بلا حدود
المنوفي منوفي ولو أكلتو لحم كتوفي..!
لسنا في موقف الشماتة كما يعتقد أهلنا في الكيان الأحمر ولسنا مع الكتابات الداعية للسخرية والتهكم والخروج عن إطار المنافسة الشريفة ,ولكن ما استجد من أمور داخل البيت الأحمر جعلنا نعيد ونكرر مقولة (إحنا قبيل شن قلنا)عندما أقدم المريخ علي مفاوضة الحارس المصري عصام الحضري قبل عدة أشهر كتبنا ما يمليه علينا ضميرنا وأكدنا أن الحضري لاعب مغامر ولن يصمد طويلا بالمريخ,وحتي لا نسترسل كثيرا دعوني اعيد عليكم اليوم ما سبق وتناولته في هذه الزاوية قبل عدة اشهر ولن اعقب عليه سوي بمقولة(ما كان من الاول).
(كل الشواهد تؤكد أن ما يحدث من تصريحات متضاربة حول إستقدام حارس الفراعنة عصام الحضري سواء أكانت من الجانب السوداني أو الجانب المصري ماهي إلا إشارات واضحة لضبابية في موقف الجانبين يتعذر معها التكهن بنتيجة المفاوضات التي ولدت ميتة,فالتصريحات التي يطالعنا بها الحارس من خلال المواقع الاليكترونية والصحف المصرية والعنتريات التي تتسم بها تؤكد بجلاء أن اللاعب لم يستفد من تجاربه السابقة رغم خبرته الطويلة والمعارك الضارية التي خاضها مع كل الأندية التي لعب لها,بجانب أن الجانب السوداني ممثلا في نادي المريخ تغيرت وجهة نظره عدا واحدا أو إثنين من اعضاء المجلس,حيث باتت النظرة الحالية خاصة بعد المواقف الكثيرة للاعب تجاه جميع الأندية التي وقفت لجانبه وساندته في كل معاركه تعتبر أن اللاعب لا أمان له ولا مستقبل له مع النادي الذي يلعب له مهما كان اسمه أو سمعته أو مكانته الدولية,فتجربة اللاعب مع ناديه الذي تعلم معه أبجديات كرة القدم وعرف معه لغة الإحتراف تشير لشخصية اللاعب عصام الحضري بعد أن ذاق من اللاعب مرارات لن يمحوها الزمن ولا اللاعب نفسه بعد أن تنكر للنادي الأهلي وهرب منه في سابقة إستنكرها المجتمع الرياضي الدولي ليلتحق بنادي سيون السويسري مستفيدا من تتويجه بلقب أفضل حارس مرمي في أفريقيا ليؤكد بهروبه قصر نظره وعدم تفكيره لأبعد من أرنبة أنفه,وجميعنا تابع قضية النادي الأهلي الشهيرة والتي رفعها للفيفا ضد اللاعب وبعد كسب النادي الأهلي للقضية تباكي الحضري وذرف دموع التماسيح طالباً الصفح من إدارة الأهلي وجمهوره إلا أن الجمهور أصدر فرمانه الشهير بعدم عودة الحضري حتي ولو لعب الأهلي بدون حارس مرمي, وبعد أن حار به الدليل إحتوته إدارة الإسماعيلي وكفكفت دموعه وعوضته معاناته السابقة ومدت له يدها بيضاء ليعض اللاعب علي اليد