التشكيك في نزاهة وأمانة رجل في قامة ومكانة الحاج عطا المنان سقطة مهنية وأخلاقية..!!
عودة مولانا كبلو لرئاسة رابطة المشجعين بمثابة عودة الروح وعادل عمرابي سيعيد لاستاد الهلال بهاءه واشراقه
× تشكيك معتصم محمود في أمانة ونزاهة الحاج عطا المنان لمجرد انه وردت مطالبة في حسابات الهلال بمليار جنيه لشركة شريان الشمال يعتبر سقوط مهني وأخلاقي لأنه لو كانت الأمانة والنزاهة والشفافية رجلاً يمشي على قدمين لكانت الحاج عطا المنان..!
× هذا الرجل الذي قاد الهلال في أحلك الظروف وأخرجه من الكثير من المشاكل والأزمات والتي وصلت مرحلة تهديد الفيفا بتجميد نشاطه اذا لم يسدد ديون المحترفين والمدربين والتي قاربت المليون دولار اضافة لصرفه عشرات المليارات على تسيير النشاط وتسجيلات اللاعبين وتأهيل الاستاد واستعادة الشعار ووضع الأرضية لتحقيق الوحدة الهلالية ورفع ايجارات المحلات التجارية, هذا الرجل لا يستحق مثل هذه المعاملة مهما كان حجم اختلاف بعض الأقلام معه والذي ينبغي ان يكون في اطاره الموضوعي البعيد من الاتهامات التي تمس الشرف والأمانة خاصة لرجل في قامة ومكانة الحاج السياسية والوطنية والاجتماعية والرياضية والتي كان خلالها القدوة والمثل في العمل الجاد المنضبط البعيد عن أي شبهات أو اتهامات..
× ويكفي الحاج فخراً الانجازات العظيمة التي حققها كوالي في دارفور في مجال التعليم والصحة وتوفير مياه الشرب للمواطنين الذين عانوا من العطش لعدة عقود كما يكفيه فخراً انجاز طريق شريان الشمال الذي غير حياة المواطنين وأراحهم من معاناة السفر لعدة أيام فضلاً عن الطفرة الاقتصادية التي حققها لهم هذا الشارع بتوصيل منتجاتهم لأسواق الخرطوم في زمن وجيز والمؤكد ان الرجل الذي صرف مئات المليارات على هذا الطريق ولم تمتد يده لجنيه واحد لا يمكن أن تطالب الشركة التي يرأس مجلس ادارتها نادي الهلال بمليار جنيه دون وجه حق..!
× ولا شك في ان مثل هذه الاتهامات والاساءات التي يمارسها معتصم محمود يومياً هي التي جعلت الهلال طارداً ودفعت امثال الرجل المحترم الحاج عطا المنان ليعتذر عن الترشح لرئاسة النادي حفاظاً على سمعته وكرامته من مثل هذا الانفلات الصحفي والذي لم يجد من يوقفه من المسؤولين في مجلس الصحافة أو أجهزة الدولة التي لا يمكن أن تقبل الإهانة والتشكيك في الأمانة والشرف للحاج عطا المنان وأمثاله من الشرفاء الذين أعطوا الرياضة من جهدهم وصحتهم وأموالهم بلا حدود وكان نصيبهم الاساءة والتجريح من أقلام لا تعيش إلا في المياه العكرة وتقتات على الشتائم والتهاتر واثارة الفتن والمشاكل كبعض الحشرات والديدان والتي لا تحيا إلا في الأماكن الرطبة والمياه الآسنة..!
مولانا كبلو وعادل عمرابي وجوه مشرقة في لجان الهلال المساعدة..!!
