بالمرصاد
فى هذا اليوم الاغر الثامن من مارس نحى النساء فى جميع انحاء المعمورة ونخص نساء السودان اللائى يواجهن ظروفا صعبة فى ظل قيادة لا تعترف بادمية الانسان
التحية لستات الشاى وكافة المشردات والمحاربات فى ررقهن الحلال اينما حلوا
اليوم تمر ذكرى الثامن من مارس المجيدة ووضع المراة السودانية فى الرياضة ما رال مخريا ويشهد تراجعا مريعا حتى مع الدول الاسلامية حيث تمارس ورارة الشباب والرياضة دورا غذرا فى تقصير الظل النسائى فى المشاركات الخارجية كان اخرها مشاركة السودان فى دورة العاب قطر قبل عامين شاركت فيه ثلاث بنات فقط فى وقت كانت فيه كل الدول العربية دافعة للنساء بل حصر وقد ترامن ذلك مع الحملة التى قادها احد رمور النظام بالبرلمان بعدها مباشرة تم اصدار فتوى ما يسمى بمجمع الفقه الاسلامى حرم خلاله تكوين الفرق النسائية لكرة القدم رغم استلام اتحاد الكرة السودانى لمبلغ 25 الف دولار سنويا من الاتحاد الدولى للعبة لممارسة النساء لكرة القدم وحددت الدولة منسوبة حربها الحاكم فاطمة خالد عضو بالاتحاد مسئولة عن المراة وكانت المبلغ تحت امرتها واظنه قائم حتى اليوم
ليت اهل السلطة اكتفوا بالموقف المذكور ولكن منسوبيهم ظلوا يستخدموا اساليب الاكراه وجندوا ضعاف الرمم وشذاذ الافاق وها هى قصة نائب رئيس الاتحاد الشهير التى تحدثنا عنها من قبل وجلبت لنا ما جلبت من خلافات وخصامات وشكاوى كيدية لم تحرك فينا شعرة راس وها نحن نعيد السرد لان الفاعل ما رال حرا طليقا والمفعول بها وهى بطلة كانت ملئ السمع والبصر ابتعدت كامر طبيعى لما وجدته من ظلم بعد ان تقمت بشكوى ضد رئيس البعثة الى داغو الكورية قبل ثلاثة اعوام وفى باحة الفندق تحرش المسئول السودانى عن البعثة بالعاملة الفلبينية ولكنه لم يتعظ من الدرس الذى قدمته له امام طاقم الفندق الذى حاول احتواء الامر بالمال فحول شهوته الشيطانية الى بطلة اتى قائدا لها وهى ملتفة بعلم السودان وشعاره على صدرها فوجئت به يقتحم خلوتها وظنته يريد ان يقدم لها النصائح او يسعى لرفع روحها المعنوية قبل الدخول للمضمار وقبل ان تكتمل دهشتها بالصراخ وجدت رواد الفندق ينظروا لها كمجرمة لم تستطع تمالك نفسها وقمت شكوى لكابتن المنتخب ومندوب السفارة ورئيس الاتحاد ورئيس اللجنة المنظمة التابعة للاتحاد الدولى ولجنة شئون اللاعبين وحالوا دون اتاحة الفرصة لها لعقد مؤتمر صحفى بالخرطوم انتظارا لقرار الاتحاد الذى منهعا ايضا من الوصول للورير الذى علم بالامر من الصحف كما قال وليته لم يعلم لانه لم يحرك ساكنا حتى الان المجرم حر طليق والبطلة الضحية اعترلت اللعب اعتراضا على سلوك الاتحاد والورارة والسفارة والركع الجلوف
مرصد اخير
مع عظمة هذا اليوم نتمنى ان تنال المراة ولو قليل من حقوقها وندعو كافة الناشطات والناشطين باعادة فتح هذا الملف حتى يكون المجرم المتوارى خلف عباية السلطان عبرة لمن لا يعتبر
واسمحوا لى باسمكم ان احى هذه البطلة وكافة من تقمن الصفوف وحاولن وضع حجر على بركة نشاطهت المصادر
دمتم والسلام
