سعد المدفوع
* فجر سعد العمده الضابط الثالث بمجلس ادارة الهلال بركانا من الغضب واجج الكثير من النيران في جسد الهلال المتهالك الذي اصبح مطية لمن لايقدون تاريخ هذا النادي العريق .. سعد العمدة اصبح هاجسا مؤرقا وهو يكيل الاتهامات يمنا ويسارا ولايتوخى الحذر فيما يصرح به ، فالرجل من منطوقاته نستدرك انه مدفوع بقوة لاثارة الغبار فيالكثير من القضايا المخفية وقد اصبحت التناقضات سمة يتعالى بها على صفحات الصحف وهو لايتورع ان ينفث الخبث وهو لايدرك انه بذلك قد افصح عن وجهه القبيح .
* سعد العمدة لايملك الشجاعة في ان يقول ما يريد في مجلسه ولايملك الجرأة ان يتخذ موقفا وهو كما يتجسد الموقف نظر ثم عبس ثم ادبر وفي ادباره لم يترك ناصية استحسان يمكن ان تشفع له وهو المتجرد من عطاء يستند به في المواجهات التي تتطلب ان يكون على قدر تحديها لكنه دائما ما كان خاذلا لانه يعيش تحت وطأة همس الافاعي ..
* سعد العمدة مدفوع في تلك التصريحات العجولة الذي لم يدرس ابعاده واعتقد وان بعض الظن اثم انه قد عقد ذلك المؤتمر كواجهة فقط لتمرير اجندة خاصة لبعض المعارضين للارباب او لمن لايريدون للهلال استقرارا .. فالرجل لم يختار التوقيت المناسب والهلال يمر بظروف استثنائية يحتاج الي ان يعيد توازنه بعد الخروج المر من بطولة ابطال الدوري الافريقي ..
* سعد العمدة اصبح حصان طراودة للطامعين من الذين يستهويهم ازكاء نيران الفتنة في الهلال والذين فتحوا صفحاتهم وصحفهم واعمدتهم لتصفية الحسابات الشخصية مع الارباب .. لكنا نستغرب ما يخطه يراع هؤلاء الذين يهدمون تاريخ هذا النادي العريق وهم قد نصبوا انفسهم اوصياء عليه وادعوا حبهم وعشقهم للكيان .. كان يجب على هؤلاء ان يقذفوا حممهم على اعداء الهلال بدلا من النيل من رمزها الذي استعصى عليهم وهو يقدم كل ما يملك من اجلالتطوير والبحث عن كل ما من شأنه ان يتوهج بالهلال ..
* سعد العمده عليه ان يتنحى طالما ان الاجواء لاتعجبه في الهلال وطالما لايتسطيع ان يقدم فكره اوماله نظير الشهرة التى اكتسبها في غفلة من الزمن .. انه حال المتطلعين المنتفعين الذي يجرون وراءهم العجز التام لكنهم يحاولون التهام المكاسب التي يحققها الاخرون دون حياء .
* من المؤلم جدا ان تنشطر الافئدة في حب الهلال وقد ظهر منهم الادعياء وسعد منهم وهو يحاول ان يحقق طموحات لن يجد له منفذا من خلال هذا الكيان العريق الذي لايعرف غير المخلصين من الذين يملكون كل نوازع الامكانيات الفكرية والمادية لكنه يعجز ان يطال عنان السماء . فشعب الهلال يعرف كيف يفرق بين الطامع والطامح وبين العين وبين المتخاذل وسعد منهم اكثرهم تخاذلا .. فهو متحرك باهواء صلفة كما الارجوز ..
* سيبقى الارباب رمزا ورقما صعبا ولن تناله اقوال السفهاء من المرجفين ولن تناله احرف اؤلئك المتربصين .. سيسجل له التاريخ كل جهد بذل وكل مال انفق ولكل طوبة وضعها لقيم الهلال العظيم .. اما سعد واخوانه من المندفعين فهم في غياهب الكهوف المندثرة .
