• ×
السبت 27 أبريل 2024 | 04-26-2024
محمد عثمان الجعلي

من المفكرة.... قزازة اللمبة

محمد عثمان الجعلي

 8  0  4859
محمد عثمان الجعلي

نعود اليوم للمفكرة الإجتماعية ونبحر عن سواحل الرياضة بعيداً ( إلا ربع ) عشان بعدين ماينط واحد يقول لك ماقلت بعيداً عن الرياضة !! يحلو الحديث عن شعبنا الطيب المضياف هذا الشعب المتدين بالفطرة ويظهر الإسلام ثقافة حياتية في سلوكه فتجدنا عند البيع والشراء نقول ... يفتح الله ويستر الله ، وعند التفاوض نقول صلي على النبي وحتى عند الغضب نقول يازول خاف الله وأستهدي بالله وغيرها من العبارات التي تجري علي لساننا مجرى الدم في العروق دون أن نسمي ذلك إسلاماً ، وحتى في أغاني السيرة نقول ... ياعديلة يابيضاء وياملائكة سيري معاه الليلة شويم بي قدرة الله ، وشويم كلمة فصحي كما جاء في ( لسان العرب ) وهي من الشيم والأخلاق والطبيعة أى العريس ظهر للناس في أحسن وأجمل هيئة ، وهذا الشعب الصابر المصابر فتح الله عليه كنوز الدنيا فنجد عنده الأرض الخصبة والنيل والمعادن والذهب والبترول وفوق ذلك منحه الله القناعة ، وهذا مصداق الوعد القرآني بأن شعب إذا آمن وإتقي يفتح الله عليه بركات السموات والأرض ولقد رأينا بركات الأرض أما بركات السماء قد تتخذ عدة أشكال منها الأمطار والجو المشمس الطبيعي ... الأوربيين لما تطلع عندهم الشمس يعملوا لها إحتفال من شدة البرد طول السنة ، و تتخذ بركة السماء شكل التعاون الجوي والتدريب والمناورات كما يحدث هذه الأيام بين أرض النيلين وأرض الحرمين من أجل فائدة جيوش الشعبين السعودي والسوداني ، ونجد زيارة الشيخة موزة والدة أمير قطر لإهرامات البجرواية كانت دفعة قوية للسياحة في بلادنا الحبيبة ، ولكن لكل فعل رد فعل فالحياة قائمة على الثنائية والله تفرد بالوحدانية ، فقد حركت هذه الإشراقات الإقتصادية كوامن الحسد عند الإخوة في شمال الوادي فأعادوا مسلسل الحديث عن مثلث حلايب الحدودي ويجب على الحكومة أن تتصرف بالحكمة وتلتزم بمنهج الرشد وتفوت الفرصة على صيادي المياه العكرة ، فالذي يربط مصر والسودان بعد فضل الله رابط النيل والدم والدين ، ولقد أعجبني الراحل الدكتور الترابي عندما سأله صحفي مصري عن الخلاف على مثلث حلايب الحدودي فأجاب الترابي ( رحمه الله ) بإبتسامته المعهودة وقال ... ضيعنا حدود الله ونبحث عن حدود المستعمر !! ما أغنى السودان عن حلايب وما أغنى مصر عن حلايب لولا المؤامرات ، ونقول لقادة البلد أستوصوا بأهل مصر خيراً ، وأخبروهم أن عملية الدرع الأزرق بين الأشقاء لا تستهدف أحداً وأن السودان لم يعرف في تاريخه الظلم والعدوان ، عان حلاة الإسم دا ( الدرع الأزرق ) والعجب اللون !! يجب على المشايخة عبد الجليل الكاروري وعصام أحمد البشير وعبد الحي يوسف تبصير الناس بأهمية الأمن الغذائي والأمن الإجتماعي ( الذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف ) وبلادنا تريد السلام ويكفي أن يتخطف الناس من حولنا ونحمد الله ونشكره على الأمن والسلام ( وين سجدة الشكر ياكاروري ) ... ومن قناعة شعبنا أيام زمان تجد الجلابية واحدة هي جلابية الجمعة والأفراح والمركوب واحد حتى قزازة اللمبة واحدة أيام الحطب والفحم ، والحمد لله شعبنا زاهد ويطبق عملياً حديث ( كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل ) وحتى أغنياء هذا الزمن هم قلة مقارنة بإجمالي الشعب والحكم بالأغلبية والعموم والكمال لله وحده ، ولكننا أغنياء بالتكافل والقناعة ، وزمان التحلية عندنا محدودة حتى الحلويات عندنا زي حلاوة إشراقة وحلاوة جكسا وغيرها ، بالمناسبة جيل الواتساب ماضاق حلاوة جكسا شوفوا ليه حلاوة حتى لوكانت حلاوة ( بشة ) وكل زمن ليه رجاله !! لذا لزم التنويه .
