أصداء كروية /غاندى الزيدابي
سيطرة فى الفاضي !
واصل الهلال السيطرة على الميدان ولم يجنى خلاف الخزلان امام المريخ بالقاهرة وكرر ذات نسقه واسلوبه الذي خاض به مباراتى الصن بجنوب افريقيا والاهلى القاهري بام درمان وطلعت معظم الخطوط العريضة والعناوين البارزة تقول ان الهلال يلعب والخصم يكسب وهذا يؤكد الفشل الكبير لمدرب الفريق وعدم مقدرته على تصحيح الاخطاء المتواصلة التى ظل يكررها اللاعبون ومباراة المريخ الاخيرة اكدت بان المدرب البرتغالى موتا غير جدير بتدريب الهلال وضيع علينا تاهلا كان من المفروض ان نحسمه من الجولات الثلاثة الاولى وحصد (٩) نقاط من خلال نسبة السيطرة والاستحواز على الكرة ولكن للاسف الشديد طلعت كلها سيطرة فى الفاضى وجنى ثمارها الصاوى.
( حارس الهلال ابوعشرين واصل جلطاته وشطحاته بخروجه الدائم من مرماه وكلف الفريق هدفا هو الاسرع فى مرمى الفريق فى هذه البطولة ولمرمى كان فى امان عندما كان به حراس عظام منذ سبت دودو وزغبير واحمد ادم ويور والرشيد فيصل واحمد ادم والمعز محجوب اما خط الدفاع لايجيد التغطية فمهاجم واحد من المريخ شاهدناه يتلاعب بثلاثة مدافعين خاصة العجوز تونى وحتى الصغير طيفور بل ان معظم اللاعبين فى هذا الخط بقيادة فارس ظلوا يقدمون الهدايا والعطايا لمهاجمى المريخ بطريقة مستفزة ارهقت قلوب الاهلة كثيرا بل انها اوقفت نبضهم تماما بالخطا القاتل للمدافعين وهم يساعدون الصاوى فى اطلاق صاروخة الروسى الذى مزق الاوكرانيين اقصد الهلاليين وكان بمثابة رصاصة الرحمة التى اصابت الحلم الازرق فى مقتل!
( جميع اللاعبين الاجانب لم يقدموا لنا المطلوب منهم بل ان عبدول وابراهيما يوقا ظلا يلفان ويدوران فى الفاضى وهما اللذان يقبضان بالدولار الذي وصل مرحلة النار بدلا من الحار هذه الايام!
( هجوم الهلال يعتبر هو الاسوا فى تاريخ الهلال والدليل انه فى ثلاثة مواجهات سجل هدفا يتيما وهو الهجوم الذي كان يسجل لاعبوه الهاتريكات من امثال مصطفى النقر ووليد طاشين والراحل والى الدين ومعتز كبير وكاريكا ومباراة الالم اكدت لنا بان الغربال ليس هو المهاجم الذي يستطيع تحقيق طموحات الهلال وكان حملا وديعا امام صينى المريخ وكرشوم وخميس !
(الهلال اذا اراد ان يقوى امله واللحاق بالمعركة مطالب بالفوز فى جميع مبارباته الثلاثة المتبقية على المريخ والصن بام درمان والاهلى بالسلام والوصول للنقطة العاشرة التى تضع الفريق فى امان وبلوغ الدور الحاسم ولن يتحقق ذلك الا بابعاد المدرب المساعد موتا وتعيين طاقم فنى وطنى ينشل الفريق من مرحلة الاحباط وابعاد الحارس ابوعشرين بجانب ولاءالدين الملقب ببوغبا وفارس والمهاجم ابراهيما يوقا لان هذا الرباعى والاطار الفنى يتحملون الجزؤ الكبير من الاخفاق.
(ظلمنا رئيس المريخ الذي قال بان المريخ متعود على مصر اكثر من السودان بس ان شاء الله تنستروا امام الاهلى والمؤكد بان الهلال مرجعكم ام درمان !
أخر الاصداء
ماذا انت فاعل ياسوباط بعد كل هذه النكبات!
