تماس
ويحدثونك عن مباراة لواندا!
*تباينت الاراء!
*ولم يتفق اهل الشارع الازرق!
*لاول مرة يعود الهلال غير خاسرا لنتيجة مباراة ويختلف اهل الهلال حولها لدرجة ان يعتبرها البعض هزيمة صريحة!
*انه الهلال!
*وهنا مربط الفرس وبيت القصيد!
*الاهلة لا ينظرون لفريقهم من زاويا الاخرين ويتعاملون مع مبارياته ومشاويره من ثوابت متجزرة في اعماق التاريخ!
*عشاق الموج الازرق يتعاملون مع الفريق عبر بوابة العظمة والقوة والسيادة ولا يعتبرون تعادله وحتى انتصاراته التي لا يتبعها اداء راقي اضافة لمشواره التليد!
*وهذا هو السر الذي صنع الفارق الفعلي بين عشاق الموج الازرق والمنتمين للفرق الاخرى بما فيهم عشاق الوصيف الدائم نادي المريخ!
*كان لابد من وضع ارضية قبل الدخول الى صلب الموضوع ومناقشة اختلاف الاراء والرؤي حول النتيجة التي عاد بها رفاق المعلم عمر بخيت من قلب العاصمة الانجولية لاندا والتي انكسر فيها الفريق الاحمر من قبل وودع في ذات الملعب بطولة الكبار الافريقية وعاد ليتفرج على زعيم الكرة السودانية يقاتل في الادوار المتقدمة لبطولة الذهب والدولار حتى بلغ فيها مربع الذهب وخرج على يد حامل اللقب الترجي التونسي في وقت لاحق!
*نعم اختلفت وجهات نظر الاهلة حول نتيجة مباراة لواندا وعودة الازرق بنقطة لم ترض نصف اهل الشارع الهلالي والسبب يعود الى طمع العشاق في نيل العلامة الكاملة خاصة وان الاهلي شندي حديث العهد بالبطولات الافريقية عاد من نفس الملعب بالنقاط كاملة!
*في اعتقادي ان انتصار الاهلي نفسه جاء في ظروف استثنائية للفرقة الانجولية التي كانت الافضل والاكثر استحواذا على مجريات اللقاء ولم يهدر رماة الاهلي فرصا يشار اليها في المباراة حيث نجح التونسي الكوكي في اغلاق المنافذ وتضييق المساحات على الفرقة الانجولية طوال تسعين دقيقة ولعب بمهاجم واحد واجتهد في حدود لصناعة هجمات مرتدة من اجل الوصول لشباك حارس الفريق الانجولي ونجح في نهاية المطاف بعد ان بلغ الياس مداه عند لاعبي الانتر واستفاد لاعبو الارسنال من خطا قاتل للحارس الانجولي الذي تعامل ببدائية مع احدى العكسيات لتسقط منه امام مهاجمين من الاهلي وفي وجود حكم نزيه ونظيف لم يتردد في احتساب هدف الاهلي رغم ان هنالك مساحة مقنعة لالغاء الهجمة نفسها بحجة الاحتكاك بالحارس!
*وضعية الفريق الانجولي اختلفت في لقاء الهلال حيث تحرك مجلس ادارة النادي الجديد وعمل على حل الاشكاليات العالقة ورصد الحوافز للاعبين وتعامل الجهاز الفني البرتقالي ولاعبي الانتر مع مباراة الهلال بحجمها الفعلي في ضرورة الانتصار والتمسك بامل مواصلة المشوار الافريقي واستفاد الفريق كثيرا من اخطاء لاعبيه في مباراتي المريخ والاهلي ودخل لاعبوه الملعب اكثر عزيمة واصرارا على انتزاع الفوز واعادة البسمة للجماهير!
*الهلال نزل الى ارضية الملعب بروح الابطال وتعامل لاعبيه باحترافية مع الفرقة الانجولية بكل معطياتها المطروحة وقاسم الهلال الفريق المضيف الندية وهدد مرماه كثيرا واهدر رماته اهدافا وسوانح بالجمله خصوصا في البدايات والتي كانت ستغير مجرى المباراة ان احسن سانيه وسادومبا التعامل مع الفرص المتاحة اضافة الى ان قاضي الجولة كان بالمرصاد للازرق السوداني ومنعه من العودة بانتصار صريح بعد ان الغى هدفا صحيحا لنزار حامد بحجة التسلل!
*الهلال لم يكن سيئا كما يعتقد البعض ولكن صاحب الارض لبس ثوبا اخر واستعد لهذه المباراة بشكل افضل ومع ذلك لم يحقق المراد لقوة الفرقة الزرقاء وخبرة اللاعبين والتي حجمت صاحب الارض والتحكيم المنحاز!
*اخيرا حسابيا الهلال افضل حالا من المتصدر المريخ والذي جلس على الصدارة من مباراتين على ملعبه عكس الهلال الذي خاض مباراتين خارج ملعبه وامامه مباراتين بقلعة الابطال..ونعود بحول الله.
اخر الرميات
*ارهاق السفر ورحلة منتخبنا الوطني الاخيرة الى تونس لملاقاة المنتخب الليبي(ب) القت بظلالها على اداء اعمدة وسط الفريق خاصة المعلم ونزار وكاريكا ايضا رغم ان الاخير كان من نجوم المباراة ولكنه كان يمتلك الافضل لو كان في وضعية اخرى!
*قضية البرنس ستدخل منعطفا جديدا!
*الهلال فوق الجميع والبرنس تاريخه محفوظ!
*تعالوا بكرة!
