بالمرصاد
يبدو ان رئيس الاتحاد العام لكرة القدم قد فقد الرغبة فى الاستمرار بعد هبوط نادى النيل من الممتاز وغياب جمال الوالى الذى اضحى حقيقة لا تقبل الجدال وكان هو المبرمج الحقيقى لمسيرة هذا الاتحاد منذ انتخابه مرورا بخرمجة البرمجة ومقابلة الريال وحتى سيكافا وهوان المريخ فى الدورى الممتاز بعد ثبوت فشل رؤية التسجيلات
وما يؤكد ان جمالا مبتعد لا محالة هو صمته وصبره وتنصيبه لمدربين وطنيين وبامكانه استجلاب عتاة المدربين وغلاتهم طالما ان المال عنده مثل البوفيه المفتوح ولكن جمال الوالى يريد على ما يبدو ان يتعود اهل المريخ على التصرف وفق ما هو متاح وهو امر طالب به الكثيرون وكان السبب الاساسى فى المحاربة التى وجدتها مجالس جمال المتعددة التى كان يهرب منها للخلف بمساندة اعلامية وضح خطلها وعملها لمصلحة ذاتية اتت باكلها لاصحاب الجلاطيم المنتفخة اثر الرغد والفارهات التى كانت ممنوعة عليهم حتى رؤيتها من اثر التظليل
هذه التعريجة كان لابد منها للمساهمة فى تاكيد ان جمال لامحالة مبتعد ويجب ان يفكر اهل المريخ فيما بعد الوالى تلك المقولة التى اتحفنا بها محمد جعفر قريش ذلكم الثائر المتقد لقيادة المريخ وهجا وعشقا ومؤسسية ومن خلفه خالد سيد احمد وامامهم القائد نادر ابراهيم مالك وابو جريشة وكافة الذين حوربوا وطعنوا فى شرفهم المريخى الاصيل
ولان الحديث عن معتصم جعفر المحسوب على المريخ رغم تقلده للمنصب العام والهام ولكن كافة القرائن تشير الى انه يسعى بعد ان انتهت فترة صلاحيته كقائد لاتحاد الكرة السودانية دون انجاز يذكر غير سجل حافل بزيارات سويسرا وزيورخ وكافة المدن العربية وان له ان يستريح ولن يجد غير سجادة المريخ التى يختار الحزب الحاكم نوعية المتمددين فيها وبالطبع لن يترك جعفر صديقه وشريكه اسامة يعانى كتمان الخبرات التى يعتقدوا نهم ورثوها من الاتحاد العام وما دروا انها الفوضى وتغييب الجمعية واهانة الوطن بتجاهل المنتخبات وغياب الشفافية حتى اضحت مخفية حتى الجوائز التى حصل عليها المنتخب من دورة الجى ونال عدد 60 شاشة بلازما لن يتم رصد اصغرها على مرفق رياضى فاين تنام يا ترى؟
لاعلينا فقد اثارنى واستفزنى التصريح الذى ادلى به معتصم جعفر مطالبا فيه بمنع التجنيس ولا ادرى الحكم من مشروعية هذا التصريح الذى كان احد برامج الدكتور شداد عندما كان نائبه وقد تهرب وانحنى للعاصفة وثار فى ركب حتى تجنيس حراس المرمى وكان كل ذلك ارضاء لجمال الوالى والقاصى والدانى يعلم بهذه الجملة غير المستثاغة للكثيرين
وان اعتقد معتصم جعفر بان محاربة التجنيس ستمنحه قوة ووقت اضافى لقيادة الكرة بالبلاد فهو واهم وانه بامكانه ان يفعل وجمعية الاتحاد كلها تسعى لذلك ولكن معتصم اراد بكلمة الحق باطل ان التجنيس لا يستطيع الايفاء بمستحقاته غير جمال الوالى بعد ان اختفى ابو صلاح من الساحة