سيطرة فى الفاضي !
واصل الهلال السيطرة على الميدان ولم يجنى خلاف الخزلان امام المريخ بالقاهرة وكرر ذات نسقه واسلوبه الذي خاض به مباراتى الصن بجنوب افريقيا والاهلى القاهري بام درمان وطلعت معظم الخطوط العريضة والعناوين البارزة تقول ان الهلال يلعب والخصم يكسب وهذا يؤكد الفشل الكبير لمدرب الفريق وعدم مقدرته على تصحيح الاخطاء المتواصلة التى ظل يكررها اللاعبون ومباراة المريخ الاخيرة اكدت بان المدرب البرتغالى موتا غير جدير بتدريب الهلال وضيع علينا تاهلا كان من المفروض ان نحسمه من الجولات الثلاثة الاولى وحصد (٩) نقاط من خلال نسبة السيطرة والاستحواز على الكرة ولكن للاسف الشديد طلعت كلها سيطرة فى الفاضى وجنى ثمارها الصاوى.
( حارس الهلال ابوعشرين واصل جلطاته وشطحاته بخروجه الدائم من مرماه وكلف الفريق هدفا هو الاسرع فى مرمى الفريق فى هذه البطولة ولمرمى كان فى امان عندما كان به حراس عظام منذ سبت دودو وزغبير واحمد ادم ويور والرشيد فيصل واحمد ادم والمعز محجوب اما خط الدفاع لايجيد التغطية فمهاجم واحد من المريخ شاهدناه يتلاعب بثلاثة مدافعين خاصة العجوز تونى وحتى الصغير طيفور بل ان معظم اللاعبين فى هذا الخط بقيادة فارس ظلوا يقدمون الهدايا والعطايا لمهاجمى المريخ بطريقة مستفزة ارهقت قلوب الاهلة كثيرا بل انها اوقفت نبضهم تماما بالخطا القاتل للمدافعين وهم يساعدون الصاوى فى اطلاق صاروخة الروسى الذى مزق الاوكرانيين اقصد الهلاليين وكان بمثابة رصاصة الرحمة التى اصابت الحلم الازرق فى مقتل!
( جميع اللاعبين الاجانب لم يقدموا لنا المطلوب منهم بل ان عبدول وابراهيما يوقا ظلا يلفان ويدوران فى الفاضى وهما اللذان يقبضان بالدولار الذي وصل مرحلة النار بدلا من الحار هذه الايام!
( هجوم الهلال يعتبر هو الاسوا فى تاريخ الهلال والدليل انه فى ثلاثة مواجهات سجل هدفا يتيما وهو الهجوم الذي كان يسجل لاعبوه الهاتريكات من امثال مصطفى النقر ووليد طاشين والراحل والى الدين ومعتز كبير وكاريكا ومباراة الالم اكدت لنا بان الغربال ليس هو المهاجم الذي يستطيع تحقيق طموحات الهلال وكان حملا وديعا امام صينى المريخ وكرشوم وخميس !
(الهلال اذا اراد ان يقوى امله واللحاق بالمعركة مطالب بالفوز فى جميع مبارباته الثلاثة المتبقية على المريخ والصن بام درمان والاهلى بالسلام والوصول للنقطة العاشرة التى تضع الفريق فى امان وبلوغ الدور الحاسم ولن يتحقق ذلك الا بابعاد المدرب المساعد موتا وتعيين طاقم فنى وطنى ينشل الفريق من مرحلة الاحباط وابعاد الحارس ابوعشرين بجانب ولاءالدين الملقب ببوغبا وفارس والمهاجم ابراهيما يوقا لان هذا الرباعى والاطار الفنى يتحملون الجزؤ الكبير من الاخفاق.
(ظلمنا رئيس المريخ الذي قال بان المريخ متعود على مصر اكثر من السودان بس ان شاء الله تنستروا امام الاهلى والمؤكد بان الهلال مرجعكم ام درمان !
أخر الاصداء
ماذا انت فاعل ياسوباط بعد كل هذه النكبات!
