المريخ يحتاج لمباريات إعدادية قوية..!!
رغم نجاح المريخ للمرة الثانية في العودة للخرطوم من مباراتين خارج أرضه بتعادل إيجابي.. إلا أنه وجب علينا القول أن المريخ لا زال يحتاج الكثير جداً للوصول إلي المرحلة التي تختفي معها هواجس أنصاره.. خاصة وأن المريخ الآن بات هو الأقرب عملياً وليس نظرياً للتأهل إلي الدور المقبل ومقابلة الترجي التونسي الذي حقق فوزاً كبيراً علي منافسه يانيجا من بوركينا فاسو برباعية.. ومنذ الآن بدأ الجميع يتحدثون عن صعوبة المواجهة التي تنتظر المريخ في الدور المقبل من دوري أبطال أفريقيا.. لأنها ستكون الإمتحان الحقيقي للمريخ مع كرة شمال أفريقيا المتطورة والمتمثلة في الترجي التونسي أحد أبرز أندية الشمال الأفريقي.. ونحن هنا لا نريد إستباق الأحداث والتطرق إلي أمر آخر لم نصل إليه فعلياً.. ولكن لا بد من الحديث عن بعض العيوب التي عاني منها المريخ في المباريات الثلاث الماضية في دوري الأبطال أمام سانت جورج الأثيوبي والغزالة التشادي.. هذا غير المباريات الأربع التي لعبها في الدوري الممتاز..!!
وأذكر أنه وبعد نهاية لقاء الذهاب أمام سانت جورج الأثيوبي.. تعالت أصوات هنا وهناك منتقدة الشكل العام للفريق.. وعندها طالبنا بضرورة التريت.. لأن المريخ كان في بداياته والتي تلت الخروج من معسكر إعدادي بكاسيراني الكينية.. هذا فضلاً عن عدم دخوله في التنافس المحلي والذي لم يكن قد بدأ بعد في السودان.. لذا كان تفوق الفريق الأثيوبي عليه واضحاً.. ولكن رغم ذلك نجح المريخ في تخطي فريق أكثر منه جاهزية بفضل الخبرات التي يتمتع بها لاعبوه.. وهذا ما قادنا إلي مطالبة مجلس المريخ بضرورة توفير عدد من المباريات الإعدادية الدولية مع فرق ذات ثقل فني واضح.. خاصة أندية الشمال والغرب الأفريقي.. لأن مباريات الدوري الممتاز لن تفي بالإحتياجات الفنية اللازمة.. فالمباريات الثلاث التي لعبها المريخ مع هلال كادوقلي والإتحاد مدني والنيل الحصاحيصا.. هذا إذا إستبعدنا لقاء الأمل الذي لم يكتمل بسبب رحيل إيداهور.. لم تفد المريخ في شيء سوي حصد النقاط التسع.. وبدون توفير مباريات إعدادية قوية لن يتمكن الجهاز الفني للمريخ من معالجة العيوب الواضحة في شكل وأداء الفريق..!!
المريخ الآن يعاني دفاعياً بصورة جلية.. وبات الوصول إلي مرماه سهل جداً.. ويغيب العمق الدفاعي الذي يقي الفريق من شرور الهجمات المرتدة.. إضافة لعدم التمركز الصحيح للاعبي المنطقة الخلفية بما فيهم متوسطي الملعب.. ولن ننسي أن الكرات العكسية أضحت هاجساً يقلق أفراد دفاع المريخ.. فالناظر إلي كل الأهداف التي ولجت مرمي المريخ سواء كان في الدوري الممتاز أو دوري الأبطال نتجت عن عكسيات.. فإذا كانت فرق نعدها ضعيفة مثل سانت جورج والغزالة قد وصلت إلي شباكه.. فبالتأكيد أنه سيعاني أكثر كلما تقدم في البطولة الأفريقية.. هذا غير أن المريخ يعاني من الفقدان السريع للكرة.. وتذهب أغلب التمريرات إلي الخصم.. ولا أريد الجزم بأن المريخ يعاني من الإنضباط التكتيكي الذي يمنح نجومه القدرة علي التعامل مع مجريات أي مباراة بما يجب.. ولكن لا بد من القول أن المريخ لم يصل بعد لمرحلة الإقناع.. وهذه لن تعالج إلا بكثرة المباريات الإعدادية التي نتمني أن يسعي فيها المجلس وبالأخص الرئيس جمال الوالي الذي يجيد التحرك في الكل الإتجاهات...!!
