همس الهتاف
الفيكم اتعرفت
ما رشح من اخبار وخرج للعلن بعد ان كان مدفوناً في دواخل معطونة بالحقد والسوء تجاه هلال الملايين في الاروقة الحمراء يكشف بجلاء الحقيقة التي كتباناها مراراً ان هولاء القوم يكرهون الأزرق اكثر من محبتهم لناديهم .
ومن تبلغ الكراهية في دواخله مبلغاً اعتى من الحب مستعد لفعل أي شيء وتدمير المعبد على رأس من يكرهه ويبغضه اياً كانت الوسائل وبالغاً ما بلغت الدسائس .
في عموده الذي استعد فيه لمباطنة الرشيد (هم سلف) شخصياً اوضح المقنبل الاممي انه يريدون الكونفدرالية للمريخ او لاهلي شندي ....وذكر الازرق النشوان كديكور في فاصلة اخيار مع تهكم معهود بالاسطوانة المشروخ (الصفر الدولي)...وللمباطنة وضرب السياط عودة في هذا المقال .
المقنبل الاممي يعبر غالباً عن اشواق المريخاب هذا ان لم نتحرج في القول انه من اكبر صناع الرأي لديهم اماً قناعة فيما يكتب او تقية للسانه السليط وقلمه الجارح ولاشك ان عدم تورعه من بث الاماني السوداء بنيل الكأس للمريخ او لاهلي شندي انما يعبر ليس فقط عن امنية مريخية قمئية وانما يكشف عن استعداد جاهز ورغبة مبيتة في اتباع كل الطرق لاقصاء هلال الملايين بأي وسيلة مشروعة كانت وهذه لن ينالوها في الملعب وغير مشروعة وهم في هذا فالحون .
واضح جداً ان المجموعة السودانية لن تكون كذلك ، ولن تتعدى سودانيتها الاسم وبصراحة فان الانتركلوب عند البعض اكثر قرباً من هلال الناس ، الحبيب القريب ، الخصيب الغير جديب ، ماليء حياة الناس وشاغل افئدتهم بالحب والجمال .
المجموعة التي اسموها بالسودانية ستشهد أقبح انواع التلاعب والتواطوء والتضامم ضد هلال السودان خاصة اذا ما احتاج احد الفريقين العديلين لنقاط الآخر او مساعدته في سباق التأهل للدور نصف النهائي من البطولة .
ولو ان النوايا صافية والقلوب سودانية صميمة لكانت الامنية ان يحظى احد الاندية الثلاثة بالبطولة فالنصر لاي من هذه الفرق وحصد البطولة سيسجل بالضرورة في سجل الكرة السودانية ويمضي بها خطوات للامام .
لكن بني الاحمر لا يريدون ولا يمكن ان يريدوا لهلالنا غير الوجع والأسى والتعطيل والتحطيم ، لذلك ظلت تهكماتهم وتخرصاتهم مستمرة في حق كبير البيت الهلالي رغم البراءة التي اصدرتها اكبر جهة عدلية رياضية على وجه البسيطة ولابد من وقفة لمراجعة هذه الكبائر في حق الهلال فرئيس الهلال مقام رفيع لا ينبغي التعرض له ولا الاقتراب من حيضانه .
الحذر واجب اذن والتحوط مطلوب ، ولذا لابد لهلال الملايين ان سيعد جماهيره ويؤدبهم في نفس الوقت لابد من الفوز على الفرقتين المتحفزتين فورزاً بائناً قاهراً كاسحاً ولابد من وضعهم تحت كماشة الضغط على بعضهما ، لابد من التحليق بالناقط وجعل الحبيبين العديلين في وضع يحسدا عليه ، لابد من اشعال النار وتاجيج الصراع بينهما عظة لكل من يتربص بهلال الناس .
الاستعداد الجاد مطلوب ، تضافر الجهود واجب ، التحفيز المعنوي مهم ، والجاهزية البدنية سلاح لاغنى عنه في معركة (فض التآمر) .
لابد لغارزيتو من التحضير الخططي الفني وتجهيز العناصر والاطمئنان على مردود كل لاعب وجاهزيته النفسية والبدنية والفنية لحسم معركة (فض التآمر) ولابد لكابتن هيثم ان يقترب فهذه معركته ووقت حوبته لاسعاد ملايين من البشر احبته حباً راقياً شفيفاً هفيفاً هطال كمطر الخير وسحب الجمال .
ولابد للادارة من تسخير كل الامكانيات والخبرات لهلال الناس في هذا التحدي القادم لابد من لجنة خاصة بالاعداد ، لابد من تجهيز روابط المشجعين بشكل علمي ، لابد من تعضيد العامل النفسي ، ولابد من توجيه النداء لاقطاب الهلال ومحبيه لتقديم الدعم اللازم .
التجارب القوية مطلب ، مع اندية لها وزنها وقيمتها التي تماثل وزن الهلال الخصيب وقيمته ومكانته المخبورة .
واعود بكم الى حكاية البطان ، غايتو الرشيد ده ممكن يركز لحد سوطين والتالت بالتلتلة ، لكن البطان ده موش خد وهات ، موش جيب وهاك ، ولا غيروهو لابوالقنابل الذري ، لانو ما رشح من حكايات الفتي الاحمر يقول انه لم يباطن يوماً في دار جعل ، اها زولكم ركوا على سوط واحد من الرشيد ونبقى في رويال كير .
