بالمرصاد
اولا لا نملك الا ان نبعث بالتهانى للاستاذ عبد الرحمن السلاوى بنيله وافراد قائمته لثقة اعضاء الجمعية العمومية لتنس الطاولة بعد منافسة كنا نعتقد انها محسومة مع مجموعة الشباب او التغيير الى حاولت المرة السابقة ويبدو انها لم تستفد من الدروس رغم قول ربان المجموعة بغير ذلك فلم يذهب الشباب ابعد من ثلاثة اصوات بعدد سنوات الانتظار قليلة ولكنها كثيرة بانتزاعها من رجل مثل السلاوى تملك اساليب الانتخابات بكل مسمياتها وستسبب له الاصوات الاربعة التى راحت بعيدا عنه اينما ازعاج ولن يصمت حتى يحددها ويعرف كيف ولماذا لم يصوت له فلان وعلان وممثل اتحاد الدمنيك او كا زخستان فقد تشبع عبد الرحمن السلاوى بمثل تلكم الممارسات الانتخابية كيف لا وقد ترشح يوما لرئاسة الجمهورية وصبر صبر ايوب حتى تربع على عرش اللجنة الاولمبية كنائب رئيس استطاع خلاله ان يبعد واحد من اشرس العاملين فى الحقل الرياضى الا وهو اللواء الفاتح عبد العال الذى عاشر دهاقنة العاملين فى الحقل الاولمبى الذى نزح اليه من دائرة الكرة المريخية يوم بحثوا عن من يملاء فراغ السكرتارية او لضمان فوز احد المرشحين واتوا بالفاتح ولكنه لم يفهم اللعبة او فهمها وضرب طناشا فتربع على الكرسى لعدة دورات ولم يتزحزح عنه الا بمضايقة السلاوى كما اشرنا
ربما يسال سائل عن اسباب الاهتمام بانتخابات الطاولة وشخصوها وتحديدا السلاوى وهو سؤال مشروع تبدو الاجابة عليه صعبة وسهلة فى ان فعندما تنظر لاجابة السلاوى عن الذين يطاردونه او يكتبون عنه تجد انك ظلمت الرجل فيقول السلاوى ماذا تريدونى ان افعل والدولة وكافة المنظمات التابعة لها لم تدعمنى بفلس واحد طوال ال 18 عام الماضية واذا نظرت لما بعد رد السلاوى المنطقى هذا تقول اذا اتيت بطفل وتركته لمدة 18 عام لنشر الطاولة فى جميع بقاع السودان وليس الخرطوم التى تحظى بتوفر الاخشاب وكور البيضة وبين هذه وتلك تكمن مصيبة الطائرة التى يمثلها اناس لا يلتقون ولا يتفاكرون حول هم اللعبة الا مرة كل ثلاث سنوات ومشكلتهم انهم لا يعرفون غير السلاوى حتى السكرتير ربما لا يعرف اسمه الثانى غير مناديب اتحاد الخرطوم بحكم المقر وهذا يعنى انعدام المكاتبات الا فى وقت الذروة وهذا اس البلاء الذى يحتاج لسنمارات وورش فقد اصاب الطاولة الطخمة من الكورسات الفنية والتدريب ولم يبقى فى مجال اللعبة من لا يحمل شهادة حتى زملاؤنا الاعلاميون تكرموا عليهم دون ان يعرف البعض الديوس من القيم اب
عموما السلاوى غير ملام طالما انه صاحب رغبة وفق القوانين واللوائح ولكنى اعيده لانتخابات تنس الطاولة الاخيرة فى مصر القريبة التى تنافس فيها الدكتور علاء مشرف مع المعز عاشور بعد اعتزار الرئيس السابق عادل ابو النصرعن الترشيح لاتاحة الفرصة كما قال فى خطاب الاعتذار لاخرين
وطالما ان السلاوى لم يفكر او يؤسس لتداول المناصب واتاحة الفرصة لحرية الطاولة من قيود البرمجة التقليدية التى تحتاج لوجوه جديدة وفكر غير وهذا يمكن ان يتاتى اذا استفاد السلاوى من الثقة الاخيرة وجعل من منافسيه فى الانتخابات الاخيرة لجانا تعينه ببرامجها وافكارها المواكبة وهذا ليس ضربا من الخيال لان اهل الطاولة ظلوا متماسكين وسيظلوا طالما ان همهم تطوير اللعبة ونشرها واعادة امجاد السودان
مرصد اخير
ما يحمد لهذا الاتحاد انه من الاتحادات النادرة التى تتجسد فيها الاهلية والديمقراطية المطلوبة فى العمل الرياضى فلم تطاله ايادى السلطة الرسمية ولم ياتيه دخيلا من خارج الاروقة وهذه محمدة اذا لم بستثمرها اهل الطاولة فسيجدوا انفسهم غرباء مثل المناشط التى اندثرت بهكذا افعال واسالوا الاسكواش
دمتم ولسلام
