نقطة .... وفاصلة
يعقوب حاج آدم
الشعلة والضي نجوم من ورق
* مؤسف والله الاسف كله ان يكون فريق بحجم هلال الملايين وهو من اكبر فرق القارة السمراء يعتمد علي مهاجمين كومبارس بلا خصائص فنية مثل النجمين وليد الشعلة ومحمد موسي الضي فالاول فقد خطورته وبات يلعب مبارياته بطريقة شختك بختك دون ان يشكل الخطورة المطلوبة امام مرمى الفريق المقابل والدليل علي ذلك ان نشير الي ان الشعلة قد لعب اكثر من سبع مباريات دون ان يتكرم الله عليه بهدف واحد وهو الهداف الصريح وراس الرمح في الفرقة الهلالية وقد شهدناه وفي اكثر من مباراة يلعب كمدافع خامس للفريق المنافس ...
اما زميله ورفيق دربه محمد موسى الضي فهو ليس باحسن حالا من اخيه حاج احمد فاللاعب الضي زاد وزنه وترهل جسده بصورة مملة جعلته يفقد الكثير من المزايا التي كان يتمتع بها من المرونة والسرعة والخفة والالعاب الهوائية فكان من الطبيعي ان يكون عالة علي خط المقدمة بجانب زميله الشعلة ليفقد الفريق الهلالي خطورته التي عرف بها في خط المقدمة وبلاشك فان مدرب الفريق الصربي زوران ينتظره عمل كبير لاعادة اكتشاف هذين النجمين بعد ان فقدا بريقهما وباتا يلعبان بتلك الطريقة البدائية التي اكسبتهما سخط الجماهير التي احبتهما من قبل وادمت اكفها تصفيقاُ لهما،،
((عزام الصفقة الرابحة))
* النجم الخرطومي عزام هداف نادي الخرطوم الوطني المعطون بالموهبة الفطرية حملت الانباء بان إدارة السوباط قد نجحت في خطب وده وضمه للكشوفات الهلالية في الموسم الجديد وإذا صحت الرواية واصبح النجم عزام لاعب هلالي فانه وبكل تاكيد سيشكل الاضافة الفنية المطلوبة لخط الهجوم الهلالي عطفا علي مايتمتع به من موهبة خلاقة وحساسية مفرطة امام الشباك وهي الجزئية المفقودة في خط الهجوم الهلالي هذه واحدة والثانية وهي الأكثر اهمية فان تواجد لاعب وطني بقامة النجم عزام سيشعل آوار المنافسة بينه وبين رصفائه الشعلة والضي صمويل اسكندر وموفق صديق من اجل الحصول علي فرصة المشاركة في المباريات وفي النهاية فان المستفيد الاول من ذلك التنافس الشريف هو الهلال الذي لعب الموسم الماضي كله بفريق فاقد للهوية ليس في معيته لاعب يحدث الفارق الفني المنتظر،،
(( العجب وقع في المحظور))
* اذا صحت الروايات المتناقلة عبر الاسافير ومواقع التواصل الاجتماعي بان لاعب المريخ الدولي المخضرم اكرر المخضرم رمضان عجب قد وقع عقد اخر مع ناديه القديم المريخ بجانب العقد الموقع من قبل مع نادي الهلال والذي تردد صداه في اكثر من موقع ومطبوعة اليكترونية فسيكون اللاعب المخضرم رمضان عجب قد وقع في المحظور وشال اصبعه وطبظ بيهو عينه لان مثل هذه الافعال يفترض ان لاتصدر من لاعب خبير ومخضرم ولو وقع فيها لاعب مبتدي وحديث عهد بالملاعب لعذرناه اما ان تصدر من لاعب خبير مثل رمضان عجب فهو امر يدعو الي الحسرة والاسف وبكل تاكيد فان هذا الامر لن ينجلي إلا عند فتح السستم وتقدم الهلال النادي الذي وقع له العجب باوراقه لاعتماده كلاعب هلالي فاذا ثبت ساعتها بانه موقع لنادي اخر فساعتها سيدخل العجب في حسبة بورما وسيكون قد ادخل نفسه في موطن العقوبات الإدارية والمالية وهي جزئية لانريدها للنجم العجب الذي دخل في دهاليز خريف عمره الرياضي وكان من المفترص ان يقضيه بين اسوار ناديه الذي اظهره الي عالم النجوميه واعطاه اسمه وعرفه بالناس!!؟؟
فاصلة ... أخيرة
(( نحن في عصر تتكلم فيه المادة لتصمت الافواه))
يعقوب حاج آدم
الشعلة والضي نجوم من ورق
* مؤسف والله الاسف كله ان يكون فريق بحجم هلال الملايين وهو من اكبر فرق القارة السمراء يعتمد علي مهاجمين كومبارس بلا خصائص فنية مثل النجمين وليد الشعلة ومحمد موسي الضي فالاول فقد خطورته وبات يلعب مبارياته بطريقة شختك بختك دون ان يشكل الخطورة المطلوبة امام مرمى الفريق المقابل والدليل علي ذلك ان نشير الي ان الشعلة قد لعب اكثر من سبع مباريات دون ان يتكرم الله عليه بهدف واحد وهو الهداف الصريح وراس الرمح في الفرقة الهلالية وقد شهدناه وفي اكثر من مباراة يلعب كمدافع خامس للفريق المنافس ...
