كانت الهبية الفنية جاهزة للفرقة الهلالية حاضرة منذ بديات المباراة وتمكن لاعبوه وخصوصا العناصر البارزة والتي تمثلت في المالي عمر سيدي بية واليانع وليد علاء وكاريكا بجانب نزار حامد من فرض
الاسلوب السلس بعد ما فرض البلجيكي باتريك روئيته الفنية العالية والتي تمثلت في ايقاع السرعة والتحول من منتصف الملعب الي اطراف المنافس والتي برع فيها بشكل ملحوظ نذار بجانب وليد علا
حيث دانت الافضلية المطلقة والانتشار السليم للفرقة الزرقاء والتي لم يحتاج اليها الفريق اكثر من ربع ساعة والتي تمكن وليد علا من الوصول الي شباك مرتضي حارس الامل من خلال الوصف التفصيلي
الدقيق للمباراة عبر الاذاعة
ومن خلال مجريات المباراة وضحت الروئية الفنية العالية للبلجيكي باتريك عندما رمي بثقلة فنيات الفرقة الزرقاء في الجانب الايمن للمرمي الامل وساعده في ذلك التنفيذ التكتيكي الجيد لعمر سيدي به بجانب
حيوية نذار ونضوج وليد علاء حيث اصبح الفارق الفني حاضر بين نجوم الفرقة الزرقاء والامل بعد ان رمي البلجيكي قناعاته الفنية بتعزيز خط المقدمة بخروج وليد علا صاحب الاداه المميز لعامل الاصابة ودخول محمد بشة
وسحب نزار حامد صاحب المجهود المقدر ودخول محمد احمد بشة ومن خلال الضغط الهجومي تمكن القناص صلاح الجزولي في ادراك الهدف الثاني من اول هجمة يقودها بعد دخوله وكان الامتلاك
والاستحواذ حاضر في منطقة التحضير للفرقة الزرقاء في ظل تراجع ملحوظ للامل العطبراوي عدا الهجمات التي كانت تحضر في بعض الاحيان للمهاجم البديل طاهر حامد الا انها لم يكتب لها النجاح
علي مرمي الكيمروني مكسيم وامام الغزو الهجومي للفرقة الزرقاء تمكن البديل بشة من اضافة الهدف الثالث ليفرض الهلال وبقياده مدربة الرائع قوته التهدفية رغم الغيابات العديدة لنجومه
بسبب الاصابة
ويبدو بان مدرب الهلال قادم علي نجاحات شتي رغم الظروف التي تحيط بالفرقة حيث استطاع ومن خلال اكثر عشر مباريات بشراك البدلاء لم يتعرض او يذوق طعم الخسارة منذ معسكر دولة الامارات
ومرورا بمباراة قمة الاستقلال والاهلي شندي واخيرا مباراة الامل وثلاثية الاهداف وكان الامر الافت في مباراة الامل رغم اعتماده علي مهاجم واحد صريح في بداية المباراة بمدثر كاريكا
الاانه اعتمد كثيرا علي الكثافة العددية والزيادة في حالة الاستحواذ لضمان الوصول الفريق الي مرمي الخصم
وفي اعتقادي الشخصي ومن خلال المباراة اصبح طريق باتريك سالكا في اضافة القوة الحقيقية للفرقة الزرقاء من خلال المباريات الفريق المقبلة امام الخرطوم الوطني في الاسبوع الثالث ومباراة النسور في الاسبوع الرابع
حتي تساعد الفرقة الزرقاء كثيرا في مشوارة الافريقي وبطولته المحببة مع الكبار في الاندية الابطال حينما ينضج عود الفرقة الزرقاء بعد مواجهة المنافس الزنزباري كي ام كي في تمهيدي ابطال افريقيا
بعد اسبوعين بالخرطوم في لقاء الذهاب
اخر الاسوار
مباراة الامل اظهرت براعة المدرب البلجيكي اسيموز من خلال التكتيك الرائع للفرقة الهلالية والاهداف الثلاثية
مباراة الامل فتقت الدوافع الزرقاء في قادم المستحقات المحلية والافريقية
الجزولي ويشة معدن لايصدا ووليدعلاء يرجي منه الكثير
محاور الهلال في الارتكاز كان لها القدح في عدم ولوج شباك الهلال هدف حتي الاسبوع الثاني
سيمبو اقتحم التشكيلة ويحتاج الي القليل حتي يتفادي الاخطاء
مساوي كاد انيكلف الهلال مخاطر كبيرة بسبب عدم دقة تمريراته العرضية في منطقة دفاع الفريق