هتاف اخير
اتباطني
الفيكم اتعرفت
ما رشح من اخبار وخرج للعلن بعد ان كان مدفوناً في دواخل معطونة بالحقد والسوء تجاه هلال الملايين في الاروقة الحمراء يكشف بجلاء الحقيقة التي كتباناها مراراً ان هولاء القوم يكرهون الأزرق اكثر من محبتهم لناديهم .
ومن تبلغ الكراهية في دواخله مبلغاً اعتى من الحب مستعد لفعل أي شيء وتدمير المعبد على رأس من يكرهه ويبغضه اياً كانت الوسائل وبالغاً ما بلغت الدسائس .
في عموده الذي استعد فيه لمباطنة الرشيد (هم سلف) شخصياً اوضح المقنبل الاممي انه يريدون الكونفدرالية للمريخ او لاهلي شندي ....وذكر الازرق النشوان كديكور في فاصلة اخيار مع تهكم معهود بالاسطوانة المشروخ (الصفر الدولي)...وللمباطنة وضرب السياط عودة في هذا المقال .
المقنبل الاممي يعبر غالباً عن اشواق المريخاب هذا ان لم نتحرج في القول انه من اكبر صناع الرأي لديهم اماً قناعة فيما يكتب او تقية للسانه السليط وقلمه الجارح ولاشك ان عدم تورعه من بث الاماني السوداء بنيل الكأس للمريخ او لاهلي شندي انما يعبر ليس فقط عن امنية مريخية قمئية وانما يكشف عن استعداد جاهز ورغبة مبيتة في اتباع كل الطرق لاقصاء هلال الملايين بأي وسيلة مشروعة كانت وهذه لن ينالوها في الملعب وغير مشروعة وهم في هذا فالحون .
واضح جداً ان المجموعة السودانية لن تكون كذلك ، ولن تتعدى سودانيتها الاسم وبصراحة فان الانتركلوب عند البعض اكثر قرباً من هلال الناس ، الحبيب القريب ، الخصيب الغير جديب ، ماليء حياة الناس وشاغل افئدتهم بالحب والجمال .
المجموعة التي اسموها بالسودانية ستشهد أقبح انواع التلاعب والتواطوء والتضامم ضد هلال السودان خاصة اذا ما احتاج احد الفريقين العديلين لنقاط الآخر او مساعدته في سباق التأهل للدور نصف النهائي من البطولة .
ولو ان النوايا صافية والقلوب سودانية صميمة لكانت الامنية ان يحظى احد الاندية الثلاثة بالبطولة فالنصر لاي من هذه الفرق وحصد البطولة سيسجل بالضرورة في سجل الكرة السودانية ويمضي بها خطوات للامام .
لكن بني الاحمر لا يريدون ولا يمكن ان يريدوا لهلالنا غير الوجع والأسى والتعطيل والتحطيم ، لذلك ظلت تهكماتهم وتخرصاتهم مستمرة في حق كبير البيت الهلالي رغم البراءة التي اصدرتها اكبر جهة عدلية رياضية على وجه البسيطة ولابد من وقفة لمراجعة هذه الكبائر في حق الهلال فرئيس الهلال مقام رفيع لا ينبغي التعرض له ولا الاقتراب من حيضانه .
الحذر واجب اذن والتحوط مطلوب ، ولذا لابد لهلال الملايين ان سيعد جماهيره ويؤدبهم في نفس الوقت لابد من الفوز على الفرقتين المتحفزتين فورزاً بائناً قاهراً كاسحاً ولابد من وضعهم تحت كماشة الضغط على بعضهما ، لابد من التحليق بالناقط وجعل الحبيبين العديلين في وضع يحسدا عليه ، لابد من اشعال النار وتاجيج الصراع بينهما عظة لكل من يتربص بهلال الناس .
الاستعداد الجاد مطلوب ، تضافر الجهود واجب ، التحفيز المعنوي مهم ، والجاهزية البدنية سلاح لاغنى عنه في معركة (فض التآمر) .
لابد لغارزيتو من التحضير الخططي الفني وتجهيز العناصر والاطمئنان على مردود كل لاعب وجاهزيته النفسية والبدنية والفنية لحسم معركة (فض التآمر) ولابد لكابتن هيثم ان يقترب فهذه معركته ووقت حوبته لاسعاد ملايين من البشر احبته حباً راقياً شفيفاً هفيفاً هطال كمطر الخير وسحب الجمال .
ولابد للادارة من تسخير كل الامكانيات والخبرات لهلال الناس في هذا التحدي القادم لابد من لجنة خاصة بالاعداد ، لابد من تجهيز روابط المشجعين بشكل علمي ، لابد من تعضيد العامل النفسي ، ولابد من توجيه النداء لاقطاب الهلال ومحبيه لتقديم الدعم اللازم .
التجارب القوية مطلب ، مع اندية لها وزنها وقيمتها التي تماثل وزن الهلال الخصيب وقيمته ومكانته المخبورة .
واعود بكم الى حكاية البطان ، غايتو الرشيد ده ممكن يركز لحد سوطين والتالت بالتلتلة ، لكن البطان ده موش خد وهات ، موش جيب وهاك ، ولا غيروهو لابوالقنابل الذري ، لانو ما رشح من حكايات الفتي الاحمر يقول انه لم يباطن يوماً في دار جعل ، اها زولكم ركوا على سوط واحد من الرشيد ونبقى في رويال كير .
هتاف اخير
اتباطني