كلام في الممنوع
طارق أحمد المصطفى
محطات
خرج الإتحاد السوداني للتجديف والكانوي بمكاسب عديدة من خلال مشاركته في مهرجان السياحة والتسوق الذي إستضافته مدينة شندي خلال الفترة القليلة الماضية و جاءت مشاركة الإتحاد بتقديم عروض بمشاركة ( 25 ) مجدف وإنتهز فرصة وجوده في شندي حيث أقام كورس للتدريب أشرف عليه عدد من المدربين الذين تلقوا كورسات تدريب عالية وهو مايؤكد أن الإتحاد بدأ يجني في ثمار تأهيل كوادره داخليا وخارجيا في مجال التدريب .
بجانب تأهيل ( 25 ) مدرب ولاعب وإختيار ثلاثة لاعبين من ولاية نهر النيل للمنتخب الوطني قام معتمد محلية شندي بتخصيص أرض على النيل لتشييد نادي للتجديف ومواصلة لتفاعل المعتمد تعاقد أيضا على شراء ( 15 ) قارب سيتم تسليم الدفعة الاولى منها وهي عدد خمسة قوارب في الفترة القليلة القادمة .. نعتقد أن الإتحاد يسيير بخطى ثابتة نحو الإنتشار في الولايات ولابد ان نحي معتمد شندي التي لديها فريق في ممتاز كرة القدم على هذه الخطوة الجريئة وهو يهتم بالمناشط الرياضية الأخرى .
واصل الإتحاد السوداني لألعاب القوى مسلسل إخفاقاته في المشاركات الخارجية حيث غاب عن البطولة العربية لإختراق الضاحية التي جرت أمس الاول بدولة اليمن علما بأن اللجنة الفنية بالإتحاد أكملت إستعدادها منذ وقت مبكر بإختيار اللاعبين المشاركين وتجهيزهم إلا أن المفاجئة كانت في الغياب لأسباب غير معلومة ونحسب أنها أسباب غير مالية ، إذا الموضوع يحتاج الى وقفة ومحاسبة للإتحاد الذي فشل في المشاركة دون تقديم أسباب مقنعة .
بحسب معلومات تحصلنا عليها من مصادرنا كان هناك إصرار من قيادات الإتحاد اليمني على تواجد السودان ومشاركته حيث أن عدائينا يتمتعون بخبرات كبيرة ولهم صولات وجولات في المضامير العربية . الجميع بدأ يحسب الساعات و الدقائق والثواني لنهاية فترة هذا الإتحاد الذي تبقت له شهور قليلة حيث ستنتهي فترته في يونيو القادم ولم تقدم المجموعة القائمة على أمر الإتحاد مايشفع لها بالإستمرار وصار الجميع ينتظرون تغيير مجموعة التغيير.
لن نكل ولن نمل من الحديث عن اللجان المساعدة باللجنة الاولمبية السودانية التي فشلت حتى هذه اللحظة في تقديم أي عمل أو تنفيذ أي برنامج ، ( 12 ) لجنة مساعدة منذ تكوينها ( لا بتهش ولا بتنش ) لماذا لايتخذ مجلس إدارة اللجنة الاولمبية قرارا بإحالة كل هذه اللجان الى المعاش وتكوين لجان جديدة يكون أساسها من شباب الإتحادات الرياضية الذين نتلمس في كثير منهم حبهم وشغفهم في العمل وتقديم أنفسهم بصورة جيدة إفعلها يامجلس الاولمبية ودعك من الموازنات الإنتخابية .
إتحاد كرة اليد ( الغائب ديمة ) عن الساحة الرياضية يبدو أنه إكتفى بكورسيي التدريب والتحكيم الذين أقامهما في العام الماضي تحت إشراف خبراء من تونس وبعد ذلك دخل د.موسى طه ورفاقه في إجازة طوييييلة ، حتى بطولات الإتحاد التنشيطية مثل ( الفلوكسواجن ) إختفت عن الوجود وإختفى الطيب العباسي الدينمو المحرك لجميع أنشطة اليد في السودان . لماذا لايُفعل موسى طه علاقاته وسط الحزب الحاكم لتلقي الدعم وتسيير النشاط وإن كانت مشغولياته تمنعه لماذا لايكون متصالحا مع نفسه ويتقدم بإستقالته .