*** هيا ياشباب ضموا الجنوب القافلة سارت لن تؤوب
إستوقفني خبر أبناء دولة جنوب السودان بأستراليا الذين يطالبون حكومتهم بالوحدة مع الشمال وعودة سودان الزمن الجميل وقالوا إن الأبرياء الذين ماتوا بعد الإنفصال يفوق عدد الضحايا خلال الخمسين عام الماضية وأنهم يقبلون رئاسة البشير لأنهم وجدوه صادق الوعد أمينا ، ولم نشاهد أي ردة فعل من أبناء السودان وكما نعلم أن الجنوبيين في النهاية سودانيين ونفس طباعنا وبينهم رابطة الأسرة والقبيلة أقوى من أي رابطة ولم يكن الدين بينهم عامل تفرقة ، وكما قال سلفاكير أن رمضان عندي في البيت إبني محمد مسلم وأولاده كذلك ، ونلاحظ أن وزراء الجنوب يقضون إجازاتهم الصيفية في الخرطوم وليس أديس أو نيروبي ، وكما قال أحد ساسة الجنوب بأن الشماليين كانوا بيننا زي ( الفلين بين الكبابي ) يمنعونا من أن نصادم بعضنا ، وأكيد كل شمالي يريد عودة السودان الواحد بعد أن ثبت لأبناء الجنوب أن الشمال لم يكن مستعمراً لهم في يوم من الأيام وإنما وطن واحد ، ووقتها يحق لنا أن نردد مع أحمد المصطفي أغنية أنا أم درمان ونقول *** أنا أم درمان تأمل في نجوعي ... أنا السودان تمثل في ربوعي ... أنا إبن الشمال سكنته قلبي ... على إبن الجنوب ضميت ضلوعي ، كما يطيب لنا أن نردد مع عثمان الشفيع ( وطن الجدود ) ونقول *** هيا ياشباب ضموا الجنوب ... القافلة سارت لن تؤوب ... أبنوا السلام دكوا الحروب ... وماء نيلنا يصبح عذوب ... وطني ... وطني ... وطني .
*** إنجاز العلم الحديث وإعجاز القرآن والحديث
من أهم المعينات في الحياة هي الإستعانة بسلاح الدعاء ، ولقد أمرنا الله جل في علاه بالدعاء ووعدنا بالإستجابة بل أن الغني الكريم العزيز الحكيم توعد من يخالف أمره بالسجن في جهنم ( عياذاً بالله من ذلك ) فقال تعالى في الآية 60 من سورة غافر ( وقال ربكم أدعوني أستجب لكم ... إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين ) والعبادة في هذه الآية مقصود بها الدعاء كما قال بعض أهل التفسير مستنداً على الحديث الشريف ( الدعاء هو العبادة ) وكلمة داخرين معناها أذلاء وهذه نتيجة طبيعية للتكبر ، يقول الشيخ الشعراوي ... إن الإنسان يسعد إذا علم أن له أب ... كيف تكون سعادته عندما يعلم أن له رب !! ، وللدعاء أوقات يستجاب فيها مابين الأذان والإقامة وفي جوف الليل وفي السجود ووقت الغيث والمطر وفي آخر ساعة من عصر الجمعة يعني إذا كان المغرب يؤذن الساعة 6 فالزمن من الساعة 5 حتى الساعة 6 هو وقت إستجابة دعاء ، ووقت الإحتضار ودخول الملائكة وإذا جاءت الملائكة ذهبت الشياطين لأن الشياطين خلقوا من نار والنار لونها أحمر والملائكة من نور ولون النور بنفسجي وأثبت العلماء أن اللون الأحمر يتلاشى في وجود اللون البنفسجي ، كما أثبت العلم الحديث أن بصر الإنسان محدود وأن هناك بعض المخلوقات ترى أكثر من الإنسان فالحمير مثلاً تختلف في الرؤية البصرية عن الإنسان لأنها ترى الأشعة تحت الحمراء والديك يرى الأشعة فوق البنفسجية ، ولقد سبق إكتشاف العلم الحديث قبل أكثر من 1400 سنة صاحب الرسالة العصماء الذي لا ينطق عن الهوى صلوات ربي وسلامه عليه عندما قال في حديث البخاري ومسلم عن أبي هريرة ( إذا سمعتم صياح الديكة فسلوا الله من فضله فإنها رأت ملكاً وإذا سمعتم نهيق الحمير فتعوذوا بالله من الشيطان فإنها رأت شيطاناً ) ... ما أحوجنا لجامعة الإعجاز العلمي في سوداننا الحبيب .
*** خاتمة قبل الوداع
ها آ ناس ها !! والله الكلام الجاد صعب بلحيل !! عشان كدة عايزين بعض طرائف أهل المتمة بخصوص زهد الشعب السوداني وعنوان المفكرة ( قزازة اللمبة ) مرة زينب بت محمود المنقورية ( عليها رحمة الله ) نادت ولدها إبراهيم وتأخر عنها شوية ، وعندما عاد سألته عن سبب التأخير فقال لها والله كنت بكوي في جلاليبي الجديدة ، فتظرت إليه بزاوية عينها اليسرى وقالت ساخرة !! ( مخير الله يا أخواني !! ) فسألها إبراهيم يعني يا يمة الجلاليب الجديدة غريبة عليّ ولا شنو !! فأجابته بنفس السخرية ( والله ياها قزازة اللمبة دي بتمروها ويركبوها راجعة !! ) هوووي يا الحناكيش أنا المعاي جات وتميت المفكرة بي آخر نفس كان دايرين تسألوا عندكم ود الخواجة والأقرع وخلف الله بلة والأمين جيفارا ، وإلى اللقاء في مفكرة قادمة ونستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه وكما يقول الحبيب / محمد الفاتح ( كتاحة ) أقعدوا بالعافية .

