نـــــــــــــــــور ونـــــــــار
التشريف أو العقوبة
مهدي أبراهيم أحمد
Mhadi4282@hotmail.com
ولا نزال في المربع الأول بعد.....
وكأننا لم نطل عنب الشام ولم ننتذوق عنب اليمن..
والثلاثيات لانزال نتجرع طعمها المر..
وتونس تكشف خلل ...المنتخب..
ولانزال بعيدين بعد....
وغينيا والجابون...تصافحنا بأيدينا..
ولايزال ينقصنا الكثير...
وساحل العاج...تشمر عن ساقيها..
وأنجولا...تكاد تفتح فاها...
فلقمة (منتخبنا) سائغة...
و(باردة) علي الشاربين...
ونحلم...ونحلم..ونصدق أننا نحلم...
أننا في الطريق الصحيح..
ليس في التطورالمنشود ..ولكن نحو (كأس البطولة) ..
مرة واحدة....
متي يتعامل معنا أولئك (بعقولنا) الراجحة..
وينسون للأبد...أن الضحك علي الدقون قد أنكشف..
فضائح ..ومرمطة..وثلاثيات سابقة ولاحقة..
والفضائح قادمة...
ولانزال نكذب..أننا سنحقق لقب غينيا الجابون...
ألعبوا غيرها...
أين أدب الأستقالة (الغائب)...
هل لايزال يؤمل في تحقيق لقب البطولة..
أم تخللته روائح الأستحياء والخجل...
فيؤثر نفسه وغيره ....بالأنسحاب والأبتعاد..
ولكن (الأدب) غائب...
والفضائح قادمة..
مسكين (وطننا ) المغلوب علي أمره...
تري من أين يجدها...والدوحة لاتزال زكرياتها..تصيبه (بالمغص)...
وغينيا الجابون...قد ترديه (ميتا)
ولابواكي علي (......).المغلوب..
فقد فشلنا ..ولانعلم أين يقودنا (الفشل)..
فالمنتخب (ضعيف)..ويكاد (الخصم) يشفق عليه.
والتدريب (فقير)..يحتاج للكثير حتي يصبح في عداد (الأغنياء)..
والبطولة علي (الأبواب)..
تري كيف سيكون (تبرير) المهزلة ..أقصد الخروج المبكر..
(الأمكانيات)...لاأظن ذلك..
فمعسكرات (مازدا) لم تتوفر حتي لصويحبات التنظيم..
غينيا والجابون...
وأبحثوا عن (شماعة)..أخري..
والا كانت (المحاسبة) المطلوبة والعقاب الفوري..
فقد نجا ساعتها لاعبي (الكاميرون) من عقوبة الأعدام..
والحكم (يصدر).. واللاعبين ينفدون بجلدهم..
فسمعة (البلاد) دونها أقسي العقوبات..
وأموال البلاد المهدرة..لابد .أن تؤتي أكلها..
بالأداء المشرف...والنتائج الإيجابية..
ودون ذلك تكون (العقوبة)..
فالتفريط في (سمعة) البلاد تعتبر (ذنبا)..
ولكل ذنب (عقوبة)...
رجاءا ..شرفونا..
فقد أستودعتكم (البلاد) سمعتها...
وإلا فالعقوبة (حاضرة)..
التشريف أو العقوبة
مهدي أبراهيم أحمد
Mhadi4282@hotmail.com
ولا نزال في المربع الأول بعد.....
وكأننا لم نطل عنب الشام ولم ننتذوق عنب اليمن..
والثلاثيات لانزال نتجرع طعمها المر..
وتونس تكشف خلل ...المنتخب..
ولانزال بعيدين بعد....
وغينيا والجابون...تصافحنا بأيدينا..
ولايزال ينقصنا الكثير...
وساحل العاج...تشمر عن ساقيها..
وأنجولا...تكاد تفتح فاها...
فلقمة (منتخبنا) سائغة...
و(باردة) علي الشاربين...
ونحلم...ونحلم..ونصدق أننا نحلم...
أننا في الطريق الصحيح..
ليس في التطورالمنشود ..ولكن نحو (كأس البطولة) ..
مرة واحدة....
متي يتعامل معنا أولئك (بعقولنا) الراجحة..
وينسون للأبد...أن الضحك علي الدقون قد أنكشف..
فضائح ..ومرمطة..وثلاثيات سابقة ولاحقة..
والفضائح قادمة...
ولانزال نكذب..أننا سنحقق لقب غينيا الجابون...
ألعبوا غيرها...
أين أدب الأستقالة (الغائب)...
هل لايزال يؤمل في تحقيق لقب البطولة..
أم تخللته روائح الأستحياء والخجل...
فيؤثر نفسه وغيره ....بالأنسحاب والأبتعاد..
ولكن (الأدب) غائب...
والفضائح قادمة..
مسكين (وطننا ) المغلوب علي أمره...
تري من أين يجدها...والدوحة لاتزال زكرياتها..تصيبه (بالمغص)...
وغينيا الجابون...قد ترديه (ميتا)
ولابواكي علي (......).المغلوب..
فقد فشلنا ..ولانعلم أين يقودنا (الفشل)..
فالمنتخب (ضعيف)..ويكاد (الخصم) يشفق عليه.
والتدريب (فقير)..يحتاج للكثير حتي يصبح في عداد (الأغنياء)..
والبطولة علي (الأبواب)..
تري كيف سيكون (تبرير) المهزلة ..أقصد الخروج المبكر..
(الأمكانيات)...لاأظن ذلك..
فمعسكرات (مازدا) لم تتوفر حتي لصويحبات التنظيم..
غينيا والجابون...
وأبحثوا عن (شماعة)..أخري..
والا كانت (المحاسبة) المطلوبة والعقاب الفوري..
فقد نجا ساعتها لاعبي (الكاميرون) من عقوبة الأعدام..
والحكم (يصدر).. واللاعبين ينفدون بجلدهم..
فسمعة (البلاد) دونها أقسي العقوبات..
وأموال البلاد المهدرة..لابد .أن تؤتي أكلها..
بالأداء المشرف...والنتائج الإيجابية..
ودون ذلك تكون (العقوبة)..
فالتفريط في (سمعة) البلاد تعتبر (ذنبا)..
ولكل ذنب (عقوبة)...
رجاءا ..شرفونا..
فقد أستودعتكم (البلاد) سمعتها...
وإلا فالعقوبة (حاضرة)..