التي أنقذته من الضياع بافتعاله المشاكل مع إدارة الإسماعيلي وأعلان تمرده للدرجة التي وصلت بجمهور النادي حمل لافتات داخل الاستادات تعلن رفضها وإدانتها لممارسات للحارس الذي إنتبه للمصير الذي يواجهه حيث واصل حتي نهاية الموسم وبعد خروج النادي من الكونفدرالية انتقل للزمالك وبعد فترة قصيرة بالنادي اعلن رفضه للإستمرار طالبا مغادرته للإلتحاق بالمريخ السوداني ومهددا في حال رفض رغبته سيعتزل اللعب وهكذا,كل هذه المواقف تدل علي عقلية اللاعب الانتهازية وعدم إستقراره علي حال هذا بالإضافة إلي كبر سن اللاعب ومزاجيته التي ستؤدي الي مشاكل لا نهاية لها مع إدارة المريخ خاصة إذا ما تم إستدعاؤه للمنتخب المصري لآداء المباريات لأن الوضع عندها لن يكون في صالح المريخ الذي يستطيع إغلاق المجال الجوي أمام اللاعب الذي (سيعمل الدرب ساساقا) ما بين القاهرة والخرطوم لأن اللاعب وكما وضح لن يستطيع التأقلم مع الأجواء السودانية,أما السبب الذي أعتقد أنه سيلغي فكرة إستقدام الحضري من قبل نادي المريخ فهي رفض مدرب الفراعنة حسن شحاتة ضمه لقائمة المنتخب التي ستلعب أمام المنتخب القطري في الدوحة بعد أيام ,ولا أعتقد أن لاعب يرفضه مدرب منتخبه الوطني سيكون مفيدا لأي نادي أياَ كان إسمه,ما قام به الحضري من مواقف عديدة يذكرني بالمثل المصري الشهير والذي يضرب في أهل محافظة المنوفية (المنوفي منوفي ولو أكلتو لحم كتوفي)مع إعتذارنا الشديد لأهلنا في المنوفية.
*** غدا نحدثكم عن آخر المستجدات في انتخابات العاب القوي وصراع الافيال الذي يدور في الخفاء,,وسنتحدث عن مبلغ ال 100 الف دولار التي لم تري النور بعد ,وعن شفرة التلفون الدولي ومن هو مالكها وعن التفاويض المزورة والتي ضبطت بحوزة أحد المسئولين الكبار وتم إرجاعها,وسنحدثكم بتفاصيل أوفي عن (شطة مدني وجمال كسلا) .
المنوفي منوفي ولو أكلتو لحم كتوفي..!
لسنا في موقف الشماتة كما يعتقد أهلنا في الكيان الأحمر ولسنا مع الكتابات الداعية للسخرية والتهكم والخروج عن إطار المنافسة الشريفة ,ولكن ما استجد من أمور داخل البيت الأحمر جعلنا نعيد ونكرر مقولة (إحنا قبيل شن قلنا)عندما أقدم المريخ علي مفاوضة الحارس المصري عصام الحضري قبل عدة أشهر كتبنا ما يمليه علينا ضميرنا وأكدنا أن الحضري لاعب مغامر ولن يصمد طويلا بالمريخ,وحتي لا نسترسل كثيرا دعوني اعيد عليكم اليوم ما سبق وتناولته في هذه الزاوية قبل عدة اشهر ولن اعقب عليه سوي بمقولة(ما كان من الاول).
