* وجهت رسالة محبة وسلام ترفض العصبية والعداوة والكراهية .
* الكرة الالمانية تقدم درسا مجانيا لمحاربة اللافتات المسيئة والهتافات الجلرحة لرؤساء الأندية .
* الاولتراس ستحكم على نفسها بالإعدام في مواجهة عقوبات الاتحاد الدولي لسوء السلوك بالاستادات .
● قدمت الكرة الالمانية درسا عمليا للاعبي ومشجعي الكرة في كل انحاء العالم قي الوقوف بقوة ضد التطرف والعصبية في الدوري الالماني عندما رفعت جماهير البايرن لافتة مسيئة لديك مانهوف رئيس نادي هوفنتاين في المباراة التي جمعت بين الفريقين باستاد الأخير والتي عكست واحدة من اسوأ صور العصبية الرياضية ليوقف الحكم المباراة عند مشاهدته للافتة وطلب إنزالها لتعارضها مع قيم وأخلاقيات الرياضة وتم إنزالها لفترة قصيرة ورفعها مره اخري ليوقف الحكم المباراة مرتين في موقف يؤكد رفضه القاطع للخروج عن الروح الرياضية والسلوك الحميد ، وكانت اللفتة الرائعة هذه المرة من لاعبي الفريقين الذين تجاوبوا مع قرار الحكم بإيقاف اللعب برفضهم الاستمرار في الأداء التنافسي بسعي كل فريق لشن الهجمات لإحراز الأهداف لتحقيق الفوز بتبادل التمريرات بين لاعبي الفريقين في منتصف الملعب دون التقدم للامام في مشهد لم يحدث في تاريخ كرة القدم عبر مسيرتها الطويلة والذي قابلته أعداد كبيرة من الجماهير بالتصفيق لهذا الموقف الأخلاقي للحكم واللاعبين الذين بعثوا برسالة لبعض جماهير البايرن المتعصبة يؤكدون فيها رفضهم لأساليب التجريح لرؤساء الأندية أو اللاعبين أو الأندية في منافسات كرة القدم التي تقوم على التنافس الشريف واللعب النظيف الخالي من رفع اللافتات المسيئة والهتافات الجارحة او أي شكل من أشكال سوء السلوك الذي يحاربه الاتحاد الدولي بعقوبات رادعة بدليل أنه طلب من كل الاتحادات الوطنية وضع لافتة كبيرة وواضحة في كل استاد تطالب باللعب النظيف لتكون هاديا للاعبين والجماهير والاداريين لاحترام مبادئ التنافس الشريف .
● إن موقف الحكم ولاعبي بايرن وهوفنتاين الرافض للإساءة في ملاعب كرة القدم هي رسالة لعشاق كرة القدم في كل أنحاء العالم والذين يتجاوز عددهم عدة مليارات للالتزام بالروح الرياضية والسلوك الحسن في لعبة يفترض أن توطد علاقات الأخوة وتخلق جسورا من المحبة والتآلف بين عشاق اللعبة ولا تخلق أجواء من العداوة والكراهية التي تتعارض مع الأهداف والمبادئ الرياضية .
● إن موقف الاتحاد الدولي الرافض لأساليب الإساءة والتجريح من رفع للافتات المسيئة والهتافات المليئة بالشتائم لرؤساء الأندية يفترض أن يكون بمثابة تحذير شديد اللهجة لمجموعة الاولتراس بالتخلي عن الاساءة لرئيس الهلال في المباريات والتي ستوقعها تحت طائلة القانون إذا تقدم الهلال بشكوى للاتحاد وصعدها للفيفا مصحوبة بتسجيلات الصوت والصورة للافتات والهتافات ضد الرئيس وعندها ستكون قد فقدت كل شيء في مواجهة أعلى سلطة كروية والتي أعلنت الحرب على كل أنواع سوء السلوك في الملاعب .
● خلاصة القول إن الكرة الالمانية فد أضاءت النور الأحمر رفضا للتطرف والعصبية وكافة أنواع سوء السلوك وبعثت برسالة للجميع بأن الرياضة إخاء ومحبة وسلام وأن الإساءة للرؤساء واللاعبين والأندية لا مكان لها بعد اليوم في عالم الكرة الجميل .
