قنابل وصواريخ وقاذفات من لهب أطلقها الفرنسي على صفحات الموج الأزرق
*لا حيلة في أمر الله.
*حوار من نار!
*وحديث قابل للإنفجار!
*ولكي أكون أكثر أمانة فأنا صاحب فكرة (وش المدفع) والمشرف عليها لم أكن أتصور أن تكون ترجمتها بكل تلك القوة من حيث أسئلة القراء وأيضاً من خلال أجوبة ضيوفها الكرام.
*في وقت سابق وعبر الحلقة الأولى من (وش المدفع) فجر السيد الأمين البرير القنابل في أجوبته على أسئلة القراء ولدرجة نحن في أسرة التحرير خففنا من حدتها وبصورة كبيرة لافتة وصحبها نقاش وحوار داخل (حوش) الصحيفة بين أفراد التحرير حول الطريقة المثلى لتقديم الأجوبة لجمهور القراء دون أن تصل بكل عنفوانها وقوتها لهم خاصة وأن السيد الأمين البرير عرف عنه ومنذ بواكير دخوله الحقل الإداري بنادي الهلال عرف عنه قوة الرأي والصراحة القاتلة والوضوح والشفافية التي خلقت له الكثير من المشاكل في مسيرته مع النادي الكبير.
*ضيفنا الثاني كان المدير الفني الفرنسي دييغو غارزيتو ومنذ الإعلان عن وضعه في (وش مدفع الجماهير) إنهالت علينا الأسئلة وبعددية كبيرة وتوقعنا منذ البدايات أن نواجه صعوبة في توصيل تلك الأسئلة للمدير الفني للأسياد.
*حقيقة كنت أود التعليق على صواريخ الفرنسي دييغو غارزيتو وفي الجوانب التي تفيد مسيرة الأسياد ولكن فضلت الإنتظار حتى ترى الحلقة الأولى النور صباح أمس ولكن حقيقة من الصعب الإنتظار حتى بقية الحوار بعد غد السبت خصوصاً وأن الاحداث تتلاحق في النادي الكبير وبصورة مثيرة.
*أكثر من علامة إستفهام خلفها حديث الخواجة وسنعلق فقط على الجزئية التي نشرت وسأترك الباقي حتى موعد رؤيته النور وأولى النقاط التي تسترعي الإنتباه تمثلت في حسابات الفرنسي التي قبل بها التعاقد مع الزعيم، حيث قال إنه إختار الأزرق لأسباب عديدة أولها رغبة جماهيره المليونية في الحصول على لقب قاري والتتويج بالذهب وجدية مجلس إدارة النادي بقيادة البرير رغم المصاعب التي تعترض الطريق بين الفينة والأخرى خصوصاً فيما يتعلق بالجانب المالي، وقال مثل هذه الأشياء طبيعية في دول العالم الثالث خاصة عندما تعتمد المؤسسة على مداخيل المسئولين عنها وبعض الرجال الملتفين حول النادي ولكن مع نهاية العام المنصرم والإشارات للفرنسي لمست جدية البرير ومن معه في مواصلة المشوار بذات الحماس رغم الإخافق الذي لازمنا في خواتيم المنافسة الأفريقية والتي يعود السبب فيها إلى عقلية اللاعب السوداني في المقام الأول وحالة التراخي الذهني التي تصيبه في آخر المشوار وقد تتعدد الأسباب ولكن يبقى هذا التراخي واحداً من عدم القدرة على المواصلة، وقال هذا ما أحدث الفرق بين ناديه ودجوليبا المالي رغم أننا خرجنا بركلات الحظ وفي الجانب الآخر فريق ليوباردز الكونغولي.
*أكد الفرنسي أن جدية المجلس وموافقته المبدئية والتزامه بتنفيذ المطالب الفنية في الإحلال والإبدال كانت دافعاً له لمواصلة المشوار ورغم بعض الإخفاقات التي حدثت فيما يتعلق بإكمال إنضمام ثلاثة لاعبين بقيادة سيدي بيه إلا أن ما حدث من إنجاز يعتبر خطوة جيدة قبل منتصف الموسم الرياضي وقد أكد الفرنسي أنه يراهن على الذهالب بعيداً في البطولة الأفريقية هذا العام بفضل مجهودات فريقه الحالي والذي يضم عناصر مميزة قادرة على إحداث الفارق ولكن إشترط تذليل العقبات المالية والإدارية إلى جانب وقفة جمهور الموج الأزرق الذي يمثل دعامة هامة في مسيرة الفريق على مستوى المنافسات المحلية والأفريقية.
