كلام في الممنوع
طارق أحمد المصطفى
واقع أولمبي مرير ومستقبل مظلم !!
يبدو أن مستقبلنا الأولمبي أصبح مظلما جدا ولا زالت الغالبية العظمى من أعضاء مجلس إدارة اللجنة الأولمبية و أعضاء الإتحادات الرياضية و يتعاملون بردود أفعال الإنتخابات التي جرت في نوفمبر من العام 2012 لذلك كان عدم الإستقرار هو الصفة الملازمة لهذه اللجنة منذ إنتخابها وكلما نمني أنفسنا بعودة الإستقرار الى ديارنا الأولمبية نفاجأ بأن الحاضر أسوأ من الماضي ولو سارت الامور على ما هي عليه فالمستقبل سيكون أسوأ بدرجة إمتياز مالم يحكم الجميع صوت العقل ويضعوا المصلحة العامة فوق المصلحة الخاصة ، شهد العمل الاولمبي خلال الأيام الماضية أحداثا أقل ما توصف بأنها مخجلة و ( لعب عيال ) وأصبح التابعين له أُضحوكة ومسار سخرية وتندر، للأسف الشديد شهدنا تشكيك في الذمم وإساءات طالت عدد من المنتمين للأسرة الأولمبية والمؤسف حقا أن ما حدث لم يكن داخل أسوار اللجنة الأولمبية ليتم معالجته حينها كنا سنقول أن الغرض من هذا الحديث هو المصلحة العامة ولكن تم نشره عبر عدد من الوسائط الإعلامية ومواقع التواصل الإجتماعي وهو ما يؤكد سوء النية مع سبق الإصرار والترصد وأن الغرض هو تشويه سمعة البعض ومحاولة رخيصة للنيل منهم بإغتيال شخصياتهم وبحسب متابعاتنا فقد تطور الأمر وتعدي مرحلة الحل الودي داخل البيت الأولمبي بعد أن بدأ البعض في تحريك إجراءات قانونية الغرض منها وقف التشكيك فيهم والإساء إليهم وردع من ظلوا يروجون لذلك ، ومواصلة لما يمكن أن نطلق عليه ( السخف والعبث ) الأولمبي شهد إجتماع أحد اللجان التابعة لها خلال الأيام القليلة الماضية ملاسنات بين عدد من أعضاء هذه اللجنة ووصل الأمر الى حد تشكيك شخصية رياضية كبيرة ومرموقة بقيادات سابقة في اللجنة الأولمبية واصفا فترتهم بأنها الأسوأ وأنه ( سمع ) عن تلك الفترة ما يشيب الرؤوس وهو ما جعل الإجتماع يتحول الى ملاسنات وتبادل للإتهامات ( نتيجة معلومات سماعية ) وهذا يؤكد أن هناك من يهدم إستقرار العمل الأولمبي هذا خلافا لما شهدته اللجنة طوال فترتها السابقة حيث أضاعت كل وقتها في صراعات سحب الثقة وتكوين اللجان المساعدة وأموال رعاية سوداني التي تتحدث أنباء غير مؤكدة عن إلغاء الشركة لعقد الرعاية من جانبها وإن صح هذا الحديث فما يدور داخل اللجنة بلا شك له دور كبير في هذا القرار ، لقرابة العام ظلت اللجنة تعمل بدون أمين مال بعد أن تقدم الأمين السابق بإستقالته وهاهي اللجنة تضيع وقتا كثيرا إستمر لأشهر طويلة وهي تتحدث عن تعديل نظامها الأساسي وكونت لذلك لجنة بعد أن دولت جهات بعينها ( غير مسؤولة عديمة الوطنية ) موضوع الجمعية العمومية الذي سيتم من خلاله ترشيح أمين مال جديد ، وضع اللجنة أصبح لا يسر عدو ولا صديق فمكتبها التنفيذي أصبح قليل الإجتماعات وبعض أعضائه كثرت أسفارهم قللت من حضورهم للإجتماعات ورئيس اللجنة ألذي من المفترض أن تكون بصمته واضحة في مسيرة ونجاح العمل الأولمبي أصبح في حيرة من أمره بعد ( الدرامات ) المتكررة التي تحدث أمامه وأصبحت ذات تأثير سلبي علما بأنه يتحمل جزء كبير مما يحدث بعد أن أصبح في فترة من الفترات جزءا من الصراع الدائر داخل حوش اللجنة بالحديقة الدولية .. من منطلق المصلحة العامة ومع بداية الإعداد للتصفيات المؤهلة لريودي جانيرو نقول لقيادات اللجنة الأولمبية ( ختو الرحمن في قلبكم و ختوا الكورة واطة ) وضعوا مصلحة السودان فوق مصالحكم الخاصة وبإذن الله سوف ينصلح الحال والى أن يحدث ذلك لا نملك إلا أن نقول اللهم أحمي لجنتنا من لدغات العقارب السودانية والسورية .
يا وزير الشباب والرياضة أخبار لجنة تقصي الحقائق في تزوير شهادات مدربين رفع الأثقال شنوو؟
طارق أحمد المصطفى
واقع أولمبي مرير ومستقبل مظلم !!
