اختلف كثيرا مع بعض الاطراف في الفرقة الحمراء التي تناولت مساله التحكيم مجددا بل وطالبت من اللجنة
تسجيل موقف رسمي علي الاخطاء علي حسب اعتقادتهم في مباراة هلال الابيض والتي اثارت موجة غضب عارمة من الجماهير الثائرة بسبب الهزيمة الرابعة للوصيف في الممتاز هذا العام فكانت تلك الاثارة ضد الحكام لصرف نظر وتخدير الجماهير واشغالهم عن الاخفاقات الاخيرة للفريق في مباريات الدوري الممتازغير ان واقع المباراة والتي
كانت مشاهدة لجماهير الرياضة السودانية عبر قناة النليين الرياضية لاتوحي الي أي ثارة تشير الي تحامل الحكم علي فرقة المريخ وهي ردة فعل طبيعة لرفض مرارة الهزيمة بشتي الطرق وحتي لو ادي ذلك الي تزيف الحقائق والمحباة التي ظل يلقاه الوصيف من ركلات جزاء وهمية طيلة مشواره في الدوري الممتاز والدقائق الاضافية المضاعفة خلال المباريات التي يكون فيها الوصيف متخلفا في نتيجة المباراة كما حدث في مباراة مريخ الفاشر
والتي امتدت دقائقها اكثر من تسعة في حد فاق وصف الخيال مع كل ذلك طل علينا سيحة من زاويه
مواساة الوصيف وتخيف اثار الصدمة نتائجه في اخر مباريات الفريق امام هلال كادوقلي وهلال الابيض
عندما اقر سيحة بصحة هدف جابر في هلال كادوقلي وابطل هدف فريد الاول لهلال الابيض في مرمي سالم
ويبدو ان نيران الكره الهلالي واحقاده هي التي دفعته بتصريحه عن عدم صحة ركلة الجزاء امام الاهلي مدني عندما عام مدافع الاهلي مدني بالكرة بيده من كتفه وحتي اخر اصبع في يده وهو يسبح بالكرة
فيصل سيحة الذي جلس في كرسي رئيس لجنة التحكيم المركزية خلال اكثر من تسعة سنوات كان مسار جدل وسخرية
في رفض عضويته من الاتحاد العربي لكرة القدم سيحة خبير التحكيم الذي لم يحقق انجازا تحكيما يقر اعين
الحكام السودانيين خلال فترته لم نسمع عنه اونشاهده في مسيرته التحكيمية في ادارة أي نهائي الامم الافريقية ولاحتي نهائي الاندية الافريقية خلال عطاءه التحكيمي بات عدو الهلال الاول بتربصه والتشكيك في اهدافه
بيت البكاء الذي ظل يتواجد خلال القنوات الفضائية في ظل التخفيف عن مواساة الوصيف لن يفيد بشي
ولن تغير حال الوصيف السئ بعد انكشف المستور وفزعة التحكيم التي صرخت لها كل اجاويد ادارة المريخ
من اجل استعطاف الاخرين واشغال الجماهير المغلوب علي امرها ومحاولة التخدير بدلا من وضع المشرط علي
مواقع الجرح الحقيقي لن ياتي بجديد حيث لم يترك لهم الهلال حسابيا الصراع علي المركز الاول وترك
لهم اثارة النحيب والبكاء وايهام جماهيرهم المغلوبة بظلم التحكيم
تسجيل موقف رسمي علي الاخطاء علي حسب اعتقادتهم في مباراة هلال الابيض والتي اثارت موجة غضب عارمة من الجماهير الثائرة بسبب الهزيمة الرابعة للوصيف في الممتاز هذا العام فكانت تلك الاثارة ضد الحكام لصرف نظر وتخدير الجماهير واشغالهم عن الاخفاقات الاخيرة للفريق في مباريات الدوري الممتازغير ان واقع المباراة والتي
كانت مشاهدة لجماهير الرياضة السودانية عبر قناة النليين الرياضية لاتوحي الي أي ثارة تشير الي تحامل الحكم علي فرقة المريخ وهي ردة فعل طبيعة لرفض مرارة الهزيمة بشتي الطرق وحتي لو ادي ذلك الي تزيف الحقائق والمحباة التي ظل يلقاه الوصيف من ركلات جزاء وهمية طيلة مشواره في الدوري الممتاز والدقائق الاضافية المضاعفة خلال المباريات التي يكون فيها الوصيف متخلفا في نتيجة المباراة كما حدث في مباراة مريخ الفاشر
والتي امتدت دقائقها اكثر من تسعة في حد فاق وصف الخيال مع كل ذلك طل علينا سيحة من زاويه
مواساة الوصيف وتخيف اثار الصدمة نتائجه في اخر مباريات الفريق امام هلال كادوقلي وهلال الابيض
عندما اقر سيحة بصحة هدف جابر في هلال كادوقلي وابطل هدف فريد الاول لهلال الابيض في مرمي سالم
ويبدو ان نيران الكره الهلالي واحقاده هي التي دفعته بتصريحه عن عدم صحة ركلة الجزاء امام الاهلي مدني عندما عام مدافع الاهلي مدني بالكرة بيده من كتفه وحتي اخر اصبع في يده وهو يسبح بالكرة
فيصل سيحة الذي جلس في كرسي رئيس لجنة التحكيم المركزية خلال اكثر من تسعة سنوات كان مسار جدل وسخرية
في رفض عضويته من الاتحاد العربي لكرة القدم سيحة خبير التحكيم الذي لم يحقق انجازا تحكيما يقر اعين
الحكام السودانيين خلال فترته لم نسمع عنه اونشاهده في مسيرته التحكيمية في ادارة أي نهائي الامم الافريقية ولاحتي نهائي الاندية الافريقية خلال عطاءه التحكيمي بات عدو الهلال الاول بتربصه والتشكيك في اهدافه
بيت البكاء الذي ظل يتواجد خلال القنوات الفضائية في ظل التخفيف عن مواساة الوصيف لن يفيد بشي
ولن تغير حال الوصيف السئ بعد انكشف المستور وفزعة التحكيم التي صرخت لها كل اجاويد ادارة المريخ
من اجل استعطاف الاخرين واشغال الجماهير المغلوب علي امرها ومحاولة التخدير بدلا من وضع المشرط علي
مواقع الجرح الحقيقي لن ياتي بجديد حيث لم يترك لهم الهلال حسابيا الصراع علي المركز الاول وترك
لهم اثارة النحيب والبكاء وايهام جماهيرهم المغلوبة بظلم التحكيم