وتبخرت (الآمال)..
مهدي ابراهيم أحمد
Mhadi4282@hotmail.com
وقطار الممتاز (المنطلق) تكون محطته عبوره الأولي(مفاجئة)..
فقد فاز (الأمل) و(أوشك) الأهلي علي الأنتصار...
والمستويات تكاد (تبين)...
و(عشرة الراعي) تجعل البرازيلي والفرنسي..يصابان بالعطاس...
فقد فشلت كل جهود ..التطوير..
والتدخل الإداري..يجعل أولئك (الضحية)..
فقد أنكشف (المستور) وبانت (أبجديات) التدريب..
ولاعبو (المريخ) ..يفاجئهم حديث الوالي..
ومفأجاة الوالي تتبعها ..مفأجاة أخري,,
فقد سقط (الحمام)..أقصد الفريق..في ملعبه..
والنقاط الثلاث قد تصبح (فارقا)..يجعل الفريق (يبكي)..
فقد بان الأستهتار ووضحت (مواسير)..التسجيلات..
ومدرب (الأمل)...يسخر من (الأشباح)..
ويراهن...ويراهن..والرجل تصيب سخريته (الحقيقة)..
فقد راهن ..وأستحق الأنتصار..
وهذا هو المطلوب...
وقبلها قد أكتنف (الوالي)..التشاؤم...
وأصاب بكلماته ..(الحقائق)..
ولم يفطن لحديثه (أحد) ..بل ساد (غضب) اللاعبين)..
فقد تشاءم (الوالي) باكرا...من أداء اللاعبين..
وكان (القرار)..بألغاء كل تكريم..
وسؤال (الوالي) لماذا التكريم ...
والسجلات (تخلو) من أي أنجاز لأولئك...
بعيدا عن التوغل في المحلية..
فقد أعطي (الرئيس) ولم يستبق شئيا ..
ولكن تحل (الهزيمة) مقابل (المسئولية)..
و(الأستهتار ) محل (الغيرة) للشعار...
فقد كذب (المستوي)..المراهنة علي البطولات..
فقد أوغلنا تماما في المحلية ...
وحتي (المحلية) ..يصعب علي الفريق أن يطيلها..
والصورة (المزيفة) لابد أن تصطدم بالواقع..
والأصطدام يأتي سريعا ....
وهذه المرة مع (قطار)...عطبرة ..
فقد بان وأستبان (الحديد)..
ولو كان في (عطبرة) لأقتنعنا...وصدقنا..
ولكنه في (قلعة) أم درمان...
والمواسير أصابت (الجماهير) بالغثيان..
والقلعة ..تفقد هيبتها..من قولة (تيت)..
فقد أنقشعت سحابة (الخوف)..
وزالت خطرفات (الأعلام)..
وبانت (الأشباح) علي حقيقتها (الطبيعية)..
بعيدا عن تضخيم الأعلام..والهالة (المرئية)..
من يحاسب (من)؟؟
ونسيان (الهزيمة)..ليس هو الدواء..
وأفتتاحية (الدوري)...أضحت مصدر تشاؤم..
وقد تكون سببا لضياع (الممتاز)..
ونبكي علي اللبن المسكوب...
والتقصير يجافي (مجلس الإدارة)..
ليحل قريبا أمام اللاعبين والجهاز الفني..
والمعسكرات بمحترفيها..يعوذها الصمود..أمام(الأمل)..
ونجوم (التسجيلات)...يفشلون ..تمــــــــــــــــــاما..
والفشل في (الممتاز) يتبعه فشل كبير في (الأبطال)..
فهزيمة (الأمل)..تدق ناقوس (الخطر)..
والخطر (قريب)...ولكن أين المحاسبة؟؟
فالجمهور ينتظر الأنجاز...
وأفتتاحية الدوري تصيبه بالغثيان..
فقد تلاشت الآمال...والأحلام..
من يعيد للجماهير الوفية..ثقتها بفريقها..
فقد أطاح اللاعبون.بها...
ولم يكونوا علي (قدرها) تماما..
وفي (الموعد).. للأختبار والأطمئنان..
ولكن (الفشل) يمد قدميه ضاحكا..
فقد توهط تماما وبان (ضحكه)..
ولانزال نحلم (بالتعويض)..
وبالأنجاز الأفريقي..
(والأمل )..يلزم الجميع (مقاعدهم)..
