كالعادة خيب الوصيف امال جماهيريه في تقليص نقاط الممتاز بينه والهلال عندما تواضع علي ملعبه وخسر النتيجة بهدفين مقابل هدف في مباراة وضح فيها الحال المائل لدفاع الوصيف بعد ان تلاعب عنكبة بمدافعي الاحمر وبالتحديد علي جعفر والريح علي حيث كان بامكان هجوم هلال الابيض زيادة الحصة التهديفية بشباك جمال سالم الذي وضحت سلبياته منذ مباراة العلمة الجزائري
وجاءت هزيمة الوصيف الاخيرة علي يد هلال كردفان لتؤكد من جديد مدي مايعانيه الوصيف من ترهل فني علي جميع المستويات كماان الهزيمة جاءت كموشر علي عدم مقدرة الوصيف علي استمراره في المنافسة المحليةبتساع الفارق بينه وحبيب الملايين الي ستة نقاط نقاط بالتمام والكمال كما اكدت تلك المباراة المستوي الحقيقي
للوصيف في المباراة الاخيرة التي خاضها امام العلمة الفريق الهابط الي الدرجة الثانية والاهداف السهلة التي ولجت شباك سالم
المدير الفني لهلال الابيض شرف الدين احمد موسي الذي صرع المريخ علي ملعبه وهو يقود مريخ الفاشر بهدف حسن كمال عرف من اين تؤكل الكتف عندما ركز علي مكامن الخلل والعلة في شوارع الوصيف عندما استغل الجبهة اليسري
لفرقة المريخ الذي يتواجد بها علي جعفر المندفع بالاخطاء الكارثية بجانب العمق الدفاعي والذي برزت فيه ثغرة
الريح علي في البط وعدم التمركز الجيد مما جعل اخطاءه متكررة بجانب امير كمال برعم من السوانح والفرص الثمينة التي وجدها رماة هلال الابيض ولو كانت هناك جراءة وشجاعة من لاعبي هلال الابيض لكانت نتيجة المباراة
رباعية خاصة المواجهات التي وجدها عنكبة وجهة لوجه امام مرمي سالم كما غابت الخبرة التراكمية لفرقة هلال الابيض خاصة في الجانب التكتيكي والاستحواذ الايجابي وكانت اغلب الكرات لاتجد اقدام لاعبي الفريق عدا النجاعة التي تميز بها فريد محمد نجيب والتاج ابراهيم في الطرف الايمن وفي المقابل تحرك الوصيف بعد خروج علي جعفر والريح علي علة الفريق الحقيقية في المنافسات المطروحة علي الساحة المحلية والافريقيةحيث غير الغاني كوفي شكل الفريق كليا واستطاع ان يخوض العديد من طلعات بجانب رمضان عجب رغم خضوع الفرنسي الي الحرس القديم
بدخول الباشا الغايب عن مشاركات الفريق من بداية الموسم حيث وضح مدي تاثير الاعب وجلوسه في دكة البدلاء
بجانب فشل العاجي ديدي في مغازلة الشباك لقلة مردوده الهجومي ويبدو انه الاعب مجهود وليس لاعب صندوق كما شهدنا في العديد من المباريات المحلية والافريقية ومن خلال محصلة النتيجة اصبحت منافسة الدوري الممتاز تتجه الي الهلال رويدا رويدا ويبدو بان فوز الازرق بالبطولة سيحسم قيل نهاية البطولة قبل اسبوعين من النهاية وسيضر الازرق الخوض في مباراة التتويج امام الوصيف بلاعبي الرديف من اجل الاحتفال بالقب المحبب
اخر الاسوار
الاهداف التي ولجت شباك الحارس سالم كانت نتيجة الضعف الدفاعي التي شارك بها الريح علي وامير كمال بجانب ضعف الحارس سالم
عنكبه اضاع مولود من الاهداف امام الوصيف ولو تجراء قليلا لحسم جائزه هداف البطولة قبل ختام المنافسة بااربعة اسابيع
وجاءت هزيمة الوصيف الاخيرة علي يد هلال كردفان لتؤكد من جديد مدي مايعانيه الوصيف من ترهل فني علي جميع المستويات كماان الهزيمة جاءت كموشر علي عدم مقدرة الوصيف علي استمراره في المنافسة المحليةبتساع الفارق بينه وحبيب الملايين الي ستة نقاط نقاط بالتمام والكمال كما اكدت تلك المباراة المستوي الحقيقي
للوصيف في المباراة الاخيرة التي خاضها امام العلمة الفريق الهابط الي الدرجة الثانية والاهداف السهلة التي ولجت شباك سالم
المدير الفني لهلال الابيض شرف الدين احمد موسي الذي صرع المريخ علي ملعبه وهو يقود مريخ الفاشر بهدف حسن كمال عرف من اين تؤكل الكتف عندما ركز علي مكامن الخلل والعلة في شوارع الوصيف عندما استغل الجبهة اليسري
لفرقة المريخ الذي يتواجد بها علي جعفر المندفع بالاخطاء الكارثية بجانب العمق الدفاعي والذي برزت فيه ثغرة
الريح علي في البط وعدم التمركز الجيد مما جعل اخطاءه متكررة بجانب امير كمال برعم من السوانح والفرص الثمينة التي وجدها رماة هلال الابيض ولو كانت هناك جراءة وشجاعة من لاعبي هلال الابيض لكانت نتيجة المباراة
رباعية خاصة المواجهات التي وجدها عنكبة وجهة لوجه امام مرمي سالم كما غابت الخبرة التراكمية لفرقة هلال الابيض خاصة في الجانب التكتيكي والاستحواذ الايجابي وكانت اغلب الكرات لاتجد اقدام لاعبي الفريق عدا النجاعة التي تميز بها فريد محمد نجيب والتاج ابراهيم في الطرف الايمن وفي المقابل تحرك الوصيف بعد خروج علي جعفر والريح علي علة الفريق الحقيقية في المنافسات المطروحة علي الساحة المحلية والافريقيةحيث غير الغاني كوفي شكل الفريق كليا واستطاع ان يخوض العديد من طلعات بجانب رمضان عجب رغم خضوع الفرنسي الي الحرس القديم
بدخول الباشا الغايب عن مشاركات الفريق من بداية الموسم حيث وضح مدي تاثير الاعب وجلوسه في دكة البدلاء
بجانب فشل العاجي ديدي في مغازلة الشباك لقلة مردوده الهجومي ويبدو انه الاعب مجهود وليس لاعب صندوق كما شهدنا في العديد من المباريات المحلية والافريقية ومن خلال محصلة النتيجة اصبحت منافسة الدوري الممتاز تتجه الي الهلال رويدا رويدا ويبدو بان فوز الازرق بالبطولة سيحسم قيل نهاية البطولة قبل اسبوعين من النهاية وسيضر الازرق الخوض في مباراة التتويج امام الوصيف بلاعبي الرديف من اجل الاحتفال بالقب المحبب
اخر الاسوار
الاهداف التي ولجت شباك الحارس سالم كانت نتيجة الضعف الدفاعي التي شارك بها الريح علي وامير كمال بجانب ضعف الحارس سالم
عنكبه اضاع مولود من الاهداف امام الوصيف ولو تجراء قليلا لحسم جائزه هداف البطولة قبل ختام المنافسة بااربعة اسابيع
تابع المناحات في الصحف الحمراء
و احتفظ بها للذكرى و التاريخ علشان تنقطع الالسن و تبطل التعليق على اليسوى و اللي لا يسوى