احتاج الهلال الي شوط كامل لكي يصل الي شباك الاهلي الخرطوم ثلاث مرات بعد فرض الضيف طيلة الشوط الاول بنظافة شباكه رغم التطلعات الهلالية بعامل التكتل الدفاعي المحكم من جانب المدير الفني لفرقة الاهلي المدرب صلاح ادم
والمتمثلة في الزيادة العددية في المناطق الدفاعية والرقابة اللصيقة التي فرضت علي هجوم الهلال حيث لم تشكل الهجمات العديدة لهلال الخطورة الواضحة علي مرمي اكرم الهادي بسبب قلة مردود فيصل موسي في صناعة الهجمات المحكمة والبط الذي المحترف الغاني نيلسون في عملية ربط وسط المدافعين بمنطقة المناورة وتوزيع
التمريرات الي هجوم الفريق رغم الاستحواذ الكبير للفرقة الزرقاءبفضل تحركات وليد علاء الدين في وسط الهلال
بينما اكتفي الاهلي بالاعتماد علي الهجمات المعاكسةوالتي لم تشكل أي خطورة علي مرمي الهلال بسبب بط محمد موسي وعدم قدرته اختراق دفاعات الهلال بقيادة مساوي وكانوتي في عمق الدفاع
وفي شوط المباراة الثاني اجري الكوكي تبديلا موفقا بخروج كل من فيصل موسي ونيلسون وتم الزج بصهيب الثعلب الذي استطاع ان يغير من مجري المباراة منذ الدقيقة الاولي بتمريراته البارعة ولمساته الساحرة ومن خلالها استطاع ان بتمريرة ذكية ان يجهز الهدف الاول للهلال للمهاجم مدثر كاريكا الذي وجد التمريرة المريحة وضعها بكل سهولة علي يمين اكرم الهادي رغم تالقه في الشوط الاول لصد بعض الهجمات وبعد الهدف انتظم لعب الهلال
واصبحت الكرة السهلة المريحة هي ثمة لاعبي الازرق حيث ابدع نذار حامد بجانب الثعلب بعد دخوله حيث شن الفريق
الكثير من الهجمات السريعة ومن خلال تلك الطلعات استطاع نذار ان يضيف الهدف الثاني من تمريرة سيسي الخلفية
وجد نذار الكرة امام المرمي لم يستطيع اكرم ابعادهاحيث دانت السيطرة الكاملة للهلال واستسلم الاهلي لنتيجة المباراة حيث قدم صهيب الثعلب لمحات فنية عالية واستطاع ان يصنع الهدف الثالث بطريقة هائلة عندما مرر
تمريرة متقنة لنذار حامد وهو مرمي اكرم ليودعها نذار بكل سهولة في المرمي
عموما نجح الكوكي في اعادة بعض الشي لجماهير الهلال الحزينة من الخروج في الدور النصف نهائي لابطال الاندية
وتعويضها بالاحتفاظ ببطولة الدوري الممتاز للمرة الثانية علي التوالي والفريق يتمسك بصدارة البطولة برصيد 56 نقطةوله مباراة قوية خارج القواعد امام مريخ كستي وهي مطب في وجه الفريق اذا نجح الازرق في عبوره
سوف تصبح بطولة الممتاز في ايدي الفريق نسبة لمباريات الهلال المتبقية امام مريخ الفاشر بالهلال وهلال الفاشر
بالفاشر والمريخ بملعب المريخ
والمتمثلة في الزيادة العددية في المناطق الدفاعية والرقابة اللصيقة التي فرضت علي هجوم الهلال حيث لم تشكل الهجمات العديدة لهلال الخطورة الواضحة علي مرمي اكرم الهادي بسبب قلة مردود فيصل موسي في صناعة الهجمات المحكمة والبط الذي المحترف الغاني نيلسون في عملية ربط وسط المدافعين بمنطقة المناورة وتوزيع
التمريرات الي هجوم الفريق رغم الاستحواذ الكبير للفرقة الزرقاءبفضل تحركات وليد علاء الدين في وسط الهلال
بينما اكتفي الاهلي بالاعتماد علي الهجمات المعاكسةوالتي لم تشكل أي خطورة علي مرمي الهلال بسبب بط محمد موسي وعدم قدرته اختراق دفاعات الهلال بقيادة مساوي وكانوتي في عمق الدفاع
وفي شوط المباراة الثاني اجري الكوكي تبديلا موفقا بخروج كل من فيصل موسي ونيلسون وتم الزج بصهيب الثعلب الذي استطاع ان يغير من مجري المباراة منذ الدقيقة الاولي بتمريراته البارعة ولمساته الساحرة ومن خلالها استطاع ان بتمريرة ذكية ان يجهز الهدف الاول للهلال للمهاجم مدثر كاريكا الذي وجد التمريرة المريحة وضعها بكل سهولة علي يمين اكرم الهادي رغم تالقه في الشوط الاول لصد بعض الهجمات وبعد الهدف انتظم لعب الهلال
واصبحت الكرة السهلة المريحة هي ثمة لاعبي الازرق حيث ابدع نذار حامد بجانب الثعلب بعد دخوله حيث شن الفريق
الكثير من الهجمات السريعة ومن خلال تلك الطلعات استطاع نذار ان يضيف الهدف الثاني من تمريرة سيسي الخلفية
وجد نذار الكرة امام المرمي لم يستطيع اكرم ابعادهاحيث دانت السيطرة الكاملة للهلال واستسلم الاهلي لنتيجة المباراة حيث قدم صهيب الثعلب لمحات فنية عالية واستطاع ان يصنع الهدف الثالث بطريقة هائلة عندما مرر
تمريرة متقنة لنذار حامد وهو مرمي اكرم ليودعها نذار بكل سهولة في المرمي
عموما نجح الكوكي في اعادة بعض الشي لجماهير الهلال الحزينة من الخروج في الدور النصف نهائي لابطال الاندية
وتعويضها بالاحتفاظ ببطولة الدوري الممتاز للمرة الثانية علي التوالي والفريق يتمسك بصدارة البطولة برصيد 56 نقطةوله مباراة قوية خارج القواعد امام مريخ كستي وهي مطب في وجه الفريق اذا نجح الازرق في عبوره
سوف تصبح بطولة الممتاز في ايدي الفريق نسبة لمباريات الهلال المتبقية امام مريخ الفاشر بالهلال وهلال الفاشر
بالفاشر والمريخ بملعب المريخ
الذي بلغ عمقه 86 عام ؟؟ ربما بعد أن يطير النعام