بالمرصاد
الصادق مصطفى الشيخ
لا ادرى لماذا تذكرت وانا اتلقى نباء سقوط محمد سيد احمد الشهير بالجكومى فى انتخابات اتحاد الكرة بالحصاحيصا منظره وهو خارج من قاعة اجتماعات اتحاد لخرطوم يهلل ويكبر بفوز محمود صالح المحسوب على مجموعة معتصم جعفر فى انتخابات كلية الدرجة الاولى والممتاز حيث كان ينافسه على عثمان عبد السلام المحسوب على مجموعة الدكتور كمال شداد - طاردت الجكومى لاعرف سر ابتهاجه ولكنه توقف عن التهليل ليس لانه رانى امامه لكن لانه كان يحادث معتصم جعفر الذى اكاد اجزم انه ملاء الارض ضجيجا لان محمود صالح كان قاب قوسين او ادنى من السقوط وهو راس الرمح فى عودة معتصم رفم ما يعرف عته من التقرب الكبير لشداد ولكنه عمل على ترجيح اصوات الخرطوم التى كانت منقسمة خاصة بعد فوز عادل دهب وجمال الكيماوى وكان حتى حسن عبد السلام قد منح وعدا لقادة مجموعة شداد بان يترشح على اعتبار ان نصف اصوات الخرطوم له ولكن ما جرى فى منتجع الراوبى الذى كان فيه غريم الجاكومى واشباهه من انجرفوا وراء تيار العصيان وعض اليد التى اكرمتهم وجعلتهم فى مصاف من يعول عليهم فى المرفق الهام الذى ما كان لهم ان يدخلوه لولا صبر الدكتور عليهم ولكنه طبع البنى ادم وافعال الشيطان التى تصور لهم الجحيم ماء طهورا والكرسى شيئا نبيلا ولكنهم ما دروا ان الدوائر لن تتوقف وها هو الجكومى يتجرع مرارة الكاس ولم يشفع له ابناء العمومة بطلاق كاذب او بمتحرك من اهوال المقاعد القومية كما فعلوا يوم سقوطه امام برجاس
لا علينا فكما تدين تدان ولكن ليس بمقدورنا القول بان بديل الجكومى باشريا مدعوما من المعتمد مثل لجنة تسيير الهلال الحكومية خاصة ان جهات التحقيق بالحصاحيصا لم تنفى الجدل الدائر فى هذا الخصوص للدرجة التى تناقلته مواقع التواصل الاجتماعى واشارت لنتيجة مرحلة الاساس التى كانت مخيبة لامال الطلاب واسرهم حيث اكدت النتيجة تماما ان المعتمد واسرة التعليم وحتى الوالى يستحقوا الابعاد وليس الجكومى الذى ساعد ابناء عمومته على الاقل بالبقاء لدورة جديدة بالاتحاد والمريخ رغم محاصرة النيل الذى اهمله الجكومى وكان سببا فى غرقه والمجموعة التى استحقت الاشادة والتهنئة مع الاندية التى صوتت له رغم سوط السلطة وصولجان ال عيسى وانى الولاة المقال واللسة فى رحم التفكير بالهروب
مرصد اخير
فى انتظار مؤتمر الجكومى الصحفى الذى سيفضح فيه المعتمد وصاحب الموازين والمكاييل وراشى الحكام فى غانا ومتجاوزى انتخابات السنوات الاخيرة
دمتم والسلام
الصادق مصطفى الشيخ
لا ادرى لماذا تذكرت وانا اتلقى نباء سقوط محمد سيد احمد الشهير بالجكومى فى انتخابات اتحاد الكرة بالحصاحيصا منظره وهو خارج من قاعة اجتماعات اتحاد لخرطوم يهلل ويكبر بفوز محمود صالح المحسوب على مجموعة معتصم جعفر فى انتخابات كلية الدرجة الاولى والممتاز حيث كان ينافسه على عثمان عبد السلام المحسوب على مجموعة الدكتور كمال شداد - طاردت الجكومى لاعرف سر ابتهاجه ولكنه توقف عن التهليل ليس لانه رانى امامه لكن لانه كان يحادث معتصم جعفر الذى اكاد اجزم انه ملاء الارض ضجيجا لان محمود صالح كان قاب قوسين او ادنى من السقوط وهو راس الرمح فى عودة معتصم رفم ما يعرف عته من التقرب الكبير لشداد ولكنه عمل على ترجيح اصوات الخرطوم التى كانت منقسمة خاصة بعد فوز عادل دهب وجمال الكيماوى وكان حتى حسن عبد السلام قد منح وعدا لقادة مجموعة شداد بان يترشح على اعتبار ان نصف اصوات الخرطوم له ولكن ما جرى فى منتجع الراوبى الذى كان فيه غريم الجاكومى واشباهه من انجرفوا وراء تيار العصيان وعض اليد التى اكرمتهم وجعلتهم فى مصاف من يعول عليهم فى المرفق الهام الذى ما كان لهم ان يدخلوه لولا صبر الدكتور عليهم ولكنه طبع البنى ادم وافعال الشيطان التى تصور لهم الجحيم ماء طهورا والكرسى شيئا نبيلا ولكنهم ما دروا ان الدوائر لن تتوقف وها هو الجكومى يتجرع مرارة الكاس ولم يشفع له ابناء العمومة بطلاق كاذب او بمتحرك من اهوال المقاعد القومية كما فعلوا يوم سقوطه امام برجاس
لا علينا فكما تدين تدان ولكن ليس بمقدورنا القول بان بديل الجكومى باشريا مدعوما من المعتمد مثل لجنة تسيير الهلال الحكومية خاصة ان جهات التحقيق بالحصاحيصا لم تنفى الجدل الدائر فى هذا الخصوص للدرجة التى تناقلته مواقع التواصل الاجتماعى واشارت لنتيجة مرحلة الاساس التى كانت مخيبة لامال الطلاب واسرهم حيث اكدت النتيجة تماما ان المعتمد واسرة التعليم وحتى الوالى يستحقوا الابعاد وليس الجكومى الذى ساعد ابناء عمومته على الاقل بالبقاء لدورة جديدة بالاتحاد والمريخ رغم محاصرة النيل الذى اهمله الجكومى وكان سببا فى غرقه والمجموعة التى استحقت الاشادة والتهنئة مع الاندية التى صوتت له رغم سوط السلطة وصولجان ال عيسى وانى الولاة المقال واللسة فى رحم التفكير بالهروب
مرصد اخير
فى انتظار مؤتمر الجكومى الصحفى الذى سيفضح فيه المعتمد وصاحب الموازين والمكاييل وراشى الحكام فى غانا ومتجاوزى انتخابات السنوات الاخيرة
دمتم والسلام
