إلى أن نلتقي
قسم خالد
لم ينته الأمر بعد ..!!
• اهدر الهلال فرصة التأهل المباشر لربع النهائي بايدي لاعبيه ، ومدربه ، كان بإمكان الهلال التاهل من هنا من امدرمان لولا هدية ابو عشرين الذي تعود إن بمنح الخصم الاهداف بكل سهولة وبدون ادني عناء ، فعلها في جولة الذهاب امام الصن في جنوب افريقيا وعاد ليكرر ذات الخطأ هنا في امدرمان امام اعين مدرب الحراس الذي فشل في معالجة الاخطاء الكارثية التي ظلت تميز ابوعشرين طيلة مشاركته مع الهلال ، ثم ياتي اطهر ويكمل ما بدأه ابوعشرين وهو يهدر ركلة جزاء ارتكبت مع ياسر مزمل البديل.
• فلورانت هو الآخر لا نعفيه من مسؤولية التعادل الذي حصل عليه الهلال خاصة في التبديلات الاخيرة التي قام بها ، المباراة اظهرت إن انغوما لازال بعيدا عن لياقة هكذا مباريات ، لعب انغوما الذي لم تكتمل لياقته البدنية بديلا لاباغنا الذي ظل يشارك اساسيا في المباريات التي خاضها الهلال في الفترة الاخيرة ، ورغم تراجع مردوده البدني اصر فلورانت على الإبقاء عليه ، تدني لياقة انغوما ، وبطء حركة والي الدين في الوسط ، أرهقت رجل المباراة الاول ابو عاقلة الذي لعب مباراة كبيرة ، دافع بشراسة وكان بطلا في افتكاك الكرات المشتركة ، وساهم بشكل كبير في بناء ساتر امام خط الدفاع.
• ومن الاخطاء الكارثية التي وقع فيها ابينيغي هي استبداله لمحمد عبدالرحمن والدفع بجون مانو في المقدمة الهجومية وكان الافضل له الإبقاء على الغربال ، وسحب انغوما والدفع ديفيد ابانغا لتنشيط الوسط والإبقاء كما قلت على الغربال للاستفادة من سرعة ياسر مزمل الذي يجيد العكسيات للغربال ، اضافة للتفاهم الكبير بينهما ، لكن ابينيغي اصر على الإبقاء على نغوما مما منح الخصم السيطرة الكاملة على منطقة الوسط.
—◼️ اخيرا .. اخيرا ..!!
. اهدرنا فرصة التاهل الي ربع النهائي وبات الهلال مهددا بالخروج من دور المجموعات لاسيما إن منافسه (الاهلي) سيعمل بكل وسعه لكسب نقاط مباراة الإياب بالقاهرة ، والاهلي خبير في اللعب خارج الملعب ، وكل لجان الكاف تحت طوعه ، ولن يفرط في هذه الهدية التي منحها له الهلال ونجومه بتعادل مخيب للامال.
. لا مستحيل في كرة القدم ، ويمكن للهلال إن يخطف ورقة الترشح من القاهرة ، لكنه سيواجه بصعوبات جمة من قبل الاتحاد الافريقي ولجانه الفاسدة.
. اهدرنا فرصة التاهل ، و بدأنا في الحسابات التي لم يكن لها أدنى لزوم بفضل انحياز ابينيغي لمواطنه انغوما ، و إشراكه اساسيا على حساب لاعب أكثر منه جاهزية (ديفيد ابانغا).
. اعتقد ان فلورانت مارس جبنا كرويا بتأخره حتى في التبديل ، وانتظر حتى الدقيقة (81) ليقوم بإجراء التبديلات اللازمة ، وحتى عندما قام بها لم تكن صحيحة ، بل أضرت بالهلال.رصدابوسبأ
—◼️ اخيرا ..جدا .!!
. في كل الدنيا تقوم الاجهزة الفنية للفرق بتحديد من يسدد الضربات الثابتة ، ومن يسدد الركنيات ومن يسدد ضربات الجزاء ، وعندما نتجت ضربة جزاء للهلال الجميع كان متوقعا أن يتصدى لها عثمان ضيوف قلب الدفاع الذي نال مع منتخب بلاده بطولة الشان التي اقيمت بالجزائر يناير الماضي بفضل الضربة الاخيرة التي سددها ببراعه وتوج بها بلاده بهذه البطولة ، خرج ليليبو المتخصص في ركلات الجزاء وخرج الغربال ، وهنا كان على فلورانت توجيه عثمان ضيوف بتسديد هذه الركلة وعدم تركها لاطهر الطاهر الذي اهدرها برعونة.
. لم ينته كل شيء تلك هي الحقيقة ، تبقت جولة وفي رصيدنا (10) نقاط ، نحتاج الي نقطة واحدة للتاهل امام الاهلي بالقاهرة وامام انصاره ، وفي وجود اتحاد افريقي فاسد ولجان اكثر فسادا لا يوجد مستحيل لكننا نحتاج الي احد عشر لاعبا انتحاري ، كتيبة انتحارية هدفها واحد وغايتها واحدة و حلمها واحد ، هو خطف نقطة وحيدة للتأهل من القاهرة رغم انف الاتحاد الافريقي ولجانه الفاسدة.
. نواصل
. اذهبوا فأنتم الطلقاء...
