بلا حدود
عصام الحاج وسيف العُشر!!
* لم تمض أيام علي خبر عقد إتفاقية(جنتلمان)بين طرفي القمة،ولم يجف حبرها بعد وهاهي الإتفاقية التي تنبأنا بفشلها قبل بداية الدوري تكتب نهايتها بقلم كبار المسئولين بالأندية والمريخ.
* عصام الحاج يصرح، ومحمد سيد أحمد يتهدد ويتوعد،وروابط المشجعين تعلن عن تسيير مسيرات هادرة،وصحف تكتب بطريقة(المديدة حرقتني),وأخري تعمل علي تهدئة الخواطر بأسلوب لا يخلو من الخبث.
* قالوا أن الاتفاقية مع بدايتها كتبت نهايتها,مثل العروس التي تتسلم قسيمة زواجها بيمينها وقسيمة الطلاق باليد الأخري.
* محمد سيد أحمد يرفع صوته مهددا عصام الحاج طالبا إياه(في بيت الطاعة)،عفوا لجنة الإنضباط.
* وعصام الحاج يرفض الدخول في طاعة ود سيد أحمد ويزيد في عناده.
* أمس كانت الصحيفة قبلة للكثير من رياضيي نادي المريخ بمختلف كياناتهم (موالية ومعارضة)والكل يريد أن تسيير الأمور وفق هواه وما يشتهي.
* المعارضة تهدد بنسف المجلس وتصعيد الأحداث.
* ورئيس المريخ يصرح في الإعلام بأن (الأمن مستتب والأوضاع في قمة الإستقرار بالقلعة الحمراء).
* ورغم حديثه المطمئن والمطيب للخواطر فحرب البيانات تزداد إشتعالاً.
* أربعون عضوا من أعضاء نادي المريخ ومن رواد النادي يرفعون مذكرة قبل أكثر من اسبوع وينتظرون الرد عليها من مجلس المريخ.
* المذكرة تطالب بحل لجنتي الدار والعضوية والمدير التنفيذي للنادي يماطل في الرد بحجة أن المجلس لم يجتمع.
* رافعوا المذكرة يطالبون بالرد في فترة أقصاها يومان وإلا فإن المسيرة والوقفة الإحتجاجية (محمدة المجلس).
* بالطبع ستكون هي المادة الدسمة للإعلام الأزرق الذي ينتظر مثل هذه المواقف (ليتفنن في عذاب الند التقليدي).
* جميع أعضاء نادي المريخ ومجلس إدارته لديهم علم تام بما يحدث من (ململة )وسخط من رواد النادي ومن العضوية الحقيقية(وليست المستجلبة).
* وبدلاً من معالجة مثل هذه الأمور (الصغيرة)من قبله ،إتجه المجلس لصرف نظر الرأي العام المريخي والرياضي بشكل عام بتصريحات عنترية لسكرتيره عصام الحاج.
* مجلس المريخ نسي أن النار(من مستصغر الشرر).وبدلا من إخماد النيران المشتعلة سعي لإشعال نيران في إتجاه آخر لصرف نظر جمهوره من المناهضين لسياسات النادي والزج بهم في معركة من غير معترك.
* محمد سيد أحمد عرف عنه إدارته لمعارك إنصرافية لا تخدم أي قضية ولا يستبعد أن يكون بتصريحاته غير المتزنة جذء من مخطط عصام الحاج صاحب الخبرة والباع الطويل في إدارة مثل هذه الأزمات.
* ما يحدث في الساحة الرياضية من هرج ومرج ،ولغة الإستعلاء التي نقرؤها يوميا من قبل عصام الحاج ومحمد سيد أحمد لا تخدم سوي أصحاب الأجندة.
* علي الإتحاد ضبط أعضاءه وتصريحاتهم المشاترة والبعيدة عن الفهم الرياضي وتحويلهم للجنة الإنضباط بدلا عن اللاعبين والمدربين المغلوبين علي أمرهم.
* وعلي مجلس المريخ أللا يضحك علي عقول رواد النادي بمثل هذه القضايا الإنصرافية وإن كان لديهم رأي في هذه الإتفاقية أو في شكل إدارة الإتحاد لموضوع البث أو غيرها من المواضيع فيجب اللا تجيئ علي حساب الرأي العام .
* سيوف العُشر التي يحملها كلا من ود سيد أحمد وعصام الحاج لن تقتل (ذُبابة.)
