بلا حدود
منوعات الجمعة
غدا السبت مواجهة لا تحتمل غير الفوز سيخوضها منتخبنا الأولمبي ضد نظيره المصري في التصفيات الافريقية المؤهلة لأولمبياد لندن 2012.وسيكون استاد الاسكندرية مسرحا للمباراة التي نتمني أن تكون بوابة العبور لمنتخبنا الاولمبي.
أسوأ القرارات التي ستتخذها حكومة الانقاذ ضمن قراراتها الكثيرة المعيبة هو دمج وزارة الشباب والرياضة مرة أخري ضمن تشكيلة مختلفة من الوزارات تضم التخطيط الاجتماعي والإرشاد الديني والشباب والرياضة وهناك مسمي آخر لا أستحضره,هذه الشكة إنطبقت عليها مقولة(سمك لبن تمر هندي).
من أسوأ ما يتصف به الصحفي أن يوصف بأنه (صاحب نظارة سوداء)لأنه في هذه الحالة تنتفي فيه صفة النقاء والحياد والمهنية الخالصة,والأسوأ من ذلك أنه لا يري سوي السواد والعياذ بالله رغم كبر مساحة(البياض),وقديما قالوا كن جميلا تري الوجود جميلا.
نبارك للزميل أمجد الرفاعي كسبه لقضيته التي رفعها ضده الدكتور محمد عبدالحليم محمد(توني) سكرتير اللجنة الأولمبية السودانية السابق,وهي نفس التهمة التي وجهت لنا بأجراس الحرية(القذف وإشانة السمعة)ولا ندري عن أي قذف أو إشانة سمعة يتحدث توني ومن معه.
ليس هذا هو المهم بل المهم هو لماذا سكتت أقلام توني عن الحديث حول حيثيات شطب القضية؟لاحظوا قلت أقلام ولم أقل (أبواق بغاث الطير)كما وصفوا زملائهم المخالفينهم في الرأي,فهلا أسمعونا تلاوة قرار القاضي وماذا قال لشاهد توني الذي كان يصر علي أن الأخير تضرر وأنه إبن إحدي الأسر الكبيرة ووالده الدكتور عبدالحليم محمد.. و..الخ!!
الأخ عمر كابو رئيس اتحاد الناشئين القومي(رابط ماكينة وزير)ففي كل مناسبة تجده إما علي يمين أو يسار الوزير رغم أن الوضع الطبيعي يحتم عليه الجلوس خلف رؤساء الإتحادات الأولمبية والمعترف بها دوليا حسب العرف والبرتوكول,ولكن من من يقنع كابتن كابو؟؟
المرأة لا زالت حقوقها مهضومة في العمل الرياضي,وفي اعتقادي الشخصي أن معظم العاملات في المجال من إداريات الي فنيات مرورا بالإعلاميات يلعبن دورا مباشرا في هذا الأمر,فعدم التأهيل مشكلة,وفقدان الطموح مصيبة,والكارثة تكمن في اللائي يعتمدن علي الرجال في تكملة النقص الذي يعانين منه ب(سد الفرقة) ومعالجة السلبيات دون أن يجتهدن في تطوير مهاراتهن إن وجدت(عيب عليك يا حواء).
نجحت الأولمبية السودانية في إختراق حاجز التوتر وحالة الإحتقان السياسي التي تعيشها البلاد بعد إنفصال جنوب السودان,وهاهي تؤكد علي سيادة القيم الأولمبية ومبادئها حاكما ووصيا علي متانة العلاقة بين الرياضيين في جنوب وشمال السودان ,وزيارة وفد الأولمبية الدولية لجوبا بمعية أسرة الأولمبية السودانية بالشمال وإحتضان الشمال للجنوب في الرياضة ومنح الجنوب للجنسية المزدوجة للرياضيين الشماليين له دلالات بعيدة لا يراها أصحاب النظارة السوداء.
المجلس الحالي لألعاب القوي لا ننكر أنه قدم الكثير للمنشط ولكنا نذكر أنه في ذات الوقت قد خصم الكثير جدا منه,وعودة الدكتور المناضل مكي فضل المولي للإتحاد بات ضرورة ملحة تتطلبها المرحلة,ووجود مكي والفنيين من أهل المنشط سيؤكد صدق حديثنا,ويوم 2/7 ليس ببعيد.
صديق أحمد إبرهيم بدأ حملة الدفاع عن اللقب أو بمعني أصح عن المنصب من خلال إتصالاته لبعض الولايات الموالية لمجموعة بدوي الخير ومكي فضل المولي واهما المسئولين هناك بأنه مرشح المؤتمر الوطني وأنه مدعوم من أمين دائرة الرياضة بالمؤتمر الوطني أسامة ونسي,قبل أن ينفي الأخير هذا الأمر جملة وتفصيلا معلنا عدم تدخله في إنتخابات أي إتحاد رياضي سواء أكان ألعاب قوي أو غيره..تري بعد هذا التصريح الخطير,ماذا سيخطر علي عقل صديق من أفكار (جهنمية لإختراق المجموعة التي رفضته).
