شواهد
كلمات في حق بطل ملحمة إستعادة هجليج اللوء كمال عبدالمعروف
صلاح الحويج
**أجمعت جميع وسائل الإعلام بأن خروج جماهير الشعب السوداني بمختلف طوائفها وإنتماءتها العرقيه والجهويه والسياسيه أمر غير مسبوق لم يحدث إلا في ثورتي أكتوبر وأبريل
** خروج الجماهير العفوي كان تأييدا وتضامنا مع القوات المسلحه وبقية القوات النظاميه ويخطئ النظام إذا ظنً بأن الجماهير قد خرجت تأييدا له ومحاولة إستغلال هذا التأييد للقوات المسلحه ليصب في خانته
**ولكن على النظام أن يستوعب الدرس ليعيد صياغة علاقاته بجميع القوى السياسيه للخروج من نفق الأزمات الكثيره التي تسبب فيها وكادت أن توردنا مورد الهلاك !!
**عبرت جميع السياسيه خاصة المعارضه عن رفضها التام لما أقدم عليه النظام الحاكم في دولة الجنوب من إحتلال لمنطقة هجليج وهذا تصرف أرعن يدل على عدم حنكه وقلة خبره بشئون الإدارة والحكم
**يبدو أن نظام سلفاكير مازال يعتقد بأنه يعيش حرب العصابات ويسعى للتغيير عبر البندقيه ولكنه نسي بأنه يحارب جيش دوله أخرى وليس جيش الدوله التي ينتمي إليها
** أثبت الجيش السوداني شجاعة بالغه عرفت عنه منذ قديم الأزمان وتكفينا هنا شهادات نابليون عندما إستعان في حربه على المكسيك وكذلك ونستون تشرشل في كتابه(حرب النهر)عن ملحمة كرري
**عندما لاحت نذر الحرب في هجليج تلفت القياده العسكريه يمنة ويسرة لإختيار قائد تتوافر فيه كل صفات القياده وكان الإختيار لقائد مصنع الرجال(الكليه الحربيه)اللواء الركن كمال الدين عبدالمعروف الماحي
** اللواء كمال يتصف بصفات رائعه وهو رجل قوي الشكيمه والإراده وهو رجل إجتماعي من الطراز الأول وهو دائم التواصل مع أهله
وجميع أفراد أسرته الممتده في السودان من المكنيه والأبيض وأمدرمان وسنار وكوستي وشندي وعطبره يزور المريض ويعين المحتاج ويساعد الفقير ويواسي المكلوم كيف لا وهوحفيد الشيخ( حامد أب عصاة سيف) وجده الخليفه سليمان الخليفه بشير رجل العلم والقراءن
**سبق لأسرة اللواء كمال الدين معروف أن قدمت شقيقه الأصغر النقيب ياسر شهيدا في أحراش الجنوب قبل أكثر من أثني عشر سنه وقد إحتسبت والدته الصابره العظيمه بنت الأكرمين الحاجه (بلقيس الخليفه سليمان الخليفه بشير)إبنها عند الله سبحانه وتعالى فلم تجزع ولم تولول بل صبرت علىفقدها العظيم وكان حال والده الراحل المقيم عبدالمعروف الماحي مثل حال زوجته صابرا على الفقد العظيم
**حدثني أحد ضباط الآمن بأن اللواء كمال معروف على نطاق الجيش كله بأنه عسكري من طراز فريد لذلك لم يكن مستغربا أن توليه القياده السياسيه والعسكرية مهمة إستعادة هجليج
**لقد كانت ملحمة إستعادة هجليج ملحمه تأريخيه سيسطرها التأريخ بأحرف من نور في سجلات القوات المسلحه وبحديث قائد الأركان المشتركه فقد إستخدمت القوات تكتيكا عسكريا جديدا وفريدا وتنفيذا في غاية الدقه يجب أن يدرس في الكليات العسكريه
**يحق لنا أن نفاخر بجيشنا وقدرته على حماية الأرض بغض النظر عن رأينا في النظام الحاكم
آخر الكلم
**دعواتنا الصادقات لفرقنا الأربعه التي تمثلنا في بطولتي رابطة الأبطال الإفريقيه والكونفدراليه بتحقيق نتائج تؤهلها للصعود للمرحله التاليه
كلمات في حق بطل ملحمة إستعادة هجليج اللوء كمال عبدالمعروف
صلاح الحويج
**أجمعت جميع وسائل الإعلام بأن خروج جماهير الشعب السوداني بمختلف طوائفها وإنتماءتها العرقيه والجهويه والسياسيه أمر غير مسبوق لم يحدث إلا في ثورتي أكتوبر وأبريل
** خروج الجماهير العفوي كان تأييدا وتضامنا مع القوات المسلحه وبقية القوات النظاميه ويخطئ النظام إذا ظنً بأن الجماهير قد خرجت تأييدا له ومحاولة إستغلال هذا التأييد للقوات المسلحه ليصب في خانته
**ولكن على النظام أن يستوعب الدرس ليعيد صياغة علاقاته بجميع القوى السياسيه للخروج من نفق الأزمات الكثيره التي تسبب فيها وكادت أن توردنا مورد الهلاك !!
