في وجه الرياح
إبراهيم عبدالرحيم
مشكلة منتخبنا ليست شح المال.. وإنما سوء إدارة إعداده..!!
أشرت في مقالي قبل يومين للإرتباك الذي ساد إعداد منتخبنا الوطني لمباراة الكونغو المصيرية في الجولة الخامسة من المجموعة التاسعة للتصفيات الأفريقية المؤهلة لنهائيات الأمم بغينيا الإستوائية والجابون.. حيث تم الإعلان في بداية الأمر عن مواجهة المنتخب الأثيوبي.. ثم ما لبث أن تحولت المواجهة لتُلعب مع تنزانيا.. وفي المرة الثالثة تحولت المباراة بقدرة قادر لتُقام أمام المنتخب البورندي.. وقلت في لحظتها.. أتمني أن يكون الإعلان عن قيام المباراة مع بروندي هو الأخير.. لتسير بورندي في طريق رصيفتيها أثيوبيا وتنزانيا وتعتذر عن أداء المباراة رغم الترتيبات التي وصلت نهايتها لإقامة المباراة.. ولكن للأسف وبعد كل إعلان تحدث أمور لا نفهمها.. يفهمها الإتحاد العام ولجنة منتخباته وأمين خزينته الذي يتولي الإشراف علي المنتخب في كل شيء.. سفرياته ومعسكراته ومبارياته الإعدادية ونثرياته وحتي ملابسه.. إذ لا يعقل أن لا يتعلم الإتحاد العام من الأخطاء التي كانت تحدث في الماضي فيما يختص المنتخب الوطني.. خاصة وأن إستبشرنا خيراً بعهد معتصم جعفر.. ولكن يبدو أننا مخطئون تماماً.. ونحن نري الإرتباك يسود الإعداد لأهم مباريات صقور الجديان في التصفيات المؤهلة لنهائيات أمم أفريقيا.. وكنت قد تساءلت في ذات المقال.. لماذا يصر الإتحاد العام علي أداء مباريات مع منتخبات منطقة سيكافا فقط.. في حين أنه تتوفر أمامه الكثير من الخيارات للتباري مع منتخبات تصنيفها أفضل من منتخبات(سيكافا زوون)..!!
الدكتور معتصم جعفر رئيس الإتحاد العام.. كفاني مشقة الإجابة علي السؤال الذي طرحته في مقالي السابق قبل يومين.. والذي أعدته اليوم لدواعي التذكير.. حيث أشار دكتور معتصم أن إتحاده لا يمتلك المال الكافي لإعداد المنتخب.. مشيراً لإجتهادهم وعدم تقصيرهم في أداء دورهم في إستجلاب أفضل المنتخبات الأفريقية للعب مع منتخبنا.. ولكن من يدفع ومن يتحمل التكاليف.. وحينها لم أصدق عيناي وأنا أطالع تصريحات رئيس الإتحاد العام التي وردت في كل الصحف الرياضية أمس.. لأن من لا يمتلك المال لا يتحرك شبراً.. ويعلن ذلك قبل فترة كافية.. ولكن أن يقوم الإتحاد العام بإجراء الإتصالات مع نظراءه في القارة السمراء.. ويصل مرحلة الإتفاق النهائي وإرسال التذاكر مثلما حدث مع منتخب بورندي.. لا يحق له الحديث عن ضعف الإمكانيات المالية لإعداد المنتخب.. فلماذا لم يتحدث الدكتور معتصم جعفر عن شح الإمكانيات المالية إلا بعد أن شعر من تلقاء نفسه بالإرتباك الذي ساد إتصالاتهم وإتفاقاتهم مع الإتحادات الوطنية الأفريقية لإقناع منتخباتها بالتباري مع صقور الجديان.. ولو فعل الدكتور ذلك لعذرناه في حديثه عن ضعف الإمكانيات.. ولناشدنا الدولة ممثلة في وزارة الشباب والرياضة لدعم إعداد المنتخب لما تبقي من مباريات.. ولكن الغريب أن شح المال الذي تحدث عنه معتصم جعفر الآن.. لم يشر إليه من قبل في المباريات الأربع التي لعبها صقور الجديان أمام الكونغو وغانا ومرتين أمام سوازيلاند..!!؟