امسح للحصول على الرابط
بواسطة : محمد عثمان الجعلي
 8  0
التعليقات ( 8 )
الترتيب بـ
الأحدث
الأقدم
الملائم
  • #1
    ابو عمار 04-01-2017 01:0
    مفكرة رائعة يا الجعلي كالعادة ومليئة بكل الخيرات
    هي سفرة شهية بمختلف انواع الماكولات والتحليات ان صح التعبير
    مفكرتك دوما تبرز قيم اهل السودان الجميلة ذات المرجعية الاسلامية السمحة والتي يمارسونها عفوا ودون تفشر وذكر ارتباطها بالاسلام كما قلت
    انت تبرز مكامن الجمال في هذا الشعب الطيب الابي الذي لا يشبهه شعب في الدنيا
    وكما قيل (الشعب السوداني اخذ افضل ما عند العرب وافضل ما عند الافارقة ) فكان شعبا متميزا في كل شيء ويكفي ما يقوله عنا الاخرون بما يثلج القلب والذي جلب لنا الحسد والضغائن
    والله لو يجد هذا الشعب استقرارا وتسخيرا لما عنده من موارد وخيرات لقاد العالم وساده بالخير والانسانية والغربيون يعرفون هذه الحقيقة وذكروها ويخافون منا لذا تكثر علينا المؤامرات
    بالامس قرات تقريرا صادر عن الامم المتحدة عن قيم النزاهة الشخصية وفيه ان الشعب السوداني احتل قائمة الدول العربية في هذا المجال وحل في المرتبة الثانية في قائمة افضل شعوب العالم من حيث الامانة الشخصية . والقائمة خلت من اسم أي دولة عربية في العشرين دولة الاولى الا من السودان واليمن فهنيئا لنا هذا الاحتفاء العظيم .
    وبمناسبة طرائف اهل المتمة والحاجة زينب بت محمود المنقورية فعندنا بقريتنا الجباراب بالدامر حبوتنا حليمة بت فضيل يرحمها الله وكانت امراة ذات قول فصل وحكم خاصة ورائعة تملا كتب ومشهورة وكانت سليطة اللسان زوجها جدنا بدوي ود عاشميق وكان من بسطاء ومن غير ميسوري الحال
    يحكى ان عمنا منصور ود بشير ود عقّار رحمه الله رجع من غرب السودان بالمال والوجاهة ولابس سديرية جميلة رهيبة تتمايل جيوبها بالمال الوفير فلما راه احمد ود حليمة بت فضيل عجبه حاله فقال لامه كلمي ابوي يجيب لي سديرية قيافة زي سديرية خالي منصور ولما كانت ضروف ابوه صعبة قالت له امه حليمة (سدرا يغلب الكوّاي عريان من تحت ودايرلو سديرية قيافة كمان !!!)
    ولها قصة لطيفة جدا ومعبرة ومضحكة جدا في الحكمة بخصوص الكلام الكتير في الفاضي والوعود الكاذبة الكثيرة لا يمكن كتابتها ومن اراد سماعها فليرجع لاخي الجعلي او لي بالجوال احكيها له .
    كان احد رجال القرية منزوج بنتها وهي له كارهة وهو يخاف منها شديد وفقدت بصرها اخر ايامها وكانت راقدة فجاء الرجل يمشي براحة كي لا تسمعه فسمعت حركته فقالت مين سكت مين سكت مين قال انا فلان يا عمتي حليمة قالت له (فلان دة وذكرت اسمه مقرونا بالقشرة (القشاري دة حي لايسع الموت البشيل في الناس ما بشيلو)