* لم نكن نريد ان نسطر مثل هذه الكلمات لولا ان بلغ السيل الزبى وان الهجمة الشرسة قد تجاوزت حدود المعقول والهلال يحتاج في هذا الوقت بالذات الي وقفة صلبة من ابنائه بدلا من تلك الاحقاد التي بانت باوجهها القبيحة لكنها باذن الله مندحرة ومخذولة ..
*دكتور شداد مازال يعيش في برجه العاجي وهو يهاجم الصحافة الرياضية في كل زمان ومكان لكن العجيب في الامر ان هذا الشداد لانعرف له انجازا حقيقيا وهو الصد الصلد بمواقفه تجاه تطوير اللعبة في بلادنا وهو يتجاوز قوانين الفيفا في اللوائح الذي جاءت عاجزة في ان تقدم للساحة نفق يمكن ان نطل من خلاله الي التطوير المنشود .. هو عدو الصحافة الرياضية لكنه يعشقها بدليل انه يحاول ان ينفذ من خلالها بتلك التصريحات الهوجاء ..
* شداد لن يضيف جديدا وهو يبحث عن الاستثناء لمرحلة اخرى لكن ماهو الجديد لديه وماذا لدي الذين يبحثون له عن استثناء وما هي مصالحهم وكيف يكون هذا الاستثناء وهل تجيز له اللوائح والقوانين لاحتواء هذا المنصب وقد شهدت كرة القدم في بلادنا اسوأ النتائج في القارة الافريقية والعربية ومن يدرك حال المنتخب يدرك ان الرجل لم يقدم حتى الان ما يشفع له بالبقاء في هذا المنصب .. لماذا لاتتغير المفاهيم في بلادنا لماذا هذه الديصنورية ولماذا يعجز هذا الوطن لافراز القدرات والمواهب الادارية .. ولماذا تبقى الخانات محجوزة ومتحجرة .. التغيير من متطلبات العصر فليذهب شداد ويتيح الفرصة لغيره في ادارة اتحاد كرة القدم في بلادنا .. اتيحوا الفرصة للشباب امثال ابوهريرة وغيرهم من الذين يكتنزون الافكار الفعالة والمتجددة يرحمكم الله .
* قفزت المملكة العربية السعودية في المجال الرياضي قفزات نوعية واستطاعت في فترة وجيزة ان تؤهل كوادرها الادارية والفنية على اعلى المستويات وقدمت السعودية عطاءات ثرة اثارت حد الدهشة وهي تواصل تفوقها على كافة المستويات الرياضية عربيا وقاريا ودوليا وكانت لها بصمات واضحة ميزتها عن غير من الدول العربية وهي تحقق الانجازات تلو الانجازات بتخطيط واعي وقدرة كبيرة بقيادة ربان الرياضة السعودية الامير سلطان بن فهد بن عبدالعزيز الرئيس العام لرعاية الشباب وسمو نائبه الامير نواف بن فيصل بن فهدوكان من قبلهم من وضع هذه البصمات سمو الامير الراحل فيصل بن فهد بن عبدالعزيز يرحمه الله الرجل القيادي الفذ الذي غير الكثير من المفاهيم الرياضية بل كانت له اسهامات واضحة على الرياضة العربية والاسيوية فكريا وماديا ..
* ولعل ما ذكره رئيس الاتحاد الاسيوي محمد بن همام بأن الكرة السعودية سوف تسيطر على القارة القراء خلال عامين يؤكد انه قد لمس اهدافا واقعية لما يخطط له قياديي الرياضة في السعودية .. واجمل ما في الامر مساهمة القطاع الخاص في دعم الرياضة السعودية وكذلك لما يتمتع به الجهاز الرياضي من تفاعل وقدرة فائقة وحضور باتع على كافة الاصعدة تجعل من هذا البلد ينطلق الي افاق رحبة وبحكم معايشتي زمنا طويلا مع الاحداث الرياضية بحكم عملى سوف اتناول في قادم الايام ماذا يفعل السعوديين لتطوير الرياضة التي اصبحت سفيرا لبلدان العالم ومدينة عهالمية يتجول فيها الجميع بمحبة وسلام .
