احترام سانغا طريق الزعيم للمجموعات
لقاء الاياب الذي سيخوضه الزعيم الهلالي في قلعة الأقمار الاحد القادم هو لقاء من نوع خاص ويحمل بين طياته الكثير من التحديات لنجوم الهلال الذين سجلوا التفوق خارج الأرض وعادوا بأثمن انتصار من الاراضي الكنغولية كحدث غير مسبوق وهذا التفوق سيلقي على كاهل اللاعبين اعباء جسام ومسئوليات عظيمة امام لاعبي الهلال وهم يدافعون عن الفوز الباهر الذي حققوه خارج الارض لاسيما وهم هذه المرة سيلعبون على ارضهم وامام جماهيرهم الهادرة الأمر الذي يحتم عليهم ان يضاعفوا من جهودهم ويتغالبوا على انفسهم من اجل تاكيد الانتصار الذي حققوه في الاراضي الكنغولية ومن هنا فان المهمة تصبح مهمة لاعبين في المقام الاول قبل ان تكون مباراة مدربين ونحن هنا بالطبع لانريد ان نلقي دور المدرب التونسي نبيل الكوكي بل على العكس فنحن ندرك جيدا بأن مفاتيح الفوز كلها تكون بيده وهو يضع خطط اللعب والطرق الفنية التي تتوافق مع اهمية المباراة ومكانتها اضافة الى دوره الاكبر في اختيار التشكيل الأمثل الذي سيخوض به الفريق الهلالي المباراة وهي النقطة الجوهرية الأولى التي تتمركز عليها النجاحات المرجوة في المباراة أضافة الى دوره في المتابعة والقراءة السليمة لمجريات احداث المباراة فنحن ومعنا عدد من المراقبين ندرك جيدا أهمية تلك الاولويات التي يطلع بها المدرب الكوكي في لقاء الاحد الحاسم ولكن كل ذلك ينصب في وعاء اللاعبين الذين يصنعون الحدث وهم يمارسون الركض من داخل المستطيل الاخضر فهم يمثلون الدور الاعظم في المباراة التاريخية المنتظرة ونقولها صريحة بانه متى ماكان نجوم الهلال في الموعد وكان كل لاعب في يومه وادي كل فرد منهم دوره المنوط به على الوجه الأكمل فان فتية الهلال الاماجد سيكونوا قادرين على تجاوز عقبة فريق سانغا الكنغولي بكل سهولة ويسر بحكم فارق الامكانيات الخبراتية والفنية والتي تجير لمصلحة لاعبي الهلال دون شك ولكننا فقط نحذر لاعبي الهلال من جزئية هامة وحيوية وهي تتعلق بضرورة العمل على احترام المنافس مهما كان تواضعه فهو في نهاية الامر فريق منافس ولديه نفس طموحات الهلاليين وهي الوصول الى دوري المجموعات برغم تخلفه بالهزيمة في ارضه ومتى مااحترم لاعبي الهلال منافسهم الكنغولي ولعبوا معه بمبدأ الند للند فساعتها ان يجد لاعبي الهلال كبير عناء في تخطيه والحاق الهزيمة الثانية به في ظرف اسبوعين من عمر الزمان والتأهل الى دوري المجموعات من اقصر الطرق اما الاستهتار والاستهانة والتهاون والاستخفاف بالخصم والتقليل من شأنه والنظر اليه نظرة دونية على أعتبار انني قد فزت عليه على أرضه فماذا سيفعل خارج الأرض فلو وصل لاعبي الهلال بتفكيرهم الى هذا المنخى فهم قطعا سيدفعون الثمن غاليا ولانستبعد ان يشقوا طريقهم الى الكونفدرالية بعد ان يكونوا قد اضاعوا كل المكاسب التي تحققت خارج الارض .