(كل الشواهد تؤكد أن ما يحدث من تصريحات متضاربة حول إستقدام حارس الفراعنة عصام الحضري سواء أكانت من الجانب السوداني أو الجانب المصري ماهي إلا إشارات واضحة لضبابية في موقف الجانبين يتعذر معها التكهن بنتيجة المفاوضات التي ولدت ميتة,فالتصريحات التي يطالعنا بها الحارس من خلال المواقع الاليكترونية والصحف المصرية والعنتريات التي تتسم بها تؤكد بجلاء أن اللاعب لم يستفد من تجاربه السابقة رغم خبرته الطويلة والمعارك الضارية التي خاضها مع كل الأندية التي لعب لها,بجانب أن الجانب السوداني ممثلا في نادي المريخ تغيرت وجهة نظره عدا واحدا أو إثنين من اعضاء المجلس,حيث باتت النظرة الحالية خاصة بعد المواقف الكثيرة للاعب تجاه جميع الأندية التي وقفت لجانبه وساندته في كل معاركه تعتبر أن اللاعب لا أمان له ولا مستقبل له مع النادي الذي يلعب له مهما كان اسمه أو سمعته أو مكانته الدولية,فتجربة اللاعب مع ناديه الذي تعلم معه أبجديات كرة القدم وعرف معه لغة الإحتراف تشير لشخصية اللاعب عصام الحضري بعد أن ذاق من اللاعب مرارات لن يمحوها الزمن ولا اللاعب نفسه بعد أن تنكر للنادي الأهلي وهرب منه في سابقة إستنكرها المجتمع الرياضي الدولي ليلتحق بنادي سيون السويسري مستفيدا من تتويجه بلقب أفضل حارس مرمي في أفريقيا ليؤكد بهروبه قصر نظره وعدم تفكيره لأبعد من أرنبة أنفه,وجميعنا تابع قضية النادي الأهلي الشهيرة والتي رفعها للفيفا ضد اللاعب وبعد كسب النادي الأهلي للقضية تباكي الحضري وذرف دموع التماسيح طالباً الصفح من إدارة الأهلي وجمهوره إلا أن الجمهور أصدر فرمانه الشهير بعدم عودة الحضري حتي ولو لعب الأهلي بدون حارس مرمي, وبعد أن حار به الدليل إحتوته إدارة الإسماعيلي وكفكفت دموعه وعوضته معاناته السابقة ومدت له يدها بيضاء ليعض اللاعب علي اليد التي أنقذته من الضياع بافتعاله المشاكل مع إدارة الإسماعيلي وأعلان تمرده للدرجة التي وصلت بجمهور النادي حمل لافتات داخل الاستادات تعلن رفضها وإدانتها لممارسات للحارس الذي إنتبه للمصير الذي يواجهه حيث واصل حتي نهاية الموسم وبعد خروج النادي من الكونفدرالية انتقل للزمالك وبعد فترة قصيرة بالنادي اعلن رفضه للإستمرار طالبا مغادرته للإلتحاق بالمريخ السوداني ومهددا في حال رفض رغبته سيعتزل اللعب وهكذا,كل هذه المواقف تدل علي عقلية اللاعب الانتهازية وعدم إستقراره علي حال هذا بالإضافة إلي كبر سن اللاعب ومزاجيته التي ستؤدي الي مشاكل لا نهاية لها مع إدارة المريخ خاصة إذا ما تم إستدعاؤه للمنتخب المصري لآداء المباريات لأن الوضع عندها لن يكون في صالح المريخ الذي يستطيع إغلاق المجال الجوي أمام اللاعب الذي (سيعمل الدرب ساساقا) ما بين القاهرة والخرطوم لأن اللاعب وكما وضح لن يستطيع التأقلم مع الأجواء السودانية,أما السبب الذي أعتقد أنه سيلغي فكرة إستقدام الحضري من قبل نادي المريخ فهي رفض مدرب الفراعنة حسن شحاتة ضمه لقائمة المنتخب التي ستلعب أمام المنتخب القطري في الدوحة بعد أيام ,ولا أعتقد أن لاعب يرفضه مدرب منتخبه الوطني سيكون مفيدا لأي نادي أياَ كان إسمه,ما قام به الحضري من مواقف عديدة يذكرني بالمثل المصري الشهير والذي يضرب في أهل محافظة المنوفية (المنوفي منوفي ولو أكلتو لحم كتوفي)مع إعتذارنا الشديد لأهلنا في المنوفية.
*** غدا نحدثكم عن آخر المستجدات في انتخابات العاب القوي وصراع الافيال الذي يدور في الخفاء,,وسنتحدث عن مبلغ ال 100 الف دولار التي لم تري النور بعد ,وعن شفرة التلفون الدولي ومن هو مالكها وعن التفاويض المزورة والتي ضبطت بحوزة أحد المسئولين الكبار وتم إرجاعها,وسنحدثكم بتفاصيل أوفي عن (شطة مدني وجمال كسلا) .