والمطالبة بمباريات إعدادية مع فرق قوية.. تعيدني بالذاكرة إلي العام2007 والذي صعد فيه المريخ إلي نهائي الكونفدرالية.. حيث توفرت للفريق أربعة مواجهات إعداية مع فرق لها وزنها في التنافس الأفريقي.. لعبت جميعها في القلعة الحمراء.. كانت الأولي أمام أسيك العاجي في إحتفالات الكاف بعيده الخمسين.. ثم تلتها بعد يومين فقط مباراة أخري مع الإسماعيلي المصري.. وفي نصف الموسم واجه المريخ الأشانتي كوتوكو الغاني مرتين في ظرف أربعة أيام.. فمنحت هذه المواجهات الجهاز الفني للمريخ بقيادة الخبير الألماني أوتوفيستر والمدرب العام محمد عبدالله مازدا الكثير من الموجهات حول أداء وشكل الفريق.. وأثرت بصورة واضحة في مردود الفريق في مباريات الكونفدرالية.. وهذا ما يفتقده المريخ الآن.. لذا فإن الواقع يفرض علي مجلس المريخ الجلوس مع جهازه الفني ووضع خطة إعدادية متواصلة لمقابلة إستحقاقات دوري الأبطال سواء كانت أمام الغزالة.. أو في حالة تخطيها ومواجهة الترجي التونسي الذي يحتاج إلي تعامل خاص يختلف بكل تأكيد عن التعامل الذي حظي به فريقي سانت جورج والغزالة..!!
رياح موجهة..!!
نجح(المريخ الشعبي) والمتمثل في مجموعة الأولتراس ورابطة الثورات وقدامي نجوم الزعيم بقيادة عصام الدحيش.. زيكو. محمد موسي.. حاتم محمد أحمد وحبني.. في تذويب ما علق في نفوس كيان الأمل عطبرة في أعقاب رحيل إيداهور.. بمساندتهم لفهود الشمال أمام كوستا دي سول الموزمبيقي من داخل إستاد عطبرة..حيث كان التلاحم رائعاً بروعة الوطن الحبيب والمريخ والأمل.. وكانت اللفتة البارعة عندما بث أولتراس المريخ ورابطة الثورات الحماس في جمهور الأمل في أعقاب إحراز الفريق الضيف لهدف السبق.. وهذا ما أعتاد اولتراس المريخ فعله في مباريات المريخ.. فكان أن ضجت المدرجات بالتصفيق والهتاف وعاد الأمل للمباراة سريعاً.. وقد كان مشهد تلاحم أعلام المريخ والأمل والذي بثته الفضائية السودانية مؤثراً.. ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد حيث تحدث قدامي لاعبي المريخ مع نجوم الأمل قبيل الدخول إلي أرض الملعب.. خاصة زيكو الذي تحدث بلغة العارف والخبير.. وساهم زيكو مع زميله حاتم محمد أحمد في مد المدرب محمد الطيب ببعض الملاحظات الفنية بين شوطي المباراة والتي كان لها أثرها في تغيير شكل الأمل في الشوط الثاني..!!
رياح عنيفة..!!
بتروجيت وأفريكا سبورت سيلعبان بالخرطوم.. أتمني أن يفلح مجلس المريخ في إقناعهما بمواجهة المريخ ودياً عقب الفراغ من لقائيهما أمام الخرطوم والهلال..!!
وإن لم يكن هذا ممكناً علي مجلس المريخ التفكير بجدية في إستجلاب فرق لها قيمتها الفنية لتساعد كاربوني علي الوصول إلي الجاهزية الكاملة..!!