والحديث برمته نسوقه للاعبي الهلال الأشاوس الغر الميامين لكي يأخذوا العبرة من بين سطوره ختى لاتقع الفأس في الرأس ونجد أنفسنا نبكي على الاطلال واللبن المسكوب"
عاد الحكيم فمتى يلتقط الارباب القفاز ؟؟
* عودة المياه لمجاريها بين القطبين الهلاليين الكبيرين اشرف الكاردنالي وحكيم الهلال طه علي البشير والالتقاء في صعيد واحد وتصفية ماعلق بالنفوس ووضع الايدي فوق بعضها البعض متشابكة من اجل الهلال وبدء صفحة جديدة من العمل المثمر الجاد من احل الهلال الكيان الشامخ تلك العودة المبمونة اسعدت كل الهلاليين في كل بقاع الارض نسبة الى أن تواجد الحكيم في معية المجلس الحاكم سيكون له مردود ايجابي كبير على كل الأصعده فنيا واداريا واجتماعيا عطفا على المكانة الكبيرة لحكيم الهلال في اوساط الهلاليين وبما ان عودة الحكيم طه قد تزامنت مع وضع حجر الاساس لمشروع الجوهرة الزرقاء فاننا ننتظر وقفات مشرفة من حكيم الهلال في دعم هذا المشروع العملاق ليس بالدعم الشخصي منه فقط بل بتسخير كل علاقاته لاستقطاب رجال الاعمال والبيوتات التجارية لدعم المشروع وتقديم يد العون له حتى يرى النور ويقف شامخا يناطح الصخر. وبما ان عودة الحكيم قد اسعدت كل الهلاليين ووضعت الاطمئنان بين جوانحهم فهل نطمع ان يخرج الوجيه صلاح ادريس من عزلته التي فرضها على نفسه وجعلته ينزوي في ركن قصي يناصب رؤساء الهلال والهلاليين العداء ويضع المتاريس في طريقهم لتكسير مقاديفهم برغم هلاليته التي لايتطرق اليها الشك لامن خلفها ولا من بين بديها فمتى يعود الارباب ومتى ينضم الى الركب الهلالي المتكامل ليزيده قوة على قوته انها الأمنية الغالية التي تراود كل محبي الهلال فمتى يلتقط الارباب القفاز؟؟
التمريرة الاخيرة
* تمد الايد ونتسالم .. كانك مانسيتني زمان ولا الزول القبيل خاصم .
لقاء الاياب الذي سيخوضه الزعيم الهلالي في قلعة الأقمار الاحد القادم هو لقاء من نوع خاص ويحمل بين طياته الكثير من التحديات لنجوم الهلال الذين سجلوا التفوق خارج الأرض وعادوا بأثمن انتصار من الاراضي الكنغولية كحدث غير مسبوق وهذا التفوق سيلقي على كاهل اللاعبين اعباء جسام ومسئوليات عظيمة امام لاعبي الهلال وهم يدافعون عن الفوز الباهر الذي حققوه خارج الارض لاسيما وهم هذه المرة سيلعبون على ارضهم وامام جماهيرهم الهادرة الأمر الذي يحتم عليهم ان يضاعفوا من جهودهم ويتغالبوا على انفسهم من اجل تاكيد الانتصار الذي حققوه في الاراضي الكنغولية ومن هنا فان المهمة تصبح مهمة لاعبين في المقام الاول قبل ان تكون مباراة مدربين ونحن هنا بالطبع لانريد ان نلقي دور المدرب التونسي نبيل الكوكي بل على العكس فنحن ندرك جيدا بأن مفاتيح الفوز كلها تكون بيده وهو يضع خطط اللعب والطرق الفنية التي تتوافق مع اهمية المباراة ومكانتها اضافة الى دوره الاكبر في اختيار التشكيل الأمثل الذي سيخوض به الفريق الهلالي المباراة وهي النقطة الجوهرية الأولى التي تتمركز عليها النجاحات المرجوة في المباراة أضافة الى دوره في المتابعة والقراءة السليمة لمجريات احداث المباراة فنحن ومعنا عدد من المراقبين ندرك جيدا أهمية تلك الاولويات التي يطلع بها المدرب الكوكي في لقاء الاحد الحاسم ولكن كل ذلك ينصب في وعاء اللاعبين