بثلاث ضربات محددة الابعاد تمكن مازمبي الكنغولي ان يغتال حلم المريخ بثلاثية عكست القدرة الاحترافية من تحديد الهدف المعني بوصول عملاق القارة الافريقية الي نهائي المنافسة واغتيال احلام اهل القبيلة الحمراء في التمادي اكثر في مشوار البطولة في شوط ثاني اختلفت فيه الروئية الفنية للمدير الفني لفرقة مازمبي عندما
وجد ضالته في الجانب الايمن الذي يتواجد به رمضان عجب بجانب المساندة الاضافية لمحور الارتكاز المصري ايمن سعيد حيث شكلت طلعات لاعبي مازنبي خطورة بالغة علي مرمي جمال سالم والتي تمكن سامتا من عرضيتين من الناحية اليمني الوصول الي شباك جمال سالم اصابت الاحمر في حيرة
مباراة الذهاب بالخرطوم عززت من وصول الفريق الكنغولي الي نهائي المنافسة عندما ارهق دفاعات المريخ
في الجانب الايمن ومن خلالها تمكن من احراز هدف بام درمان علي ذات الوتيرة برع ساماتا في التهديف والتوغل
المراوغة بجانب روجيري اسالي صاحب الهدف المقصي الثالث في حلق المرمي ويبدد الامال المنتظرة وهي في حد ذاتهاتعد انجاز للفرقة الحمرء وهي تصل الي هذه المرحلة لاول مرة في تاريخ الفريق بعد سنوات عجاف كانت
مليئة في خروج الفريق من الادوار التمهيدية لبطولة الابطال طيلة السنوات الماضية
الفوارق الفنية والخبرة الكبيرة هي التي قادت المنافس الكنغولي الي نهائي المنافسة وفي اكثر من مناسبة
والتي فاقت الستة مرات في الوصول الي منصات التتويج
مباراة لموممباشي كشفت الكثير والمثير عن التحولات الفنية بين الاجهزة الفنية لفرقتين وخاصة في بداية
شوط المدربين الذي غلب فيه الفرنسي مدرب مازنبي كفة فريقة في الوصول الي مبتغاه وهو الفوز بثلاية بيضاء
رجحت الكفة الكنغولية علي الفرقة المريخية
اخر الاسوار
الامال الكبيرة التي بناه غارزيتو علي ايمن سعيد راحت ادراج الرياح بعد ان عرف مازمبي علة المصري في انخفاض
لياقته في شوط المباراة الثاني وكان الهدف الثاني عن طريقة
لم يدم انسجام علاء الدين امير علي حاله وكانت ثلاثية ساماتا ورجيري سالي قاصمة الظهر في زعزعة الثنائي وكتابة الوداع بثلاثية بيضاء
سور اخير
ماقلنا ليك الحب عذاب دربوا طويل
وجد ضالته في الجانب الايمن الذي يتواجد به رمضان عجب بجانب المساندة الاضافية لمحور الارتكاز المصري ايمن سعيد حيث شكلت طلعات لاعبي مازنبي خطورة بالغة علي مرمي جمال سالم والتي تمكن سامتا من عرضيتين من الناحية اليمني الوصول الي شباك جمال سالم اصابت الاحمر في حيرة
مباراة الذهاب بالخرطوم عززت من وصول الفريق الكنغولي الي نهائي المنافسة عندما ارهق دفاعات المريخ
في الجانب الايمن ومن خلالها تمكن من احراز هدف بام درمان علي ذات الوتيرة برع ساماتا في التهديف والتوغل
المراوغة بجانب روجيري اسالي صاحب الهدف المقصي الثالث في حلق المرمي ويبدد الامال المنتظرة وهي في حد ذاتهاتعد انجاز للفرقة الحمرء وهي تصل الي هذه المرحلة لاول مرة في تاريخ الفريق بعد سنوات عجاف كانت
مليئة في خروج الفريق من الادوار التمهيدية لبطولة الابطال طيلة السنوات الماضية
الفوارق الفنية والخبرة الكبيرة هي التي قادت المنافس الكنغولي الي نهائي المنافسة وفي اكثر من مناسبة
والتي فاقت الستة مرات في الوصول الي منصات التتويج
مباراة لموممباشي كشفت الكثير والمثير عن التحولات الفنية بين الاجهزة الفنية لفرقتين وخاصة في بداية
شوط المدربين الذي غلب فيه الفرنسي مدرب مازنبي كفة فريقة في الوصول الي مبتغاه وهو الفوز بثلاية بيضاء
رجحت الكفة الكنغولية علي الفرقة المريخية
اخر الاسوار
الامال الكبيرة التي بناه غارزيتو علي ايمن سعيد راحت ادراج الرياح بعد ان عرف مازمبي علة المصري في انخفاض
لياقته في شوط المباراة الثاني وكان الهدف الثاني عن طريقة
لم يدم انسجام علاء الدين امير علي حاله وكانت ثلاثية ساماتا ورجيري سالي قاصمة الظهر في زعزعة الثنائي وكتابة الوداع بثلاثية بيضاء
سور اخير
ماقلنا ليك الحب عذاب دربوا طويل