تماس
الحظ يخدم الاحمر امام الارسنال!
*انها الحقيقة!
*وعين الحقيقة واذنيها ولسان حالها!
*رضي عشاق البيت الاحمر ام ابوا!
*وقطعا فالاعلام الاحمر سيواصل دفن الرؤوس في الرمال!
*ولن يعترف بافضلية الضيوف ولو انطبقت السموات على الارض!
*انهم قوم يجيدون التضليل وبيع الاوهام اللهم الا من رحم ربي!
*ماعلينا..نعود لمجريات المباراة واشاراتها التي تتطلب التوقف والصدح بالحقيقة بعيدا عن انطباعية القراءة والتحليل التي جبل عليها كتاب البيت الاحمر وايضا استثناء من رحم ربي وهولاء فئة تحسب على اصابع اليد الواحدة رغم الوفرة!
*القراءات الاولي التي سبقت اجواء المباراة كانت تشير الى افضلية للاحمر بفضل خبرة اللاعبين والثقل الجماهيري والاحساس بقيمة الانتصار على الوافد الشنداوي وهي الصفة التي لا تتوفر للضيوف حتى داخل اسوار استاد شندي وتلك مردها الى عقلية اللاعبين الاحترافية والشعور بالدونية في التعامل مع المباريات امام القمة السودانية والحال ينطبق على جميع الاندية الاخرى في الدوري الممتاز!
*مشاهد المباراة الفعلية ومنذ صافرة البداية اكدت الروح والاصرار الكبير الذي نزل به ابناء الكوكي الى ارض الملعب والايمان بقدرات الفريق على تحقيق نتيجة ايجابية والخروج بالنقاط الثلاثة وقد تاكد ذلك من خلال مجريات الشوط الاول باكمله وخاصة الربع ساعة الاولى والتي شهدت طوفان اهلاوي لم يستطع الاحمر مجاراته على ارض الملعب فعاد لاعبو الفريق لاستعمال اسلوب العنف القانوني وغيره لايقاف المد الشنداوي تجاه مرمى الحارس المصري عصام الحضري!
*لم يستفد ابناء المدرب التونسي محمد عثمان الكوكي من الهجمات المتوالية على مرمى الفرعون المصري رغم السوانح الفعلية للتهديف ويعود ذلك الى غياب الهداف الحقيقي الذي يعرف كيفية التعامل مع الكرة داخل الصندوق ويمتلك خاصية وحساسية الشباك ولم يكن للحارس نفسه دور في ابعاد تهديفة فعلية طوال زمن المباراة غير الكرة الثابتة التي نفذها باتقان حمودة بشير وارتطمت براس مصعب عمر في طريقها لسقف المرمى عقب احراز المريخ لهدف التقدم الاول اما عدا ذلك فقد اهدر رماة الاهلي وجميعهم من غير المتخصصين في احراز الاهداف كل السوانح التي اتيحت امام المرمى واخطرها بالتاكيد حالة الانفراد الكامل قبيل هدف المريخ الاول والتي اطاح بها لاعب الاهلي شندي في السماء السابعة رغم خروج الحضري لملاقاته والمرمى خالي!
*واعتقد ان هذه السانحة الضائعة شكلت نقطة التحول الفعلية في مجريات المباراة ومنحت لاعبو المريخ الثقة والقدرة على تعديل الاوضاع وقد كان عندما قدم مدافع الاهلي فرصة من عدم لمهاجم المريخ كيليتشي عندما حاول ترويض الكرة داخل الصندوق لتسقط امام الاول ولم يتوانى في اسكنها الشباك ومن ثم جاء هدف الباشا وسط شرود وغياب ذهني لمدافعي الاهلي الذي تسبب فيه هدف المريخ والذي جاء على غير انتظار!
*سوء الطالع الذي لازم رماة الارسنال خدم المريخ كثيرا ومنحه نتيجة المباراة في نهاية المطاف خاصة بعد ضياع كم مقدر من الفرص والسوانح امام مرمى الحضري ولكن واقع الحال اكد ان الضيف كان هو الطرف الافضل ولكن قلة الخبرة لعبت دورا بارزا في فقدانه لنقاط كانت قاب قوسين او ادني..ونعود بحول الله.
اخر الرميات
*كرة القدم هي لعبة قيم واخلاق ومنافسة شريفة داخل المستطيل الاخضر ولا شيء اخر!
*الاعتداء على الحارس المصري عصام الحضري لا يشبه اخلاقنا وموروثاتنا ونتمناه ان لا يتكرر مستقبلا رغم القناعة التامة بان الحضري هو من استفز جماعير الاهلي كما ورد في احدى الصحف الرياضية وفعلها من قبل امام جمهور الهلال وتعدى الخطوط الحمراء ولم يجد من يردعه في البيت الاحمر والادهى والامر ان هنالك من يسانده ويقر افعاله وتصرفاته القبيحة!
*والدليل انه لم يسبق الاعتداء على لاعب اجنبي او محلي من قبل جماهير الرياضة السودانية بكل الوان الطيف طوال تاريخ منافسة البطولات المحلية!
*فتحوا عيونكم يا هؤلاء ولا تضيعوا الرياضة السودانية!
*غدا بحول اله نعلق على مباراة الهلال ومضيفه الانتر الانجولي!
*تعالوا بكرة!