منوعات الجمعة
غدا السبت مواجهة لا تحتمل غير الفوز سيخوضها منتخبنا الأولمبي ضد نظيره المصري في التصفيات الافريقية المؤهلة لأولمبياد لندن 2012.وسيكون استاد الاسكندرية مسرحا للمباراة التي نتمني أن تكون بوابة العبور لمنتخبنا الاولمبي.
أسوأ القرارات التي ستتخذها حكومة الانقاذ ضمن قراراتها الكثيرة المعيبة هو دمج وزارة الشباب والرياضة مرة أخري ضمن تشكيلة مختلفة من الوزارات تضم التخطيط الاجتماعي والإرشاد الديني والشباب والرياضة وهناك مسمي آخر لا أستحضره,هذه الشكة إنطبقت عليها مقولة(سمك لبن تمر هندي).
من أسوأ ما يتصف به الصحفي أن يوصف بأنه (صاحب نظارة سوداء)لأنه في هذه الحالة تنتفي فيه صفة النقاء والحياد والمهنية الخالصة,والأسوأ من ذلك أنه لا يري سوي السواد والعياذ بالله رغم كبر مساحة(البياض),وقديما قالوا كن جميلا تري الوجود جميلا.
نبارك للزميل أمجد الرفاعي كسبه لقضيته التي رفعها ضده الدكتور محمد عبدالحليم محمد(توني) سكرتير اللجنة الأولمبية السودانية السابق,وهي نفس التهمة التي وجهت لنا بأجراس الحرية(القذف وإشانة السمعة)ولا ندري عن أي قذف أو إشانة سمعة يتحدث توني ومن معه.
ليس هذا هو المهم بل المهم هو لماذا سكتت أقلام توني عن الحديث حول حيثيات شطب القضية؟لاحظوا قلت أقلام ولم أقل (أبواق بغاث الطير)كما وصفوا زملائهم المخالفينهم في الرأي,فهلا أسمعونا تلاوة قرار القاضي وماذا قال لشاهد توني الذي كان يصر علي أن الأخير تضرر وأنه إبن إحدي الأسر الكبيرة ووالده الدكتور عبدالحليم محمد.. و..الخ!!
الأخ عمر كابو رئيس اتحاد الناشئين القومي(رابط ماكينة وزير)ففي كل مناسبة تجده إما علي يمين أو يسار الوزير رغم أن الوضع الطبيعي يحتم عليه الجلوس خلف رؤساء الإتحادات الأولمبية والمعترف بها دوليا حسب العرف والبرتوكول,ولكن من من يقنع كابتن كابو؟؟
المرأة لا زالت حقوقها مهضومة في العمل الرياضي,وفي اعتقادي الشخصي أن معظم العاملات في المجال من إداريات الي فنيات مرورا بالإعلاميات يلعبن دورا مباشرا في هذا الأمر,فعدم التأهيل مشكلة,وفقدان الطموح مصيبة,والكارثة تكمن في اللائي يعتمدن علي الرجال في تكملة النقص الذي يعانين منه ب(سد الفرقة) ومعالجة السلبيات دون أن يجتهدن في تطوير مهاراتهن إن وجدت(عيب عليك يا حواء).
نجحت الأولمبية السودانية في إختراق حاجز التوتر وحالة الإحتقان السياسي التي تعيشها البلاد بعد إنفصال جنوب السودان,وهاهي تؤكد علي سيادة القيم الأولمبية ومبادئها حاكما ووصيا علي متانة العلاقة بين الرياضيين في جنوب وشمال السودان ,وزيارة وفد الأولمبية الدولية لجوبا بمعية أسرة الأولمبية السودانية بالشمال وإحتضان الشمال للجنوب في الرياضة ومنح الجنوب للجنسية المزدوجة للرياضيين الشماليين له دلالات بعيدة لا يراها أصحاب النظارة السوداء.
المجلس الحالي لألعاب القوي لا ننكر أنه قدم الكثير للمنشط ولكنا نذكر أنه في ذات الوقت قد خصم الكثير جدا منه,وعودة الدكتور المناضل مكي فضل المولي للإتحاد بات ضرورة ملحة تتطلبها المرحلة,ووجود مكي والفنيين من أهل المنشط سيؤكد صدق حديثنا,ويوم 2/7 ليس ببعيد.
صديق أحمد إبرهيم بدأ حملة الدفاع عن اللقب أو بمعني أصح عن المنصب من خلال إتصالاته لبعض الولايات الموالية لمجموعة بدوي الخير ومكي فضل المولي واهما المسئولين هناك بأنه مرشح المؤتمر الوطني وأنه مدعوم من أمين دائرة الرياضة بالمؤتمر الوطني أسامة ونسي,قبل أن ينفي الأخير هذا الأمر جملة وتفصيلا معلنا عدم تدخله في إنتخابات أي إتحاد رياضي سواء أكان ألعاب قوي أو غيره..تري بعد هذا التصريح الخطير,ماذا سيخطر علي عقل صديق من أفكار (جهنمية لإختراق المجموعة التي رفضته).
