نقطة ... وفاصلة
يعقوبحاجآدم
تجديد الثقة لي شنو وعشان شنو !!؟؟
*فوجئناباصرار اتحاد شداد علي تجديد الثقة في المدير الفني للمنتخب الوطني الفرنسي المستر فيلود لكي يواصل مسيرته في الخرمجه والعبث واللامبالاة في قيادة منتخب الوطن فيما تبقي من مباريات التصفيات المؤهلة الى نهائيات قطر ونحن نتسأل وفي براءة شديدة تجديد الثقة لي شنو وعشان شنو؟؟ فالمدري فيلود وضح ولكل ذي عين بصيره بانه مدرب جامد ليس لديه حلول عندما تشتد الخطوب كما انه لايملك الحس الفني الذي يتفاعل به مع مجريات احداث المباريات ولو كان يمتلك ادني حس فني لما كنا قد تلقينا تلك الرباعية القاسية التي قصمت ظهر كل سوداني وفضحتنا امام اخوتنا الاماراتيين الذين احسنوا وفادتنا في معسكرهم النموذجي الذي استضافوا فيه صقور الجديان وكانوا يظنون بان ماقدموهوا لنا في ذلك المعسكر النموذجي سوف يعطي الدافع القوي لصقور الجديان ومدربهم الخاوي لاحراز نتيجة مشرفة في لقاء المغاربة والغينيين الذي اعقب ذلك المعسكر النموذجي اعود فأقول بان مدربنا الخاوي كفؤاد ام موسي لو كان يمتلك حس فني متقدم لما وصلت هزيمتنا للرباعية القاسية فالسيناريو امامه كان واضحاً بعد الهدف الاول والثاني ولم يكن يحتاج لكبير عناء لمعرفة موطن الخلل في المنتخب الهزيل والمتمثل في انعدام التنظيم الدفاعي وظهور اكثر من لاعب من لاعبي الدفاع بمستوي متواضع ابرزهم قلب الدفاع أمير كمال والطرف الايمن السمؤل بجانب القصور الواضح في اداء نجمي المحور الذين عجزا عن القيام بالساتر الدفاعي المطلوب امام المدافعين ولكن المدرب وقف عاجزاً عن اعادة ترتيب الاوراق الدفاعية وشاهدناه وهو يضع يده علي خده لايلوي علي شئ بينما لم نرى اي مسحه فنيه لمساعده خالد بخيت الذي يبدو انه يعمل بمبدأ السمع والطاعه ...
_إذن فعلي ماذا تم تجديد الثقة في هذا المدرب هل ان إدارة شداد تكافئه علي تلك الهزيمة النكراء ام انها ستنتظر حتى تحل بنا كارثة ثالثة تقضي علي الأخضر واليابس في امالنا الموندياليه وبعد ذلك يتم تسريح فيلود ومساعديه ام ماذا .. اننا نقولها وبالشجاعة كلها رائدنا مصلحة الوطن الواحد بان تجديد الثقة في الجهاز الفني قرار خاطئ سندفع ثمنه غاليا فهذا الفيلود يلعب بلا خطط فنية متقده كما انه علي قناعة تامة بكوكبة العواجيز الذين اكل الدهر عليهم وابي ان يشرب كما اسلفنا ومدرب هذا حاله لن نرتجي منه خيراً وسيستمر مسلسل السقوط والتواضع والهزائم المجلجلة وتذكروا حديثي هذا جيدا في الجولة الثالثة من التصفيات وعش رجباً تري عجباً ...
