لجنة (الاستهبالات) المسمى بالاستئنافات استحقت ان نسميها(جحا وقلة عقله)
لجنة الاستئنافات العليا بالاتحاد العام تواصل تهربها من مواجهة قضية
لاعب المريخ بكرى المدينة فبعد ان ظلت تتهرب من حسم القضية مرات بعدم
اكتمال النصاب القانونى او تاجيل النظر فى القضية لاجتماع اخر ومرات
لمخاطبة الاتحاد ليقدم المستندات التى تدعم طلب الفحص اللذى تقدم به
ليحول دوم تنفيذ قرار اللجنة باعادة المباراة الامر اللذى كان يطرح
التسؤال بداية كيف تسلمت اللجنة طلبا للفحص دون ان يقدم صاحبه المستندات
الداعمة له مما يعنى رفض الطلب شكلا لعدم جدية مقدمه ومع ذلك استغلت
اللجنة هذه النقطة لتتخذ منها مبررا لتاجيل النظر فى القضية
اما اجتماع اللجنة الاخير المنعقد مساء الجمعة واللذى اسمته اللجنة
نفسها الاجتماع الاخير لحسم القضية جاء بمفاجاءات اكبر
فلقد نهربت اللجة من حسم القضية فى الاجتماع اللذى حددته موعدا نهائيا
لاتخاذ القرار بعد ان لم يعد بيدها مبررات واهية للتاجيل والهروب من حسم
القضية ولكن اللجنة خرجت باكبر بدعة حيث انها لم تصدر اى قرار حول
المستندات التى طلبتها من الاتحاد وقام بتقديمه لها حسب طلب اللجنة فصدر
عنها قرار غريب دون الاشارة لماهية مستندات الاتحاد التى سلمت للجنة
بناء على طلبه ومع ذلك لم تدلى اللجنة باى قرار حولها او الاشارة اليها
وهى الاساس اللذى وجهت له الدعوة للاجتماع لتوضح ان كانت قبلتها او
رفضتها حيث انها كان يتعين عليها ان تصدر قرار حاسما اما ان تقبل
مستندات طلب الفحص اللتى قدمها الاتحاد فتعيد النظر فى القرار واما ان
ترفض المستنادات وتبقى على قرارها كما هو اما ان تبخث عن وسيلة جديدة
للهروب من مواجهة قضية لابد من حسمها فهذا امر يشكل ادانة واضحة لهذه
اللجنة العدلية التى لم تعد اهلا لهذه المهمة
والمفاجاة والمفارقة الكبيرة انها اجلت النظر فى القضية حتى يتم تسليم
المريخ والامل قرار اللجنة ولاتاحة الفرصة لهما لتقديم طلب الفحص للقرار
مع انا ايا منهما لم بقرر تقديم طلب فحص فكيف تطلبه اللجنة ومن اللذى
خولها هذا الحق وهذه اول مرة فى التاريخ نسمع فيها ان لجنة الاستئنافات
تتخذ قرارا لها فى نزاع قانونى ثم تقرر ان تسلم الطرفين القرار لاول مرة
مكتوبا ليقدم كمل منهما طلب الفحص للقرار وكانها هى التى تقرر للطرفين
الظريق اللذى يتعين عليهما ان يسلكاه مع ان دور اللجنة ينتهى بتسليم
القرار للطرفين ولكل منهما ان يقرر الخطزة التالية حسب القانون ان شاء
يطعن فى قرار اللجنة امام التحكيمية لوزان او يلجا للقضاء السودانى حسب
السوابق كما ان الغريب فى الامر لماذا لم تسلم اللجنة القرار اصلا
للطرفين منذ صدر القرار فكيف لها ان تحجز القرار عن المعنيين به
فلجنة الاسئنئنافات ليست معنية بردود فعل الطرفين فمهمتها انتهت باصدار
القرار وتبليغ الاطراف به والقانون يحدد لكل طرف مسلكه دون الرجوع للجنة
الاستئنافات
ولعل السؤال الكبير هنا هل هذه اول مرة تصدر اللجنة حكما باعادة مباراة
وهل سبق ان سلكت نفس هذا الطريق فى الحالات السابقة التى اصدرت فيها
