تماس
معلق الجزيرة الرياضية يدعو للفتنة في ديار الهلال!
*مسخرة!
*وعيب والله!
*مؤسف والله ان نفتح هذه المساحة للهجوم على صوت سوداني وجد له سانحة للعمل في قناة الجزيرة الرياضية بغض النظر عن قدراته المهنية وضعفه وركاكة لسانه وضعف معلوماته ولكنه في النهاية يحتاج للدعم والمساندة من الصحافة السودانية بدلا من الهجوم عليه ، ولكنه وللاسف الشديد هو من وضع نفسه في هكذا مواقف وعرض تجربته الى الخطر!
*قبل الدخول الى صلب الموضوع لابد من الاشارة الى ان صاحب هذا القلم من الذين دعموا سوار الذهب عبر هذه المساحة ومن خلال الاحاديث الجانبية مع الكثير من رفاق المهنة من الذين لديهم اراء سالبة في المعلق الشاب سوار الذهب وذلك من بوابة الحفاظ على فرصة وجود معلق سوداني بين العشرات من المعلقين الرياضيين العرب في ساحة الجزيرة وبعض القنوات الاخرى رغم ان لا علاقة مباشرة تجمعني به من قريب او بعيد علما بان لي صداقات طيبة مع عدد من المعلقين الرياضيين العرب في ذات القناة وقنوات اخرى وظللنا في حالة تواصل كلما سنحت الفرصة.
*نعود لصلب الموضوع ونعود لمعلقنا الشاب سوار الذهب الذي تاكد انه يغرد خارج السرب وان معلوماته عن قضية البرنس مستقاة من جهات لا تريد الخير للهلال والدليل ان المعلق ظل يردد بان وسط الفريق يحتاج لوجود البرنس وبان فقدان صانع الالعاب يلقي بظلاله على الاداء وبان اداء الفرقة الزرقاء مهزوز واشياء من هذا القبيل علما بانه في ذات الوقت كانت هجمات الهلال هي الاخطر والشاهد اهدار خمس فرص مضمونة ثلاثة منها على طبق من ذهب للثنائي سانيه وسادومبا.
*سوار الذهب كان في واد اخر غير الذي تجرى فيه المباراة نفسها وقد خانته المعرفة والالمام باصول كرة القدم وفنياته عن تقديم تعليق وتحليل منطقي لمجريات احداث اللقاء ودقائقه المختلفة وجاء حديثه حولها فطيرا وسطحيا و(مقرفا) جدا لدرجة ان بعض اهل الهلال وكما قالوا لي لاحقا فضلوا اغلاق الصوت ومتابعة المباراة صامته تماما حتى صافرة النهاية!
*الغريب في تعليق سوار الذهب اصراراه وللمباراة الثالثة على التوالي على فقدان بصمات هيثم مصطفى وتاثير ذلك على اداء الفريق الازرق علما بان مجريات المباريات الثلاثة اكدت بيانا بالعمل افضلية مطلقة للمارد الازرق من حيث التنظيم وحركة اللاعبين والكم الهائل من الفرص والسوانح المهدرة امام مرمى الخصوم والدليل الاخر على افضلية الازرق التكتل الدفاعي الذي انتهجه مدربو الفرق الثلاثة التي واجهت الاعصار الازرق في مرحلة الذهاب الاولي وفي مقدمتها المريخ ونمور دار جعل والانتر الانجولي امس الاول!
*معلق الجزيرة يبدو ان هنالك من ملكه معلومات خاطئة عن ازمة قائد الهلال وسعى واجتهد لتاكيد تاثر الفريق بغياب القائد الموقوف فنيا بامر الجهاز الفني منذ وقت مبكر وقبل تفجر الاحداث الاخيرة حيث يرى الفرنسي ان مساحة الملعب فقط للاعب الاكثر جاهزية وقدرة على العطاء وليس للاسماء مهما سطع نجمها، وقد اثبت الفرنسي صحة وجهة نظره من خلال نتائج الفريق في مشوار الاشهر الستة الماضية حيث يتربع الازرق على سدة الممتاز وبفارق ست نقاط كاملة عن وصيفه الدائم المريخ ويمتلك حتى الان خمس نقاط في بطولة الكونفدرالية جمعها من مباراتين خارج ملعبه وواحدة بالداخل وتبقت له مباراتان بقلعة الابطال مما يؤكد انه الاقرب لتصدر المجموعة حتى الان قياسا بفريق المريخ الذي يمتلك سبعة نقاط من مباراتين على ملعبه ومباراة خارج الديار!
*الطريقة التي ظل يردد بها معلق الجزيرة حكاية غياب هيثم مصطفى مثلت دعوه صريحة للفتنة داخل البيت الازرق لان واقع الحال يؤكد غير ذلك ونتائج الفريق تدحض تلك الفرية التي يسعى معلق الجزيرة من خلالها لاشعال الحريق في البيت الازرق خاصة اذا انتهت نتيجة مباراة الامس على غير وضعيتها الحالية والتي القمت سوار الذهب ومن يقف خلفه حجرا ثقيلا.. ونعود بحول الله.
اخر الرميات
*تناول حديث معلق الجزيرة(المفخخ) لم يترك لنا مساحة للتعليق على مباراة لواندا ونتيجة التعادل التي هي بطعم الخسارة للفريق من واقع افضليته!
*الجماعة فرحانين بالصدارة!
*بكرة تشوفوا!
*تعالوا بكرة!