ويحدثونك عن مباراة لواندا!
*تباينت الاراء!
*ولم يتفق اهل الشارع الازرق!
*لاول مرة يعود الهلال غير خاسرا لنتيجة مباراة ويختلف اهل الهلال حولها لدرجة ان يعتبرها البعض هزيمة صريحة!
*انه الهلال!
*وهنا مربط الفرس وبيت القصيد!
*الاهلة لا ينظرون لفريقهم من زاويا الاخرين ويتعاملون مع مبارياته ومشاويره من ثوابت متجزرة في اعماق التاريخ!
*عشاق الموج الازرق يتعاملون مع الفريق عبر بوابة العظمة والقوة والسيادة ولا يعتبرون تعادله وحتى انتصاراته التي لا يتبعها اداء راقي اضافة لمشواره التليد!
*وهذا هو السر الذي صنع الفارق الفعلي بين عشاق الموج الازرق والمنتمين للفرق الاخرى بما فيهم عشاق الوصيف الدائم نادي المريخ!
*كان لابد من وضع ارضية قبل الدخول الى صلب الموضوع ومناقشة اختلاف الاراء والرؤي حول النتيجة التي عاد بها رفاق المعلم عمر بخيت من قلب العاصمة الانجولية لاندا والتي انكسر فيها الفريق الاحمر من قبل وودع في ذات الملعب بطولة الكبار الافريقية وعاد ليتفرج على زعيم الكرة السودانية يقاتل في الادوار المتقدمة لبطولة الذهب والدولار حتى بلغ فيها مربع الذهب وخرج على يد حامل اللقب الترجي التونسي في وقت لاحق!
*نعم اختلفت وجهات نظر الاهلة حول نتيجة مباراة لواندا وعودة الازرق بنقطة لم ترض نصف اهل الشارع الهلالي والسبب يعود الى طمع العشاق في نيل العلامة الكاملة خاصة وان الاهلي شندي حديث العهد بالبطولات الافريقية عاد من نفس الملعب بالنقاط كاملة!
*في اعتقادي ان انتصار الاهلي نفسه جاء في ظروف استثنائية للفرقة الانجولية التي كانت الافضل والاكثر استحواذا على مجريات اللقاء ولم يهدر رماة الاهلي فرصا يشار اليها في المباراة حيث نجح التونسي الكوكي في اغلاق المنافذ وتضييق المساحات على الفرقة الانجولية طوال تسعين دقيقة ولعب بمهاجم واحد واجتهد في حدود لصناعة هجمات مرتدة من اجل الوصول لشباك حارس الفريق الانجولي ونجح في نهاية المطاف بعد ان بلغ الياس مداه عند لاعبي الانتر واستفاد لاعبو الارسنال من خطا قاتل للحارس الانجولي الذي تعامل ببدائية مع احدى العكسيات لتسقط منه امام مهاجمين من الاهلي وفي وجود حكم نزيه ونظيف لم يتردد في احتساب هدف الاهلي رغم ان هنالك مساحة مقنعة لالغاء الهجمة نفسها بحجة الاحتكاك بالحارس!
*وضعية الفريق الانجولي اختلفت في لقاء الهلال حيث تحرك مجلس ادارة النادي الجديد وعمل على حل الاشكاليات العالقة ورصد الحوافز للاعبين وتعامل الجهاز الفني البرتقالي ولاعبي الانتر مع مباراة الهلال بحجمها الفعلي في ضرورة الانتصار والتمسك بامل مواصلة المشوار الافريقي واستفاد الفريق كثيرا من اخطاء لاعبيه في مباراتي المريخ والاهلي ودخل لاعبوه الملعب اكثر عزيمة واصرارا على انتزاع الفوز واعادة البسمة للجماهير!
*الهلال نزل الى ارضية الملعب بروح الابطال وتعامل لاعبيه باحترافية مع الفرقة الانجولية بكل معطياتها المطروحة وقاسم الهلال الفريق المضيف الندية وهدد مرماه كثيرا واهدر رماته اهدافا وسوانح بالجمله خصوصا في البدايات والتي كانت ستغير مجرى المباراة ان احسن سانيه وسادومبا التعامل مع الفرص المتاحة اضافة الى ان قاضي الجولة كان بالمرصاد للازرق السوداني ومنعه من العودة بانتصار صريح بعد ان الغى هدفا صحيحا لنزار حامد بحجة التسلل!
*الهلال لم يكن سيئا كما يعتقد البعض ولكن صاحب الارض لبس ثوبا اخر واستعد لهذه المباراة بشكل افضل ومع ذلك لم يحقق المراد لقوة الفرقة الزرقاء وخبرة اللاعبين والتي حجمت صاحب الارض والتحكيم المنحاز!
*اخيرا حسابيا الهلال افضل حالا من المتصدر المريخ والذي جلس على الصدارة من مباراتين على ملعبه عكس الهلال الذي خاض مباراتين خارج ملعبه وامامه مباراتين بقلعة الابطال..ونعود بحول الله.
اخر الرميات
*ارهاق السفر ورحلة منتخبنا الوطني الاخيرة الى تونس لملاقاة المنتخب الليبي(ب) القت بظلالها على اداء اعمدة وسط الفريق خاصة المعلم ونزار وكاريكا ايضا رغم ان الاخير كان من نجوم المباراة ولكنه كان يمتلك الافضل لو كان في وضعية اخرى!
*قضية البرنس ستدخل منعطفا جديدا!
*الهلال فوق الجميع والبرنس تاريخه محفوظ!
*تعالوا بكرة!