فليعذرنا الدكتور معتصم جعفر رئيس الإتحاد العام.. شح الإمكانيات ليس سبباً مقنعاً لتبرير الإرتباك في إعداد المنتخب وتوفير ولو مباراة واحدة تعينه علي مواجهة الكونغو.. لإن الإتحاد العام يقوم يخصم نسبة بعينها من أنصبة دخول مباريات الدوري الممتاز لصالح المنتخب.. فضلاً عن أن هناك الكثير من الأموال التي دخلت خزانة الإتحاد العام وفيها نسب معتبرة للمنتخبات.. أبرزها حصول قناة(قوون) علي حقوق بث الدوري الممتاز بمبلغ فاق المليوني دولار.. ولن ننسي بالطبع ما ناله المنتخب الوطني من مباراته أمام نظيره الكيني علي كأس شركة(LG) التي أُقيمت مؤخراً بالعاصمة الكينية نيروبي.. فأين ذهبت كل هذه الأموال.. وهل تم صرفها جميعها علي المنتخب في الفترة الماضية.. لأنه وحسب علمي أن الإتحاد العام ليس لديه أي مشكلة في دفع مستحقات ونفقات تذاكر السفر التي يتم خصمها بنسب معينة وعلي فترات متباعدة من الوكالة التي تتكفل بالإجراءات.. وهي ذات الطريقة التي تتعامل بها الوكالة مع المريخ والهلال في سفرياتهم الخارجية.. بل هي ذات الوكالة التي يمكن أن تكمل إجراءات حضور أي منتخب أفريقي لمواجهة صقور الجديان.. والتعامل مع الإتحاد العام بذات الطريقة التي تتعامل بها مع القمة.. ويقيني أن هذا التعامل أراح الإتحاد كثيراً من مغبة الإيفاء بإستحقاقات السفر جملة واحدة.. فهل يعجز الإتحاد بعد ذلك في توفير قيمة الإتفاق مع أي منتخب من منتخبات سيكافا والتي تأتي بمبالغ زهيدة جداً لا تتعدي الــ10 ألف دولار.. والتي لا تتعدي تكلفة تذاكرها وإقامتها ونثرياتها بأي حال من الأحوال خمس أضعاف هذا المبلغ والمتوفر بخزانة الإتحاد العام.. ولا يحتاج من رئيسه الإدلاء بكل هذه التصريحات عن إنعدام المال.. فمشكلة منتخبنا هي سوء إدارة إعداده.. وليس شح المال..!!
إتجاه الرياح..!!
علي ذكر الشراكة غير المعلنة بين الإتحاد وشركة(LG).. لا بد من الإشارة لظهور قطعة قماش حمراء كبيرة غطت دائرة منتصف ملعب الهلال في مباراته أمام الموردة في الإسبوع الرابع من الدوري الممتاز..!!
قطعة القماش هذه أثارت كثيراً من علامات الإستفهام.. حتي أنني ظننتها جزء من عمل لجنة إستاد الهلال في تأهيل الملعب.. وأنها قامت بذلك لتغطية بعض العيوب في النجيل.. خاصة وأن ملعب الهلال ظهر بصورة مزرية في تلك المباراة..!!
تكرر ذات الأمر في مباراة المريخ وهلال الساحل.. ثم المريخ والموردة.. وفي مباراة الهلال والإتحاد مدني.. وأخيراً في مباراتي الهلال أمام الشباب التنزاني..!!
بالتدقيق في قطعة القماش الكبيرة ذات اللون الأحمر.. تأكد لي أنها لم تكن وسيلة لعلاج بعض العيوب في نجيل إستاد الهلال.. لأنها لو كانت كذلك لما ظهرت في مباريات أُقيمت خارجه..!!
