لدغة عقرب
رسالة من الشعب لاعلامى الازرق والاحمر( اصمتوا حتى يعود احدكم باللقب)
منذ ان انتهت الجولة الاولى من التصفيات المؤهلة لنصف النهائى والتى
يشارك لاول مرة فيها من السودان فريقان هما الهلال والمريخ لم يكف اعلام
الفريقين من تفاخر كل منهما بفريقه وتبخيس الاخر واصرار كل منهما فى ان
يبالغ فى التباهى بفريقه ووالتقليل من الاخر مع ان كلا منهما لم يضمن
التاهل حتى الان لنصف النهائى وان كلاهما يملك الفرصة الا ان كلاهما
يواجه مهمة ليست سهلة طالما ان كل فرق المجموعتين لا تزال تحتفظ بفرص
التاهل كما هو حال الهلال والمريخ
لهذا فان ما يصدر من اعلام الفريقين بضر بالفريقين وكلاهما فى اشد الوقت
للمناصحة الاعلامية الراشدة وليست الهدامة والتى يساعد بها اعلام كل
الفريقين ما يدعم فريقه ليحقق حلم الوطن حتى يستحق ان يحتفى به الشعب
باسره
ان افراط كل من اعلام الفريقن فى التباهى بقدرات فريقه والنهليل المفرط
للاعبيه ولكل من حقق هدفا فى هذه المرحلة على نحو غير مسبوق لهو امر
سالب لما يشكله من مخاطر الغرور فى نفوس اللاعبين وهم فى الطريق لمواجهة
ملاحم كروية قوية يتمتع فيها خصومهم بنفس فرص تاهلهم على حسابهم مما
يضاعف من مخاطر الاستهانة بهم
ومن جهة اخرى فان افراط اعلام الفريقين فى ابراز نقاط ضعف الاخر والكشف
عن سلبياتهم انما يصب لصالح الخصوم ويربك حسابات الفريقين فى وقت كلاهما
فى اشد االحاجة لرفع معنوياتهم بقدر مستوى التحدى الذى يواجهانه فى موقت
النقطة الضائعة قد تعنى الاطاحة بامل الفريق فى التاهل
حفيقة ماتشهده الساحة على مستوى اعلام الفريقين يشكل خطرا على
الفريقين اللذان يرفعان راية السودان فى هذا المحفل الهام قبل ان يرفعا
راية انتمائهما الضيق لفئة واحدة من جمهور الفريقين وهو امر لا يجوز على
المسئولين على مستوى الاتحاد والدولة ووزارة الشباب والرياضة وتحديدا
مجلس الصحافة والمطبوعات لا يجوز لهم ان ان يسكتوا على ما يحدث علانية
تحت سمعهم وابصارهم كانهم صم عمى لايسمعون ولا يرون- امام وضع الخاسر
منه قبل كل شئ الوطن الذى يرفعون رايته فى هذه البطولة قبل ان يرفعوا
راية جماهيرهم المحدودة والمتعصبة وهو يرون اعلام الفريقين يعلنها عالية
صريحىة وكل منهما تحكمه قيم مختلة وجريمة فى حق البلد فاما ان يحقق
معشوقه البطولة اويخسرها السودان وليجتاحه الطوفان اذا لم يكن هو الذى
يحقق حلمه حتى لا تعلو كلمته بغير اللون الذى لا يعشقونه
فمصلحىة الوطن العليا التى لا تعلوها كلمة تحتم على اولياء الامر كل حسب
اختصاصه ان يصدر اوامره لان يقتصر كل اعلام ملون على شان لونه الخاص
ويكف عن التعرض لغيره حتى يكون له دورا ايجا بيا من اجل البلد وان يحظر
على اى اعلام تناول غير لونه فى هذه المرحلة حتى انتهاء البطولة بامل ان
يشهد السودان علمه مرفوعا لاول مرة فى تاريخه بين ابطال العالم