*الفرنسي (فك آخره) مبكراً وراهن على الفريق الذي إختار إضافاته الجديدة بعناية فائقة وأبقى على أوراقه الرابحة معتمداً على ركيزتين الرغبة في كسب المباريات والقدرة على ترجمة الإستراتيجيات الموضوعة والعمل بروح المجموعة وليس الفرديات والنجومية.
*المثير في الجزئية الثانية لحديث الفرنسي ثقته اللامحدودة في صناعة فريق يهز الأرض تحت أقدام الخصوم بشرط أن يتواصل العمل بذات الروح والإبتعاد عن المنقصات وما يثير الفتن ويفتت وحدة اللاعبين وقال حرفياً بأنه يعمل لصناعة محاربين وليس لاعبي كرة قدم يدخلون الملعب لأداء الواجب فقط.
*الجوانب الأخرى في حديث اللفرنسي دييغو غارزيتو بعضها غير صالح للنشر وإنما يبقى شأن داخلي في البيت الهلالي معني به مجلس الأسياد اكثر من الصحافة ووسائل الإعلام لأن الخوض في تفاصيله يدخله النفق المظلم ويثير الكثير من الغلاغل والمشاكل والفتن خصوصاً وأن الفرنسي غير ملم ببعض التفاصيل بحكم أنه أجنبي ولا يعرف الكثير من التفاصيل.
*عموماً سأنتظر مع قاريء الموج الأزرق الكريم حتى تقديم الجزئية الثانية من حديث الفرنسي دييغو غارزيتو والتي إخترنا لها صباح بعد غد السبت بحول الله.
**آخر الرميات
*في زحمة قنابل الفرنسي دييغو غارزيتو نسينا الحديث عن لقاء الأسياد الأول اليوم في الموسم الجديد على ملعب قلعة الأبطال بأم درمان في إنتظار فعاليات الأسبوع الثاني من الدوري الممتاز.
*مباراة اليوم تمثل تحدياً حقيقياً لجماهير الهلال التي ظلت تنتظر على أحر من الجمر رؤية هلالها الجديد والذي بشر به الكثير من المراقبين الذين يتعاملون مع الواقع والحقائق بعيداً عن التعصب والحسابات الشخصية.
*جماهير الأسياد تابعت هلال (2013) من خلال لقاء الإفتتاح أمام مريخ الفاشر مطلع الأسبوع المنصرم وقد كان المردود طيباً ومبشراً إلى حد كبير وبالتالي فمن المنتظر أن تتقاطر جماهير الموج الأزرق اليوم بالألوف للوقوقف خلف اللاعبين ولتقديم عربون التحية والحب والإنتماء للكيان ولإستهلالية موسم جديد مليء بالإنتصارات والأفراح محلياً وخارجياً بإذن الله.
*في أقل من (24) ساعة حسم البرير ملف التدريب بالهلال وإتخذ المجلس الأزرق قراراً بتوقيع العقد مع الفرنسي دييغو غارزيتو نهار اليوم بالمريديان سابقاً.
*قلناها من قبل أن البرير يدفع لوحده والبقية متفرجون.
*حديث الفرنسي الصريح لـ(الموج الأزرق) في الجزء الأول أمس أثار الكثير من ردود الأفعال ولم تتوقف هواتف الصحيفة عن الرنين طوال اليوم.
*الرومان قدموا مباراة جادة أمام سيد الأتيام وإنتزعوا النقاط الثلاث بالعزيمة والإصرار ورغم النقص العددي في صفوف الفريق الذي فقد لاعبه عند منتصف الشوط الأول.
*كسب المريخ النسور بثلاثية ولكن دراويش لاقوا مداح.
*النقر لو إمتلك الشجاعة لأصاب مرمى الأحمر في الشوط الأول.
*نسور اليوم ليست هي نسور العام الماضي.
*آخر زمن علاء الدين يوسف بديل لرمضان عجب.
*تقدم السن (ليهو) أحكامه!