    ودخلت على مجلس الصلح الذي جاء لارجاع بنتها لزوجها المذكور وكانت تسمع في حوارهم وهي زعلانة فدخلت عليهم وخاطبت زوج بنتها مباشرة بصوت عالي (يا فلان كفاك ........ مرتن بترجع لك تاني مافي .
    رحم الله حليمة بت فضيل والنية اذا مد الله في الايام وعدت للقرية احاول اجمع تراثها من الحكم والاقوال .
    ذات مرة ضرب ابنها احمد احد ابناء الاثرياء من القرية الذي عندهم الخيرات والتمر بانواعه وكذا والولد جرى منه وجاء ابوه يشكي لحاجة حليمة بت فضيل ان ولدها ضرب ولدي فقالت له بتعجب (هجك هجك سبحان الله احمد ولدي المسكين الماعندو شيء يضرب ولدك الشبعان في التمر واللحم لامن يجري كمان وجايي تشكي هجك هجك فصدم الرجل وسكت وقال لها صدقتي عمتي حليمة وفات والي مرق قبال تزيدو من الكلام المر ويملا الحلة.
  • #2
    المكحل بالشطه 03-30-2017 02:0
    كل التحايا يااحباب الجعلي المفكره دي متزامنه مع جدول قطوعات الكهرباء شكلو ناس الكهرباء قامتين ليك.
  • #3
    هندي الزبير 03-30-2017 01:0
    [[ما أظن يحصوا حسنك لو يحصوا عدد الرمال ياكاردينال]]
    [يوم بتقتل ليك عاشق هلالي من هول المفاجئات البديعة والمتلاحقة دي]
    (يمكن شاعرنا الكبير سيد عبد العزيز كان قاصد كردنة أبو كسكتة ونحن طول السنين دي ماعارفين) ....
    بشويش وبراحة علينا يا رئيس الدهشة الإستثنائي -أستاد عالمي (جوهرة مضيئة ) ،قناة فضائية مزودة بطائرة على أحدث طراز ،أكاديمية بمعاير عالمية ،فندق 7نجوم ،مستشفى (VIP)لإصابات الملاعب ،2باص مرسيدس بمواصفات الأندية الأوربية الكبيرة لنقل اللاعبين ونادي عائلي وحوض سباحة أولمبي وحدائق غناء.
    من حور الجنان أم أنت إنسان الكمال يا كاردينال
    هل أنت الملاك جيت تورى الناس الجمال
    سبحان من أنشاك حسناً فى غاية الكمال
    يهواك الجنوب واليك ينقاد الشمال
    وما أظن يحصوا حسنك لو يحصوا عدد الرمال
    وبايه يقدروك يا ملك ملوك عصر الجمال
    سلطان بهجتك محروس بجيوش الجلال
    ويغار من صفاء حسنك صفاء ماء الزلال
  • #4
    هندي الزبير 03-30-2017 01:0
    [[ما أظن يحصوا حسنك لو يحصوا عدد الرمال ياكاردينال]]
    [يوم بتقتل ليك عاشق هلالي من هول المفاجئات البديعة والمتلاحقة دي]
    (يمكن شاعرنا الكبير سيد عبد العزيز كان قاصد كردنة أبو كسكتة ونحن طول السنين دي ماعارفين) ....
    بشويش وبراحة علينا يا رئيس الدهشة الإستثنائي -أستاد عالمي (جوهرة مضيئة ) ،قناة فضائية مزودة بطائرة على أحدث طراز ،أكاديمية بمعاير عالمية ،فندق 7نجوم ،مستشفى (VIP)لإصابات الملاعب ،2باص مرسيدس بمواصفات الأندية الأوربية الكبيرة لنقل اللاعبين ونادي عائلي وحوض سباحة أولمبي وحدائق غناء.