احكام باعادة مباراة او انتزاع نقاط فلماذا تحيد اللجنة عن موقفها من
حكم قضائى اصدرته بسبب ردود فعل الاطراف المعنية به فما شان اللجنة
وردود الفعل فلقد انتهت مهمتها باتخذ القرار واذا كان الاتحاد تقدم بطلب
فحص ليس عليها الا ان تقرر فيه حسب ماتسلمت من مستندات فلماذا تدخل طرفا
القضية فى طلبات الفحص وليس بينهما من اعلن تقديمه لطلب فخص فتطلب منهم
اللجنة ذلك فى بدعة غريبة
ترى ماذا يكون المبرر لوسيلة الهروب القادمة فى الاجتماع التالى مع
ان اللجنة لم تعد طرفا فان كان الامل مطالبا بان\لنقاط ورافضا الاعادة
فله ان يسلك مايكفله له القانون للطعن امام الجهات المختصة ضد
قرارالاستئنافات وهكذا المريخ فان كان رافضا قرار الاعادة ايضا فله ان
يسلك طريق القانون بعد ان ترفع اللجنة يدهاعن القضية بما اصدرته من حكم
خارج النص
- شكرا الاخ شوقى واعيد ليك مقولة رحمة الله عليه لاعب الهلال
والمريخ ورئيس نادى المريخ فى ذلك الزمن الجميل اطلق قولة مشهورة قال
فيفا(_رياضتنا بروس وعشان كده ما بتتطور ) والبروس كما تعلم الحشائش التى
تنبت عشوائيا ولاتنتج ثمرا فيه فايدة فياربى اذا كانت زمن ابوالعائلة
بروس اسه نقول عليها شنو العوض على الله
- شكراالاخ كتوش اتفق مع الاخ شوقى كلها خربانة وقمتنا الحال زى بعضه
- شكرا الاخوة طلال وحسام صحافتنا سبب الكارثة كلها فسدت فافسدت
الاداريين واللاعبين وصنعت ليها قمة من الوهم تعمل كل حاجة لا تفيد
الكرة اما مصلحة اللعبة خارج الحسابات العالم كله فيه قمة لكن قمة بتطور
اللعبة مش---------
لجنة الاستئنافات العليا بالاتحاد العام تواصل تهربها من مواجهة قضية
لاعب المريخ بكرى المدينة فبعد ان ظلت تتهرب من حسم القضية مرات بعدم
اكتمال النصاب القانونى او تاجيل النظر فى القضية لاجتماع اخر ومرات
لمخاطبة الاتحاد ليقدم المستندات التى تدعم طلب الفحص اللذى تقدم به
ليحول دوم تنفيذ قرار اللجنة باعادة المباراة الامر اللذى كان يطرح
التسؤال بداية كيف تسلمت اللجنة طلبا للفحص دون ان يقدم صاحبه المستندات
الداعمة له مما يعنى رفض الطلب شكلا لعدم جدية مقدمه ومع ذلك استغلت
اللجنة هذه النقطة لتتخذ منها مبررا لتاجيل النظر فى القضية
اما اجتماع اللجنة الاخير المنعقد مساء الجمعة واللذى اسمته اللجنة
نفسها الاجتماع الاخير لحسم القضية جاء بمفاجاءات اكبر
فلقد نهربت اللجة من حسم القضية فى الاجتماع اللذى حددته موعدا نهائيا
لاتخاذ القرار بعد ان لم يعد بيدها مبررات واهية للتاجيل والهروب من حسم
القضية ولكن اللجنة خرجت باكبر بدعة حيث انها لم تصدر اى قرار حول
المستندات التى طلبتها من الاتحاد وقام بتقديمه لها حسب طلب اللجنة فصدر
عنها قرار غريب دون الاشارة لماهية مستندات الاتحاد التى سلمت للجنة
بناء على طلبه ومع ذلك لم تدلى اللجنة باى قرار حولها او الاشارة اليها
وهى الاساس اللذى وجهت له الدعوة للاجتماع لتوضح ان كانت قبلتها او
رفضتها حيث انها كان يتعين عليها ان تصدر قرار حاسما اما ان تقبل
مستندات طلب الفحص اللتى قدمها الاتحاد فتعيد النظر فى القرار واما ان