*بكرة أحلى.
*تعالوا بكرة!
*لا حيلة في أمر الله.
*حوار من نار!
*وحديث قابل للإنفجار!
*ولكي أكون أكثر أمانة فأنا صاحب فكرة (وش المدفع) والمشرف عليها لم أكن أتصور أن تكون ترجمتها بكل تلك القوة من حيث أسئلة القراء وأيضاً من خلال أجوبة ضيوفها الكرام.
*في وقت سابق وعبر الحلقة الأولى من (وش المدفع) فجر السيد الأمين البرير القنابل في أجوبته على أسئلة القراء ولدرجة نحن في أسرة التحرير خففنا من حدتها وبصورة كبيرة لافتة وصحبها نقاش وحوار داخل (حوش) الصحيفة بين أفراد التحرير حول الطريقة المثلى لتقديم الأجوبة لجمهور القراء دون أن تصل بكل عنفوانها وقوتها لهم خاصة وأن السيد الأمين البرير عرف عنه ومنذ بواكير دخوله الحقل الإداري بنادي الهلال عرف عنه قوة الرأي والصراحة القاتلة والوضوح والشفافية التي خلقت له الكثير من المشاكل في مسيرته مع النادي الكبير.
*ضيفنا الثاني كان المدير الفني الفرنسي دييغو غارزيتو ومنذ الإعلان عن وضعه في (وش مدفع الجماهير) إنهالت علينا الأسئلة وبعددية كبيرة وتوقعنا منذ البدايات أن نواجه صعوبة في توصيل تلك الأسئلة للمدير الفني للأسياد.
*حقيقة كنت أود التعليق على صواريخ الفرنسي دييغو غارزيتو وفي الجوانب التي تفيد مسيرة الأسياد ولكن فضلت الإنتظار حتى ترى الحلقة الأولى النور صباح أمس ولكن حقيقة من الصعب الإنتظار حتى بقية الحوار بعد غد السبت خصوصاً وأن الاحداث تتلاحق في النادي الكبير وبصورة مثيرة.
*أكثر من علامة إستفهام خلفها حديث الخواجة وسنعلق فقط على الجزئية التي نشرت وسأترك الباقي حتى موعد رؤيته النور وأولى النقاط التي تسترعي الإنتباه تمثلت في حسابات الفرنسي التي قبل بها التعاقد مع الزعيم، حيث قال إنه إختار الأزرق لأسباب عديدة أولها رغبة جماهيره المليونية في الحصول على لقب قاري والتتويج بالذهب وجدية مجلس إدارة النادي بقيادة البرير رغم المصاعب التي تعترض الطريق بين الفينة والأخرى خصوصاً فيما يتعلق بالجانب المالي، وقال مثل هذه الأشياء طبيعية في دول العالم الثالث خاصة عندما تعتمد المؤسسة على مداخيل المسئولين عنها وبعض الرجال الملتفين حول النادي ولكن مع نهاية العام المنصرم والإشارات للفرنسي لمست جدية البرير ومن معه في مواصلة المشوار بذات الحماس رغم الإخافق الذي لازمنا في خواتيم المنافسة الأفريقية والتي يعود السبب فيها إلى عقلية اللاعب السوداني في المقام الأول وحالة التراخي الذهني التي تصيبه في آخر المشوار وقد تتعدد الأسباب ولكن يبقى هذا التراخي واحداً من عدم القدرة على المواصلة، وقال هذا ما أحدث الفرق بين ناديه ودجوليبا المالي رغم أننا خرجنا بركلات الحظ وفي الجانب الآخر فريق ليوباردز الكونغولي.
*أكد الفرنسي أن جدية المجلس وموافقته المبدئية والتزامه بتنفيذ المطالب الفنية في الإحلال والإبدال كانت دافعاً له لمواصلة المشوار ورغم بعض الإخفاقات التي حدثت فيما يتعلق بإكمال إنضمام ثلاثة لاعبين بقيادة سيدي بيه إلا أن ما حدث من إنجاز يعتبر خطوة جيدة قبل منتصف الموسم الرياضي وقد أكد الفرنسي أنه يراهن على الذهالب بعيداً في البطولة الأفريقية هذا العام بفضل مجهودات فريقه الحالي والذي يضم عناصر مميزة قادرة على إحداث الفارق ولكن إشترط تذليل العقبات المالية والإدارية إلى جانب وقفة جمهور الموج الأزرق الذي يمثل دعامة هامة في مسيرة الفريق على مستوى المنافسات المحلية والأفريقية.