× كان المتوقع والمأمول والمرتجى أن يجيء تكوين اللجان المساعدة بنادي الهلال متسقاً ومنسجماً مع أفكار وسياسات وتوجهات رئيس النادي اشرف الكاردينال الذي أعلن في كل تصريحاته وأحاديثه منذ اليوم الأول لانتخابه رفضه القاطع لإقصاء وإبعاد المخالفين واحتكار العمل على الموالين دون غيرهم
ولذلك كنا نتوقع أن تكون مشاركة المعارضين والمخالفين أكبر من وجود شخصين أو ثلاثة كنوع من الديكور الذي لا يتفق مع ما دعا له الرئيس بوجود مشاركة حقيقية تسهم في تحقيق الوحدة بإزالة الخلافات والمرارات وتؤكد الاحترام للرأي الآخر الذي كان مكانه سلة المهملات في العهود السابقة.. وكل ما نرجوه ونتمناه أن تتم معالجة هذا الأمر في تشكيل اللجان القادمة حتى لا يسير المجلس في الطريق الذي أدى لفشل ورحيل مجلسي صلاح ادريس والبرير بابعاد كل مخالف من ساحات العمل الهلالي..!
× عموماً فقد جاء تشكيل اللجان جيداً في شكله العام حيث ضم الكثير من الوجوه الجديدة الممتلئة رغبة وحماس للإسهام الجاد في دفع المسيرة الهلالية نحو أهدافها وغاياتها الكبرى أمثال رجل الأعمال عادل عمرابي الذي ظل يعطي الهلال في صمت خلال السنوات الماضية بعيداً عن الأضواء والضوضاء ويكفي انه صاحب القدح المعلى في تسجيل الموهبة وليد علاءالدين باخفائه لفترة طويلة في شقة مفروشة حتى تم توقيعه في كشوفات الهلال الذي كسب لاعباً سيكون في قادم الأيام واحداً من أفضل صناع اللعب في الفريق والسودان..
× واعتقد ان هذه اللجنة التي تضطلع بمهام كبيرة تحتاج للدعم ببعض الشخصيات التي تملك الخبرة والتجربة أمثال معتصم الحاتي الذي عمل لسنين طويلة في القطاع الرياضي ولجنة تاهيل الاستاد وحقق نجاحاً كبيراً في هذا المجال اضافة للمهندس التوم محمد يوسف الذي شارك في تشييد جامع الهلال وأعمال الصيانة للنادي والاستاد وتحتاج اللجنة لقدراته الكبيرة في الشؤون الهندسية.. والمؤكد ان اللجنة اذا استعانت بهذه الكوادر فانها ستكون من أقوى اللجان المساعدة وأكثرها قدرة على تغيير شكل الاستاد وجعله في الصورة المشرفة لجماهير النادي..
× كذلك من اشراقات تشكيل اللجان عودة مولانا صلاح كبلو لرئاسة رابطة مشجعي الهلال المركزية والذي سعت كثير من الجهات لابعاده لانه كان من انصار البرير وهو أمر لا يعيبه أو ينتقص من مكانته لأنه اذا كان من حق الآخرين تأييد صلاح ادريس والدفاع عنه فمن حق كبلو ان يكون من الموالين للبرير والذي هو أحد أبناء الهلال المخلصين سواء اتفق الناس معه أو اختلفوا, ولا جدال في ان مولانا كبلو قادر على ادارة الرابطة بالمستوى الذي يمكنها من أداء دورها بالمستوى المطلوب في مساندة الفريق في المباريات بتوفير الترحيل واللافتات والاعلام التي تمكن الجماهير من رفع معنويات اللاعبين لبذل كل جهد ممكن لانتزاع الانتصارات خاصة وان مجلس كبلو يضم مجموعة من خيرة رجال الهلال الذين سيجعلون الرابطة في قوة مجلس الادارة في الكفاءة والتخطيط والتنفيذ, فالتهنئة الحارة لمولانا كبلو واركان حربه الذين نعتمد عليهم في أن تكون الجماهير الهلالية اللاعب الأول وليس الثاني عشر بهديرها وطبولها التي تبث الرعب في قلوب المنافسين وتدفع فرسان الأزرق للتضحية بكل شيء في سبيل اسعاد الجماهير بتحقيق الانتصارات والبطولات..