اولا لا نملك الا ان نبعث بالتهانى للاستاذ عبد الرحمن السلاوى بنيله وافراد قائمته لثقة اعضاء الجمعية العمومية لتنس الطاولة بعد منافسة كنا نعتقد انها محسومة مع مجموعة الشباب او التغيير الى حاولت المرة السابقة ويبدو انها لم تستفد من الدروس رغم قول ربان المجموعة بغير ذلك فلم يذهب الشباب ابعد من ثلاثة اصوات بعدد سنوات الانتظار قليلة ولكنها كثيرة بانتزاعها من رجل مثل السلاوى تملك اساليب الانتخابات بكل مسمياتها وستسبب له الاصوات الاربعة التى راحت بعيدا عنه اينما ازعاج ولن يصمت حتى يحددها ويعرف كيف ولماذا لم يصوت له فلان وعلان وممثل اتحاد الدمنيك او كا زخستان فقد تشبع عبد الرحمن السلاوى بمثل تلكم الممارسات الانتخابية كيف لا وقد ترشح يوما لرئاسة الجمهورية وصبر صبر ايوب حتى تربع على عرش اللجنة الاولمبية كنائب رئيس استطاع خلاله ان يبعد واحد من اشرس العاملين فى الحقل الرياضى الا وهو اللواء الفاتح عبد العال الذى عاشر دهاقنة العاملين فى الحقل الاولمبى الذى نزح اليه من دائرة الكرة المريخية يوم بحثوا عن من يملاء فراغ السكرتارية او لضمان فوز احد المرشحين واتوا بالفاتح ولكنه لم يفهم اللعبة او فهمها وضرب طناشا فتربع على الكرسى لعدة دورات ولم يتزحزح عنه الا بمضايقة السلاوى كما اشرنا
ربما يسال سائل عن اسباب الاهتمام بانتخابات الطاولة وشخصوها وتحديدا السلاوى وهو سؤال مشروع تبدو الاجابة عليه صعبة وسهلة فى ان فعندما تنظر لاجابة السلاوى عن الذين يطاردونه او يكتبون عنه تجد انك ظلمت الرجل فيقول السلاوى ماذا تريدونى ان افعل والدولة وكافة المنظمات التابعة لها لم تدعمنى بفلس واحد طوال ال 18 عام الماضية واذا نظرت لما بعد رد السلاوى المنطقى هذا تقول اذا اتيت بطفل وتركته لمدة 18 عام لنشر الطاولة فى جميع بقاع السودان وليس الخرطوم التى تحظى بتوفر الاخشاب وكور البيضة وبين هذه وتلك تكمن مصيبة الطائرة التى يمثلها اناس لا يلتقون ولا يتفاكرون حول هم اللعبة الا مرة كل ثلاث سنوات ومشكلتهم انهم لا يعرفون غير السلاوى حتى السكرتير ربما لا يعرف اسمه الثانى غير مناديب اتحاد الخرطوم بحكم المقر وهذا يعنى انعدام المكاتبات الا فى وقت الذروة وهذا اس البلاء الذى يحتاج لسنمارات وورش فقد اصاب الطاولة الطخمة من الكورسات الفنية والتدريب ولم يبقى فى مجال اللعبة من لا يحمل شهادة حتى زملاؤنا الاعلاميون تكرموا عليهم دون ان يعرف البعض الديوس من القيم اب
عموما السلاوى غير ملام طالما انه صاحب رغبة وفق القوانين واللوائح ولكنى اعيده لانتخابات تنس الطاولة الاخيرة فى مصر القريبة التى تنافس فيها الدكتور علاء مشرف مع المعز عاشور بعد اعتزار الرئيس السابق عادل ابو النصرعن الترشيح لاتاحة الفرصة كما قال فى خطاب الاعتذار لاخرين
وطالما ان السلاوى لم يفكر او يؤسس لتداول المناصب واتاحة الفرصة لحرية الطاولة من قيود البرمجة التقليدية التى تحتاج لوجوه جديدة وفكر غير وهذا يمكن ان يتاتى اذا استفاد السلاوى من الثقة الاخيرة وجعل من منافسيه فى الانتخابات الاخيرة لجانا تعينه ببرامجها وافكارها المواكبة وهذا ليس ضربا من الخيال لان اهل الطاولة ظلوا متماسكين وسيظلوا طالما ان همهم تطوير اللعبة ونشرها واعادة امجاد السودان
مرصد اخير
ما يحمد لهذا الاتحاد انه من الاتحادات النادرة التى تتجسد فيها الاهلية والديمقراطية المطلوبة فى العمل الرياضى فلم تطاله ايادى السلطة الرسمية ولم ياتيه دخيلا من خارج الاروقة وهذه محمدة اذا لم بستثمرها اهل الطاولة فسيجدوا انفسهم غرباء مثل المناشط التى اندثرت بهكذا افعال واسالوا الاسكواش
دمتم ولسلام