مبادرة مجموعة قدامي لاعبي وأولتراس المريخ ورابطة الثورات فعلت السحر في نفوس جماهير العطبرواي.. فقرروا تسيير أربعة بصات لمساندة المريخ في لقاء الإياب أمام الغزالة التشادي..!!
أداء المريخ لمباراة إعدادية مع الأمل قبيل سفره إلي موزمبيق والتنازل عن دخلها لدعم المشوار الأفريقي للفهود.. ستكمل اللوحة الرائعة التي رسمها قدامي لاعبي المريخ ومجموعة الأولتراس ورابطة الثورات في لقاء أمس الأول..!!
أكثر ما أعجبني في تصريحات ما بعد مباراة المريخ والغزالة.. تلك التي خرج بها محمد آدم مدرب القطن التشادي والذي طالب مواطنه مدرب الغزالة بالإستعداد لتلقي هزيمة نكراء في لقاء الإياب..!!
وأكثر ما أضحكني.. تصريحات جوليان توكام مدرب الغزالة التي قال فيها أنه سيكرر شريط مباراة باليسيا النيجيري بأم درمان.. وهي ذات التصريحات التي خرج بها(أبوموتر) مدرب القطن التشادي قبل ثلاثة أعوام.. فإذا كان القطن الذي فاز علي المريخ بثنائية في أنجمينا تلقي خماسية بالقلعة الحمراء.. فبكم سيخرج الغزالة الذي أجبره المريخ علي التعادل..!!
المريخ أفضل من باليسيا.. لأن الفريق النيجيري فشل في إحراز هدف خارج قواعده.. وهذا ما نجح فيه المريخ..!!
المريخ ورغم الظروف التي مر بها خرج بنتيجة أفضل من الأهلي المصري ومازيمبي وأسيك العاجي..!!
abrahimrahim@gmail.com
رغم نجاح المريخ للمرة الثانية في العودة للخرطوم من مباراتين خارج أرضه بتعادل إيجابي.. إلا أنه وجب علينا القول أن المريخ لا زال يحتاج الكثير جداً للوصول إلي المرحلة التي تختفي معها هواجس أنصاره.. خاصة وأن المريخ الآن بات هو الأقرب عملياً وليس نظرياً للتأهل إلي الدور المقبل ومقابلة الترجي التونسي الذي حقق فوزاً كبيراً علي منافسه يانيجا من بوركينا فاسو برباعية.. ومنذ الآن بدأ الجميع يتحدثون عن صعوبة المواجهة التي تنتظر المريخ في الدور المقبل من دوري أبطال أفريقيا.. لأنها ستكون الإمتحان الحقيقي للمريخ مع كرة شمال أفريقيا المتطورة والمتمثلة في الترجي التونسي أحد أبرز أندية الشمال الأفريقي.. ونحن هنا لا نريد إستباق الأحداث والتطرق إلي أمر آخر لم نصل إليه فعلياً.. ولكن لا بد من الحديث عن بعض العيوب التي عاني منها المريخ في المباريات الثلاث الماضية في دوري الأبطال أمام سانت جورج الأثيوبي والغزالة التشادي.. هذا غير المباريات الأربع التي لعبها في الدوري الممتاز..!!
وأذكر أنه وبعد نهاية لقاء الذهاب أمام سانت جورج الأثيوبي.. تعالت أصوات هنا وهناك منتقدة الشكل العام للفريق.. وعندها طالبنا بضرورة التريت.. لأن المريخ كان في بداياته والتي تلت الخروج من معسكر إعدادي بكاسيراني الكينية.. هذا فضلاً عن عدم دخوله في التنافس المحلي والذي لم يكن قد بدأ بعد في السودان.. لذا كان تفوق الفريق الأثيوبي عليه واضحاً.. ولكن رغم ذلك نجح المريخ في تخطي فريق أكثر منه جاهزية بفضل الخبرات التي يتمتع بها لاعبوه.. وهذا ما قادنا إلي مطالبة مجلس المريخ بضرورة توفير عدد من المباريات الإعدادية الدولية مع فرق ذات ثقل فني واضح.. خاصة أندية الشمال والغرب الأفريقي.. لأن مباريات الدوري الممتاز لن تفي بالإحتياجات الفنية اللازمة.. فالمباريات الثلاث التي لعبها المريخ مع هلال كادوقلي والإتحاد مدني والنيل الحصاحيصا.. هذا إذا إستبعدنا لقاء الأمل الذي لم يكتمل بسبب رحيل إيداهور.. لم تفد المريخ في شيء سوي حصد النقاط التسع.. وبدون توفير مباريات إعدادية قوية لن يتمكن الجهاز الفني للمريخ من معالجة العيوب الواضحة في شكل وأداء الفريق..!!
