تماس
ايقاف تبيدي نقطة سوداء للبيت الاحمر!
*نقولها بامانة!
*دون خوف او وجل!
*وحتى من جهاز الامن والمخابرات الوطني وقادته الذين خبرناهم وعرفناهم رجالا كرام ولكن ايقاف الزميل محمد حامد تبيدي تكميم للافواه وقتل للكلمة الحرة والنزيهة ونقطة سوداء تضاف الى سجل اهل البيت الاحمر الذين يسمحون لانفسهم بالتعدي على الحرمات واذاقة الذل والهوان للاخرين ويابون في ذات الوقت ان يسطع احد بالحقيقة ويستغلون كل شيء من اجل اسكات الاصوات وتلجيم الاقلام ومصادرة حقوق التعبير!
*الشكوى التي تقدم بها مجلس المريخ ان صح خبرها فتعتبر سقطة تاريخية لهذا المجلس الهمام والذي لا يرى اهله ما تكتبه الاقلام الحمراء وما تسطره من حقد واسفاف على الهلال كبير البلد وزعيم الكرة السودانية مع كل صباح جديد!
*نعم سقطة لن تمحوها الايام ان صح خبر الشكوى لجهاز الامن والمخابرات في حق الزميل الهلالي الكاتب محمد حامد تبيدي لاسكات صوته وواد قلمه حيا تحت التراب لمجرد انه صدح بوجهة نظر يرى انها حق ولابد ان تسطر لتسجل في جدار التاريخ!
*الحق يقال انه ليس من حقنا التدخل في سياسات الاخوة في جهاز الامن والمخابرات ولكن ذلك لا يمنعنا من الجهر بكلمة الحق ،وحامد تبيدي رجل خريج اعلام ومتخصص ورياضي حتى النخاع وتشهد له ملاعب كرة القدم بالعاصمة القومية متابعة لاحداث مبارياتها في مختلف الدرجات ويشهد له رواد استاد التحرير انه من ركائز المسطبة الجانبية الجنوبية حيث يندر ان يغيب الرجل عن مباراة في دوري الدرجة الثانية ببحري وغيرها من مباريات دوري الدرجة الاولى باستاد الخرطوم!
*تبيدي الذي ظهر كاتبا رياضيا في الايام الاخيرة الى جانب كتاباته السياسية الراتبة صنع له قاعدة كبيرة من قراء الرياضة بمختلف الوان الطيف وسرق الاهتمام والاعجاب وفرد له حيزا كبيرا في عقول القراء لقوة حجته وسلاسة منطقه وحلاوة كلماته ورساليتها المطلقة المجردة من الاهواء وتجارة البوار التي يتكسب منها البعض وبالتالي فان مصادرة قلمه يعتبر وصمة في جبين الذين قدموا الشكوى وارادو اسكات هذا القلم وكسره باسلوب غير حضاري يتمثل في اقحام هذا الجهاز الحساس في امر لا علاقة له به!
*نعود مرة اخرى ونتجه الى غرب القارة السمراء حيث تترقب الجماهير الهلالية عصر اليوم النزال الصعب الذي يجمع الهلال بمضيفه دوجليبا المالي في مباراة وجدت مساحة كبيرة من الاهتام الاعلامي الخارجي باعتبار انها نهائي مبكر لثاني بطولات الكاف وعطفا على المستوى الراقي الذي قدمه الفريقان في شوط اللعب الاول بقلعة الابطال عشية الجمعة الماضي وانتهى امره لصالح الهلال بهدفين نظيفين قطع بهما نصف المشوار نحو نهائي بحول الله.
*مباراة اليوم يحتاج الهلال فيها الى اللعب بتركيز عالي ومحاصرة الفريق المالي في نصف ملعبه وعدم السماح للاعبيه بالتقدم نحو مرمى الابنوسي جمعة جينارو باعتبار انه المرشح الاول لحراسة العرين ،فالتركيز يمثل الارضية الصلبة الي يقف عليها مدرب الفريق الفرنسي والذي يلعب على سلاح الخبرة في تجاوز عقبة اصحاب الارض والعمل على احراز هدف مبكر يصعب المهمة ويضعف المعنويات ويسكت صوت الجماهير خصوصا وان فارق الهدفين يلعبان لصالح الفرقة الزرقاء قبل النزول الى ارض الملعب!
*رفاق المعلم الصغير مطالبون اللعب بهدوء في بداية اللقاء وعدم الاندفاع ومجاراة اصحاب الارض والذين سيجتهدون لرفع درجة حرارة المباراة وتشكيل ضغطا نفسيا متصلا على لاعبي الهلال من اجل صناعة الاخطاء والتقليل من التركيز ومن ثم الاستفادة من السوانح والفرص وتذليل فارق الاهداف وبالتالي فان رفاق المعلم مطالبون بتسخير خبراتهم الدولية في قتل اللعب وتهدئة الامور والاعتماد على سرعة الهجمات واستغلال قوة الازرق الهجومية من اجل احراز هدف وتبديد امال اصحاب الارض.
اخر الرميات
*عفوا قراء التماس فان موضوع الاخ الزميل تبيدي اخذ حيزه الذي يستحقه من الاهتمام ومساحة التماس وعذرا مجددا ولكن الظلم حار!
*من يتقي اله يجعل له مخرجا.
*الازرق الكوري اولسان توج بذهب اسيا عقب انتصاره العريض على اهلي جدة امس وعقبال الازرق السوداني بطلا للكونفدرالية الافريقية هذا العام بمشيئة الله.
*اللهم انصر الهلال..اميييييييييييييييييين.
*تعالوا بكرة!