قطعة القماش في كل الحالات المذكورة.. حملت شعار شركة(LG).. ولم يظهر الشعار واضحاً إلا خلال مباراة الهلال والرومان الأخيرة..!!
قبل فترة.. أعلن الإتحاد العام عن توقيع عقد شراكة بينه وشركة(LG).. تقوم بموجبه الشركة برعاية الدوري الممتاز.. وحينها تساءلنا.. كيف لشركة أن ترعي بطولة إنتهي نصفها..!!؟
ظهور قطعة القماش الكبيرة علي دائرة المنتصف في مباريات القمة بإستاديهما.. يؤكد أن هناك عقداً قد تم توقيعه في الخفاء بين الإتحاد العام والشركة المذكورة..!!؟
حتي وإن لم يحدث ذلك.. لماذا لم يعلن الإتحاد العام عن إتفاقه مع شركة(LG) للإعلان في دائرة منتصف ملعبي المريخ والهلال.. وما هي القيمة الموقعة.. وما هو نصيب الناديين من هذه الصفقة..!!؟
لماذا تظهر قطعة القماش الكبيرة ذات اللون الأحمر والحاملة لشعار شركة(LG) بإستادي المريخ والهلال فقط.. وهل الإتفاق أن يكون ظهورها فقط بإستاديهما لضمان الترويج الأمثل للشركة بإعتبار تركيز القناة الناقلة للبطولة علي نقل مبارياتهما دوناً عن بقية الفرق..!!؟
ظهور شعار الشركة بهذا الحجم لا يمكن أن يكون مجاناً أبداً.. خاصة وأنه غطي علي كل الإعلانات الموجودة في الملعب.. وتركيز كاميرات النقل التلفزيوني عليه أكبر من بقية الإعلانات..!!
شراكة الإتحاد العام و شركة(LG) ظهرت قبل فترة ليست بالقصيرة.. وتوجت بمشاركة منتخبنا الوطني في كأس(LG) بنيروبي ضد نظيره الكيني.. ولكنها شراكة غير معلنة.. ولا ندري ما هي الأسباب..!!؟
إبراهيم عبدالرحيم
مشكلة منتخبنا ليست شح المال.. وإنما سوء إدارة إعداده..!!
أشرت في مقالي قبل يومين للإرتباك الذي ساد إعداد منتخبنا الوطني لمباراة الكونغو المصيرية في الجولة الخامسة من المجموعة التاسعة للتصفيات الأفريقية المؤهلة لنهائيات الأمم بغينيا الإستوائية والجابون.. حيث تم الإعلان في بداية الأمر عن مواجهة المنتخب الأثيوبي.. ثم ما لبث أن تحولت المواجهة لتُلعب مع تنزانيا.. وفي المرة الثالثة تحولت المباراة بقدرة قادر لتُقام أمام المنتخب البورندي.. وقلت في لحظتها.. أتمني أن يكون الإعلان عن قيام المباراة مع بروندي هو الأخير.. لتسير بورندي في طريق رصيفتيها أثيوبيا وتنزانيا وتعتذر عن أداء المباراة رغم الترتيبات التي وصلت نهايتها لإقامة المباراة.. ولكن للأسف وبعد كل إعلان تحدث أمور لا نفهمها.. يفهمها الإتحاد العام ولجنة منتخباته وأمين خزينته الذي يتولي الإشراف علي المنتخب في كل شيء.. سفرياته ومعسكراته ومبارياته الإعدادية ونثرياته وحتي ملابسه.. إذ لا يعقل أن لا يتعلم الإتحاد العام من الأخطاء التي كانت تحدث في الماضي فيما يختص المنتخب الوطني.. خاصة وأن إستبشرنا خيراً بعهد معتصم جعفر.. ولكن يبدو أننا مخطئون تماماً.. ونحن نري الإرتباك يسود الإعداد لأهم مباريات صقور الجديان في التصفيات المؤهلة لنهائيات أمم أفريقيا.. وكنت قد تساءلت في ذات المقال.. لماذا يصر الإتحاد العام علي أداء مباريات مع منتخبات منطقة سيكافا فقط.. في حين أنه تتوفر أمامه الكثير من الخيارات للتباري مع منتخبات تصنيفها أفضل من منتخبات(سيكافا زوون)..!!