*الفرنسي (فك آخره) مبكراً وراهن على الفريق الذي إختار إضافاته الجديدة بعناية فائقة وأبقى على أوراقه الرابحة معتمداً على ركيزتين الرغبة في كسب المباريات والقدرة على ترجمة الإستراتيجيات الموضوعة والعمل بروح المجموعة وليس الفرديات والنجومية.
*المثير في الجزئية الثانية لحديث الفرنسي ثقته اللامحدودة في صناعة فريق يهز الأرض تحت أقدام الخصوم بشرط أن يتواصل العمل بذات الروح والإبتعاد عن المنقصات وما يثير الفتن ويفتت وحدة اللاعبين وقال حرفياً بأنه يعمل لصناعة محاربين وليس لاعبي كرة قدم يدخلون الملعب لأداء الواجب فقط.
*الجوانب الأخرى في حديث اللفرنسي دييغو غارزيتو بعضها غير صالح للنشر وإنما يبقى شأن داخلي في البيت الهلالي معني به مجلس الأسياد اكثر من الصحافة ووسائل الإعلام لأن الخوض في تفاصيله يدخله النفق المظلم ويثير الكثير من الغلاغل والمشاكل والفتن خصوصاً وأن الفرنسي غير ملم ببعض التفاصيل بحكم أنه أجنبي ولا يعرف الكثير من التفاصيل.
*عموماً سأنتظر مع قاريء الموج الأزرق الكريم حتى تقديم الجزئية الثانية من حديث الفرنسي دييغو غارزيتو والتي إخترنا لها صباح بعد غد السبت بحول الله.
**آخر الرميات
*في زحمة قنابل الفرنسي دييغو غارزيتو نسينا الحديث عن لقاء الأسياد الأول اليوم في الموسم الجديد على ملعب قلعة الأبطال بأم درمان في إنتظار فعاليات الأسبوع الثاني من الدوري الممتاز.
*مباراة اليوم تمثل تحدياً حقيقياً لجماهير الهلال التي ظلت تنتظر على أحر من الجمر رؤية هلالها الجديد والذي بشر به الكثير من المراقبين الذين يتعاملون مع الواقع والحقائق بعيداً عن التعصب والحسابات الشخصية.
*جماهير الأسياد تابعت هلال (2013) من خلال لقاء الإفتتاح أمام مريخ الفاشر مطلع الأسبوع المنصرم وقد كان المردود طيباً ومبشراً إلى حد كبير وبالتالي فمن المنتظر أن تتقاطر جماهير الموج الأزرق اليوم بالألوف للوقوقف خلف اللاعبين ولتقديم عربون التحية والحب والإنتماء للكيان ولإستهلالية موسم جديد مليء بالإنتصارات والأفراح محلياً وخارجياً بإذن الله.
*في أقل من (24) ساعة حسم البرير ملف التدريب بالهلال وإتخذ المجلس الأزرق قراراً بتوقيع العقد مع الفرنسي دييغو غارزيتو نهار اليوم بالمريديان سابقاً.
*قلناها من قبل أن البرير يدفع لوحده والبقية متفرجون.
*حديث الفرنسي الصريح لـ(الموج الأزرق) في الجزء الأول أمس أثار الكثير من ردود الأفعال ولم تتوقف هواتف الصحيفة عن الرنين طوال اليوم.
*الرومان قدموا مباراة جادة أمام سيد الأتيام وإنتزعوا النقاط الثلاث بالعزيمة والإصرار ورغم النقص العددي في صفوف الفريق الذي فقد لاعبه عند منتصف الشوط الأول.
*كسب المريخ النسور بثلاثية ولكن دراويش لاقوا مداح.
*النقر لو إمتلك الشجاعة لأصاب مرمى الأحمر في الشوط الأول.
*نسور اليوم ليست هي نسور العام الماضي.
*آخر زمن علاء الدين يوسف بديل لرمضان عجب.
*تقدم السن (ليهو) أحكامه!
*بكرة أحلى.
*تعالوا بكرة!