يبدو أن مستقبلنا الأولمبي أصبح مظلما جدا ولا زالت الغالبية العظمى من أعضاء مجلس إدارة اللجنة الأولمبية و أعضاء الإتحادات الرياضية و يتعاملون بردود أفعال الإنتخابات التي جرت في نوفمبر من العام 2012 لذلك كان عدم الإستقرار هو الصفة الملازمة لهذه اللجنة منذ إنتخابها وكلما نمني أنفسنا بعودة الإستقرار الى ديارنا الأولمبية نفاجأ بأن الحاضر أسوأ من الماضي ولو سارت الامور على ما هي عليه فالمستقبل سيكون أسوأ بدرجة إمتياز مالم يحكم الجميع صوت العقل ويضعوا المصلحة العامة فوق المصلحة الخاصة ، شهد العمل الاولمبي خلال الأيام الماضية أحداثا أقل ما توصف بأنها مخجلة و ( لعب عيال ) وأصبح التابعين له أُضحوكة ومسار سخرية وتندر، للأسف الشديد شهدنا تشكيك في الذمم وإساءات طالت عدد من المنتمين للأسرة الأولمبية والمؤسف حقا أن ما حدث لم يكن داخل أسوار اللجنة الأولمبية ليتم معالجته حينها كنا سنقول أن الغرض من هذا الحديث هو المصلحة العامة ولكن تم نشره عبر عدد من الوسائط الإعلامية ومواقع التواصل الإجتماعي وهو ما يؤكد سوء النية مع سبق الإصرار والترصد وأن الغرض هو تشويه سمعة البعض ومحاولة رخيصة للنيل منهم بإغتيال شخصياتهم وبحسب متابعاتنا فقد تطور الأمر وتعدي مرحلة الحل الودي داخل البيت الأولمبي بعد أن بدأ البعض في تحريك إجراءات قانونية الغرض منها وقف التشكيك فيهم والإساء إليهم وردع من ظلوا يروجون لذلك ، ومواصلة لما يمكن أن نطلق عليه ( السخف والعبث ) الأولمبي شهد إجتماع أحد اللجان التابعة لها خلال الأيام القليلة الماضية ملاسنات بين عدد من أعضاء هذه اللجنة ووصل الأمر الى حد تشكيك شخصية رياضية كبيرة ومرموقة بقيادات سابقة في اللجنة الأولمبية واصفا فترتهم بأنها الأسوأ وأنه ( سمع ) عن تلك الفترة ما يشيب الرؤوس وهو ما جعل الإجتماع يتحول الى ملاسنات وتبادل للإتهامات ( نتيجة معلومات سماعية ) وهذا يؤكد أن هناك من يهدم إستقرار العمل الأولمبي هذا خلافا لما شهدته اللجنة طوال فترتها السابقة حيث أضاعت كل وقتها في صراعات سحب الثقة وتكوين اللجان المساعدة وأموال رعاية سوداني التي تتحدث أنباء غير مؤكدة عن إلغاء الشركة لعقد الرعاية من جانبها وإن صح هذا الحديث فما يدور داخل اللجنة بلا شك له دور كبير في هذا القرار ، لقرابة العام ظلت اللجنة تعمل بدون أمين مال بعد أن تقدم الأمين السابق بإستقالته وهاهي اللجنة تضيع وقتا كثيرا إستمر لأشهر طويلة وهي تتحدث عن تعديل نظامها الأساسي وكونت لذلك لجنة بعد أن دولت جهات بعينها ( غير مسؤولة عديمة الوطنية ) موضوع الجمعية العمومية الذي سيتم من خلاله ترشيح أمين مال جديد ، وضع اللجنة أصبح لا يسر عدو ولا صديق فمكتبها التنفيذي أصبح قليل الإجتماعات وبعض أعضائه كثرت أسفارهم قللت من حضورهم للإجتماعات ورئيس اللجنة ألذي من المفترض أن تكون بصمته واضحة في مسيرة ونجاح العمل الأولمبي أصبح في حيرة من أمره بعد ( الدرامات ) المتكررة التي تحدث أمامه وأصبحت ذات تأثير سلبي علما بأنه يتحمل جزء كبير مما يحدث بعد أن أصبح في فترة من الفترات جزءا من الصراع الدائر داخل حوش اللجنة بالحديقة الدولية .. من منطلق المصلحة العامة ومع بداية الإعداد للتصفيات المؤهلة لريودي جانيرو نقول لقيادات اللجنة الأولمبية ( ختو الرحمن في قلبكم و ختوا الكورة واطة ) وضعوا مصلحة السودان فوق مصالحكم الخاصة وبإذن الله سوف ينصلح الحال والى أن يحدث ذلك لا نملك إلا أن نقول اللهم أحمي لجنتنا من لدغات العقارب السودانية والسورية .
يا وزير الشباب والرياضة أخبار لجنة تقصي الحقائق في تزوير شهادات مدربين رفع الأثقال شنوو؟