ثلاثية فتحت الشهية الهلالية قبل المنافسات الافريقية في اقل من اسبوعين
الاسلوب السلس بعد ما فرض البلجيكي باتريك روئيته الفنية العالية والتي تمثلت في ايقاع السرعة والتحول من منتصف الملعب الي اطراف المنافس والتي برع فيها بشكل ملحوظ نذار بجانب وليد علا
حيث دانت الافضلية المطلقة والانتشار السليم للفرقة الزرقاء والتي لم يحتاج اليها الفريق اكثر من ربع ساعة والتي تمكن وليد علا من الوصول الي شباك مرتضي حارس الامل من خلال الوصف التفصيلي
الدقيق للمباراة عبر الاذاعة
ومن خلال مجريات المباراة وضحت الروئية الفنية العالية للبلجيكي باتريك عندما رمي بثقلة فنيات الفرقة الزرقاء في الجانب الايمن للمرمي الامل وساعده في ذلك التنفيذ التكتيكي الجيد لعمر سيدي به بجانب
حيوية نذار ونضوج وليد علاء حيث اصبح الفارق الفني حاضر بين نجوم الفرقة الزرقاء والامل بعد ان رمي البلجيكي قناعاته الفنية بتعزيز خط المقدمة بخروج وليد علا صاحب الاداه المميز لعامل الاصابة ودخول محمد بشة
وسحب نزار حامد صاحب المجهود المقدر ودخول محمد احمد بشة ومن خلال الضغط الهجومي تمكن القناص صلاح الجزولي في ادراك الهدف الثاني من اول هجمة يقودها بعد دخوله وكان الامتلاك
والاستحواذ حاضر في منطقة التحضير للفرقة الزرقاء في ظل تراجع ملحوظ للامل العطبراوي عدا الهجمات التي كانت تحضر في بعض الاحيان للمهاجم البديل طاهر حامد الا انها لم يكتب لها النجاح
علي مرمي الكيمروني مكسيم وامام الغزو الهجومي للفرقة الزرقاء تمكن البديل بشة من اضافة الهدف الثالث ليفرض الهلال وبقياده مدربة الرائع قوته التهدفية رغم الغيابات العديدة لنجومه
بسبب الاصابة
ويبدو بان مدرب الهلال قادم علي نجاحات شتي رغم الظروف التي تحيط بالفرقة حيث استطاع ومن خلال اكثر عشر مباريات بشراك البدلاء لم يتعرض او يذوق طعم الخسارة منذ معسكر دولة الامارات
ومرورا بمباراة قمة الاستقلال والاهلي شندي واخيرا مباراة الامل وثلاثية الاهداف وكان الامر الافت في مباراة الامل رغم اعتماده علي مهاجم واحد صريح في بداية المباراة بمدثر كاريكا
الاانه اعتمد كثيرا علي الكثافة العددية والزيادة في حالة الاستحواذ لضمان الوصول الفريق الي مرمي الخصم
وفي اعتقادي الشخصي ومن خلال المباراة اصبح طريق باتريك سالكا في اضافة القوة الحقيقية للفرقة الزرقاء من خلال المباريات الفريق المقبلة امام الخرطوم الوطني في الاسبوع الثالث ومباراة النسور في الاسبوع الرابع
حتي تساعد الفرقة الزرقاء كثيرا في مشوارة الافريقي وبطولته المحببة مع الكبار في الاندية الابطال حينما ينضج عود الفرقة الزرقاء بعد مواجهة المنافس الزنزباري كي ام كي في تمهيدي ابطال افريقيا
بعد اسبوعين بالخرطوم في لقاء الذهاب
اخر الاسوار
مباراة الامل اظهرت براعة المدرب البلجيكي اسيموز من خلال التكتيك الرائع للفرقة الهلالية والاهداف الثلاثية
مباراة الامل فتقت الدوافع الزرقاء في قادم المستحقات المحلية والافريقية
الجزولي ويشة معدن لايصدا ووليدعلاء يرجي منه الكثير
محاور الهلال في الارتكاز كان لها القدح في عدم ولوج شباك الهلال هدف حتي الاسبوع الثاني
سيمبو اقتحم التشكيلة ويحتاج الي القليل حتي يتفادي الاخطاء
مساوي كاد انيكلف الهلال مخاطر كبيرة بسبب عدم دقة تمريراته العرضية في منطقة دفاع الفريق
ثلاثية فتحت الشهية الهلالية قبل المنافسات الافريقية في اقل من اسبوعين