**عبرت جميع السياسيه خاصة المعارضه عن رفضها التام لما أقدم عليه النظام الحاكم في دولة الجنوب من إحتلال لمنطقة هجليج وهذا تصرف أرعن يدل على عدم حنكه وقلة خبره بشئون الإدارة والحكم
**يبدو أن نظام سلفاكير مازال يعتقد بأنه يعيش حرب العصابات ويسعى للتغيير عبر البندقيه ولكنه نسي بأنه يحارب جيش دوله أخرى وليس جيش الدوله التي ينتمي إليها
** أثبت الجيش السوداني شجاعة بالغه عرفت عنه منذ قديم الأزمان وتكفينا هنا شهادات نابليون عندما إستعان في حربه على المكسيك وكذلك ونستون تشرشل في كتابه(حرب النهر)عن ملحمة كرري
**عندما لاحت نذر الحرب في هجليج تلفت القياده العسكريه يمنة ويسرة لإختيار قائد تتوافر فيه كل صفات القياده وكان الإختيار لقائد مصنع الرجال(الكليه الحربيه)اللواء الركن كمال الدين عبدالمعروف الماحي
** اللواء كمال يتصف بصفات رائعه وهو رجل قوي الشكيمه والإراده وهو رجل إجتماعي من الطراز الأول وهو دائم التواصل مع أهله
وجميع أفراد أسرته الممتده في السودان من المكنيه والأبيض وأمدرمان وسنار وكوستي وشندي وعطبره يزور المريض ويعين المحتاج ويساعد الفقير ويواسي المكلوم كيف لا وهوحفيد الشيخ( حامد أب عصاة سيف) وجده الخليفه سليمان الخليفه بشير رجل العلم والقراءن
**سبق لأسرة اللواء كمال الدين معروف أن قدمت شقيقه الأصغر النقيب ياسر شهيدا في أحراش الجنوب قبل أكثر من أثني عشر سنه وقد إحتسبت والدته الصابره العظيمه بنت الأكرمين الحاجه (بلقيس الخليفه سليمان الخليفه بشير)إبنها عند الله سبحانه وتعالى فلم تجزع ولم تولول بل صبرت علىفقدها العظيم وكان حال والده الراحل المقيم عبدالمعروف الماحي مثل حال زوجته صابرا على الفقد العظيم
**حدثني أحد ضباط الآمن بأن اللواء كمال معروف على نطاق الجيش كله بأنه عسكري من طراز فريد لذلك لم يكن مستغربا أن توليه القياده السياسيه والعسكرية مهمة إستعادة هجليج
**لقد كانت ملحمة إستعادة هجليج ملحمه تأريخيه سيسطرها التأريخ بأحرف من نور في سجلات القوات المسلحه وبحديث قائد الأركان المشتركه فقد إستخدمت القوات تكتيكا عسكريا جديدا وفريدا وتنفيذا في غاية الدقه يجب أن يدرس في الكليات العسكريه
**يحق لنا أن نفاخر بجيشنا وقدرته على حماية الأرض بغض النظر عن رأينا في النظام الحاكم
آخر الكلم
**دعواتنا الصادقات لفرقنا الأربعه التي تمثلنا في بطولتي رابطة الأبطال الإفريقيه والكونفدراليه بتحقيق نتائج تؤهلها للصعود للمرحله التاليه