عصام الحاج وسيف العُشر!!
* لم تمض أيام علي خبر عقد إتفاقية(جنتلمان)بين طرفي القمة،ولم يجف حبرها بعد وهاهي الإتفاقية التي تنبأنا بفشلها قبل بداية الدوري تكتب نهايتها بقلم كبار المسئولين بالأندية والمريخ.
* عصام الحاج يصرح، ومحمد سيد أحمد يتهدد ويتوعد،وروابط المشجعين تعلن عن تسيير مسيرات هادرة،وصحف تكتب بطريقة(المديدة حرقتني),وأخري تعمل علي تهدئة الخواطر بأسلوب لا يخلو من الخبث.
* قالوا أن الاتفاقية مع بدايتها كتبت نهايتها,مثل العروس التي تتسلم قسيمة زواجها بيمينها وقسيمة الطلاق باليد الأخري.
* محمد سيد أحمد يرفع صوته مهددا عصام الحاج طالبا إياه(في بيت الطاعة)،عفوا لجنة الإنضباط.
* وعصام الحاج يرفض الدخول في طاعة ود سيد أحمد ويزيد في عناده.
* أمس كانت الصحيفة قبلة للكثير من رياضيي نادي المريخ بمختلف كياناتهم (موالية ومعارضة)والكل يريد أن تسيير الأمور وفق هواه وما يشتهي.
* المعارضة تهدد بنسف المجلس وتصعيد الأحداث.
* ورئيس المريخ يصرح في الإعلام بأن (الأمن مستتب والأوضاع في قمة الإستقرار بالقلعة الحمراء).
* ورغم حديثه المطمئن والمطيب للخواطر فحرب البيانات تزداد إشتعالاً.
* أربعون عضوا من أعضاء نادي المريخ ومن رواد النادي يرفعون مذكرة قبل أكثر من اسبوع وينتظرون الرد عليها من مجلس المريخ.
* المذكرة تطالب بحل لجنتي الدار والعضوية والمدير التنفيذي للنادي يماطل في الرد بحجة أن المجلس لم يجتمع.
* رافعوا المذكرة يطالبون بالرد في فترة أقصاها يومان وإلا فإن المسيرة والوقفة الإحتجاجية (محمدة المجلس).
* بالطبع ستكون هي المادة الدسمة للإعلام الأزرق الذي ينتظر مثل هذه المواقف (ليتفنن في عذاب الند التقليدي).
* جميع أعضاء نادي المريخ ومجلس إدارته لديهم علم تام بما يحدث من (ململة )وسخط من رواد النادي ومن العضوية الحقيقية(وليست المستجلبة).
* وبدلاً من معالجة مثل هذه الأمور (الصغيرة)من قبله ،إتجه المجلس لصرف نظر الرأي العام المريخي والرياضي بشكل عام بتصريحات عنترية لسكرتيره عصام الحاج.
* مجلس المريخ نسي أن النار(من مستصغر الشرر).وبدلا من إخماد النيران المشتعلة سعي لإشعال نيران في إتجاه آخر لصرف نظر جمهوره من المناهضين لسياسات النادي والزج بهم في معركة من غير معترك.
* محمد سيد أحمد عرف عنه إدارته لمعارك إنصرافية لا تخدم أي قضية ولا يستبعد أن يكون بتصريحاته غير المتزنة جذء من مخطط عصام الحاج صاحب الخبرة والباع الطويل في إدارة مثل هذه الأزمات.
* ما يحدث في الساحة الرياضية من هرج ومرج ،ولغة الإستعلاء التي نقرؤها يوميا من قبل عصام الحاج ومحمد سيد أحمد لا تخدم سوي أصحاب الأجندة.
* علي الإتحاد ضبط أعضاءه وتصريحاتهم المشاترة والبعيدة عن الفهم الرياضي وتحويلهم للجنة الإنضباط بدلا عن اللاعبين والمدربين المغلوبين علي أمرهم.
* وعلي مجلس المريخ أللا يضحك علي عقول رواد النادي بمثل هذه القضايا الإنصرافية وإن كان لديهم رأي في هذه الإتفاقية أو في شكل إدارة الإتحاد لموضوع البث أو غيرها من المواضيع فيجب اللا تجيئ علي حساب الرأي العام .
* سيوف العُشر التي يحملها كلا من ود سيد أحمد وعصام الحاج لن تقتل (ذُبابة.)