ايقاف تبيدي نقطة سوداء للبيت الاحمر!
*نقولها بامانة!
*دون خوف او وجل!
*وحتى من جهاز الامن والمخابرات الوطني وقادته الذين خبرناهم وعرفناهم رجالا كرام ولكن ايقاف الزميل محمد حامد تبيدي تكميم للافواه وقتل للكلمة الحرة والنزيهة ونقطة سوداء تضاف الى سجل اهل البيت الاحمر الذين يسمحون لانفسهم بالتعدي على الحرمات واذاقة الذل والهوان للاخرين ويابون في ذات الوقت ان يسطع احد بالحقيقة ويستغلون كل شيء من اجل اسكات الاصوات وتلجيم الاقلام ومصادرة حقوق التعبير!
*الشكوى التي تقدم بها مجلس المريخ ان صح خبرها فتعتبر سقطة تاريخية لهذا المجلس الهمام والذي لا يرى اهله ما تكتبه الاقلام الحمراء وما تسطره من حقد واسفاف على الهلال كبير البلد وزعيم الكرة السودانية مع كل صباح جديد!
*نعم سقطة لن تمحوها الايام ان صح خبر الشكوى لجهاز الامن والمخابرات في حق الزميل الهلالي الكاتب محمد حامد تبيدي لاسكات صوته وواد قلمه حيا تحت التراب لمجرد انه صدح بوجهة نظر يرى انها حق ولابد ان تسطر لتسجل في جدار التاريخ!
*الحق يقال انه ليس من حقنا التدخل في سياسات الاخوة في جهاز الامن والمخابرات ولكن ذلك لا يمنعنا من الجهر بكلمة الحق ،وحامد تبيدي رجل خريج اعلام ومتخصص ورياضي حتى النخاع وتشهد له ملاعب كرة القدم بالعاصمة القومية متابعة لاحداث مبارياتها في مختلف الدرجات ويشهد له رواد استاد التحرير انه من ركائز المسطبة الجانبية الجنوبية حيث يندر ان يغيب الرجل عن مباراة في دوري الدرجة الثانية ببحري وغيرها من مباريات دوري الدرجة الاولى باستاد الخرطوم!
*تبيدي الذي ظهر كاتبا رياضيا في الايام الاخيرة الى جانب كتاباته السياسية الراتبة صنع له قاعدة كبيرة من قراء الرياضة بمختلف الوان الطيف وسرق الاهتمام والاعجاب وفرد له حيزا كبيرا في عقول القراء لقوة حجته وسلاسة منطقه وحلاوة كلماته ورساليتها المطلقة المجردة من الاهواء وتجارة البوار التي يتكسب منها البعض وبالتالي فان مصادرة قلمه يعتبر وصمة في جبين الذين قدموا الشكوى وارادو اسكات هذا القلم وكسره باسلوب غير حضاري يتمثل في اقحام هذا الجهاز الحساس في امر لا علاقة له به!
*نعود مرة اخرى ونتجه الى غرب القارة السمراء حيث تترقب الجماهير الهلالية عصر اليوم النزال الصعب الذي يجمع الهلال بمضيفه دوجليبا المالي في مباراة وجدت مساحة كبيرة من الاهتام الاعلامي الخارجي باعتبار انها نهائي مبكر لثاني بطولات الكاف وعطفا على المستوى الراقي الذي قدمه الفريقان في شوط اللعب الاول بقلعة الابطال عشية الجمعة الماضي وانتهى امره لصالح الهلال بهدفين نظيفين قطع بهما نصف المشوار نحو نهائي بحول الله.
*مباراة اليوم يحتاج الهلال فيها الى اللعب بتركيز عالي ومحاصرة الفريق المالي في نصف ملعبه وعدم السماح للاعبيه بالتقدم نحو مرمى الابنوسي جمعة جينارو باعتبار انه المرشح الاول لحراسة العرين ،فالتركيز يمثل الارضية الصلبة الي يقف عليها مدرب الفريق الفرنسي والذي يلعب على سلاح الخبرة في تجاوز عقبة اصحاب الارض والعمل على احراز هدف مبكر يصعب المهمة ويضعف المعنويات ويسكت صوت الجماهير خصوصا وان فارق الهدفين يلعبان لصالح الفرقة الزرقاء قبل النزول الى ارض الملعب!
*رفاق المعلم الصغير مطالبون اللعب بهدوء في بداية اللقاء وعدم الاندفاع ومجاراة اصحاب الارض والذين سيجتهدون لرفع درجة حرارة المباراة وتشكيل ضغطا نفسيا متصلا على لاعبي الهلال من اجل صناعة الاخطاء والتقليل من التركيز ومن ثم الاستفادة من السوانح والفرص وتذليل فارق الاهداف وبالتالي فان رفاق المعلم مطالبون بتسخير خبراتهم الدولية في قتل اللعب وتهدئة الامور والاعتماد على سرعة الهجمات واستغلال قوة الازرق الهجومية من اجل احراز هدف وتبديد امال اصحاب الارض.
اخر الرميات
*عفوا قراء التماس فان موضوع الاخ الزميل تبيدي اخذ حيزه الذي يستحقه من الاهتمام ومساحة التماس وعذرا مجددا ولكن الظلم حار!
*من يتقي اله يجعل له مخرجا.
*الازرق الكوري اولسان توج بذهب اسيا عقب انتصاره العريض على اهلي جدة امس وعقبال الازرق السوداني بطلا للكونفدرالية الافريقية هذا العام بمشيئة الله.
*اللهم انصر الهلال..اميييييييييييييييييين.
*تعالوا بكرة!