((منتخب الهلال))
اربأبنفسي أن اخوض في حديث بعض مرضاء الانفس من الذين يتجردون من سودانيتهم وينعتون منتخب الوطن بمنتخب الهلال لالسبب سوى ان لاعبي الهلال يمثلون حجر الرحي في تشكيلة المنتخب بواقع سبعة لاعبين من الهلال مضافا اليهم اثنين من المريخ ونجمين قادمين من خارج الحدود اطهر ويسين فهل في هذا مايعيب إن كان ذلك في مصلحة المنتخب ان يكون لنادي من الاندية قصب السبق في تشكيلة المنتخب وهل ان هذه الخطوة تعتبر بدعة جديدة ابتدعها المدرب فيلود بالطبع لا فقد سبقه عليها المدرب البلغاري كوتسيف عندما لعب بسبعه لاعبين من الهلال سبت دودو وامين زكي وعوض كوكا وابراهيم يحي وجكسا وشاويش وعلي جاجارين مضافا اليهم اربعه لاعبين من الاندية الاخري نجم الدين حسن من النيل وبابكر سانتو اهلي مدني وحسبو الكبير وحسبو الصغير من أسد البراري ولم يرتفع يومها اي صوت مناوي لصوت الوطن لان الوعي الرياضي يومها كان كبيرا وكانت كل الجماهير تنظر لمنتخب الوطن بنظرة المواطن الغيور بعيداً عن الون الاندية،،
* فلمصلحة من ترتفع تلك الاصوات النشاز وتسمي منتخب الوطن باسم منتخب الهلال والجميع يعلمون ان الاحدى عشر كوكباً يرتدون شعار السودان الوطن الواحد وهنا يجب ان تنتفي كل الحساسيات والالوان البغيضة التي مازادتنا الا تخلفا وانكساراً ويحزنني كثيراً ان نقرأ ونسمع من يتمني هزيمة المنتخب ويسعد بها عندما تتحقق لالسبب سوى انه يظن ويعتقد بان المنتخب يحمل اسم الهلال لان عددية لاعبيه في صفوف المنتخب هي الطاغية ودقي يامزيكة ومدد ياسيدنا الشيخ واللي راجي كرتنا السودانية تتطور وجماهيرنا بذلك التفكير الضحل فنقول له ارجي السراب،،
(معتز سفير النوايا الحسنه)
* عندماتدلف الي مكتب شركة طيران تاركو في قاهرة المعز لدين الله في وسط البلد يستقبلك شاب انيق سمح المحيا اسمه معتز صفته مدير مكتب تاركو في القاهرة ولكنك ولبساطته وحسن تعامله ودماثة خلقه وحسن معشره تحس وللوهلة الاولي انك امام انسان تتوافر فيه كل صفات السوداني ابن البلد الاصيل فهو لايشعرك بانه مدير عام وصاحب جاه وسلطان وصولجان بل يعطيك شعور بانه خادم لكل مواطن جاء لمكتب تاركو ينتظر خدمة من المكتب حيث يقوم بكل الخدمات المطلوبة في بشاشة ولين وسعة افق يحسده عليها كل مدراء مكاتب الطيران بمختلف مسمياتهم ويتميز الاستاذ معتز بميزة خاصة تتمثل في سعيه الدءوب لحلحلة مشاكل المسافرين وتقديم يد العون لهم وبخاصة ذوي الاحتياجات الخاصة والمرضى واولئك الذين تحبرهم الظروف القاهرة لتغير مواعيد العودة لوطن الجدود حيث يبذل جهد المقل لارضاء كل الاذواق.. بأختصار واختصار شديد فان الاستاذ معتز يستحق وعن جدارة ان نطلق عليه لقب سفير النوايا الحسنة وهو بتلك الصفات الانسانية التي تمثل الوجه المشرق للسوداني الاصيل ابن البلد الوفي الذي يضع الوطن في حدقات العيون أملاً واشراقاً فلله درك استاذ معتز فانت رجل تسامي فوق الحرف والكلمة واصدقك القول بان المنصب يتشرف بك ولست انت الذي تتشرف بالمنصب،،
فاصلة .... أخيرة