الدكتور معتصم جعفر رئيس الإتحاد العام.. كفاني مشقة الإجابة علي السؤال الذي طرحته في مقالي السابق قبل يومين.. والذي أعدته اليوم لدواعي التذكير.. حيث أشار دكتور معتصم أن إتحاده لا يمتلك المال الكافي لإعداد المنتخب.. مشيراً لإجتهادهم وعدم تقصيرهم في أداء دورهم في إستجلاب أفضل المنتخبات الأفريقية للعب مع منتخبنا.. ولكن من يدفع ومن يتحمل التكاليف.. وحينها لم أصدق عيناي وأنا أطالع تصريحات رئيس الإتحاد العام التي وردت في كل الصحف الرياضية أمس.. لأن من لا يمتلك المال لا يتحرك شبراً.. ويعلن ذلك قبل فترة كافية.. ولكن أن يقوم الإتحاد العام بإجراء الإتصالات مع نظراءه في القارة السمراء.. ويصل مرحلة الإتفاق النهائي وإرسال التذاكر مثلما حدث مع منتخب بورندي.. لا يحق له الحديث عن ضعف الإمكانيات المالية لإعداد المنتخب.. فلماذا لم يتحدث الدكتور معتصم جعفر عن شح الإمكانيات المالية إلا بعد أن شعر من تلقاء نفسه بالإرتباك الذي ساد إتصالاتهم وإتفاقاتهم مع الإتحادات الوطنية الأفريقية لإقناع منتخباتها بالتباري مع صقور الجديان.. ولو فعل الدكتور ذلك لعذرناه في حديثه عن ضعف الإمكانيات.. ولناشدنا الدولة ممثلة في وزارة الشباب والرياضة لدعم إعداد المنتخب لما تبقي من مباريات.. ولكن الغريب أن شح المال الذي تحدث عنه معتصم جعفر الآن.. لم يشر إليه من قبل في المباريات الأربع التي لعبها صقور الجديان أمام الكونغو وغانا ومرتين أمام سوازيلاند..!!؟
فليعذرنا الدكتور معتصم جعفر رئيس الإتحاد العام.. شح الإمكانيات ليس سبباً مقنعاً لتبرير الإرتباك في إعداد المنتخب وتوفير ولو مباراة واحدة تعينه علي مواجهة الكونغو.. لإن الإتحاد العام يقوم يخصم نسبة بعينها من أنصبة دخول مباريات الدوري الممتاز لصالح المنتخب.. فضلاً عن أن هناك الكثير من الأموال التي دخلت خزانة الإتحاد العام وفيها نسب معتبرة للمنتخبات.. أبرزها حصول قناة(قوون) علي حقوق بث الدوري الممتاز بمبلغ فاق المليوني دولار.. ولن ننسي بالطبع ما ناله المنتخب الوطني من مباراته أمام نظيره الكيني علي كأس شركة(LG) التي أُقيمت مؤخراً بالعاصمة الكينية نيروبي.. فأين ذهبت كل هذه الأموال.. وهل تم صرفها جميعها علي المنتخب في الفترة الماضية.. لأنه وحسب علمي أن الإتحاد العام ليس لديه أي مشكلة في دفع مستحقات ونفقات تذاكر السفر التي يتم خصمها بنسب معينة وعلي فترات متباعدة من الوكالة التي تتكفل بالإجراءات.. وهي ذات الطريقة التي تتعامل بها الوكالة مع المريخ والهلال في سفرياتهم الخارجية.. بل هي ذات الوكالة التي يمكن أن تكمل إجراءات حضور أي منتخب أفريقي لمواجهة صقور الجديان.. والتعامل مع الإتحاد العام بذات الطريقة التي تتعامل بها مع القمة.. ويقيني أن هذا التعامل أراح الإتحاد كثيراً من مغبة الإيفاء بإستحقاقات السفر جملة واحدة.. فهل يعجز الإتحاد بعد ذلك في توفير قيمة الإتفاق مع أي منتخب من منتخبات سيكافا والتي تأتي بمبالغ زهيدة جداً لا تتعدي الــ10 ألف دولار.. والتي لا تتعدي تكلفة تذاكرها وإقامتها ونثرياتها بأي حال من الأحوال خمس أضعاف هذا المبلغ والمتوفر بخزانة الإتحاد العام.. ولا يحتاج من رئيسه الإدلاء بكل هذه التصريحات عن إنعدام المال.. فمشكلة منتخبنا هي سوء إدارة إعداده.. وليس شح المال..!!