ترفض المستنادات وتبقى على قرارها كما هو اما ان تبخث عن وسيلة جديدة
للهروب من مواجهة قضية لابد من حسمها فهذا امر يشكل ادانة واضحة لهذه
اللجنة العدلية التى لم تعد اهلا لهذه المهمة
والمفاجاة والمفارقة الكبيرة انها اجلت النظر فى القضية حتى يتم تسليم
المريخ والامل قرار اللجنة ولاتاحة الفرصة لهما لتقديم طلب الفحص للقرار
مع انا ايا منهما لم بقرر تقديم طلب فحص فكيف تطلبه اللجنة ومن اللذى
خولها هذا الحق وهذه اول مرة فى التاريخ نسمع فيها ان لجنة الاستئنافات
تتخذ قرارا لها فى نزاع قانونى ثم تقرر ان تسلم الطرفين القرار لاول مرة
مكتوبا ليقدم كمل منهما طلب الفحص للقرار وكانها هى التى تقرر للطرفين
الظريق اللذى يتعين عليهما ان يسلكاه مع ان دور اللجنة ينتهى بتسليم
القرار للطرفين ولكل منهما ان يقرر الخطزة التالية حسب القانون ان شاء
يطعن فى قرار اللجنة امام التحكيمية لوزان او يلجا للقضاء السودانى حسب
السوابق كما ان الغريب فى الامر لماذا لم تسلم اللجنة القرار اصلا
للطرفين منذ صدر القرار فكيف لها ان تحجز القرار عن المعنيين به
فلجنة الاسئنئنافات ليست معنية بردود فعل الطرفين فمهمتها انتهت باصدار
القرار وتبليغ الاطراف به والقانون يحدد لكل طرف مسلكه دون الرجوع للجنة
الاستئنافات
ولعل السؤال الكبير هنا هل هذه اول مرة تصدر اللجنة حكما باعادة مباراة
وهل سبق ان سلكت نفس هذا الطريق فى الحالات السابقة التى اصدرت فيها
احكام باعادة مباراة او انتزاع نقاط فلماذا تحيد اللجنة عن موقفها من
حكم قضائى اصدرته بسبب ردود فعل الاطراف المعنية به فما شان اللجنة
وردود الفعل فلقد انتهت مهمتها باتخذ القرار واذا كان الاتحاد تقدم بطلب
فحص ليس عليها الا ان تقرر فيه حسب ماتسلمت من مستندات فلماذا تدخل طرفا
القضية فى طلبات الفحص وليس بينهما من اعلن تقديمه لطلب فخص فتطلب منهم
اللجنة ذلك فى بدعة غريبة
ترى ماذا يكون المبرر لوسيلة الهروب القادمة فى الاجتماع التالى مع
ان اللجنة لم تعد طرفا فان كان الامل مطالبا بان\لنقاط ورافضا الاعادة
فله ان يسلك مايكفله له القانون للطعن امام الجهات المختصة ضد
قرارالاستئنافات وهكذا المريخ فان كان رافضا قرار الاعادة ايضا فله ان
يسلك طريق القانون بعد ان ترفع اللجنة يدهاعن القضية بما اصدرته من حكم
خارج النص
- شكرا الاخ شوقى واعيد ليك مقولة رحمة الله عليه لاعب الهلال
والمريخ ورئيس نادى المريخ فى ذلك الزمن الجميل اطلق قولة مشهورة قال
فيفا(_رياضتنا بروس وعشان كده ما بتتطور ) والبروس كما تعلم الحشائش التى
تنبت عشوائيا ولاتنتج ثمرا فيه فايدة فياربى اذا كانت زمن ابوالعائلة
بروس اسه نقول عليها شنو العوض على الله
- شكراالاخ كتوش اتفق مع الاخ شوقى كلها خربانة وقمتنا الحال زى بعضه
- شكرا الاخوة طلال وحسام صحافتنا سبب الكارثة كلها فسدت فافسدت
الاداريين واللاعبين وصنعت ليها قمة من الوهم تعمل كل حاجة لا تفيد
الكرة اما مصلحة اللعبة خارج الحسابات العالم كله فيه قمة لكن قمة بتطور
اللعبة مش---------
