كلام في الممنوع
طارق أحمد المصطفى
نادي العاصمة خارج الشبكة !!
من المنتظر أن تنتهي فترة مجلس إدارة نادي العاصمة لسباق الخيل خلال هذا الشهر ومن المفترض أن يعقد النادي جمعيته العمومية حسب القانون في الفترة المحددة لذلك حتي لا يدخل النادي في دوامة لجان التسيير في حالة فشله في عقد جمعيته العمومية ، ولكن الأخبار القادمة من ديار النادي لاتسر حيث أعلن العديد من الأعضاء عدم نيتهم في الترشح مرة أخرى حيث أن الوضع أصبح طاردا بدايه من التكلفة العالية لإقامة السباقات التي تتجاوز الـ (20) ألف جنيه مطالب النادي بتوفيرها في كل سباق ثم الشئ الأهم وهو الخلافات الحادة بين عدد من أعضاء مجلس الإدارة خاصة بين الضباط الأربعة والتي وصلت الى مرحلة فتح بلاغات في مراكز الشرطة وتطورت الأوضاع لتصل بعضها الى المحاكم التي لازالت مستمرة حتى اليوم وساءت الأوضاع لدرجة أن تم تجميد نشاط الرئيس الدكتور عبد الحميد الجمري علما بأنه هو الداعم الأول للسباقات حيث دفع ما دفع ولكنه في النهاية لم يجد غير الجحود والنكران والأهم من ذلك وجود شخصية خلافية داخل المجلس كانت عبارة خميرة عكننة وأس لكل الخلافات والأزمات داخل المجلس ثم كانت الأحداث الساخنة التي شهدها النادي ووصلت الى مرحلة الضرب وإطلاق الرصاص الحي داخل مضمار سباق الخيل وهي سابقة لم تحدث من قبل وتؤكد الحالة التي كان يعيش فيها النادي خلال الفترة السابقة وهو ما يطرح سؤالا مهما هل شكل نادي العاصمة إضافة لمنشط سباق الخيل أم كان خصما عليه وبالتأكيد فإن الثانية هي الأقرب حيث أنه لم يسهم في تطوير المنشط ووضح أن الهدف الأساسي من تكوينه هو أن يكون نادي ضرار لنادي سباق الخيل الخرطوم حيث أن هذا النادي تم تكوينه بواسطة عدد من ( الزعلانين ) من نادي سباق الخيل الخرطوم وجدوا المسانده من بعض الطامعين في ( ارض سباق الخيل ) ورغم مرور مايزيد عن الست سنوات لايملك النادي مقر ثابت ويشهد عدد كبير من أهل الخيل على أن دخول العاصمة لمضمار السباق كان بتوجيه من الوزير السابق محمد يوسف عبد الله ، ولم ينجح النادي في إكتساب ملاك خيول بعد أسامة داؤود ليكونوا إضافة للمنشط ويعلم الجميع أن المردود الفني لسباقات نادي العاصمة ضعيف جدا وكانت هناك اشواط كثيرة في سباقات متعدده شاركت فيها أقل من ثلاثة خيول وهو مايطرح سؤالا مهما هو هل عدد الخيول الموجوده في نادي العاصمة تستحق أن يؤسس لها نادي خاص تسبب قيامه في تشتيت الأموال التي تتحصل عليها كيانات السباق من آلية إتحادات الخيل ، بحسب وجهة نظرنا المتواضعة فإن الفائدة الوحيدة من قيام نادي العاصمة هي توحيد صفوف نادي سباق الخيل الخرطوم الذي لم نعد نسمع بخلافاته وإنتشارها إعلاميا كما كان يحدث في السابق .نعتقد أن إستمرارية النادي تحتاج الى وقفة من القائمين على الامر في وزارة الشباب والرياضة بولاية الخرطوم وبالتحديد الوزير الثائر بلة يوسف الذي نطالبه بمراجعة وضع هذا النادي قبل إنعقاد الجمعية العمومية التي نتمنى أن يعرض فيها خطاب الميزانية ويناقش من أعضاء الجمعية .
يا وزير الشباب والرياضة أخبار لجنة تقصي الحقائق في تزوير شهادات مدربين رفع الأثقال شنوو؟؟
طارق أحمد المصطفى
نادي العاصمة خارج الشبكة !!