* فجر سعد العمده الضابط الثالث بمجلس ادارة الهلال بركانا من الغضب واجج الكثير من النيران في جسد الهلال المتهالك الذي اصبح مطية لمن لايقدون تاريخ هذا النادي العريق .. سعد العمدة اصبح هاجسا مؤرقا وهو يكيل الاتهامات يمنا ويسارا ولايتوخى الحذر فيما يصرح به ، فالرجل من منطوقاته نستدرك انه مدفوع بقوة لاثارة الغبار فيالكثير من القضايا المخفية وقد اصبحت التناقضات سمة يتعالى بها على صفحات الصحف وهو لايتورع ان ينفث الخبث وهو لايدرك انه بذلك قد افصح عن وجهه القبيح .
* سعد العمدة لايملك الشجاعة في ان يقول ما يريد في مجلسه ولايملك الجرأة ان يتخذ موقفا وهو كما يتجسد الموقف نظر ثم عبس ثم ادبر وفي ادباره لم يترك ناصية استحسان يمكن ان تشفع له وهو المتجرد من عطاء يستند به في المواجهات التي تتطلب ان يكون على قدر تحديها لكنه دائما ما كان خاذلا لانه يعيش تحت وطأة همس الافاعي ..
* سعد العمدة مدفوع في تلك التصريحات العجولة الذي لم يدرس ابعاده واعتقد وان بعض الظن اثم انه قد عقد ذلك المؤتمر كواجهة فقط لتمرير اجندة خاصة لبعض المعارضين للارباب او لمن لايريدون للهلال استقرارا .. فالرجل لم يختار التوقيت المناسب والهلال يمر بظروف استثنائية يحتاج الي ان يعيد توازنه بعد الخروج المر من بطولة ابطال الدوري الافريقي ..
* سعد العمدة اصبح حصان طراودة للطامعين من الذين يستهويهم ازكاء نيران الفتنة في الهلال والذين فتحوا صفحاتهم وصحفهم واعمدتهم لتصفية الحسابات الشخصية مع الارباب .. لكنا نستغرب ما يخطه يراع هؤلاء الذين يهدمون تاريخ هذا النادي العريق وهم قد نصبوا انفسهم اوصياء عليه وادعوا حبهم وعشقهم للكيان .. كان يجب على هؤلاء ان يقذفوا حممهم على اعداء الهلال بدلا من النيل من رمزها الذي استعصى عليهم وهو يقدم كل ما يملك من اجلالتطوير والبحث عن كل ما من شأنه ان يتوهج بالهلال ..
* سعد العمده عليه ان يتنحى طالما ان الاجواء لاتعجبه في الهلال وطالما لايتسطيع ان يقدم فكره اوماله نظير الشهرة التى اكتسبها في غفلة من الزمن .. انه حال المتطلعين المنتفعين الذي يجرون وراءهم العجز التام لكنهم يحاولون التهام المكاسب التي يحققها الاخرون دون حياء .
* من المؤلم جدا ان تنشطر الافئدة في حب الهلال وقد ظهر منهم الادعياء وسعد منهم وهو يحاول ان يحقق طموحات لن يجد له منفذا من خلال هذا الكيان العريق الذي لايعرف غير المخلصين من الذين يملكون كل نوازع الامكانيات الفكرية والمادية لكنه يعجز ان يطال عنان السماء . فشعب الهلال يعرف كيف يفرق بين الطامع والطامح وبين العين وبين المتخاذل وسعد منهم اكثرهم تخاذلا .. فهو متحرك باهواء صلفة كما الارجوز ..
* سيبقى الارباب رمزا ورقما صعبا ولن تناله اقوال السفهاء من المرجفين ولن تناله احرف اؤلئك المتربصين .. سيسجل له التاريخ كل جهد بذل وكل مال انفق ولكل طوبة وضعها لقيم الهلال العظيم .. اما سعد واخوانه من المندفعين فهم في غياهب الكهوف المندثرة .