إتجاه الرياح..!!
علي ذكر الشراكة غير المعلنة بين الإتحاد وشركة(LG).. لا بد من الإشارة لظهور قطعة قماش حمراء كبيرة غطت دائرة منتصف ملعب الهلال في مباراته أمام الموردة في الإسبوع الرابع من الدوري الممتاز..!!
قطعة القماش هذه أثارت كثيراً من علامات الإستفهام.. حتي أنني ظننتها جزء من عمل لجنة إستاد الهلال في تأهيل الملعب.. وأنها قامت بذلك لتغطية بعض العيوب في النجيل.. خاصة وأن ملعب الهلال ظهر بصورة مزرية في تلك المباراة..!!
تكرر ذات الأمر في مباراة المريخ وهلال الساحل.. ثم المريخ والموردة.. وفي مباراة الهلال والإتحاد مدني.. وأخيراً في مباراتي الهلال أمام الشباب التنزاني..!!
بالتدقيق في قطعة القماش الكبيرة ذات اللون الأحمر.. تأكد لي أنها لم تكن وسيلة لعلاج بعض العيوب في نجيل إستاد الهلال.. لأنها لو كانت كذلك لما ظهرت في مباريات أُقيمت خارجه..!!
قطعة القماش في كل الحالات المذكورة.. حملت شعار شركة(LG).. ولم يظهر الشعار واضحاً إلا خلال مباراة الهلال والرومان الأخيرة..!!
قبل فترة.. أعلن الإتحاد العام عن توقيع عقد شراكة بينه وشركة(LG).. تقوم بموجبه الشركة برعاية الدوري الممتاز.. وحينها تساءلنا.. كيف لشركة أن ترعي بطولة إنتهي نصفها..!!؟
ظهور قطعة القماش الكبيرة علي دائرة المنتصف في مباريات القمة بإستاديهما.. يؤكد أن هناك عقداً قد تم توقيعه في الخفاء بين الإتحاد العام والشركة المذكورة..!!؟
حتي وإن لم يحدث ذلك.. لماذا لم يعلن الإتحاد العام عن إتفاقه مع شركة(LG) للإعلان في دائرة منتصف ملعبي المريخ والهلال.. وما هي القيمة الموقعة.. وما هو نصيب الناديين من هذه الصفقة..!!؟
لماذا تظهر قطعة القماش الكبيرة ذات اللون الأحمر والحاملة لشعار شركة(LG) بإستادي المريخ والهلال فقط.. وهل الإتفاق أن يكون ظهورها فقط بإستاديهما لضمان الترويج الأمثل للشركة بإعتبار تركيز القناة الناقلة للبطولة علي نقل مبارياتهما دوناً عن بقية الفرق..!!؟
ظهور شعار الشركة بهذا الحجم لا يمكن أن يكون مجاناً أبداً.. خاصة وأنه غطي علي كل الإعلانات الموجودة في الملعب.. وتركيز كاميرات النقل التلفزيوني عليه أكبر من بقية الإعلانات..!!
شراكة الإتحاد العام و شركة(LG) ظهرت قبل فترة ليست بالقصيرة.. وتوجت بمشاركة منتخبنا الوطني في كأس(LG) بنيروبي ضد نظيره الكيني.. ولكنها شراكة غير معلنة.. ولا ندري ما هي الأسباب..!!؟
