موسمنا وموسمهم؟!
* الأسبوع الماضي كان ختام الموسم السعودي لكرة القدم في مجال الدوري الممتاز، وتسلّم الهلال كأس البطولة في تظاهرة كبرى، وفي الأيام الماضية تم تنصيب أبطال الدوري في كل دول العالم تقريباً من حولنا،، عدا نحن وموسمنا وصل إلى منتصفه، وكنّا في الماضي نصف الدوري بالموسم بالمقلوب وكان يخرج علينا مطبلاتية شداد بأن موسمنا هو الصاح والماشي حسب روزنامة الفيفا وكأن بقية الدول لا علاقة لها بالفيفا وأننا
وحدنا أهله.
* كان موضوع الموسم المقلوب هو أبرز ما وصمناه من نقد للاتحاد العام السابق ولكنه ليس وحده فهناك بطولات ودرجات ومناسبات الناشئة التي صدر قرار شدادي بإلغائها منذ تسلم الاتحاد عام 2001 وإلى غيرهما من الانتقادات مثل عدد اللاعبين، ووعد الاتحاد في عهده الجديد بالمراجعة وإصلاح ما أفسده الدهر وبدأ بدرجات الناشئة وقرر رفع عدد اللاعبين والسماح للأندية بتسجيل فرق للأشبال والشباب.. ولكن القرار لم يتبع لتحديد منافسات، والرياضة تنافس.
* موضوع الموسم قالوا أنه يحتاج إلى وقت حتى يستعدل ويلحق مواسم الناس من حولنا، وصدقناهم ولكن لم نجد أي مقدمات وخطوات من أجل الجدول الزمني لاستعدال الموسم.. والدنيا ماشة وفرقنا لا تجد الفرص للإعداد السليم لأنها حين ينتهي موسمها في شهر نوفمبر تكون المواسم
من حولنا «شغالة» وحين نكون في منتصف موسمنا كما هو الحال الآن تكون الفرق من حولنا في حالة الاستعداد والإعداد لموسمها الجديد، وهنا تكون المفارقة.
* نذكِّر الناس فقط بما حدث لمنتخبنا في بطولة حوض النيل التي كانت خير إعداد لبعض المنتخبات للموسم الإفريقي الجديد، وكانت الدورة هي ختام إعدادهم وليس بدايته كما هو حالنا، فقد غادر أولادنا إلى أسمرة ثم مباشرة إلى القاهرة وكانت المشاركة الفاشلة، وهلمجرا.
نقطة نقطة؟!
* وزارة الشباب والرياضية أعدت دراسة بواسطة مدير الرياضة الدكتور نجم الدين المرضي حول هيكلة الأندية السودانية التي يزيد عددها بالآلاف، وضربنا المثل بأحد الأحياء التي يضم داخله أربعة أندية.. وننتظر جيدًا حول هذا الأمر المهم.
* خلال الدورة الأولى أودع فريقا القمة عشرات الأهداف في مرمى فرق الممتاز، وترى هل بهذا الوضع نحلم بفريق يتجرأ على المنافسة على البطولة وكسر سيطرة القمة.
* الأسبوع الماضي كان ختام الموسم السعودي لكرة القدم في مجال الدوري الممتاز، وتسلّم الهلال كأس البطولة في تظاهرة كبرى، وفي الأيام الماضية تم تنصيب أبطال الدوري في كل دول العالم تقريباً من حولنا،، عدا نحن وموسمنا وصل إلى منتصفه، وكنّا في الماضي نصف الدوري بالموسم بالمقلوب وكان يخرج علينا مطبلاتية شداد بأن موسمنا هو الصاح والماشي حسب روزنامة الفيفا وكأن بقية الدول لا علاقة لها بالفيفا وأننا
وحدنا أهله.
* كان موضوع الموسم المقلوب هو أبرز ما وصمناه من نقد للاتحاد العام السابق ولكنه ليس وحده فهناك بطولات ودرجات ومناسبات الناشئة التي صدر قرار شدادي بإلغائها منذ تسلم الاتحاد عام 2001 وإلى غيرهما من الانتقادات مثل عدد اللاعبين، ووعد الاتحاد في عهده الجديد بالمراجعة وإصلاح ما أفسده الدهر وبدأ بدرجات الناشئة وقرر رفع عدد اللاعبين والسماح للأندية بتسجيل فرق للأشبال والشباب.. ولكن القرار لم يتبع لتحديد منافسات، والرياضة تنافس.
* موضوع الموسم قالوا أنه يحتاج إلى وقت حتى يستعدل ويلحق مواسم الناس من حولنا، وصدقناهم ولكن لم نجد أي مقدمات وخطوات من أجل الجدول الزمني لاستعدال الموسم.. والدنيا ماشة وفرقنا لا تجد الفرص للإعداد السليم لأنها حين ينتهي موسمها في شهر نوفمبر تكون المواسم
من حولنا «شغالة» وحين نكون في منتصف موسمنا كما هو الحال الآن تكون الفرق من حولنا في حالة الاستعداد والإعداد لموسمها الجديد، وهنا تكون المفارقة.
* نذكِّر الناس فقط بما حدث لمنتخبنا في بطولة حوض النيل التي كانت خير إعداد لبعض المنتخبات للموسم الإفريقي الجديد، وكانت الدورة هي ختام إعدادهم وليس بدايته كما هو حالنا، فقد غادر أولادنا إلى أسمرة ثم مباشرة إلى القاهرة وكانت المشاركة الفاشلة، وهلمجرا.
نقطة نقطة؟!
* وزارة الشباب والرياضية أعدت دراسة بواسطة مدير الرياضة الدكتور نجم الدين المرضي حول هيكلة الأندية السودانية التي يزيد عددها بالآلاف، وضربنا المثل بأحد الأحياء التي يضم داخله أربعة أندية.. وننتظر جيدًا حول هذا الأمر المهم.
* خلال الدورة الأولى أودع فريقا القمة عشرات الأهداف في مرمى فرق الممتاز، وترى هل بهذا الوضع نحلم بفريق يتجرأ على المنافسة على البطولة وكسر سيطرة القمة.