المريخ الآن يعاني دفاعياً بصورة جلية.. وبات الوصول إلي مرماه سهل جداً.. ويغيب العمق الدفاعي الذي يقي الفريق من شرور الهجمات المرتدة.. إضافة لعدم التمركز الصحيح للاعبي المنطقة الخلفية بما فيهم متوسطي الملعب.. ولن ننسي أن الكرات العكسية أضحت هاجساً يقلق أفراد دفاع المريخ.. فالناظر إلي كل الأهداف التي ولجت مرمي المريخ سواء كان في الدوري الممتاز أو دوري الأبطال نتجت عن عكسيات.. فإذا كانت فرق نعدها ضعيفة مثل سانت جورج والغزالة قد وصلت إلي شباكه.. فبالتأكيد أنه سيعاني أكثر كلما تقدم في البطولة الأفريقية.. هذا غير أن المريخ يعاني من الفقدان السريع للكرة.. وتذهب أغلب التمريرات إلي الخصم.. ولا أريد الجزم بأن المريخ يعاني من الإنضباط التكتيكي الذي يمنح نجومه القدرة علي التعامل مع مجريات أي مباراة بما يجب.. ولكن لا بد من القول أن المريخ لم يصل بعد لمرحلة الإقناع.. وهذه لن تعالج إلا بكثرة المباريات الإعدادية التي نتمني أن يسعي فيها المجلس وبالأخص الرئيس جمال الوالي الذي يجيد التحرك في الكل الإتجاهات...!!
والمطالبة بمباريات إعدادية مع فرق قوية.. تعيدني بالذاكرة إلي العام2007 والذي صعد فيه المريخ إلي نهائي الكونفدرالية.. حيث توفرت للفريق أربعة مواجهات إعداية مع فرق لها وزنها في التنافس الأفريقي.. لعبت جميعها في القلعة الحمراء.. كانت الأولي أمام أسيك العاجي في إحتفالات الكاف بعيده الخمسين.. ثم تلتها بعد يومين فقط مباراة أخري مع الإسماعيلي المصري.. وفي نصف الموسم واجه المريخ الأشانتي كوتوكو الغاني مرتين في ظرف أربعة أيام.. فمنحت هذه المواجهات الجهاز الفني للمريخ بقيادة الخبير الألماني أوتوفيستر والمدرب العام محمد عبدالله مازدا الكثير من الموجهات حول أداء وشكل الفريق.. وأثرت بصورة واضحة في مردود الفريق في مباريات الكونفدرالية.. وهذا ما يفتقده المريخ الآن.. لذا فإن الواقع يفرض علي مجلس المريخ الجلوس مع جهازه الفني ووضع خطة إعدادية متواصلة لمقابلة إستحقاقات دوري الأبطال سواء كانت أمام الغزالة.. أو في حالة تخطيها ومواجهة الترجي التونسي الذي يحتاج إلي تعامل خاص يختلف بكل تأكيد عن التعامل الذي حظي به فريقي سانت جورج والغزالة..!!
رياح موجهة..!!