يا وزير الشباب والرياضة أخبار لجنة تقصي الحقائق في تزوير شهادات مدربين رفع الأثقال شنو؟؟
طارق أحمد المصطفى
محطات
خرج الإتحاد السوداني للتجديف والكانوي بمكاسب عديدة من خلال مشاركته في مهرجان السياحة والتسوق الذي إستضافته مدينة شندي خلال الفترة القليلة الماضية و جاءت مشاركة الإتحاد بتقديم عروض بمشاركة ( 25 ) مجدف وإنتهز فرصة وجوده في شندي حيث أقام كورس للتدريب أشرف عليه عدد من المدربين الذين تلقوا كورسات تدريب عالية وهو مايؤكد أن الإتحاد بدأ يجني في ثمار تأهيل كوادره داخليا وخارجيا في مجال التدريب .
بجانب تأهيل ( 25 ) مدرب ولاعب وإختيار ثلاثة لاعبين من ولاية نهر النيل للمنتخب الوطني قام معتمد محلية شندي بتخصيص أرض على النيل لتشييد نادي للتجديف ومواصلة لتفاعل المعتمد تعاقد أيضا على شراء ( 15 ) قارب سيتم تسليم الدفعة الاولى منها وهي عدد خمسة قوارب في الفترة القليلة القادمة .. نعتقد أن الإتحاد يسيير بخطى ثابتة نحو الإنتشار في الولايات ولابد ان نحي معتمد شندي التي لديها فريق في ممتاز كرة القدم على هذه الخطوة الجريئة وهو يهتم بالمناشط الرياضية الأخرى .
واصل الإتحاد السوداني لألعاب القوى مسلسل إخفاقاته في المشاركات الخارجية حيث غاب عن البطولة العربية لإختراق الضاحية التي جرت أمس الاول بدولة اليمن علما بأن اللجنة الفنية بالإتحاد أكملت إستعدادها منذ وقت مبكر بإختيار اللاعبين المشاركين وتجهيزهم إلا أن المفاجئة كانت في الغياب لأسباب غير معلومة ونحسب أنها أسباب غير مالية ، إذا الموضوع يحتاج الى وقفة ومحاسبة للإتحاد الذي فشل في المشاركة دون تقديم أسباب مقنعة .
بحسب معلومات تحصلنا عليها من مصادرنا كان هناك إصرار من قيادات الإتحاد اليمني على تواجد السودان ومشاركته حيث أن عدائينا يتمتعون بخبرات كبيرة ولهم صولات وجولات في المضامير العربية . الجميع بدأ يحسب الساعات و الدقائق والثواني لنهاية فترة هذا الإتحاد الذي تبقت له شهور قليلة حيث ستنتهي فترته في يونيو القادم ولم تقدم المجموعة القائمة على أمر الإتحاد مايشفع لها بالإستمرار وصار الجميع ينتظرون تغيير مجموعة التغيير.
لن نكل ولن نمل من الحديث عن اللجان المساعدة باللجنة الاولمبية السودانية التي فشلت حتى هذه اللحظة في تقديم أي عمل أو تنفيذ أي برنامج ، ( 12 ) لجنة مساعدة منذ تكوينها ( لا بتهش ولا بتنش ) لماذا لايتخذ مجلس إدارة اللجنة الاولمبية قرارا بإحالة كل هذه اللجان الى المعاش وتكوين لجان جديدة يكون أساسها من شباب الإتحادات الرياضية الذين نتلمس في كثير منهم حبهم وشغفهم في العمل وتقديم أنفسهم بصورة جيدة إفعلها يامجلس الاولمبية ودعك من الموازنات الإنتخابية .
إتحاد كرة اليد ( الغائب ديمة ) عن الساحة الرياضية يبدو أنه إكتفى بكورسيي التدريب والتحكيم الذين أقامهما في العام الماضي تحت إشراف خبراء من تونس وبعد ذلك دخل د.موسى طه ورفاقه في إجازة طوييييلة ، حتى بطولات الإتحاد التنشيطية مثل ( الفلوكسواجن ) إختفت عن الوجود وإختفى الطيب العباسي الدينمو المحرك لجميع أنشطة اليد في السودان . لماذا لايُفعل موسى طه علاقاته وسط الحزب الحاكم لتلقي الدعم وتسيير النشاط وإن كانت مشغولياته تمنعه لماذا لايكون متصالحا مع نفسه ويتقدم بإستقالته .
يا وزير الشباب والرياضة أخبار لجنة تقصي الحقائق في تزوير شهادات مدربين رفع الأثقال شنو؟؟