معلق الجزيرة الرياضية يدعو للفتنة في ديار الهلال!
*مسخرة!
*وعيب والله!
*مؤسف والله ان نفتح هذه المساحة للهجوم على صوت سوداني وجد له سانحة للعمل في قناة الجزيرة الرياضية بغض النظر عن قدراته المهنية وضعفه وركاكة لسانه وضعف معلوماته ولكنه في النهاية يحتاج للدعم والمساندة من الصحافة السودانية بدلا من الهجوم عليه ، ولكنه وللاسف الشديد هو من وضع نفسه في هكذا مواقف وعرض تجربته الى الخطر!
*قبل الدخول الى صلب الموضوع لابد من الاشارة الى ان صاحب هذا القلم من الذين دعموا سوار الذهب عبر هذه المساحة ومن خلال الاحاديث الجانبية مع الكثير من رفاق المهنة من الذين لديهم اراء سالبة في المعلق الشاب سوار الذهب وذلك من بوابة الحفاظ على فرصة وجود معلق سوداني بين العشرات من المعلقين الرياضيين العرب في ساحة الجزيرة وبعض القنوات الاخرى رغم ان لا علاقة مباشرة تجمعني به من قريب او بعيد علما بان لي صداقات طيبة مع عدد من المعلقين الرياضيين العرب في ذات القناة وقنوات اخرى وظللنا في حالة تواصل كلما سنحت الفرصة.
*نعود لصلب الموضوع ونعود لمعلقنا الشاب سوار الذهب الذي تاكد انه يغرد خارج السرب وان معلوماته عن قضية البرنس مستقاة من جهات لا تريد الخير للهلال والدليل ان المعلق ظل يردد بان وسط الفريق يحتاج لوجود البرنس وبان فقدان صانع الالعاب يلقي بظلاله على الاداء وبان اداء الفرقة الزرقاء مهزوز واشياء من هذا القبيل علما بانه في ذات الوقت كانت هجمات الهلال هي الاخطر والشاهد اهدار خمس فرص مضمونة ثلاثة منها على طبق من ذهب للثنائي سانيه وسادومبا.
*سوار الذهب كان في واد اخر غير الذي تجرى فيه المباراة نفسها وقد خانته المعرفة والالمام باصول كرة القدم وفنياته عن تقديم تعليق وتحليل منطقي لمجريات احداث اللقاء ودقائقه المختلفة وجاء حديثه حولها فطيرا وسطحيا و(مقرفا) جدا لدرجة ان بعض اهل الهلال وكما قالوا لي لاحقا فضلوا اغلاق الصوت ومتابعة المباراة صامته تماما حتى صافرة النهاية!
*الغريب في تعليق سوار الذهب اصراراه وللمباراة الثالثة على التوالي على فقدان بصمات هيثم مصطفى وتاثير ذلك على اداء الفريق الازرق علما بان مجريات المباريات الثلاثة اكدت بيانا بالعمل افضلية مطلقة للمارد الازرق من حيث التنظيم وحركة اللاعبين والكم الهائل من الفرص والسوانح المهدرة امام مرمى الخصوم والدليل الاخر على افضلية الازرق التكتل الدفاعي الذي انتهجه مدربو الفرق الثلاثة التي واجهت الاعصار الازرق في مرحلة الذهاب الاولي وفي مقدمتها المريخ ونمور دار جعل والانتر الانجولي امس الاول!
*معلق الجزيرة يبدو ان هنالك من ملكه معلومات خاطئة عن ازمة قائد الهلال وسعى واجتهد لتاكيد تاثر الفريق بغياب القائد الموقوف فنيا بامر الجهاز الفني منذ وقت مبكر وقبل تفجر الاحداث الاخيرة حيث يرى الفرنسي ان مساحة الملعب فقط للاعب الاكثر جاهزية وقدرة على العطاء وليس للاسماء مهما سطع نجمها، وقد اثبت الفرنسي صحة وجهة نظره من خلال نتائج الفريق في مشوار الاشهر الستة الماضية حيث يتربع الازرق على سدة الممتاز وبفارق ست نقاط كاملة عن وصيفه الدائم المريخ ويمتلك حتى الان خمس نقاط في بطولة الكونفدرالية جمعها من مباراتين خارج ملعبه وواحدة بالداخل وتبقت له مباراتان بقلعة الابطال مما يؤكد انه الاقرب لتصدر المجموعة حتى الان قياسا بفريق المريخ الذي يمتلك سبعة نقاط من مباراتين على ملعبه ومباراة خارج الديار!
*الطريقة التي ظل يردد بها معلق الجزيرة حكاية غياب هيثم مصطفى مثلت دعوه صريحة للفتنة داخل البيت الازرق لان واقع الحال يؤكد غير ذلك ونتائج الفريق تدحض تلك الفرية التي يسعى معلق الجزيرة من خلالها لاشعال الحريق في البيت الازرق خاصة اذا انتهت نتيجة مباراة الامس على غير وضعيتها الحالية والتي القمت سوار الذهب ومن يقف خلفه حجرا ثقيلا.. ونعود بحول الله.
اخر الرميات
*تناول حديث معلق الجزيرة(المفخخ) لم يترك لنا مساحة للتعليق على مباراة لواندا ونتيجة التعادل التي هي بطعم الخسارة للفريق من واقع افضليته!
*الجماعة فرحانين بالصدارة!
*بكرة تشوفوا!
*تعالوا بكرة!