انها اولا رسالة من الشعب الذى لا تعلو راية بلدة راية غير رايته
للمسئولين ليصحو من غفلتهم هذه وان يكون لهم دورا ايجابيا لمصلحة الوطن
والا لكانوا شركاء فى مسئوايىة الاخفاق فى هذه المرحلة لو اضاع حلم
السودانفى هذه الفرصة الذهبية
كما انها رسالة من الشعب لاعلام اللونين الازرق والاحمران يقصروا
اهتمامهم بما يدعم فريقهنم لتحقيق امل الشعب فى رفع رايته عالميا او ان
يصمتوا ويلا يتحدثوا او يرتفع لهم صوتا الا اذا عادوا محملين بالكاس
وبغير ذلك يواصل السودان الفشل التاريخى فى رفع رايته فى كاس العالم
للاندية بعد ان يتوج لاول مرة بطلا لافريقيا(وفضونا من نغمة( نحن مؤسسى
الكرة الافريقية) ولتصبح ممثلين لها فى كاس العالم للاندية (0ويا اعلام
الفريقين اصمتوا حتى تعودوا بالكاس او تخرس السنتكم)
اللهم اشهد فقد ابلغت
خارج النص:
شكرا الاخ حسن حلفا لا اختلف معك فمنذ هيمن رجال المال على الاندية
كتبوا نهاية الصحافة الرياضية فان لم يمتلكوا الصحيفة يمتلكوا اكثر
الكتاب الصحفيين الا من قلة لا اثر لها اما صديقى الدكتور شداد فلقد كان
كاتب عمود رياضى منذ الخمسينات كما انه اسس ثانى صحيفة رياضية بعد نجوم
وكواكب (المتفرج) فى عام79 الا ان موقعه فى الاتحاد اثر على صحافته
- شكرا الاخ السنجك المقارنة كما قلت عدم فنجن فى قاع
الدولالمتخلفة وامريكاواوربا فى طليعة الدول المتقدمة فى كل المجالات
وليس الرياضة وحدها
- اما موقف المسمى بقمتنا اتفق معك انها ليست اندية بطولات لكنها
هذه المرة محظوظة وهى تتاهل لربع النهائى وسط اندية وافدة ولا رصيدلها
ومازيمبى ووفاق سطيف فى اسوا حالاتهم فهى فرصة لو ضاعت بس نقول منه
العوض وعليه العوض-
احسن الله عزاكم في كريمتكم و نسأل الله ان يجعلها من اهل اليمين ...
احسنت الطرح بالفعل جزء من جريمه الكبري في حق الكرة في السودان هو اعلامنا و بكل اسف ، الصحف تتباري في اخراج فضائحنا و علي حسابنا ، كما هو حال مباراتنا مع زامبيا التى لن تندمل بفعل اعلامنا فهى معلومة استفاد منها غيرنا ...و حتى يعرف الجميع ان كانت زامبيا التى لاتعرف عربي استفادت منها ..فكيف بمن يتحث اللغة العربية الاعلام صار مكشوف للجميع حتى ...فيقوا يااعلام كونوا جزء من تقدم اللعبة و لاتكونوا معول هدم علينا ..
احسن الله عزاكم في كريمتكم و نسأل الله ان يجعلها من اهل اليمين ...
احسنت الطرح بالفعل جزء من جريمه الكبري في حق الكرة في السودان هو اعلامنا و بكل اسف ، الصحف تتباري في اخراج فضائحنا و علي حسابنا ، كما هو حال مباراتنا مع زامبيا التى لن تندمل بفعل اعلامنا فهى معلومة استفاد منها غيرنا ...و حتى يعرف الجميع ان كانت زامبيا التى لاتعرف عربي استفادت منها ..فكيف بمن يتحث اللغة العربية الاعلام صار مكشوف للجميع حتى ...فيقوا يااعلام كونوا جزء من تقدم اللعبة و لاتكونوا معول هدم علينا ..