ونواصل
يبدو ان رئيس الاتحاد العام لكرة القدم قد فقد الرغبة فى الاستمرار بعد هبوط نادى النيل من الممتاز وغياب جمال الوالى الذى اضحى حقيقة لا تقبل الجدال وكان هو المبرمج الحقيقى لمسيرة هذا الاتحاد منذ انتخابه مرورا بخرمجة البرمجة ومقابلة الريال وحتى سيكافا وهوان المريخ فى الدورى الممتاز بعد ثبوت فشل رؤية التسجيلات
وما يؤكد ان جمالا مبتعد لا محالة هو صمته وصبره وتنصيبه لمدربين وطنيين وبامكانه استجلاب عتاة المدربين وغلاتهم طالما ان المال عنده مثل البوفيه المفتوح ولكن جمال الوالى يريد على ما يبدو ان يتعود اهل المريخ على التصرف وفق ما هو متاح وهو امر طالب به الكثيرون وكان السبب الاساسى فى المحاربة التى وجدتها مجالس جمال المتعددة التى كان يهرب منها للخلف بمساندة اعلامية وضح خطلها وعملها لمصلحة ذاتية اتت باكلها لاصحاب الجلاطيم المنتفخة اثر الرغد والفارهات التى كانت ممنوعة عليهم حتى رؤيتها من اثر التظليل
هذه التعريجة كان لابد منها للمساهمة فى تاكيد ان جمال لامحالة مبتعد ويجب ان يفكر اهل المريخ فيما بعد الوالى تلك المقولة التى اتحفنا بها محمد جعفر قريش ذلكم الثائر المتقد لقيادة المريخ وهجا وعشقا ومؤسسية ومن خلفه خالد سيد احمد وامامهم القائد نادر ابراهيم مالك وابو جريشة وكافة الذين حوربوا وطعنوا فى شرفهم المريخى الاصيل
ولان الحديث عن معتصم جعفر المحسوب على المريخ رغم تقلده للمنصب العام والهام ولكن كافة القرائن تشير الى انه يسعى بعد ان انتهت فترة صلاحيته كقائد لاتحاد الكرة السودانية دون انجاز يذكر غير سجل حافل بزيارات سويسرا وزيورخ وكافة المدن العربية وان له ان يستريح ولن يجد غير سجادة المريخ التى يختار الحزب الحاكم نوعية المتمددين فيها وبالطبع لن يترك جعفر صديقه وشريكه اسامة يعانى كتمان الخبرات التى يعتقدوا نهم ورثوها من الاتحاد العام وما دروا انها الفوضى وتغييب الجمعية واهانة الوطن بتجاهل المنتخبات وغياب الشفافية حتى اضحت مخفية حتى الجوائز التى حصل عليها المنتخب من دورة الجى ونال عدد 60 شاشة بلازما لن يتم رصد اصغرها على مرفق رياضى فاين تنام يا ترى؟
لاعلينا فقد اثارنى واستفزنى التصريح الذى ادلى به معتصم جعفر مطالبا فيه بمنع التجنيس ولا ادرى الحكم من مشروعية هذا التصريح الذى كان احد برامج الدكتور شداد عندما كان نائبه وقد تهرب وانحنى للعاصفة وثار فى ركب حتى تجنيس حراس المرمى وكان كل ذلك ارضاء لجمال الوالى والقاصى والدانى يعلم بهذه الجملة غير المستثاغة للكثيرين
وان اعتقد معتصم جعفر بان محاربة التجنيس ستمنحه قوة ووقت اضافى لقيادة الكرة بالبلاد فهو واهم وانه بامكانه ان يفعل وجمعية الاتحاد كلها تسعى لذلك ولكن معتصم اراد بكلمة الحق باطل ان التجنيس لا يستطيع الايفاء بمستحقاته غير جمال الوالى بعد ان اختفى ابو صلاح من الساحة
ونواصل