مهدي ابراهيم أحمد
Mhadi4282@hotmail.com
وقطار الممتاز (المنطلق) تكون محطته عبوره الأولي(مفاجئة)..
فقد فاز (الأمل) و(أوشك) الأهلي علي الأنتصار...
والمستويات تكاد (تبين)...
و(عشرة الراعي) تجعل البرازيلي والفرنسي..يصابان بالعطاس...
فقد فشلت كل جهود ..التطوير..
والتدخل الإداري..يجعل أولئك (الضحية)..
فقد أنكشف (المستور) وبانت (أبجديات) التدريب..
ولاعبو (المريخ) ..يفاجئهم حديث الوالي..
ومفأجاة الوالي تتبعها ..مفأجاة أخري,,
فقد سقط (الحمام)..أقصد الفريق..في ملعبه..
والنقاط الثلاث قد تصبح (فارقا)..يجعل الفريق (يبكي)..
فقد بان الأستهتار ووضحت (مواسير)..التسجيلات..
ومدرب (الأمل)...يسخر من (الأشباح)..
ويراهن...ويراهن..والرجل تصيب سخريته (الحقيقة)..
فقد راهن ..وأستحق الأنتصار..
وهذا هو المطلوب...
وقبلها قد أكتنف (الوالي)..التشاؤم...
وأصاب بكلماته ..(الحقائق)..
ولم يفطن لحديثه (أحد) ..بل ساد (غضب) اللاعبين)..
فقد تشاءم (الوالي) باكرا...من أداء اللاعبين..
وكان (القرار)..بألغاء كل تكريم..
وسؤال (الوالي) لماذا التكريم ...
والسجلات (تخلو) من أي أنجاز لأولئك...
بعيدا عن التوغل في المحلية..
فقد أعطي (الرئيس) ولم يستبق شئيا ..
ولكن تحل (الهزيمة) مقابل (المسئولية)..
و(الأستهتار ) محل (الغيرة) للشعار...
فقد كذب (المستوي)..المراهنة علي البطولات..
فقد أوغلنا تماما في المحلية ...
وحتي (المحلية) ..يصعب علي الفريق أن يطيلها..
والصورة (المزيفة) لابد أن تصطدم بالواقع..
والأصطدام يأتي سريعا ....
وهذه المرة مع (قطار)...عطبرة ..
فقد بان وأستبان (الحديد)..
ولو كان في (عطبرة) لأقتنعنا...وصدقنا..
ولكنه في (قلعة) أم درمان...
والمواسير أصابت (الجماهير) بالغثيان..
والقلعة ..تفقد هيبتها..من قولة (تيت)..
فقد أنقشعت سحابة (الخوف)..
وزالت خطرفات (الأعلام)..
وبانت (الأشباح) علي حقيقتها (الطبيعية)..
بعيدا عن تضخيم الأعلام..والهالة (المرئية)..
من يحاسب (من)؟؟
ونسيان (الهزيمة)..ليس هو الدواء..
وأفتتاحية (الدوري)...أضحت مصدر تشاؤم..
وقد تكون سببا لضياع (الممتاز)..
ونبكي علي اللبن المسكوب...
والتقصير يجافي (مجلس الإدارة)..
ليحل قريبا أمام اللاعبين والجهاز الفني..
والمعسكرات بمحترفيها..يعوذها الصمود..أمام(الأمل)..
ونجوم (التسجيلات)...يفشلون ..تمــــــــــــــــــاما..
والفشل في (الممتاز) يتبعه فشل كبير في (الأبطال)..
فهزيمة (الأمل)..تدق ناقوس (الخطر)..
والخطر (قريب)...ولكن أين المحاسبة؟؟
فالجمهور ينتظر الأنجاز...
وأفتتاحية الدوري تصيبه بالغثيان..
فقد تلاشت الآمال...والأحلام..
من يعيد للجماهير الوفية..ثقتها بفريقها..
فقد أطاح اللاعبون.بها...
ولم يكونوا علي (قدرها) تماما..
وفي (الموعد).. للأختبار والأطمئنان..
ولكن (الفشل) يمد قدميه ضاحكا..
فقد توهط تماما وبان (ضحكه)..
ولانزال نحلم (بالتعويض)..
وبالأنجاز الأفريقي..
(والأمل )..يلزم الجميع (مقاعدهم)..