* الكرة الالمانية تقدم درسا مجانيا لمحاربة اللافتات المسيئة والهتافات الجلرحة لرؤساء الأندية .
* الاولتراس ستحكم على نفسها بالإعدام في مواجهة عقوبات الاتحاد الدولي لسوء السلوك بالاستادات .
● قدمت الكرة الالمانية درسا عمليا للاعبي ومشجعي الكرة في كل انحاء العالم قي الوقوف بقوة ضد التطرف والعصبية في الدوري الالماني عندما رفعت جماهير البايرن لافتة مسيئة لديك مانهوف رئيس نادي هوفنتاين في المباراة التي جمعت بين الفريقين باستاد الأخير والتي عكست واحدة من اسوأ صور العصبية الرياضية ليوقف الحكم المباراة عند مشاهدته للافتة وطلب إنزالها لتعارضها مع قيم وأخلاقيات الرياضة وتم إنزالها لفترة قصيرة ورفعها مره اخري ليوقف الحكم المباراة مرتين في موقف يؤكد رفضه القاطع للخروج عن الروح الرياضية والسلوك الحميد ، وكانت اللفتة الرائعة هذه المرة من لاعبي الفريقين الذين تجاوبوا مع قرار الحكم بإيقاف اللعب برفضهم الاستمرار في الأداء التنافسي بسعي كل فريق لشن الهجمات لإحراز الأهداف لتحقيق الفوز بتبادل التمريرات بين لاعبي الفريقين في منتصف الملعب دون التقدم للامام في مشهد لم يحدث في تاريخ كرة القدم عبر مسيرتها الطويلة والذي قابلته أعداد كبيرة من الجماهير بالتصفيق لهذا الموقف الأخلاقي للحكم واللاعبين الذين بعثوا برسالة لبعض جماهير البايرن المتعصبة يؤكدون فيها رفضهم لأساليب التجريح لرؤساء الأندية أو اللاعبين أو الأندية في منافسات كرة القدم التي تقوم على التنافس الشريف واللعب النظيف الخالي من رفع اللافتات المسيئة والهتافات الجارحة او أي شكل من أشكال سوء السلوك الذي يحاربه الاتحاد الدولي بعقوبات رادعة بدليل أنه طلب من كل الاتحادات الوطنية وضع لافتة كبيرة وواضحة في كل استاد تطالب باللعب النظيف لتكون هاديا للاعبين والجماهير والاداريين لاحترام مبادئ التنافس الشريف .
● إن موقف الحكم ولاعبي بايرن وهوفنتاين الرافض للإساءة في ملاعب كرة القدم هي رسالة لعشاق كرة القدم في كل أنحاء العالم والذين يتجاوز عددهم عدة مليارات للالتزام بالروح الرياضية والسلوك الحسن في لعبة يفترض أن توطد علاقات الأخوة وتخلق جسورا من المحبة والتآلف بين عشاق اللعبة ولا تخلق أجواء من العداوة والكراهية التي تتعارض مع الأهداف والمبادئ الرياضية .
● إن موقف الاتحاد الدولي الرافض لأساليب الإساءة والتجريح من رفع للافتات المسيئة والهتافات المليئة بالشتائم لرؤساء الأندية يفترض أن يكون بمثابة تحذير شديد اللهجة لمجموعة الاولتراس بالتخلي عن الاساءة لرئيس الهلال في المباريات والتي ستوقعها تحت طائلة القانون إذا تقدم الهلال بشكوى للاتحاد وصعدها للفيفا مصحوبة بتسجيلات الصوت والصورة للافتات والهتافات ضد الرئيس وعندها ستكون قد فقدت كل شيء في مواجهة أعلى سلطة كروية والتي أعلنت الحرب على كل أنواع سوء السلوك في الملاعب .
● خلاصة القول إن الكرة الالمانية فد أضاءت النور الأحمر رفضا للتطرف والعصبية وكافة أنواع سوء السلوك وبعثت برسالة للجميع بأن الرياضة إخاء ومحبة وسلام وأن الإساءة للرؤساء واللاعبين والأندية لا مكان لها بعد اليوم في عالم الكرة الجميل .