احسن الله عزاكم في كريمتكم و نسأل الله ان يجعلها من اهل اليمين ...
احسنت الطرح بالفعل جزء من جريمه الكبري في حق الكرة في السودان هو اعلامنا و بكل اسف ، الصحف تتباري في اخراج فضائحنا و علي حسابنا ، كما هو حال مباراتنا مع زامبيا التى لن تندمل بفعل اعلامنا فهى معلومة استفاد منها غيرنا ...و حتى يعرف الجميع ان كانت زامبيا التى لاتعرف عربي استفادت منها ..فكيف بمن يتحث اللغة العربية الاعلام صار مكشوف للجميع حتى ...فيقوا يااعلام كونوا جزء من تقدم اللعبة و لاتكونوا معول هدم علينا ..
انا هذه المرة اتوجه واناشد السيد رئيس الجمهورية ان يتدخل شخصياً لان من يملك القرار فى حزم هذه الامر نائم نومة اهل الكهف .
اناشدك سيدى الرئيس ان تخلصنا من هذه المصيبة التى قد تقع على رؤسنا جميعاً والخوف كل الخوف ان تحصل بورسعيد فى السودان ويروح ضحيتها الالاف من البشر لذلك اقترح عليك ان تاخذ موقف قوى كما فعله من قبلك اخوك الرئيس المرحوم جعفر محمد نميرى وتجعلها رياضة جماهيريا او هناك راى أخر ان تغلق كل الصحف الرياضية التى لا قيمة لها وتعيدنا الى ايام صحيفة الايام والصحافة والراى العام .ريحنا منها يارئيس اراحك الله .معقول ياريس بلد عدد الصحف الرياضة فيها اكثر من الاندية .يلا بلا هلال بلا مريخ بلا لمة فارغة .
(تموت الاسد فى الغابات جوعاً ولحم الضان تاكله الكلاب) معليش يا استاذ على هذه الابيات .لقد كانت الصحافة فى زمنكم هرماً شامخاً ولكن خلفتم من بعدكم خلف اضاعوا كل جميل وهدوا كل مابنيتموهو .الا رحم الله الصحافة الرياضية رحمة واسعة والهمنا الصبر والسلوان .ودمت غى حفظ الله ورعايته .
لك التحية وانت تحدد مكان الجرح ولكن للاسف انت تخاطب مشجعيين متعصبين لا تخاطب اعلام.
منذ ان اصبح الاعلام مهنة من لا منهة له وصلنا الى هذه الحالة التى اصبحت مزمنه ويصعب علاجها.
الاعلام وخصوصا الاعلام الرياضي اصبح ساحة لبحث المال وجمعه فقط
اتمني منك انت تحصر عدد من يسمون انفسهم صحفي رياضى.. كم صحفي رياضي اليوم.
سوف تجد عدد الصحفيين اكثر من اللاعبين والمدربين والاداريين فى جميع الاندية بجميع مراحلها من الدرجة الثالثة الى الدرجة الممتاز.
اساسا نحن ما عندما كورة بالله العدد دا كلو عايزه يكتب في شنو والله فى صحفيين غير المهاترات والشتم والسب.
اذا كان رئيس تحرير صحيفة لا يعرف الفرق بين ان تعود الكرة من الحارس وان تعود من القائم او العارضة فى ضربة الجزاء.
الحقيقة التى لا يجهلها اي انسان عنده فكرة بسيطة بكرة القدم ان 90% من صحفيي هذا الزمن مجرد مشجعيين بل المشجعيين يفقهوا فى كرة القدم اكثر منهم.
صحفي رياضي لو سالته عن وزن الكورة ما يعرف او سالته عن مساحة الملعب وابعاده ما يعرف. وللاسف هذا ينطبق على بعض الصحفيين القدامي ايضا وهناك من يتلقي المقال عبر الايميل جاهز ويطبعه ويرسله للصحيفة ليضعوا فيه اسمه فقط. وللاسف هذا الصحفيي معروف.
