فوز الهلال علي بورت لويس بثلاثية نظيفة ، نتيجة متوقعة ، بل كان الكثيرون يتوقعون إحراز سيد البلد لعددية أوفر من هذه الأهداف ، قياساً علي الفارق الكبير بين الفريقين ، ولو ان عقلاء الكرة يخشون دائماً من أمثال هذا الفريق ،والذي نعتقد انه متوسط المستوي ،وسنظلمه ان قلنا انه (متواضع) !!
*الهلال إنتصر في هذه المباراة بأكثر من الثلاثة أهداف التي أودعها شباك ممثل موريشيوس ،ومن أهمها :عودة الهداف الخطير محمد احمد بشة الي مستواه الحقيقي وإحرازه لهدفين بالتخصص ،المكسب الثاني : تألق نزار حامد وصناعته للأهداف بعد غيبة، المكسب الثالث : عودة الثقة للمهاجم الخطير والسريع اوكرا ،والذي في إعتقادي اذا وظف بطريقة صحيحة ووجد من يمونه بالفرص في الخطوط الأمامية سيكون له شأن أكبر وسيفيد الهلال كثيراً ، المكسب الثالث : عودة روح الحماس والإرادة و (الدافعية) للفوز الي صفوف اللاعبين ، المكسب الرابع : التكتيك العال الذي إعتمد عليه الجهاز الفني بقيادة المدير الفني نبيل الكوكي والديبة ، ويكفي للدلالة علي ذلك ان الأهداف الثلاثة جاءت من جمل متفق عليها ، ويبدو ان اللاعبين تدربوا عليها في التمارين الآخيرة ، المكسب الخامس : اللوحة الفنية الرائعة التي رسمتها الجماهير الهلالية بتشجيعها ومساندتها وأهازيجها علي المدرجات ، بقيادة الألتراس.
*منظر بديع ولوحة جمالية تهتز لها المشاعر ، وتستدعي دموع الفرح ،ليلة هلالية كاملة الدسم ، جوهرة رائعة ، ومدرجات تموج صاخبة ، شباب هلالي يفرح ،وإنتصار ثلاثي (كل هدف ينطح هدف) جمالاً وإبداعاً وروعة .
*(مافي) أحلي من كده لوحة ..!
*انه الهلال ، هلال العز ، كلما إنتصر طالبت جماهيره الوفية بمزيد المزيد فهو والنصر (صنوان).
*الإعلام المريخي لا يتعب من النفخ ،فبعد ثلاثية ريفرز، جاءت المانشيتات الحمراء تتوعد الفريق النيجيري بمصير (عزام) !!
*كلمة (الريمونتادا) إسبانية وتعني باللغة العربية (المعجزة) وقد وُصف بها برشلونة بعد سداسيته في شباك باريس ،المريخ ليس برشلونة ، و (الريمونتادا) ليست مريخاً!
*كلنا نعرف المثل السوداني: (الرماد كال حماد) ولهذا المثل قصة مشهورة ويقال أن حماد هذا يسكن في أحدى قرى الجزيرة ، وهو يقضي يومه في الزراعة و يعود آخر النهار إلى داره ، و قد عاد مرة فهبت (كُبتة) غبار كثيف فطمرت طعامه وطار الرماد وغطى عينيه
وصار المثل الرماد كال حماد ،أي غمره كليا.
*وحال المريخ مثل طيب الذكر (حماد) !
*هنالك فارق بين (الريمونتادا) و(الرماد) الكال حماد !
*سبق ان قلنا رأينا بوضوح في المريخ متواضع المستوي ،وكل الشواهد في مبارياته السابقة خاصة امام ممثلي جيبوتي وموريتانيا تؤكد ان الفريق الاحمر لن يسير خطوات الي الأمام في المنافسة الافريقية !!
*الارسنال اهدر فرصة ذهبية وهو يستقبل هدفين في زمن قياسي بعد تقدمه علي سوبر سبورت جنوب افريقيا بثلاثة اهداف ،ولا نعتقد ان الفريق سيحقق بجنوب افريقيا ما عجز عن تحقيقه بملعب شندي، فإهتزاز شباكه بالهدفين سيصعب عليه المهمة في لقاء الإياب !
*الهزيمة بهدف وحيد خارج الارض تمنح هلال الابيض فرصة التأهل علي حساب ممثل الكونغو ، وفرصة التبلداوية (الطموحين) كبيرة لتحقيق الإنجاز.