ولأننا لا نتبع القانون ولانحترمه.. وان البعض هم اكبر من القانون الذي يجب ان يطوى ولا يطبق عليهم بكل السبل والحيل .. غدا سيضرب لاعب الحكم ويسبب له اذى جسيما او يقتله ؟؟ سيوقف ستة مباريات ... غدا سيطرد الجمهور الشرطة من مباراة ثانية ويضربه وقد قمنا بحمد الله بتأصيل السابقة لهروب الشرطة من الجماهير المتفلتة ولن يعاقب احد ما دام هناك سابقة بيان صلح مع وزارة الداخلية... غد سيوقف الحكم المباراة اكثر من نصف ساعة ولن يحاسبه احد لان السابقة موجودة.. غدا لن يتم ايقاف اي لاعب لديه مباراة خارجية مهمة مهما خالف داخليا بضرب الحكم وسب امه بافحش الكلمات .. ما يدهش فعلا لماذا يسكت الحكام ولجنتهم واتحادهم العام يمسحون بهم الارض بحماية من يضربونهم ويسبونهم...حتى التلفزيون القومي لم تسلم اسلاكه من المعط ولم يسلم معلقه من الضرب...اما ان حاولنا مقارنة الاحداث فكلنا ادنا فقلق نشجع لحكم مباراة هلال اهلي شندي بالخرطوم وقام مجدي شمس الدين لاول مرة في تاريخ الاتحاد بدعوة لجنته عن طريق الصحافة لمعاقبة الهلال ... حكم على الهلال بلعب مباراته التالية ضد الامل باستاد الحصاحيصا التالف وبدون جمهور وكان الدكتور معتصم جعفر بنفسه يشرف على تنفيذ العقوبة عندما علم برفض الهلال للعب قبل ايام قليلة من مباراته الافريقية في استاد الحصاحيصا لانه معروف بانه غير صالح ويعرض لاعبيه للاصابة ... كان معتصم في حينها يستأسد ويصرح بان لو لم يلعب الهلال المباراة سيقوم الاتحاد بمخاطبةالكاف لسحبه من المنافسة الافريقية ... شرطة الحصاحيصا اعتذرت عن حراسة المباراة لمشغوليتها بالانتخابات .. اتصل معتصم بمدني فاكدوا له ذلك الرفض واقترحوا عليه مدني واقيمت المباراة في مدني...اين معتصم جعفر اليوم من احداث مباراة مريخ الفاشر واهلي شندي صاحبة الاحداث التي تعتبر بالنسبة لفلق رجل راية من قبل مشجع غير معروف ومتفلت ... ماذا نسمي تصرف مجدي في الاحداث الاخيرة وموقفه ود. جعفر الحازم من فلق رجل الراية في مباراة الهلال المذكورة... ماذا نسمي هذا التصرف المتناقض... ان الاتحاد باختصار يسير بامر ولي نعمته جمال الوالي... وان كنتم تعتقدون بانكم ستفلتون من العدالة فان البشير نفسه لن يفلت من عدالة السماء ان مورس الظلم في الدولة التي يرأسها.. فاين البشير من عمر بن الخطاب واين معتصم ومجدي وعطا المنان وجمال الوالي... عداللة السماء اقرب مما تتصورون... يمهل ولا يهمل... العدالة ليست لارضاء المخلوق كما تعتقدون وانما لارضاء الخالق
ثانيا فيما يخص بالتزوير وأستغلال المنصب هل الحل والمنطق والقانون ب أ-فصل شرونى ب- فصل عوض أحمد طه يجب أن تجيب على هذه الامور بكل وضوح وشفافية لأن مقالك أنشائى فضفاض
بالله عليك يا أستاذ النعمان لأنك الذي تبقى ممن يقولون كلمة الحق و لذلك لا يقبلوا في الأماكن التي يراد فيها كلمة yes sir ، أليس هذا الوقت المناسب لاجتثاث هذا اللوبي من الاتحاد العام و إيقاف او تحجيم الاقلام التي تدعو الى الفوضى ، و لكن كما قلت يا أستاذ النعمان لا حياة لمن تنادي