بالمرصاد
ساعات قليلة تبقت على اخطر جمعية عمومية للجنة الاولمبية السودانية كونها الوحيدة فى تاريخ العمل الاولمبى بالبلاد التى تاتى عبر جمع توقيعات للاعضاء لانعقاد الجمعية لمناقشة الامور المالية
ولان العمل الاولمبى يعتمد فى المقام الاول على الشفافية ومنح اولوية القول الفصل لمجلس الادارة الذى نعترف بتهميشه بل تخويفه باساليب بالية نتجت فى موازانات الاختيار للجان المساعدة التى قتلت بعد يومين فقط من ميلادها ونمت لجنتان فقط على الرغم من شاغليها اقرب الاقربين لسيادة الرئيس الذى يبدو ان السيل الجارف فى السابع عشر من هذا الشهر سيحيله الى ماسك دفاتر اما ماهر يتذكر منصرفات اموال الرعاية واموال التضامن واولمب افريكا ولماذا يسمح بتبديلها بالعملة المحلية وفى بنك اجنبى ومحدد كما يجب على الرئيس ان يرد على اسباب توزيع اموال قاعة الاجتماعات البالغة 50 الف دولار على الاتحادات وهى اصلا غير مخصصة لهم لان اللجنة الاولمبية الدولية ليست معنية بدعم اتحادات ليست ميتة فحسب مثل الريشة والسلة والجمباز والاسكواش وغيرها بل لان اللجنة الدولية ليست معنية بالنشاط الداخلى للاتحادات وهو كما يعلم راعى الضان فى الخلاء من اوجب اختصاصات الدول والاتحادات الدولية فالواجب فى هذه الحالة ان يسترد المبلغ كاملا حتى لو تم توزيعه على الاتحادات بغير وجهة حق وانا على علم ان الكثير منها اى الاتحادات لم يتسلم فلسا واحدا رغم ان اللجنة اعلنت انها وزعت بالتساوى
عموما الجمعية العمومية التى تحاول ايادى تاجيلها او تحويلها لجمعية معايدة تناقش فيها استضافة بعض الاتحادات لبطولات قارية مثل الطاولة الافريقية فى ديسمبر ولكن كل ذلك ليس حلا فالحل فى ايجاد اموال تغطى المفقود حتى لو صرف بالفعل لانشطة رسمية لكنها ليست اولمبية لان الذين رسموا لدعوة الجمعية للانعقاد بيدهم خارطة مالية بها دولارات عزيزة مفقودة رغم تواضعها لكنها ليست بالهينة طالما انها سترمى بالمتصرفين فى غياهب تعمد الابقاء على كرسى امين الخزانة خاليا من شاغله حتى تتبعثر الحسابات ويهدم المعبد وتختلط الاوراق العصية على الاحتراق طالما ان نسختها الاصلية على اضابير الفيس والشبكة العنكبوتية
مرصد اخير
البعض يتحدث عن ملفات سترى النور بعد السابع عشر من سبتمبر واخرون يفتون بان المجلس لم ينجح فى اجبار اللجنة على انعقاد الجمعية والمشاركة فى وضع اجندتها التى لن تكون جندا واحدا هو المالية التى الاتفاق فى اخر جمعية على عقدها بعد ثلاثة اشهر ولكن مضت حتى الان 48 شهرا بلا حتى اشارة لهذه الجمعية التى يبدو ان ملفاتها كانت بيد المدير التنفيذى الذى تفجرت بعد اعفؤه الملفات الساخنة من تلقاء نفسها
الجديد فى هذه الجمعية ان اتحاد الكرة الطائرة سيحضرها برئيس جديد هو كابتن كابو الذى لا ندرى هل هو اضافة ام خصم فقد كان جالسا بالمركز الدولى لتطوير الكرة الطائرة بلا حس او خبر وعلى هذا الاساس مباشرة لمكاتب اللجنة الاولمبية ليقرر فى شان لم يتابعه ولا يعرف حتى شخوصه وهذا اس البلاء
دمتم والسلام
