قلنا فى الحلقة الماضية ان الوضع الغاتم والفوضى العارمة التى تضرب الاروقة الرياضية سببها الورير والوكيل بقدر متساو استجابوا لتدخلات الفيفا فممدو ثم يسروا للاتحاد الفاسد ما يخرجهم من ورطة المليارات المنهوبة
والادهى والامر فى العملية انهم يتحدثوا عن القنون والفيفا والجهتان غير موجدان فى ادب ما يدور ويجرى لا القانون احترم من قبل الوكيل ولا اقول الورير لانه هو الذى رتب لكل ما جرى على اعتبار ان حيدر حديث عهد وغير ملم بتفاصيل ما يحدث من اهل الرياضة
وقد لاحظنا ان التمديد والتسيير لا يهم كثيرا تم بعد الورقة التى اعدها الاستاذ محمد الشيخ مدنى والتى حوت كافة التفاصيل التى اختلف حولها الكيورير اى نجم وحيدر
فود الشيخ كما فندنا ما خطه يراعه قبل القرارات بساعات كانه صاغ ما ذهب اليه كورقة او مخرج وقدمه للحرب الحاكم كما اعتاد فى مثل هذه الامور وان كان مقصده حل الارمة لكن توجهه لا يخدم الرياضة كما يعتقد ويريد للصراع ان يكون رياضيا رياضيا وهذا كما قلنا غير ممكن الا بتفكيك اذرع السلطة ومنها خلية ينتمى لها ود الشيخ نفسه
وبعودة لاصل موضوعنا نرى ان مجموعة سر الختم مناط بها تحريك ساكن مخرجات الوكورير المعيبة فهى سانحة متوفرة قلنا المناط بهم مطاردتها حتى النصر كثر ولكنهم ليس لهم من الامكانات والسبل ما يكفل لهم التحرك المتاح لمجموعة سر الختم ان كانت حقا تنشد انتشال الكرة من موقعها الباهت هذا خاصة ان هناك قرار ادارى قضائى صادر من محكمة يمكن عبره اعاة المياه لمجاريها
وان كان اعضاء المجموعة وغيرهم يتخوفوا من الفيفا والمحاكم العادية نذكرهم بما حدث فى اتحاد كرة القدم المصرى قبل خمسة اشهر وتحديدا فى السابع والعشرون من مارس 2016 عندما تقدم المرشحان لرئاسة الاتحاد هرماس رضوان وماجدة الهلباوى بانتراع قرار من المحكمة العليا الرم ورير الرياضة بحل مجلس ادارة الاتحاد الذى كان يراسه جمال علام وما يرال استنادا على بعض المخالفات التى شابت عملية الانتخابات فى الحادى عشر من اكتوبر عام 2012
فما بالنا والمخالفات ها هنا ليست امالية بل ادارية تتعلق بانحيار وتقديرات صحيحة او خطاء لكن عند اتحادنا امواله منهوبة وكذلك سماح لافراد من خارجها بالتصرف فى المال كما ورد فى تقرير النيابة والمراجع العام
نحن لا نريد للوضع ان يستمر بطريقة الاستسلام الحالية وان لم يتقدم سر الختم الصفوف فليس مجالا بالطبع لتوليه الرئاسة رغم راينا المسبق فيه وكل المجموعة المرشحة معه وان لم تتم المواجهة والتصدى لمقارعة الوضع الضبابى فسترسم التصر فات علامات الاستفهام خاصة كما قلنا ان الرباعى مقرب جدا من السلطة
نواصل
والادهى والامر فى العملية انهم يتحدثوا عن القنون والفيفا والجهتان غير موجدان فى ادب ما يدور ويجرى لا القانون احترم من قبل الوكيل ولا اقول الورير لانه هو الذى رتب لكل ما جرى على اعتبار ان حيدر حديث عهد وغير ملم بتفاصيل ما يحدث من اهل الرياضة
وقد لاحظنا ان التمديد والتسيير لا يهم كثيرا تم بعد الورقة التى اعدها الاستاذ محمد الشيخ مدنى والتى حوت كافة التفاصيل التى اختلف حولها الكيورير اى نجم وحيدر
فود الشيخ كما فندنا ما خطه يراعه قبل القرارات بساعات كانه صاغ ما ذهب اليه كورقة او مخرج وقدمه للحرب الحاكم كما اعتاد فى مثل هذه الامور وان كان مقصده حل الارمة لكن توجهه لا يخدم الرياضة كما يعتقد ويريد للصراع ان يكون رياضيا رياضيا وهذا كما قلنا غير ممكن الا بتفكيك اذرع السلطة ومنها خلية ينتمى لها ود الشيخ نفسه
وبعودة لاصل موضوعنا نرى ان مجموعة سر الختم مناط بها تحريك ساكن مخرجات الوكورير المعيبة فهى سانحة متوفرة قلنا المناط بهم مطاردتها حتى النصر كثر ولكنهم ليس لهم من الامكانات والسبل ما يكفل لهم التحرك المتاح لمجموعة سر الختم ان كانت حقا تنشد انتشال الكرة من موقعها الباهت هذا خاصة ان هناك قرار ادارى قضائى صادر من محكمة يمكن عبره اعاة المياه لمجاريها
وان كان اعضاء المجموعة وغيرهم يتخوفوا من الفيفا والمحاكم العادية نذكرهم بما حدث فى اتحاد كرة القدم المصرى قبل خمسة اشهر وتحديدا فى السابع والعشرون من مارس 2016 عندما تقدم المرشحان لرئاسة الاتحاد هرماس رضوان وماجدة الهلباوى بانتراع قرار من المحكمة العليا الرم ورير الرياضة بحل مجلس ادارة الاتحاد الذى كان يراسه جمال علام وما يرال استنادا على بعض المخالفات التى شابت عملية الانتخابات فى الحادى عشر من اكتوبر عام 2012
فما بالنا والمخالفات ها هنا ليست امالية بل ادارية تتعلق بانحيار وتقديرات صحيحة او خطاء لكن عند اتحادنا امواله منهوبة وكذلك سماح لافراد من خارجها بالتصرف فى المال كما ورد فى تقرير النيابة والمراجع العام
نحن لا نريد للوضع ان يستمر بطريقة الاستسلام الحالية وان لم يتقدم سر الختم الصفوف فليس مجالا بالطبع لتوليه الرئاسة رغم راينا المسبق فيه وكل المجموعة المرشحة معه وان لم تتم المواجهة والتصدى لمقارعة الوضع الضبابى فسترسم التصر فات علامات الاستفهام خاصة كما قلنا ان الرباعى مقرب جدا من السلطة
نواصل