*الفئةالاخرى وهي الاكثر تخلفا هي تلك التي تتشأم من اللون الاحمر الذي يرتديه نجوم منتخبنا الوطني حيث يعتقدون بان هذا اللون لون قاتم وغير مناسب لشعار الوطن علي الرغم من انه احد الالوان الاربعة التي تشكل علم السودان وكل ذلك لانه يحمل شعار المريخ فهنالك من يقولون بان هذا الشعار كج ويجلب الهزائم للسودان ويفضلون عليه اللونين الاخضر والأبيض وينسى هولاء او يتناسوا بان المنتخب قد حقق الفوز في عدد من المباريات بنفس هذا الشعار ...فماذا نقول في مثل هذه العقليات المتحجرة التي لاترى منتخب الوطن الا بالوان الاندية يحدث هذا في حين ان الجماهير المصرية تتوحد كل صفوفها خلف منتخب بلادها متجردة من الوان الاهلي والزمالك والاسماعيلي والمقاولين والمحله والسكه حديد وغيرها من الاندية المصرية بينما ترزح انديتنا تحت نيران التخلف والعنصرية والتحزب والتشرزم واللامبالاة،،
يعقوبحاجآدم
تجديد الثقة لي شنو وعشان شنو !!؟؟
*فوجئناباصرار اتحاد شداد علي تجديد الثقة في المدير الفني للمنتخب الوطني الفرنسي المستر فيلود لكي يواصل مسيرته في الخرمجه والعبث واللامبالاة في قيادة منتخب الوطن فيما تبقي من مباريات التصفيات المؤهلة الى نهائيات قطر ونحن نتسأل وفي براءة شديدة تجديد الثقة لي شنو وعشان شنو؟؟ فالمدري فيلود وضح ولكل ذي عين بصيره بانه مدرب جامد ليس لديه حلول عندما تشتد الخطوب كما انه لايملك الحس الفني الذي يتفاعل به مع مجريات احداث المباريات ولو كان يمتلك ادني حس فني لما كنا قد تلقينا تلك الرباعية القاسية التي قصمت ظهر كل سوداني وفضحتنا امام اخوتنا الاماراتيين الذين احسنوا وفادتنا في معسكرهم النموذجي الذي استضافوا فيه صقور الجديان وكانوا يظنون بان ماقدموهوا لنا في ذلك المعسكر النموذجي سوف يعطي الدافع القوي لصقور الجديان ومدربهم الخاوي لاحراز نتيجة مشرفة في لقاء المغاربة والغينيين الذي اعقب ذلك المعسكر النموذجي اعود فأقول بان مدربنا الخاوي كفؤاد ام موسي لو كان يمتلك حس فني متقدم لما وصلت هزيمتنا للرباعية القاسية فالسيناريو امامه كان واضحاً بعد الهدف الاول والثاني ولم يكن يحتاج لكبير عناء لمعرفة موطن الخلل في المنتخب الهزيل والمتمثل في انعدام التنظيم الدفاعي وظهور اكثر من لاعب من لاعبي الدفاع بمستوي متواضع ابرزهم قلب الدفاع أمير كمال والطرف الايمن السمؤل بجانب القصور الواضح في اداء نجمي المحور الذين عجزا عن القيام بالساتر الدفاعي المطلوب امام المدافعين ولكن المدرب وقف عاجزاً عن اعادة ترتيب الاوراق الدفاعية وشاهدناه وهو يضع يده علي خده لايلوي علي شئ بينما لم نرى اي مسحه فنيه لمساعده خالد بخيت الذي يبدو انه يعمل بمبدأ السمع والطاعه ...
_إذن فعلي ماذا تم تجديد الثقة في هذا المدرب هل ان إدارة شداد تكافئه علي تلك الهزيمة النكراء ام انها ستنتظر حتى تحل بنا كارثة ثالثة تقضي علي الأخضر واليابس في امالنا الموندياليه وبعد ذلك يتم تسريح فيلود ومساعديه ام ماذا .. اننا نقولها وبالشجاعة كلها رائدنا مصلحة الوطن الواحد بان تجديد الثقة في الجهاز الفني قرار خاطئ سندفع ثمنه غاليا فهذا الفيلود يلعب بلا خطط فنية متقده كما انه علي قناعة تامة بكوكبة العواجيز الذين اكل الدهر عليهم وابي ان يشرب كما اسلفنا ومدرب هذا حاله لن نرتجي منه خيراً وسيستمر مسلسل السقوط والتواضع والهزائم المجلجلة وتذكروا حديثي هذا جيدا في الجولة الثالثة من التصفيات وعش رجباً تري عجباً ...