استاذي النعمان اول مشاكل كرة القدم السودانيين الصحافة الرياضية. معقول فى بلد فقير فى كل شئ اكثر من عشرين صحيفة رياضية تصدر يوميا.
وهناك ايضا الصحافة السياسية.
بلد لا تعليم لا صحة ولا .... ولا ..... كل يوم اكثر من خمسين صحيفة تصدر يوميا بل كل يوم نسمع بصحيفة جديدة.
وهناك ظاهرة جديد كمان كل يوم قناة جديدة و90% من البرامج معاده.
ثلاثة قنوات رياضية. النيلين وقون والملعب ولا جديد كلها تعيد فى مباريات.
احسن الله عزاكم في كريمتكم و نسأل الله ان يجعلها من اهل اليمين ...
احسنت الطرح بالفعل جزء من جريمه الكبري في حق الكرة في السودان هو اعلامنا و بكل اسف ، الصحف تتباري في اخراج فضائحنا و علي حسابنا ، كما هو حال مباراتنا مع زامبيا التى لن تندمل بفعل اعلامنا فهى معلومة استفاد منها غيرنا ...و حتى يعرف الجميع ان كانت زامبيا التى لاتعرف عربي استفادت منها ..فكيف بمن يتحث اللغة العربية الاعلام صار مكشوف للجميع حتى ...فيقوا يااعلام كونوا جزء من تقدم اللعبة و لاتكونوا معول هدم علينا ..
تصحيح الحقيقة انها المرة الثانية التي يرتقي فيها الفريقان لهذه المرحلة المرة الاولي كانت في العام 2008.
نتمني من الله يهدي صحافتنا بالابتعاد عن بث التعصب بين الجماهير ولك كل شكري وتقديري
ياخي ما تختشي
اولا مقالات الاستاذ ما مكان للتهاتر امشي شوف ابراهيم عوض وين ولا الشوربجي.
مزمل الذي تتحدث عنه لم يهاتر يوما بل بشاهدت رئيس ناديك ان الاستاذ مزمل والاستاذ النعمان هما الوحيدين الذين يعرفون قوانين كرة القدم ومزمل.
مزمل لا ادافع عنه ولكن تاريخة يشهد له يا ريت لو باقي الصحفيين كانوا زي مزمل.
مزمل او صحفي يكتب مقال فى السودان ويكشف تزوير حدث فى تسجيل لاعب ويتم شطب اللاعب فى وقته.
مزمل يكتب الكلام بمستندات... واظن اخر شئ كتبه مزمل كان عن اللاعب المصاب بالكبد الوبائي وهددت ادراة ناديك بفتح بلاغ وحتى الان لم نسمع شئ.
واخيرا نحن نتكلم بتعميم.
واذا كنت عايزي التشخيص بالله الرشيد على عمر دا صحفي ولا فاطمه شاش دى صحفيه.
يا علق بموضوعيه يا امشي شوف ليك مكان تهاتر.
وأحسن الله عزايكم في كريمتكم
أصبت عين الحقيقه ان مايجري ويدور في الساحه الاعلاميه لآخو باعلام ولا هو بصحافة فكل يجري ويكتب علي هواه لترضية اصحاب المال فقط
اما لمايدور من عك صحفي الخاسر فيه انديتنا المشاركه فكما قلت كشف عيوبنا هو هدية متكاملة دسمه للفرق الآخري من خلالها يمكن ان يضعو الخطه المناسبه لهزيمتنا
نتمني صحافه رشيده تنتقد نقد سليم وتوجه بأسلوب علمي دون أهداالطرف الاخر معلومه تكون ضد فرقنا كما فعلو في إيقاف سيف مساوي وتم أخذ المعلومة من صحافتنا وفقدنا التاهل
علي ما اذكر التقيت بك في مدينة الرياض بالمملكة في منزل شقيقي جلال دياب قبل تسعة عشر عاما علي مااذكر
لك الود والاحترام