القمة بلاجمهور ...هل فرض الأتحاد هيبته
Mhadi4282@hotmail.com
والأتحاد العام يخطئ أخري وهو يجعل من لقاء القمة قمة كروية تخلو من الجماهير والأتحاد بخطوته يحسب أن هيبته المفقودة قد أستعيدت تماما وأن الأنضباط الغائب عن الأستادات حتما سيرجع عبر عقاب أندية القمة وجماهيرها من الموازرة والتشجيع في لقاتهما المتكررة بالدوري الممتاز .
والأتحاد العام يخطئ أخري مايجعلنا نتساءل هل يفتقر الأتحاد الي التخطيط ورسم خارطة المستقبل أم أن القرارات التي تتخذ أرتجالية لايبين حاضرها من مستقبلها فالأتحاد يحفز الأعلام بالدخول ويمنع الجمهور من الدخول وبين الجمهور والأعلام يبين التحيز الصريح ويبين التعصب الأعمي والأنتماء الفاشي ويتبع ذلك القذف والشتم والسب الصريح .
والسابقة تحدث لأول مرة في تاريخ كرة القدم الحديثة أن يعمد أتحاد يتولي تنظيم اللعبة في بلد الي حرمان جماهير اللعبة من الدخول الي المباريات بدواعي الأنضباط وفرض هيبة الأتحاد التي بظنهم قد فقدت في أحدي المباريات والأتحاد يستبق الجميع الي العقاب الفوري بمعاقبة الجمهور من الدخول الي الأستاد وتشجيع فرقهم .
لم تعرف ميادين كرة القدم مثل شغب الأنجليز ولاعنف الألمان ولاجنون البرازيليين ولا كتشجيع الطليان ولكننا لم نسمع بمعاقة الأتحاد لجماهيره علي الشغب والعنف والجنون والتشجيع المتعصب بل تفتح الملاعب أبوابها ويتم تحديد عناصر الشغب بعينها حتي لايحرم الآخرون من المؤازرة والتشجيع ولكن قانون الأتحاد عندنا كما القانون العسكري في الجزاء والعقاب (الخير يخص والشر يعم )
يفتقر الأتحاد العام الي أدارة التخطيط المتخصصة في تسيير نشاط اللعبة ومقارنة الأشياء والنظائر والتأني التام في أتخاذ القرار فمصلحة الجميع تقتضي تطوير اللعبة عبر تعاون الجميع في ذلك وكما تعاون الجميع في أنجاح البطولة الأفريقية ينبغي علي الجميع التعاون المثمر والبناء من أجل أنجاح تجربة الممتاز دونما سوابق قد تخصم من رصيد الكرة المتطورة ببلادنا .
أخطأ الأتحاد في الأولي وهو يسند حقوق الرعاية والتسويق للقناة الوليدة التي بأمكانياتها الشحيحة قد تحرم المشاهدين .من المتابعة المباشرة ويخطئ لأتحاد أخري وهو يحرم الجمهور من الدخول لملاعبه بهدف المشاهدة والمتابعة وأخطأء الأتحاد المتكررة قد تصيب الرياضة في مقتل ان لم تكن قد أصابتها فعلا وقادة الأتحاد يثبتون للجميع علي أن تجربة قيادتهم لاتزال فطيرة لم تستوي بعد وقد تصيب مغامراتهم وأخطائهم كما قلنا تطورنا وقد تقعد به وتحول دون أنطلاقته للأمام .
Mhadi4282@hotmail.com
والأتحاد العام يخطئ أخري وهو يجعل من لقاء القمة قمة كروية تخلو من الجماهير والأتحاد بخطوته يحسب أن هيبته المفقودة قد أستعيدت تماما وأن الأنضباط الغائب عن الأستادات حتما سيرجع عبر عقاب أندية القمة وجماهيرها من الموازرة والتشجيع في لقاتهما المتكررة بالدوري الممتاز .
والأتحاد العام يخطئ أخري مايجعلنا نتساءل هل يفتقر الأتحاد الي التخطيط ورسم خارطة المستقبل أم أن القرارات التي تتخذ أرتجالية لايبين حاضرها من مستقبلها فالأتحاد يحفز الأعلام بالدخول ويمنع الجمهور من الدخول وبين الجمهور والأعلام يبين التحيز الصريح ويبين التعصب الأعمي والأنتماء الفاشي ويتبع ذلك القذف والشتم والسب الصريح .
والسابقة تحدث لأول مرة في تاريخ كرة القدم الحديثة أن يعمد أتحاد يتولي تنظيم اللعبة في بلد الي حرمان جماهير اللعبة من الدخول الي المباريات بدواعي الأنضباط وفرض هيبة الأتحاد التي بظنهم قد فقدت في أحدي المباريات والأتحاد يستبق الجميع الي العقاب الفوري بمعاقبة الجمهور من الدخول الي الأستاد وتشجيع فرقهم .
لم تعرف ميادين كرة القدم مثل شغب الأنجليز ولاعنف الألمان ولاجنون البرازيليين ولا كتشجيع الطليان ولكننا لم نسمع بمعاقة الأتحاد لجماهيره علي الشغب والعنف والجنون والتشجيع المتعصب بل تفتح الملاعب أبوابها ويتم تحديد عناصر الشغب بعينها حتي لايحرم الآخرون من المؤازرة والتشجيع ولكن قانون الأتحاد عندنا كما القانون العسكري في الجزاء والعقاب (الخير يخص والشر يعم )
يفتقر الأتحاد العام الي أدارة التخطيط المتخصصة في تسيير نشاط اللعبة ومقارنة الأشياء والنظائر والتأني التام في أتخاذ القرار فمصلحة الجميع تقتضي تطوير اللعبة عبر تعاون الجميع في ذلك وكما تعاون الجميع في أنجاح البطولة الأفريقية ينبغي علي الجميع التعاون المثمر والبناء من أجل أنجاح تجربة الممتاز دونما سوابق قد تخصم من رصيد الكرة المتطورة ببلادنا .
أخطأ الأتحاد في الأولي وهو يسند حقوق الرعاية والتسويق للقناة الوليدة التي بأمكانياتها الشحيحة قد تحرم المشاهدين .من المتابعة المباشرة ويخطئ لأتحاد أخري وهو يحرم الجمهور من الدخول لملاعبه بهدف المشاهدة والمتابعة وأخطأء الأتحاد المتكررة قد تصيب الرياضة في مقتل ان لم تكن قد أصابتها فعلا وقادة الأتحاد يثبتون للجميع علي أن تجربة قيادتهم لاتزال فطيرة لم تستوي بعد وقد تصيب مغامراتهم وأخطائهم كما قلنا تطورنا وقد تقعد به وتحول دون أنطلاقته للأمام .