عودة مولانا كبلو لرئاسة رابطة المشجعين بمثابة عودة الروح وعادل عمرابي سيعيد لاستاد الهلال بهاءه واشراقه
× تشكيك معتصم محمود في أمانة ونزاهة الحاج عطا المنان لمجرد انه وردت مطالبة في حسابات الهلال بمليار جنيه لشركة شريان الشمال يعتبر سقوط مهني وأخلاقي لأنه لو كانت الأمانة والنزاهة والشفافية رجلاً يمشي على قدمين لكانت الحاج عطا المنان..!
× هذا الرجل الذي قاد الهلال في أحلك الظروف وأخرجه من الكثير من المشاكل والأزمات والتي وصلت مرحلة تهديد الفيفا بتجميد نشاطه اذا لم يسدد ديون المحترفين والمدربين والتي قاربت المليون دولار اضافة لصرفه عشرات المليارات على تسيير النشاط وتسجيلات اللاعبين وتأهيل الاستاد واستعادة الشعار ووضع الأرضية لتحقيق الوحدة الهلالية ورفع ايجارات المحلات التجارية, هذا الرجل لا يستحق مثل هذه المعاملة مهما كان حجم اختلاف بعض الأقلام معه والذي ينبغي ان يكون في اطاره الموضوعي البعيد من الاتهامات التي تمس الشرف والأمانة خاصة لرجل في قامة ومكانة الحاج السياسية والوطنية والاجتماعية والرياضية والتي كان خلالها القدوة والمثل في العمل الجاد المنضبط البعيد عن أي شبهات أو اتهامات..
× ويكفي الحاج فخراً الانجازات العظيمة التي حققها كوالي في دارفور في مجال التعليم والصحة وتوفير مياه الشرب للمواطنين الذين عانوا من العطش لعدة عقود كما يكفيه فخراً انجاز طريق شريان الشمال الذي غير حياة المواطنين وأراحهم من معاناة السفر لعدة أيام فضلاً عن الطفرة الاقتصادية التي حققها لهم هذا الشارع بتوصيل منتجاتهم لأسواق الخرطوم في زمن وجيز والمؤكد ان الرجل الذي صرف مئات المليارات على هذا الطريق ولم تمتد يده لجنيه واحد لا يمكن أن تطالب الشركة التي يرأس مجلس ادارتها نادي الهلال بمليار جنيه دون وجه حق..!
× ولا شك في ان مثل هذه الاتهامات والاساءات التي يمارسها معتصم محمود يومياً هي التي جعلت الهلال طارداً ودفعت امثال الرجل المحترم الحاج عطا المنان ليعتذر عن الترشح لرئاسة النادي حفاظاً على سمعته وكرامته من مثل هذا الانفلات الصحفي والذي لم يجد من يوقفه من المسؤولين في مجلس الصحافة أو أجهزة الدولة التي لا يمكن أن تقبل الإهانة والتشكيك في الأمانة والشرف للحاج عطا المنان وأمثاله من الشرفاء الذين أعطوا الرياضة من جهدهم وصحتهم وأموالهم بلا حدود وكان نصيبهم الاساءة والتجريح من أقلام لا تعيش إلا في المياه العكرة وتقتات على الشتائم والتهاتر واثارة الفتن والمشاكل كبعض الحشرات والديدان والتي لا تحيا إلا في الأماكن الرطبة والمياه الآسنة..!
مولانا كبلو وعادل عمرابي وجوه مشرقة في لجان الهلال المساعدة..!!