ساعات قليلة تبقت على اخطر جمعية عمومية للجنة الاولمبية السودانية كونها الوحيدة فى تاريخ العمل الاولمبى بالبلاد التى تاتى عبر جمع توقيعات للاعضاء لانعقاد الجمعية لمناقشة الامور المالية
ولان العمل الاولمبى يعتمد فى المقام الاول على الشفافية ومنح اولوية القول الفصل لمجلس الادارة الذى نعترف بتهميشه بل تخويفه باساليب بالية نتجت فى موازانات الاختيار للجان المساعدة التى قتلت بعد يومين فقط من ميلادها ونمت لجنتان فقط على الرغم من شاغليها اقرب الاقربين لسيادة الرئيس الذى يبدو ان السيل الجارف فى السابع عشر من هذا الشهر سيحيله الى ماسك دفاتر اما ماهر يتذكر منصرفات اموال الرعاية واموال التضامن واولمب افريكا ولماذا يسمح بتبديلها بالعملة المحلية وفى بنك اجنبى ومحدد كما يجب على الرئيس ان يرد على اسباب توزيع اموال قاعة الاجتماعات البالغة 50 الف دولار على الاتحادات وهى اصلا غير مخصصة لهم لان اللجنة الاولمبية الدولية ليست معنية بدعم اتحادات ليست ميتة فحسب مثل الريشة والسلة والجمباز والاسكواش وغيرها بل لان اللجنة الدولية ليست معنية بالنشاط الداخلى للاتحادات وهو كما يعلم راعى الضان فى الخلاء من اوجب اختصاصات الدول والاتحادات الدولية فالواجب فى هذه الحالة ان يسترد المبلغ كاملا حتى لو تم توزيعه على الاتحادات بغير وجهة حق وانا على علم ان الكثير منها اى الاتحادات لم يتسلم فلسا واحدا رغم ان اللجنة اعلنت انها وزعت بالتساوى
عموما الجمعية العمومية التى تحاول ايادى تاجيلها او تحويلها لجمعية معايدة تناقش فيها استضافة بعض الاتحادات لبطولات قارية مثل الطاولة الافريقية فى ديسمبر ولكن كل ذلك ليس حلا فالحل فى ايجاد اموال تغطى المفقود حتى لو صرف بالفعل لانشطة رسمية لكنها ليست اولمبية لان الذين رسموا لدعوة الجمعية للانعقاد بيدهم خارطة مالية بها دولارات عزيزة مفقودة رغم تواضعها لكنها ليست بالهينة طالما انها سترمى بالمتصرفين فى غياهب تعمد الابقاء على كرسى امين الخزانة خاليا من شاغله حتى تتبعثر الحسابات ويهدم المعبد وتختلط الاوراق العصية على الاحتراق طالما ان نسختها الاصلية على اضابير الفيس والشبكة العنكبوتية
مرصد اخير
البعض يتحدث عن ملفات سترى النور بعد السابع عشر من سبتمبر واخرون يفتون بان المجلس لم ينجح فى اجبار اللجنة على انعقاد الجمعية والمشاركة فى وضع اجندتها التى لن تكون جندا واحدا هو المالية التى الاتفاق فى اخر جمعية على عقدها بعد ثلاثة اشهر ولكن مضت حتى الان 48 شهرا بلا حتى اشارة لهذه الجمعية التى يبدو ان ملفاتها كانت بيد المدير التنفيذى الذى تفجرت بعد اعفؤه الملفات الساخنة من تلقاء نفسها
الجديد فى هذه الجمعية ان اتحاد الكرة الطائرة سيحضرها برئيس جديد هو كابتن كابو الذى لا ندرى هل هو اضافة ام خصم فقد كان جالسا بالمركز الدولى لتطوير الكرة الطائرة بلا حس او خبر وعلى هذا الاساس مباشرة لمكاتب اللجنة الاولمبية ليقرر فى شان لم يتابعه ولا يعرف حتى شخوصه وهذا اس البلاء
دمتم والسلام