الحظ يخدم الاحمر امام الارسنال!
*انها الحقيقة!
*وعين الحقيقة واذنيها ولسان حالها!
*رضي عشاق البيت الاحمر ام ابوا!
*وقطعا فالاعلام الاحمر سيواصل دفن الرؤوس في الرمال!
*ولن يعترف بافضلية الضيوف ولو انطبقت السموات على الارض!
*انهم قوم يجيدون التضليل وبيع الاوهام اللهم الا من رحم ربي!
*ماعلينا..نعود لمجريات المباراة واشاراتها التي تتطلب التوقف والصدح بالحقيقة بعيدا عن انطباعية القراءة والتحليل التي جبل عليها كتاب البيت الاحمر وايضا استثناء من رحم ربي وهولاء فئة تحسب على اصابع اليد الواحدة رغم الوفرة!
*القراءات الاولي التي سبقت اجواء المباراة كانت تشير الى افضلية للاحمر بفضل خبرة اللاعبين والثقل الجماهيري والاحساس بقيمة الانتصار على الوافد الشنداوي وهي الصفة التي لا تتوفر للضيوف حتى داخل اسوار استاد شندي وتلك مردها الى عقلية اللاعبين الاحترافية والشعور بالدونية في التعامل مع المباريات امام القمة السودانية والحال ينطبق على جميع الاندية الاخرى في الدوري الممتاز!
*مشاهد المباراة الفعلية ومنذ صافرة البداية اكدت الروح والاصرار الكبير الذي نزل به ابناء الكوكي الى ارض الملعب والايمان بقدرات الفريق على تحقيق نتيجة ايجابية والخروج بالنقاط الثلاثة وقد تاكد ذلك من خلال مجريات الشوط الاول باكمله وخاصة الربع ساعة الاولى والتي شهدت طوفان اهلاوي لم يستطع الاحمر مجاراته على ارض الملعب فعاد لاعبو الفريق لاستعمال اسلوب العنف القانوني وغيره لايقاف المد الشنداوي تجاه مرمى الحارس المصري عصام الحضري!
*لم يستفد ابناء المدرب التونسي محمد عثمان الكوكي من الهجمات المتوالية على مرمى الفرعون المصري رغم السوانح الفعلية للتهديف ويعود ذلك الى غياب الهداف الحقيقي الذي يعرف كيفية التعامل مع الكرة داخل الصندوق ويمتلك خاصية وحساسية الشباك ولم يكن للحارس نفسه دور في ابعاد تهديفة فعلية طوال زمن المباراة غير الكرة الثابتة التي نفذها باتقان حمودة بشير وارتطمت براس مصعب عمر في طريقها لسقف المرمى عقب احراز المريخ لهدف التقدم الاول اما عدا ذلك فقد اهدر رماة الاهلي وجميعهم من غير المتخصصين في احراز الاهداف كل السوانح التي اتيحت امام المرمى واخطرها بالتاكيد حالة الانفراد الكامل قبيل هدف المريخ الاول والتي اطاح بها لاعب الاهلي شندي في السماء السابعة رغم خروج الحضري لملاقاته والمرمى خالي!
*واعتقد ان هذه السانحة الضائعة شكلت نقطة التحول الفعلية في مجريات المباراة ومنحت لاعبو المريخ الثقة والقدرة على تعديل الاوضاع وقد كان عندما قدم مدافع الاهلي فرصة من عدم لمهاجم المريخ كيليتشي عندما حاول ترويض الكرة داخل الصندوق لتسقط امام الاول ولم يتوانى في اسكنها الشباك ومن ثم جاء هدف الباشا وسط شرود وغياب ذهني لمدافعي الاهلي الذي تسبب فيه هدف المريخ والذي جاء على غير انتظار!
*سوء الطالع الذي لازم رماة الارسنال خدم المريخ كثيرا ومنحه نتيجة المباراة في نهاية المطاف خاصة بعد ضياع كم مقدر من الفرص والسوانح امام مرمى الحضري ولكن واقع الحال اكد ان الضيف كان هو الطرف الافضل ولكن قلة الخبرة لعبت دورا بارزا في فقدانه لنقاط كانت قاب قوسين او ادني..ونعود بحول الله.
اخر الرميات
*كرة القدم هي لعبة قيم واخلاق ومنافسة شريفة داخل المستطيل الاخضر ولا شيء اخر!
*الاعتداء على الحارس المصري عصام الحضري لا يشبه اخلاقنا وموروثاتنا ونتمناه ان لا يتكرر مستقبلا رغم القناعة التامة بان الحضري هو من استفز جماعير الاهلي كما ورد في احدى الصحف الرياضية وفعلها من قبل امام جمهور الهلال وتعدى الخطوط الحمراء ولم يجد من يردعه في البيت الاحمر والادهى والامر ان هنالك من يسانده ويقر افعاله وتصرفاته القبيحة!
*والدليل انه لم يسبق الاعتداء على لاعب اجنبي او محلي من قبل جماهير الرياضة السودانية بكل الوان الطيف طوال تاريخ منافسة البطولات المحلية!
*فتحوا عيونكم يا هؤلاء ولا تضيعوا الرياضة السودانية!
*غدا بحول اله نعلق على مباراة الهلال ومضيفه الانتر الانجولي!
*تعالوا بكرة!