((منتخب الهلال))
اربأبنفسي أن اخوض في حديث بعض مرضاء الانفس من الذين يتجردون من سودانيتهم وينعتون منتخب الوطن بمنتخب الهلال لالسبب سوى ان لاعبي الهلال يمثلون حجر الرحي في تشكيلة المنتخب بواقع سبعة لاعبين من الهلال مضافا اليهم اثنين من المريخ ونجمين قادمين من خارج الحدود اطهر ويسين فهل في هذا مايعيب إن كان ذلك في مصلحة المنتخب ان يكون لنادي من الاندية قصب السبق في تشكيلة المنتخب وهل ان هذه الخطوة تعتبر بدعة جديدة ابتدعها المدرب فيلود بالطبع لا فقد سبقه عليها المدرب البلغاري كوتسيف عندما لعب بسبعه لاعبين من الهلال سبت دودو وامين زكي وعوض كوكا وابراهيم يحي وجكسا وشاويش وعلي جاجارين مضافا اليهم اربعه لاعبين من الاندية الاخري نجم الدين حسن من النيل وبابكر سانتو اهلي مدني وحسبو الكبير وحسبو الصغير من أسد البراري ولم يرتفع يومها اي صوت مناوي لصوت الوطن لان الوعي الرياضي يومها كان كبيرا وكانت كل الجماهير تنظر لمنتخب الوطن بنظرة المواطن الغيور بعيداً عن الون الاندية،،
* فلمصلحة من ترتفع تلك الاصوات النشاز وتسمي منتخب الوطن باسم منتخب الهلال والجميع يعلمون ان الاحدى عشر كوكباً يرتدون شعار السودان الوطن الواحد وهنا يجب ان تنتفي كل الحساسيات والالوان البغيضة التي مازادتنا الا تخلفا وانكساراً ويحزنني كثيراً ان نقرأ ونسمع من يتمني هزيمة المنتخب ويسعد بها عندما تتحقق لالسبب سوى انه يظن ويعتقد بان المنتخب يحمل اسم الهلال لان عددية لاعبيه في صفوف المنتخب هي الطاغية ودقي يامزيكة ومدد ياسيدنا الشيخ واللي راجي كرتنا السودانية تتطور وجماهيرنا بذلك التفكير الضحل فنقول له ارجي السراب،،
(معتز سفير النوايا الحسنه)
* عندماتدلف الي مكتب شركة طيران تاركو في قاهرة المعز لدين الله في وسط البلد يستقبلك شاب انيق سمح المحيا اسمه معتز صفته مدير مكتب تاركو في القاهرة ولكنك ولبساطته وحسن تعامله ودماثة خلقه وحسن معشره تحس وللوهلة الاولي انك امام انسان تتوافر فيه كل صفات السوداني ابن البلد الاصيل فهو لايشعرك بانه مدير عام وصاحب جاه وسلطان وصولجان بل يعطيك شعور بانه خادم لكل مواطن جاء لمكتب تاركو ينتظر خدمة من المكتب حيث يقوم بكل الخدمات المطلوبة في بشاشة ولين وسعة افق يحسده عليها كل مدراء مكاتب الطيران بمختلف مسمياتهم ويتميز الاستاذ معتز بميزة خاصة تتمثل في سعيه الدءوب لحلحلة مشاكل المسافرين وتقديم يد العون لهم وبخاصة ذوي الاحتياجات الخاصة والمرضى واولئك الذين تحبرهم الظروف القاهرة لتغير مواعيد العودة لوطن الجدود حيث يبذل جهد المقل لارضاء كل الاذواق.. بأختصار واختصار شديد فان الاستاذ معتز يستحق وعن جدارة ان نطلق عليه لقب سفير النوايا الحسنة وهو بتلك الصفات الانسانية التي تمثل الوجه المشرق للسوداني الاصيل ابن البلد الوفي الذي يضع الوطن في حدقات العيون أملاً واشراقاً فلله درك استاذ معتز فانت رجل تسامي فوق الحرف والكلمة واصدقك القول بان المنصب يتشرف بك ولست انت الذي تتشرف بالمنصب،،
فاصلة .... أخيرة
*الفئةالاخرى وهي الاكثر تخلفا هي تلك التي تتشأم من اللون الاحمر الذي يرتديه نجوم منتخبنا الوطني حيث يعتقدون بان هذا اللون لون قاتم وغير مناسب لشعار الوطن علي الرغم من انه احد الالوان الاربعة التي تشكل علم السودان وكل ذلك لانه يحمل شعار المريخ فهنالك من يقولون بان هذا الشعار كج ويجلب الهزائم للسودان ويفضلون عليه اللونين الاخضر والأبيض وينسى هولاء او يتناسوا بان المنتخب قد حقق الفوز في عدد من المباريات بنفس هذا الشعار ...فماذا نقول في مثل هذه العقليات المتحجرة التي لاترى منتخب الوطن الا بالوان الاندية يحدث هذا في حين ان الجماهير المصرية تتوحد كل صفوفها خلف منتخب بلادها متجردة من الوان الاهلي والزمالك والاسماعيلي والمقاولين والمحله والسكه حديد وغيرها من الاندية المصرية بينما ترزح انديتنا تحت نيران التخلف والعنصرية والتحزب والتشرزم واللامبالاة،،
