أصداء كروية
غاندى الزيدابي
يا أزرق يا أحمر !
ساعات قلائل وينطلق ديربى الكرة السودانية لاول مرة بالعاصمة المصرية وفى مواجهة افريقية من العيار الثقيل لاتقبل النقاش والجدال حول التعادل لانه ممنوع وغير مرغوب فيه نهائيا اذا اراد احد طرفى القمة انعاش حظوظة والصعود للمراحل الاقصائية من دورى ابطال اوروبا فالتعادل يخدم الاهلى المصري وصن داونز الجنوب افريقى ومن يجب ان يضع كبيرا السودان الفوز وليس سواه والحشاش يخطف نقاطوا.
(مواجهات الكبار فى دوري الابطال تميل نتيجتها دائما للفرقة الزرقاء والتى تعودت دائما ان تصل لمراحل متقدمة من البطولة الافريقية الكبري عكس اصحاب الفانيلات الحمراء الذين يشاركون فى الغالب عن طريق (صحبة راكب) مع الهلال المسيطر طبيعيا على الدوري السودانى
(الهلال مطالب بالفوز اكثر من المريخ لانه يتقدم عليه بمقابلة بعد ان اجل الكاف مباراة المريخ الاولى امام الاهلي بسبب مشاركة الاخير وليس الاول بكاس العالم للاندية التى اقيمت بالامارات وحصد مركزها الثالث وفوز الهلال يعنى سيره فى الاتجاه الصحيح ويكمل الناقصة بالفوز الثانى على شقيقة بام درمان ويكون بذلك قد حصد النقاط الستة كاملة.
( لاعبوا الهلال مطالبون بالرد على المريخ (المصري) بعد ان قال رئيس نادية الفرحان حازم بان المريخ تعود على اجواء مصر اكثر من السودان كما انهم كانوا سببا فى حرمان جماهير الهلال بالمؤازرة ودخول الاستاد فى مباراة الاهلى المصري الاخيرة بام درمان بعد ان اكدوا للكاف نقل مبارياتهم للقاهرة لدواعى امنية بالسودان ليستغلها الكاف والاهلى فى خرمان الهلال من انصارة .. لذلك فان مباراة الجمعة يدخلها الهلال بالعديد من الحوافز والدوافع لتحقيق الفوز العريض بارض المريخ المصري والعودة لام درمان الامان باغلى ثلاثة نقاط لبطل السودان.
(لقاء الجمعة هو الاخر يعتبر الفرصة الاخيرة للمدرب البرتغالى المساعد موتا بعد ان فشل تماما فى ادارة المباراتين السابقتين بجنوب افريقيا امام الصن وبام درمان امام الاهلى ولم يحصد سوى نقطة وحيدة ومضيعا ستة نقاط كاملة كان يستحقها الفريق من خلال السيطرة والاستحواذ على الكرة ولكن كل ذلك كان فى الفاضى طالما لم يساعد الفريق فى الوصول للشباك وحصد النقاط.
(محمد عبدالرحمن وعبدول هما الاوراق الرابحة التى ستعبث بالدفاع الاحمر وستصل لمرمى اصحاب الارض اذا ما وجدا التموين والدعم اللازم والمتواصل من قبل صناع اللعب بالوسط بجانب الاطراف وصراحة اتفائل جدا بوجود الثلاثى الوطنى عيد مقدم وعبدالرؤف وياير مزمل لان هذا الثالوث متخصص فى الفرقة الحمراء ويملك كل المقومات الفنية التى تساعده فى قلب الطاولة على المريخ بارضه.
أخر الأصداء
اضربوا الحمام فى ملعب السلام !
غاندى الزيدابي
يا أزرق يا أحمر !
ساعات قلائل وينطلق ديربى الكرة السودانية لاول مرة بالعاصمة المصرية وفى مواجهة افريقية من العيار الثقيل لاتقبل النقاش والجدال حول التعادل لانه ممنوع وغير مرغوب فيه نهائيا اذا اراد احد طرفى القمة انعاش حظوظة والصعود للمراحل الاقصائية من دورى ابطال اوروبا فالتعادل يخدم الاهلى المصري وصن داونز الجنوب افريقى ومن يجب ان يضع كبيرا السودان الفوز وليس سواه والحشاش يخطف نقاطوا.
(مواجهات الكبار فى دوري الابطال تميل نتيجتها دائما للفرقة الزرقاء والتى تعودت دائما ان تصل لمراحل متقدمة من البطولة الافريقية الكبري عكس اصحاب الفانيلات الحمراء الذين يشاركون فى الغالب عن طريق (صحبة راكب) مع الهلال المسيطر طبيعيا على الدوري السودانى
(الهلال مطالب بالفوز اكثر من المريخ لانه يتقدم عليه بمقابلة بعد ان اجل الكاف مباراة المريخ الاولى امام الاهلي بسبب مشاركة الاخير وليس الاول بكاس العالم للاندية التى اقيمت بالامارات وحصد مركزها الثالث وفوز الهلال يعنى سيره فى الاتجاه الصحيح ويكمل الناقصة بالفوز الثانى على شقيقة بام درمان ويكون بذلك قد حصد النقاط الستة كاملة.
( لاعبوا الهلال مطالبون بالرد على المريخ (المصري) بعد ان قال رئيس نادية الفرحان حازم بان المريخ تعود على اجواء مصر اكثر من السودان كما انهم كانوا سببا فى حرمان جماهير الهلال بالمؤازرة ودخول الاستاد فى مباراة الاهلى المصري الاخيرة بام درمان بعد ان اكدوا للكاف نقل مبارياتهم للقاهرة لدواعى امنية بالسودان ليستغلها الكاف والاهلى فى خرمان الهلال من انصارة .. لذلك فان مباراة الجمعة يدخلها الهلال بالعديد من الحوافز والدوافع لتحقيق الفوز العريض بارض المريخ المصري والعودة لام درمان الامان باغلى ثلاثة نقاط لبطل السودان.
(لقاء الجمعة هو الاخر يعتبر الفرصة الاخيرة للمدرب البرتغالى المساعد موتا بعد ان فشل تماما فى ادارة المباراتين السابقتين بجنوب افريقيا امام الصن وبام درمان امام الاهلى ولم يحصد سوى نقطة وحيدة ومضيعا ستة نقاط كاملة كان يستحقها الفريق من خلال السيطرة والاستحواذ على الكرة ولكن كل ذلك كان فى الفاضى طالما لم يساعد الفريق فى الوصول للشباك وحصد النقاط.
(محمد عبدالرحمن وعبدول هما الاوراق الرابحة التى ستعبث بالدفاع الاحمر وستصل لمرمى اصحاب الارض اذا ما وجدا التموين والدعم اللازم والمتواصل من قبل صناع اللعب بالوسط بجانب الاطراف وصراحة اتفائل جدا بوجود الثلاثى الوطنى عيد مقدم وعبدالرؤف وياير مزمل لان هذا الثالوث متخصص فى الفرقة الحمراء ويملك كل المقومات الفنية التى تساعده فى قلب الطاولة على المريخ بارضه.
أخر الأصداء
اضربوا الحمام فى ملعب السلام !