من المنتظر أن تنتهي فترة مجلس إدارة نادي العاصمة لسباق الخيل خلال هذا الشهر ومن المفترض أن يعقد النادي جمعيته العمومية حسب القانون في الفترة المحددة لذلك حتي لا يدخل النادي في دوامة لجان التسيير في حالة فشله في عقد جمعيته العمومية ، ولكن الأخبار القادمة من ديار النادي لاتسر حيث أعلن العديد من الأعضاء عدم نيتهم في الترشح مرة أخرى حيث أن الوضع أصبح طاردا بدايه من التكلفة العالية لإقامة السباقات التي تتجاوز الـ (20) ألف جنيه مطالب النادي بتوفيرها في كل سباق ثم الشئ الأهم وهو الخلافات الحادة بين عدد من أعضاء مجلس الإدارة خاصة بين الضباط الأربعة والتي وصلت الى مرحلة فتح بلاغات في مراكز الشرطة وتطورت الأوضاع لتصل بعضها الى المحاكم التي لازالت مستمرة حتى اليوم وساءت الأوضاع لدرجة أن تم تجميد نشاط الرئيس الدكتور عبد الحميد الجمري علما بأنه هو الداعم الأول للسباقات حيث دفع ما دفع ولكنه في النهاية لم يجد غير الجحود والنكران والأهم من ذلك وجود شخصية خلافية داخل المجلس كانت عبارة خميرة عكننة وأس لكل الخلافات والأزمات داخل المجلس ثم كانت الأحداث الساخنة التي شهدها النادي ووصلت الى مرحلة الضرب وإطلاق الرصاص الحي داخل مضمار سباق الخيل وهي سابقة لم تحدث من قبل وتؤكد الحالة التي كان يعيش فيها النادي خلال الفترة السابقة وهو ما يطرح سؤالا مهما هل شكل نادي العاصمة إضافة لمنشط سباق الخيل أم كان خصما عليه وبالتأكيد فإن الثانية هي الأقرب حيث أنه لم يسهم في تطوير المنشط ووضح أن الهدف الأساسي من تكوينه هو أن يكون نادي ضرار لنادي سباق الخيل الخرطوم حيث أن هذا النادي تم تكوينه بواسطة عدد من ( الزعلانين ) من نادي سباق الخيل الخرطوم وجدوا المسانده من بعض الطامعين في ( ارض سباق الخيل ) ورغم مرور مايزيد عن الست سنوات لايملك النادي مقر ثابت ويشهد عدد كبير من أهل الخيل على أن دخول العاصمة لمضمار السباق كان بتوجيه من الوزير السابق محمد يوسف عبد الله ، ولم ينجح النادي في إكتساب ملاك خيول بعد أسامة داؤود ليكونوا إضافة للمنشط ويعلم الجميع أن المردود الفني لسباقات نادي العاصمة ضعيف جدا وكانت هناك اشواط كثيرة في سباقات متعدده شاركت فيها أقل من ثلاثة خيول وهو مايطرح سؤالا مهما هو هل عدد الخيول الموجوده في نادي العاصمة تستحق أن يؤسس لها نادي خاص تسبب قيامه في تشتيت الأموال التي تتحصل عليها كيانات السباق من آلية إتحادات الخيل ، بحسب وجهة نظرنا المتواضعة فإن الفائدة الوحيدة من قيام نادي العاصمة هي توحيد صفوف نادي سباق الخيل الخرطوم الذي لم نعد نسمع بخلافاته وإنتشارها إعلاميا كما كان يحدث في السابق .نعتقد أن إستمرارية النادي تحتاج الى وقفة من القائمين على الامر في وزارة الشباب والرياضة بولاية الخرطوم وبالتحديد الوزير الثائر بلة يوسف الذي نطالبه بمراجعة وضع هذا النادي قبل إنعقاد الجمعية العمومية التي نتمنى أن يعرض فيها خطاب الميزانية ويناقش من أعضاء الجمعية .
يا وزير الشباب والرياضة أخبار لجنة تقصي الحقائق في تزوير شهادات مدربين رفع الأثقال شنوو؟؟