فى هذا اليوم الاغر الثامن من مارس نحى النساء فى جميع انحاء المعمورة ونخص نساء السودان اللائى يواجهن ظروفا صعبة فى ظل قيادة لا تعترف بادمية الانسان
التحية لستات الشاى وكافة المشردات والمحاربات فى ررقهن الحلال اينما حلوا
اليوم تمر ذكرى الثامن من مارس المجيدة ووضع المراة السودانية فى الرياضة ما رال مخريا ويشهد تراجعا مريعا حتى مع الدول الاسلامية حيث تمارس ورارة الشباب والرياضة دورا غذرا فى تقصير الظل النسائى فى المشاركات الخارجية كان اخرها مشاركة السودان فى دورة العاب قطر قبل عامين شاركت فيه ثلاث بنات فقط فى وقت كانت فيه كل الدول العربية دافعة للنساء بل حصر وقد ترامن ذلك مع الحملة التى قادها احد رمور النظام بالبرلمان بعدها مباشرة تم اصدار فتوى ما يسمى بمجمع الفقه الاسلامى حرم خلاله تكوين الفرق النسائية لكرة القدم رغم استلام اتحاد الكرة السودانى لمبلغ 25 الف دولار سنويا من الاتحاد الدولى للعبة لممارسة النساء لكرة القدم وحددت الدولة منسوبة حربها الحاكم فاطمة خالد عضو بالاتحاد مسئولة عن المراة وكانت المبلغ تحت امرتها واظنه قائم حتى اليوم
ليت اهل السلطة اكتفوا بالموقف المذكور ولكن منسوبيهم ظلوا يستخدموا اساليب الاكراه وجندوا ضعاف الرمم وشذاذ الافاق وها هى قصة نائب رئيس الاتحاد الشهير التى تحدثنا عنها من قبل وجلبت لنا ما جلبت من خلافات وخصامات وشكاوى كيدية لم تحرك فينا شعرة راس وها نحن نعيد السرد لان الفاعل ما رال حرا طليقا والمفعول بها وهى بطلة كانت ملئ السمع والبصر ابتعدت كامر طبيعى لما وجدته من ظلم بعد ان تقمت بشكوى ضد رئيس البعثة الى داغو الكورية قبل ثلاثة اعوام وفى باحة الفندق تحرش المسئول السودانى عن البعثة بالعاملة الفلبينية ولكنه لم يتعظ من الدرس الذى قدمته له امام طاقم الفندق الذى حاول احتواء الامر بالمال فحول شهوته الشيطانية الى بطلة اتى قائدا لها وهى ملتفة بعلم السودان وشعاره على صدرها فوجئت به يقتحم خلوتها وظنته يريد ان يقدم لها النصائح او يسعى لرفع روحها المعنوية قبل الدخول للمضمار وقبل ان تكتمل دهشتها بالصراخ وجدت رواد الفندق ينظروا لها كمجرمة لم تستطع تمالك نفسها وقمت شكوى لكابتن المنتخب ومندوب السفارة ورئيس الاتحاد ورئيس اللجنة المنظمة التابعة للاتحاد الدولى ولجنة شئون اللاعبين وحالوا دون اتاحة الفرصة لها لعقد مؤتمر صحفى بالخرطوم انتظارا لقرار الاتحاد الذى منهعا ايضا من الوصول للورير الذى علم بالامر من الصحف كما قال وليته لم يعلم لانه لم يحرك ساكنا حتى الان المجرم حر طليق والبطلة الضحية اعترلت اللعب اعتراضا على سلوك الاتحاد والورارة والسفارة والركع الجلوف
مرصد اخير
مع عظمة هذا اليوم نتمنى ان تنال المراة ولو قليل من حقوقها وندعو كافة الناشطات والناشطين باعادة فتح هذا الملف حتى يكون المجرم المتوارى خلف عباية السلطان عبرة لمن لا يعتبر
واسمحوا لى باسمكم ان احى هذه البطلة وكافة من تقمن الصفوف وحاولن وضع حجر على بركة نشاطهت المصادر
دمتم والسلام