الذين يصنعون الحدث وهم يمارسون الركض من داخل المستطيل الاخضر فهم يمثلون الدور الاعظم في المباراة التاريخية المنتظرة ونقولها صريحة بانه متى ماكان نجوم الهلال في الموعد وكان كل لاعب في يومه وادي كل فرد منهم دوره المنوط به على الوجه الأكمل فان فتية الهلال الاماجد سيكونوا قادرين على تجاوز عقبة فريق سانغا الكنغولي بكل سهولة ويسر بحكم فارق الامكانيات الخبراتية والفنية والتي تجير لمصلحة لاعبي الهلال دون شك ولكننا فقط نحذر لاعبي الهلال من جزئية هامة وحيوية وهي تتعلق بضرورة العمل على احترام المنافس مهما كان تواضعه فهو في نهاية الامر فريق منافس ولديه نفس طموحات الهلاليين وهي الوصول الى دوري المجموعات برغم تخلفه بالهزيمة في ارضه ومتى مااحترم لاعبي الهلال منافسهم الكنغولي ولعبوا معه بمبدأ الند للند فساعتها ان يجد لاعبي الهلال كبير عناء في تخطيه والحاق الهزيمة الثانية به في ظرف اسبوعين من عمر الزمان والتأهل الى دوري المجموعات من اقصر الطرق اما الاستهتار والاستهانة والتهاون والاستخفاف بالخصم والتقليل من شأنه والنظر اليه نظرة دونية على أعتبار انني قد فزت عليه على أرضه فماذا سيفعل خارج الأرض فلو وصل لاعبي الهلال بتفكيرهم الى هذا المنخى فهم قطعا سيدفعون الثمن غاليا ولانستبعد ان يشقوا طريقهم الى الكونفدرالية بعد ان يكونوا قد اضاعوا كل المكاسب التي تحققت خارج الارض .
والحديث برمته نسوقه للاعبي الهلال الأشاوس الغر الميامين لكي يأخذوا العبرة من بين سطوره ختى لاتقع الفأس في الرأس ونجد أنفسنا نبكي على الاطلال واللبن المسكوب"
عاد الحكيم فمتى يلتقط الارباب القفاز ؟؟
* عودة المياه لمجاريها بين القطبين الهلاليين الكبيرين اشرف الكاردنالي وحكيم الهلال طه علي البشير والالتقاء في صعيد واحد وتصفية ماعلق بالنفوس ووضع الايدي فوق بعضها البعض متشابكة من اجل الهلال وبدء صفحة جديدة من العمل المثمر الجاد من احل الهلال الكيان الشامخ تلك العودة المبمونة اسعدت كل الهلاليين في كل بقاع الارض نسبة الى أن تواجد الحكيم في معية المجلس الحاكم سيكون له مردود ايجابي كبير على كل الأصعده فنيا واداريا واجتماعيا عطفا على المكانة الكبيرة لحكيم الهلال في اوساط الهلاليين وبما ان عودة الحكيم طه قد تزامنت مع وضع حجر الاساس لمشروع الجوهرة الزرقاء فاننا ننتظر وقفات مشرفة من حكيم الهلال في دعم هذا المشروع العملاق ليس بالدعم الشخصي منه فقط بل بتسخير كل علاقاته لاستقطاب رجال الاعمال والبيوتات التجارية لدعم المشروع وتقديم يد العون له حتى يرى النور ويقف شامخا يناطح الصخر. وبما ان عودة الحكيم قد اسعدت كل الهلاليين ووضعت الاطمئنان بين جوانحهم فهل نطمع ان يخرج الوجيه صلاح ادريس من عزلته التي فرضها على نفسه وجعلته ينزوي في ركن قصي يناصب رؤساء الهلال والهلاليين العداء ويضع المتاريس في طريقهم لتكسير مقاديفهم برغم هلاليته التي لايتطرق اليها الشك لامن خلفها ولا من بين بديها فمتى يعود الارباب ومتى ينضم الى الركب الهلالي المتكامل ليزيده قوة على قوته انها الأمنية الغالية التي تراود كل محبي الهلال فمتى يلتقط الارباب القفاز؟؟
التمريرة الاخيرة
* تمد الايد ونتسالم .. كانك مانسيتني زمان ولا الزول القبيل خاصم .