` اللعب على الورق
البحث عن الأحترام!
إن كان الأتحاد العام لكرة القدم مؤسسة محترمة ..فإن مكاتباتها يجب أن تخضع للمراجعة قبل أن تخرج للجهات المعنية!
ولا يمكن بأي حال مؤسسة يفترض فيها الأحترام ..لا يراجع المسئولين بها الخطابات الصادرة منهم للجهات الرسمية داخل وخارج منظومة الأتحاد.
وكيف لمؤسسة (محترمة) تعزي إخافاقتها إلى اخطاء طباعية تقوم عليها قرارات مؤثرة وتمس عصب التنافس الذي تقوم عليه بشكل مباشر.
وضع قادة الأتحاد العام السوداني لكرة القدم أنفسهم في المواجهة مباشرة مع المريخ قبل أن يبدأ الموسم، وهي ذات المواجهة التي إنتهى عليها الموسم الماضي والذي تحولت فيه العلاقة بين المريخ والإتحاد إلى علاقة النار والزيت!
عزت اللجنة المنظمة وقوعها في خطأ العقوبة التي أصدرتها بحق نادي المريخ لرفض الفريق أداء مباراة نهائي كأس السودان العام الماضي، وهي العقوبة التي رفضتها لجنة الإسئناف (نافذة القرار) إلى خطأ طباعي!
وقبلها أيضا ..عزت ذات اللجنة خطأ تحديد موعد مباراة للمريخ أمام جزيرة الفيل لذات السبب (الواهي) وهو الخطأ الطباعي!
ومن المعلوم في المخاطبات الإدارية ..أن الخطأ الطباعي لا يبرر ..لأنه من يوقع على المكاتبات يطالع ما يوقع عليه ..إللهم إلا أن كان شخصا (مستهترا) ولا يستحق الجلوس في المقعد الذي يجلس عليه.
حتى إن وقع من يحضر تلك المكاتبات في الخطأ الطباعي ..وهو أمر واقع فإن من يوقع تلك الخطابات ويمهرها بتوقيعه..يعتبر المسئول الأول على كل ما يضع خاتمه عليه.
والخطأ الطباعي في أمر كبير يحدد معالم منافسة كاملة..أو يؤثر على جدول تنافس يستدعي التحقيق لأن الأمر لا يمكن تفسيره بعيدا عن سوء النية والمقصد..وهو ما يعني الدخول في أزمات!
نأمل أن لا يسكت مجلس إدارة نادي المريخ عن هذه التبريرات (الفطيرة) حتى وإن أدى ذلك لهد إستقرار الموسم الكروي القادم قبل بدايته ..
وبالفعل فقد علمنا من أعضاء نافذين بمجلس إدارة نادي المريخ أن الأمر لن يمر مرور الكرام مالم تستقيم الأمور بالإتحاد العام الذي كثرت أحاديث كثيرة عن ممارسات تدور بأضابيره وتحتاج إلى إلقاء الضوء عليها وتعريتها أمام الرأي العام!
وبكل تأكيد ..فإن هذه القضية لن تقف عند هذه الحدود مالم يظهر الإتحاد العام إحترامه للمريخ، ويتأكد اهل المريخ أنه لا توجد محاباة لنادي على حساب نادي آخر ..وتخلص بذلك النوايا!
كما أنه بات مطلوب من رئيس الأتحاد العام التدخل وفرض تحقيق عن الأخطاء الطباعية التي ينبني عليها قرارات كبيرة ومصيرية تتعلق بالتنافس وبشكل مباشر..لأن هذا العذر (الواهي) يأخذ كثيرا من أحترام مجلسه ..وأعتقد أن الأمر برمته سينعكس سلبا على مسيرته كرئيس للأتحاد العام!
سادتي ..قبل أن يبدأ الموسم الجديد ..نشير إلى أن العلاقة بين المريخ والأتحاد العام تحتاج إلى جهود كبيرة حتى تسمح للموسم الذي سينطلق في منتصف فبراير بالإستقرار والإستمرارية ..وبغير التحرك بجدية وتحديدا من قبل رئيس الأتحاد العام ..فإنه سيرى موسمه على المحك ..وربما لا يستطيع وقتها إنقاذ ما يمكن إنقاذه ..وربما تأثر مقعده بشكل مباشر..
وبعدها سيكون كل شئ قد إنتهى يا دكتور معتصم
في نقاط
يلاحظ أن هناك حراكا جماهيريا وعلى كافة المستويات يتسق وحالة التجديد التي تنتظم الديار المريخية!
في المنتديات الحديث عن دعم المريخ ..وفي شوارع العشق الأحمر يتحدث الصفوة عن كيفية مواكبة الحراك الحالي.
بالأمس إلتقيت بأحباء في أولتراس أسود الزعيم ..الحبيب عادل والحبيب خطاب ..وتحدثنا عن مشروع تشجيعي قادم!
وسينطلق الأولتراس الجديد بالتنسيق مع الأولتراس الموجود وكل روابط العشق الأحمر لتتحول القلعة الحمراء في الموسم المقبل إلى جمرة من لهب تحرق كل من يقترب منها!
والحراك الجماهيري بأي حال من الأحوال يجب أن يكون من أجل دعم المريخ في كل الأتجاهات!