× كان المتوقع والمأمول والمرتجى أن يجيء تكوين اللجان المساعدة بنادي الهلال متسقاً ومنسجماً مع أفكار وسياسات وتوجهات رئيس النادي اشرف الكاردينال الذي أعلن في كل تصريحاته وأحاديثه منذ اليوم الأول لانتخابه رفضه القاطع لإقصاء وإبعاد المخالفين واحتكار العمل على الموالين دون غيرهم
ولذلك كنا نتوقع أن تكون مشاركة المعارضين والمخالفين أكبر من وجود شخصين أو ثلاثة كنوع من الديكور الذي لا يتفق مع ما دعا له الرئيس بوجود مشاركة حقيقية تسهم في تحقيق الوحدة بإزالة الخلافات والمرارات وتؤكد الاحترام للرأي الآخر الذي كان مكانه سلة المهملات في العهود السابقة.. وكل ما نرجوه ونتمناه أن تتم معالجة هذا الأمر في تشكيل اللجان القادمة حتى لا يسير المجلس في الطريق الذي أدى لفشل ورحيل مجلسي صلاح ادريس والبرير بابعاد كل مخالف من ساحات العمل الهلالي..!
× عموماً فقد جاء تشكيل اللجان جيداً في شكله العام حيث ضم الكثير من الوجوه الجديدة الممتلئة رغبة وحماس للإسهام الجاد في دفع المسيرة الهلالية نحو أهدافها وغاياتها الكبرى أمثال رجل الأعمال عادل عمرابي الذي ظل يعطي الهلال في صمت خلال السنوات الماضية بعيداً عن الأضواء والضوضاء ويكفي انه صاحب القدح المعلى في تسجيل الموهبة وليد علاءالدين باخفائه لفترة طويلة في شقة مفروشة حتى تم توقيعه في كشوفات الهلال الذي كسب لاعباً سيكون في قادم الأيام واحداً من أفضل صناع اللعب في الفريق والسودان..
× واعتقد ان هذه اللجنة التي تضطلع بمهام كبيرة تحتاج للدعم ببعض الشخصيات التي تملك الخبرة والتجربة أمثال معتصم الحاتي الذي عمل لسنين طويلة في القطاع الرياضي ولجنة تاهيل الاستاد وحقق نجاحاً كبيراً في هذا المجال اضافة للمهندس التوم محمد يوسف الذي شارك في تشييد جامع الهلال وأعمال الصيانة للنادي والاستاد وتحتاج اللجنة لقدراته الكبيرة في الشؤون الهندسية.. والمؤكد ان اللجنة اذا استعانت بهذه الكوادر فانها ستكون من أقوى اللجان المساعدة وأكثرها قدرة على تغيير شكل الاستاد وجعله في الصورة المشرفة لجماهير النادي..
× كذلك من اشراقات تشكيل اللجان عودة مولانا صلاح كبلو لرئاسة رابطة مشجعي الهلال المركزية والذي سعت كثير من الجهات لابعاده لانه كان من انصار البرير وهو أمر لا يعيبه أو ينتقص من مكانته لأنه اذا كان من حق الآخرين تأييد صلاح ادريس والدفاع عنه فمن حق كبلو ان يكون من الموالين للبرير والذي هو أحد أبناء الهلال المخلصين سواء اتفق الناس معه أو اختلفوا, ولا جدال في ان مولانا كبلو قادر على ادارة الرابطة بالمستوى الذي يمكنها من أداء دورها بالمستوى المطلوب في مساندة الفريق في المباريات بتوفير الترحيل واللافتات والاعلام التي تمكن الجماهير من رفع معنويات اللاعبين لبذل كل جهد ممكن لانتزاع الانتصارات خاصة وان مجلس كبلو يضم مجموعة من خيرة رجال الهلال الذين سيجعلون الرابطة في قوة مجلس الادارة في الكفاءة والتخطيط والتنفيذ, فالتهنئة الحارة لمولانا كبلو واركان حربه الذين نعتمد عليهم في أن تكون الجماهير الهلالية اللاعب الأول وليس الثاني عشر بهديرها وطبولها التي تبث الرعب في قلوب المنافسين وتدفع فرسان الأزرق للتضحية بكل شيء في سبيل اسعاد الجماهير بتحقيق الانتصارات والبطولات..