اما زميله ورفيق دربه محمد موسى الضي فهو ليس باحسن حالا من اخيه حاج احمد فاللاعب الضي زاد وزنه وترهل جسده بصورة مملة جعلته يفقد الكثير من المزايا التي كان يتمتع بها من المرونة والسرعة والخفة والالعاب الهوائية فكان من الطبيعي ان يكون عالة علي خط المقدمة بجانب زميله الشعلة ليفقد الفريق الهلالي خطورته التي عرف بها في خط المقدمة وبلاشك فان مدرب الفريق الصربي زوران ينتظره عمل كبير لاعادة اكتشاف هذين النجمين بعد ان فقدا بريقهما وباتا يلعبان بتلك الطريقة البدائية التي اكسبتهما سخط الجماهير التي احبتهما من قبل وادمت اكفها تصفيقاُ لهما،،
((عزام الصفقة الرابحة))
* النجم الخرطومي عزام هداف نادي الخرطوم الوطني المعطون بالموهبة الفطرية حملت الانباء بان إدارة السوباط قد نجحت في خطب وده وضمه للكشوفات الهلالية في الموسم الجديد وإذا صحت الرواية واصبح النجم عزام لاعب هلالي فانه وبكل تاكيد سيشكل الاضافة الفنية المطلوبة لخط الهجوم الهلالي عطفا علي مايتمتع به من موهبة خلاقة وحساسية مفرطة امام الشباك وهي الجزئية المفقودة في خط الهجوم الهلالي هذه واحدة والثانية وهي الأكثر اهمية فان تواجد لاعب وطني بقامة النجم عزام سيشعل آوار المنافسة بينه وبين رصفائه الشعلة والضي صمويل اسكندر وموفق صديق من اجل الحصول علي فرصة المشاركة في المباريات وفي النهاية فان المستفيد الاول من ذلك التنافس الشريف هو الهلال الذي لعب الموسم الماضي كله بفريق فاقد للهوية ليس في معيته لاعب يحدث الفارق الفني المنتظر،،
(( العجب وقع في المحظور))
* اذا صحت الروايات المتناقلة عبر الاسافير ومواقع التواصل الاجتماعي بان لاعب المريخ الدولي المخضرم اكرر المخضرم رمضان عجب قد وقع عقد اخر مع ناديه القديم المريخ بجانب العقد الموقع من قبل مع نادي الهلال والذي تردد صداه في اكثر من موقع ومطبوعة اليكترونية فسيكون اللاعب المخضرم رمضان عجب قد وقع في المحظور وشال اصبعه وطبظ بيهو عينه لان مثل هذه الافعال يفترض ان لاتصدر من لاعب خبير ومخضرم ولو وقع فيها لاعب مبتدي وحديث عهد بالملاعب لعذرناه اما ان تصدر من لاعب خبير مثل رمضان عجب فهو امر يدعو الي الحسرة والاسف وبكل تاكيد فان هذا الامر لن ينجلي إلا عند فتح السستم وتقدم الهلال النادي الذي وقع له العجب باوراقه لاعتماده كلاعب هلالي فاذا ثبت ساعتها بانه موقع لنادي اخر فساعتها سيدخل العجب في حسبة بورما وسيكون قد ادخل نفسه في موطن العقوبات الإدارية والمالية وهي جزئية لانريدها للنجم العجب الذي دخل في دهاليز خريف عمره الرياضي وكان من المفترص ان يقضيه بين اسوار ناديه الذي اظهره الي عالم النجوميه واعطاه اسمه وعرفه بالناس!!؟؟
فاصلة ... أخيرة
(( نحن في عصر تتكلم فيه المادة لتصمت الافواه))