البحث عن الأحترام!
إن كان الأتحاد العام لكرة القدم مؤسسة محترمة ..فإن مكاتباتها يجب أن تخضع للمراجعة قبل أن تخرج للجهات المعنية!
ولا يمكن بأي حال مؤسسة يفترض فيها الأحترام ..لا يراجع المسئولين بها الخطابات الصادرة منهم للجهات الرسمية داخل وخارج منظومة الأتحاد.
وكيف لمؤسسة (محترمة) تعزي إخافاقتها إلى اخطاء طباعية تقوم عليها قرارات مؤثرة وتمس عصب التنافس الذي تقوم عليه بشكل مباشر.
وضع قادة الأتحاد العام السوداني لكرة القدم أنفسهم في المواجهة مباشرة مع المريخ قبل أن يبدأ الموسم، وهي ذات المواجهة التي إنتهى عليها الموسم الماضي والذي تحولت فيه العلاقة بين المريخ والإتحاد إلى علاقة النار والزيت!
عزت اللجنة المنظمة وقوعها في خطأ العقوبة التي أصدرتها بحق نادي المريخ لرفض الفريق أداء مباراة نهائي كأس السودان العام الماضي، وهي العقوبة التي رفضتها لجنة الإسئناف (نافذة القرار) إلى خطأ طباعي!
وقبلها أيضا ..عزت ذات اللجنة خطأ تحديد موعد مباراة للمريخ أمام جزيرة الفيل لذات السبب (الواهي) وهو الخطأ الطباعي!
ومن المعلوم في المخاطبات الإدارية ..أن الخطأ الطباعي لا يبرر ..لأنه من يوقع على المكاتبات يطالع ما يوقع عليه ..إللهم إلا أن كان شخصا (مستهترا) ولا يستحق الجلوس في المقعد الذي يجلس عليه.
حتى إن وقع من يحضر تلك المكاتبات في الخطأ الطباعي ..وهو أمر واقع فإن من يوقع تلك الخطابات ويمهرها بتوقيعه..يعتبر المسئول الأول على كل ما يضع خاتمه عليه.
والخطأ الطباعي في أمر كبير يحدد معالم منافسة كاملة..أو يؤثر على جدول تنافس يستدعي التحقيق لأن الأمر لا يمكن تفسيره بعيدا عن سوء النية والمقصد..وهو ما يعني الدخول في أزمات!
نأمل أن لا يسكت مجلس إدارة نادي المريخ عن هذه التبريرات (الفطيرة) حتى وإن أدى ذلك لهد إستقرار الموسم الكروي القادم قبل بدايته ..
وبالفعل فقد علمنا من أعضاء نافذين بمجلس إدارة نادي المريخ أن الأمر لن يمر مرور الكرام مالم تستقيم الأمور بالإتحاد العام الذي كثرت أحاديث كثيرة عن ممارسات تدور بأضابيره وتحتاج إلى إلقاء الضوء عليها وتعريتها أمام الرأي العام!
وبكل تأكيد ..فإن هذه القضية لن تقف عند هذه الحدود مالم يظهر الإتحاد العام إحترامه للمريخ، ويتأكد اهل المريخ أنه لا توجد محاباة لنادي على حساب نادي آخر ..وتخلص بذلك النوايا!
كما أنه بات مطلوب من رئيس الأتحاد العام التدخل وفرض تحقيق عن الأخطاء الطباعية التي ينبني عليها قرارات كبيرة ومصيرية تتعلق بالتنافس وبشكل مباشر..لأن هذا العذر (الواهي) يأخذ كثيرا من أحترام مجلسه ..وأعتقد أن الأمر برمته سينعكس سلبا على مسيرته كرئيس للأتحاد العام!
سادتي ..قبل أن يبدأ الموسم الجديد ..نشير إلى أن العلاقة بين المريخ والأتحاد العام تحتاج إلى جهود كبيرة حتى تسمح للموسم الذي سينطلق في منتصف فبراير بالإستقرار والإستمرارية ..وبغير التحرك بجدية وتحديدا من قبل رئيس الأتحاد العام ..فإنه سيرى موسمه على المحك ..وربما لا يستطيع وقتها إنقاذ ما يمكن إنقاذه ..وربما تأثر مقعده بشكل مباشر..
وبعدها سيكون كل شئ قد إنتهى يا دكتور معتصم
في نقاط
يلاحظ أن هناك حراكا جماهيريا وعلى كافة المستويات يتسق وحالة التجديد التي تنتظم الديار المريخية!
في المنتديات الحديث عن دعم المريخ ..وفي شوارع العشق الأحمر يتحدث الصفوة عن كيفية مواكبة الحراك الحالي.
بالأمس إلتقيت بأحباء في أولتراس أسود الزعيم ..الحبيب عادل والحبيب خطاب ..وتحدثنا عن مشروع تشجيعي قادم!
وسينطلق الأولتراس الجديد بالتنسيق مع الأولتراس الموجود وكل روابط العشق الأحمر لتتحول القلعة الحمراء في الموسم المقبل إلى جمرة من لهب تحرق كل من يقترب منها!
والحراك الجماهيري بأي حال من الأحوال يجب أن يكون من أجل دعم المريخ في كل الأتجاهات!