قسم خالد
لم ينته الأمر بعد ..!!
• اهدر الهلال فرصة التأهل المباشر لربع النهائي بايدي لاعبيه ، ومدربه ، كان بإمكان الهلال التاهل من هنا من امدرمان لولا هدية ابو عشرين الذي تعود إن بمنح الخصم الاهداف بكل سهولة وبدون ادني عناء ، فعلها في جولة الذهاب امام الصن في جنوب افريقيا وعاد ليكرر ذات الخطأ هنا في امدرمان امام اعين مدرب الحراس الذي فشل في معالجة الاخطاء الكارثية التي ظلت تميز ابوعشرين طيلة مشاركته مع الهلال ، ثم ياتي اطهر ويكمل ما بدأه ابوعشرين وهو يهدر ركلة جزاء ارتكبت مع ياسر مزمل البديل.
• فلورانت هو الآخر لا نعفيه من مسؤولية التعادل الذي حصل عليه الهلال خاصة في التبديلات الاخيرة التي قام بها ، المباراة اظهرت إن انغوما لازال بعيدا عن لياقة هكذا مباريات ، لعب انغوما الذي لم تكتمل لياقته البدنية بديلا لاباغنا الذي ظل يشارك اساسيا في المباريات التي خاضها الهلال في الفترة الاخيرة ، ورغم تراجع مردوده البدني اصر فلورانت على الإبقاء عليه ، تدني لياقة انغوما ، وبطء حركة والي الدين في الوسط ، أرهقت رجل المباراة الاول ابو عاقلة الذي لعب مباراة كبيرة ، دافع بشراسة وكان بطلا في افتكاك الكرات المشتركة ، وساهم بشكل كبير في بناء ساتر امام خط الدفاع.
• ومن الاخطاء الكارثية التي وقع فيها ابينيغي هي استبداله لمحمد عبدالرحمن والدفع بجون مانو في المقدمة الهجومية وكان الافضل له الإبقاء على الغربال ، وسحب انغوما والدفع ديفيد ابانغا لتنشيط الوسط والإبقاء كما قلت على الغربال للاستفادة من سرعة ياسر مزمل الذي يجيد العكسيات للغربال ، اضافة للتفاهم الكبير بينهما ، لكن ابينيغي اصر على الإبقاء على نغوما مما منح الخصم السيطرة الكاملة على منطقة الوسط.
—◼️ اخيرا .. اخيرا ..!!
. اهدرنا فرصة التاهل الي ربع النهائي وبات الهلال مهددا بالخروج من دور المجموعات لاسيما إن منافسه (الاهلي) سيعمل بكل وسعه لكسب نقاط مباراة الإياب بالقاهرة ، والاهلي خبير في اللعب خارج الملعب ، وكل لجان الكاف تحت طوعه ، ولن يفرط في هذه الهدية التي منحها له الهلال ونجومه بتعادل مخيب للامال.
. لا مستحيل في كرة القدم ، ويمكن للهلال إن يخطف ورقة الترشح من القاهرة ، لكنه سيواجه بصعوبات جمة من قبل الاتحاد الافريقي ولجانه الفاسدة.
. اهدرنا فرصة التاهل ، و بدأنا في الحسابات التي لم يكن لها أدنى لزوم بفضل انحياز ابينيغي لمواطنه انغوما ، و إشراكه اساسيا على حساب لاعب أكثر منه جاهزية (ديفيد ابانغا).
. اعتقد ان فلورانت مارس جبنا كرويا بتأخره حتى في التبديل ، وانتظر حتى الدقيقة (81) ليقوم بإجراء التبديلات اللازمة ، وحتى عندما قام بها لم تكن صحيحة ، بل أضرت بالهلال.رصدابوسبأ
—◼️ اخيرا ..جدا .!!
. في كل الدنيا تقوم الاجهزة الفنية للفرق بتحديد من يسدد الضربات الثابتة ، ومن يسدد الركنيات ومن يسدد ضربات الجزاء ، وعندما نتجت ضربة جزاء للهلال الجميع كان متوقعا أن يتصدى لها عثمان ضيوف قلب الدفاع الذي نال مع منتخب بلاده بطولة الشان التي اقيمت بالجزائر يناير الماضي بفضل الضربة الاخيرة التي سددها ببراعه وتوج بها بلاده بهذه البطولة ، خرج ليليبو المتخصص في ركلات الجزاء وخرج الغربال ، وهنا كان على فلورانت توجيه عثمان ضيوف بتسديد هذه الركلة وعدم تركها لاطهر الطاهر الذي اهدرها برعونة.
. لم ينته كل شيء تلك هي الحقيقة ، تبقت جولة وفي رصيدنا (10) نقاط ، نحتاج الي نقطة واحدة للتاهل امام الاهلي بالقاهرة وامام انصاره ، وفي وجود اتحاد افريقي فاسد ولجان اكثر فسادا لا يوجد مستحيل لكننا نحتاج الي احد عشر لاعبا انتحاري ، كتيبة انتحارية هدفها واحد وغايتها واحدة و حلمها واحد ، هو خطف نقطة وحيدة للتأهل من القاهرة رغم انف الاتحاد الافريقي ولجانه الفاسدة.
. نواصل
. اذهبوا فأنتم الطلقاء...