* لم نكن نريد ان نسطر مثل هذه الكلمات لولا ان بلغ السيل الزبى وان الهجمة الشرسة قد تجاوزت حدود المعقول والهلال يحتاج في هذا الوقت بالذات الي وقفة صلبة من ابنائه بدلا من تلك الاحقاد التي بانت باوجهها القبيحة لكنها باذن الله مندحرة ومخذولة ..
*دكتور شداد مازال يعيش في برجه العاجي وهو يهاجم الصحافة الرياضية في كل زمان ومكان لكن العجيب في الامر ان هذا الشداد لانعرف له انجازا حقيقيا وهو الصد الصلد بمواقفه تجاه تطوير اللعبة في بلادنا وهو يتجاوز قوانين الفيفا في اللوائح الذي جاءت عاجزة في ان تقدم للساحة نفق يمكن ان نطل من خلاله الي التطوير المنشود .. هو عدو الصحافة الرياضية لكنه يعشقها بدليل انه يحاول ان ينفذ من خلالها بتلك التصريحات الهوجاء ..
* شداد لن يضيف جديدا وهو يبحث عن الاستثناء لمرحلة اخرى لكن ماهو الجديد لديه وماذا لدي الذين يبحثون له عن استثناء وما هي مصالحهم وكيف يكون هذا الاستثناء وهل تجيز له اللوائح والقوانين لاحتواء هذا المنصب وقد شهدت كرة القدم في بلادنا اسوأ النتائج في القارة الافريقية والعربية ومن يدرك حال المنتخب يدرك ان الرجل لم يقدم حتى الان ما يشفع له بالبقاء في هذا المنصب .. لماذا لاتتغير المفاهيم في بلادنا لماذا هذه الديصنورية ولماذا يعجز هذا الوطن لافراز القدرات والمواهب الادارية .. ولماذا تبقى الخانات محجوزة ومتحجرة .. التغيير من متطلبات العصر فليذهب شداد ويتيح الفرصة لغيره في ادارة اتحاد كرة القدم في بلادنا .. اتيحوا الفرصة للشباب امثال ابوهريرة وغيرهم من الذين يكتنزون الافكار الفعالة والمتجددة يرحمكم الله .
* قفزت المملكة العربية السعودية في المجال الرياضي قفزات نوعية واستطاعت في فترة وجيزة ان تؤهل كوادرها الادارية والفنية على اعلى المستويات وقدمت السعودية عطاءات ثرة اثارت حد الدهشة وهي تواصل تفوقها على كافة المستويات الرياضية عربيا وقاريا ودوليا وكانت لها بصمات واضحة ميزتها عن غير من الدول العربية وهي تحقق الانجازات تلو الانجازات بتخطيط واعي وقدرة كبيرة بقيادة ربان الرياضة السعودية الامير سلطان بن فهد بن عبدالعزيز الرئيس العام لرعاية الشباب وسمو نائبه الامير نواف بن فيصل بن فهدوكان من قبلهم من وضع هذه البصمات سمو الامير الراحل فيصل بن فهد بن عبدالعزيز يرحمه الله الرجل القيادي الفذ الذي غير الكثير من المفاهيم الرياضية بل كانت له اسهامات واضحة على الرياضة العربية والاسيوية فكريا وماديا ..
* ولعل ما ذكره رئيس الاتحاد الاسيوي محمد بن همام بأن الكرة السعودية سوف تسيطر على القارة القراء خلال عامين يؤكد انه قد لمس اهدافا واقعية لما يخطط له قياديي الرياضة في السعودية .. واجمل ما في الامر مساهمة القطاع الخاص في دعم الرياضة السعودية وكذلك لما يتمتع به الجهاز الرياضي من تفاعل وقدرة فائقة وحضور باتع على كافة الاصعدة تجعل من هذا البلد ينطلق الي افاق رحبة وبحكم معايشتي زمنا طويلا مع الاحداث الرياضية بحكم عملى سوف اتناول في قادم الايام ماذا يفعل السعوديين لتطوير الرياضة التي اصبحت سفيرا لبلدان العالم ومدينة عهالمية يتجول فيها الجميع بمحبة وسلام .