    من حور الجنان أم أنت إنسان الكمال يا كاردينال
    هل أنت الملاك جيت تورى الناس الجمال
    سبحان من أنشاك حسناً فى غاية الكمال
    يهواك الجنوب واليك ينقاد الشمال
    وما أظن يحصوا حسنك لو يحصوا عدد الرمال
    وبايه يقدروك يا ملك ملوك عصر الجمال
    سلطان بهجتك محروس بجيوش الجلال
    ويغار من صفاء حسنك صفاء ماء الزلال
  • #5
    فيصل الاقرع 03-30-2017 12:0
    سلام جعلينا بالله اسع دا ربع بس درع ازرق وشيطان احمر ولك كثير الشكر علي هذه المعلومات الثراالتي تتحفنا بها في المفكره اما موضوغ الجنوب نحن معك اما موضوع الشمال انت براك ديل ما اشقاء ديل اعداء بماتحمل الكلمه من معاني وهي اصلا معناها واحد بس الجلابيه الويحيده اغسلوها واكووها عند اللزوم وفي ناس الفوها في الشال واختوها في ثبت اللوري لمن اصلوا الخرطوم حتي افرتقوها وركبتو راجع البلد اختوها في الثبت راجعه ومرات يا الجعلي اشيلوا من الجيب علي شان ارقعوها علي شان لون القماش ما اختتلف وبت المنقوري نجضتها نجاض تاني الرقعه ماتنفع فيها
  • #6
    منعم ابوناصر 03-30-2017 10:0
    فعلا مااحوجنا الى جامعة الاعجاز العلمى وياريت تكون فى افرب وقت كم ناديت بها كثيرا انشاء الله ترى النور قريبا والرحمه لعمتنا زينب بت محمود وانشاءالله من اصحاب اليمين وقزازة اللمبه الحين مافى لكن المثل جميل 000000عاد انت على طول تجيب فى المحن وتورط الحناكيش وتكب منهم الزوغه لكن البركه فى ناس الافرع وجيفارا وشيخ خواجه ديل مراجع يعتز بهم طالما هم موجودين انت جيب اى محن وهم مابفصرو 00تحياتى
  • #7
    سيف الدين خواجه 03-30-2017 08:0
    شكرا يا حبيب علي خفة وروعة المفكرة بين العلم والمزاح هجين سوداني بحت (افرو عربي) ومالك والحناكيش ديل والله نديهم كلمه يقوم الواحد يقع من تقلا بمناسبة تقلا اسال الحناكيش عن معني (التقل والحنقوق ) اها شنو ما وقعوا اردرب!!!
  • #8
    ودعقيده خلف 03-30-2017 12:0
    استاذ الجعلي لك التحيه دوما وجزيت خيرا وكثر الله من امثالك علي هذه المعلومه انشالله ما نفقدك لانك عوتنا علي قراءه كل ما يصطره قلمك
أكثر

للمشاركة والمتابعة

تصميم وتطوير  : قنا لخدمات الويب

Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
Copyright© Dimensions Of Information.

جميع الحقوق محفوظة لـ "كفر و وتر" 2019