نجح(المريخ الشعبي) والمتمثل في مجموعة الأولتراس ورابطة الثورات وقدامي نجوم الزعيم بقيادة عصام الدحيش.. زيكو. محمد موسي.. حاتم محمد أحمد وحبني.. في تذويب ما علق في نفوس كيان الأمل عطبرة في أعقاب رحيل إيداهور.. بمساندتهم لفهود الشمال أمام كوستا دي سول الموزمبيقي من داخل إستاد عطبرة..حيث كان التلاحم رائعاً بروعة الوطن الحبيب والمريخ والأمل.. وكانت اللفتة البارعة عندما بث أولتراس المريخ ورابطة الثورات الحماس في جمهور الأمل في أعقاب إحراز الفريق الضيف لهدف السبق.. وهذا ما أعتاد اولتراس المريخ فعله في مباريات المريخ.. فكان أن ضجت المدرجات بالتصفيق والهتاف وعاد الأمل للمباراة سريعاً.. وقد كان مشهد تلاحم أعلام المريخ والأمل والذي بثته الفضائية السودانية مؤثراً.. ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد حيث تحدث قدامي لاعبي المريخ مع نجوم الأمل قبيل الدخول إلي أرض الملعب.. خاصة زيكو الذي تحدث بلغة العارف والخبير.. وساهم زيكو مع زميله حاتم محمد أحمد في مد المدرب محمد الطيب ببعض الملاحظات الفنية بين شوطي المباراة والتي كان لها أثرها في تغيير شكل الأمل في الشوط الثاني..!!
رياح عنيفة..!!
بتروجيت وأفريكا سبورت سيلعبان بالخرطوم.. أتمني أن يفلح مجلس المريخ في إقناعهما بمواجهة المريخ ودياً عقب الفراغ من لقائيهما أمام الخرطوم والهلال..!!
وإن لم يكن هذا ممكناً علي مجلس المريخ التفكير بجدية في إستجلاب فرق لها قيمتها الفنية لتساعد كاربوني علي الوصول إلي الجاهزية الكاملة..!!
مبادرة مجموعة قدامي لاعبي وأولتراس المريخ ورابطة الثورات فعلت السحر في نفوس جماهير العطبرواي.. فقرروا تسيير أربعة بصات لمساندة المريخ في لقاء الإياب أمام الغزالة التشادي..!!
أداء المريخ لمباراة إعدادية مع الأمل قبيل سفره إلي موزمبيق والتنازل عن دخلها لدعم المشوار الأفريقي للفهود.. ستكمل اللوحة الرائعة التي رسمها قدامي لاعبي المريخ ومجموعة الأولتراس ورابطة الثورات في لقاء أمس الأول..!!
أكثر ما أعجبني في تصريحات ما بعد مباراة المريخ والغزالة.. تلك التي خرج بها محمد آدم مدرب القطن التشادي والذي طالب مواطنه مدرب الغزالة بالإستعداد لتلقي هزيمة نكراء في لقاء الإياب..!!
وأكثر ما أضحكني.. تصريحات جوليان توكام مدرب الغزالة التي قال فيها أنه سيكرر شريط مباراة باليسيا النيجيري بأم درمان.. وهي ذات التصريحات التي خرج بها(أبوموتر) مدرب القطن التشادي قبل ثلاثة أعوام.. فإذا كان القطن الذي فاز علي المريخ بثنائية في أنجمينا تلقي خماسية بالقلعة الحمراء.. فبكم سيخرج الغزالة الذي أجبره المريخ علي التعادل..!!
المريخ أفضل من باليسيا.. لأن الفريق النيجيري فشل في إحراز هدف خارج قواعده.. وهذا ما نجح فيه المريخ..!!
المريخ ورغم الظروف التي مر بها خرج بنتيجة أفضل من الأهلي المصري ومازيمبي وأسيك العاجي..!!
abrahimrahim@gmail.com
بالله اسع انت مكسب ؟
الكاتب الاحمر .. دبايوا
بالله المريخ افضل اسيك العاجي والاهلي المصري ... والله ضحك على العقول .. عزيزي فريقك هلكان ولاحقت امات طه .. احمد ربك انك قابلته فرق حمام ميت والله العظيم لو قابلته الاهلي أو اسيك كان رجعت ريمة للعادتها القدمية وهي الكونفدرالية ..
قال المريخ قوي قال .. قوم لف .. والنشوف المريخ مع الترجي .. وحتبلع كلامك ده .
الصحفين هم تخلف الكرة السودانية