*(النفخ) فسخ المريخ !!
*الهلال إنتصر في هذه المباراة بأكثر من الثلاثة أهداف التي أودعها شباك ممثل موريشيوس ،ومن أهمها :عودة الهداف الخطير محمد احمد بشة الي مستواه الحقيقي وإحرازه لهدفين بالتخصص ،المكسب الثاني : تألق نزار حامد وصناعته للأهداف بعد غيبة، المكسب الثالث : عودة الثقة للمهاجم الخطير والسريع اوكرا ،والذي في إعتقادي اذا وظف بطريقة صحيحة ووجد من يمونه بالفرص في الخطوط الأمامية سيكون له شأن أكبر وسيفيد الهلال كثيراً ، المكسب الثالث : عودة روح الحماس والإرادة و (الدافعية) للفوز الي صفوف اللاعبين ، المكسب الرابع : التكتيك العال الذي إعتمد عليه الجهاز الفني بقيادة المدير الفني نبيل الكوكي والديبة ، ويكفي للدلالة علي ذلك ان الأهداف الثلاثة جاءت من جمل متفق عليها ، ويبدو ان اللاعبين تدربوا عليها في التمارين الآخيرة ، المكسب الخامس : اللوحة الفنية الرائعة التي رسمتها الجماهير الهلالية بتشجيعها ومساندتها وأهازيجها علي المدرجات ، بقيادة الألتراس.
*منظر بديع ولوحة جمالية تهتز لها المشاعر ، وتستدعي دموع الفرح ،ليلة هلالية كاملة الدسم ، جوهرة رائعة ، ومدرجات تموج صاخبة ، شباب هلالي يفرح ،وإنتصار ثلاثي (كل هدف ينطح هدف) جمالاً وإبداعاً وروعة .
*(مافي) أحلي من كده لوحة ..!
*انه الهلال ، هلال العز ، كلما إنتصر طالبت جماهيره الوفية بمزيد المزيد فهو والنصر (صنوان).
*الإعلام المريخي لا يتعب من النفخ ،فبعد ثلاثية ريفرز، جاءت المانشيتات الحمراء تتوعد الفريق النيجيري بمصير (عزام) !!
*كلمة (الريمونتادا) إسبانية وتعني باللغة العربية (المعجزة) وقد وُصف بها برشلونة بعد سداسيته في شباك باريس ،المريخ ليس برشلونة ، و (الريمونتادا) ليست مريخاً!
*كلنا نعرف المثل السوداني: (الرماد كال حماد) ولهذا المثل قصة مشهورة ويقال أن حماد هذا يسكن في أحدى قرى الجزيرة ، وهو يقضي يومه في الزراعة و يعود آخر النهار إلى داره ، و قد عاد مرة فهبت (كُبتة) غبار كثيف فطمرت طعامه وطار الرماد وغطى عينيه
وصار المثل الرماد كال حماد ،أي غمره كليا.
*وحال المريخ مثل طيب الذكر (حماد) !
*هنالك فارق بين (الريمونتادا) و(الرماد) الكال حماد !
*سبق ان قلنا رأينا بوضوح في المريخ متواضع المستوي ،وكل الشواهد في مبارياته السابقة خاصة امام ممثلي جيبوتي وموريتانيا تؤكد ان الفريق الاحمر لن يسير خطوات الي الأمام في المنافسة الافريقية !!
*الارسنال اهدر فرصة ذهبية وهو يستقبل هدفين في زمن قياسي بعد تقدمه علي سوبر سبورت جنوب افريقيا بثلاثة اهداف ،ولا نعتقد ان الفريق سيحقق بجنوب افريقيا ما عجز عن تحقيقه بملعب شندي، فإهتزاز شباكه بالهدفين سيصعب عليه المهمة في لقاء الإياب !
*الهزيمة بهدف وحيد خارج الارض تمنح هلال الابيض فرصة التأهل علي حساب ممثل الكونغو ، وفرصة التبلداوية (الطموحين) كبيرة لتحقيق الإنجاز.
*(النفخ) فسخ المريخ !!
* ده بريمه زمانو مع اختلاف الخانات.
** بالتوفيق للمريخ وليس هناك مستحيل. وسيد البلد عملها مع ناساروا النيجيري