نقطة ....... وفاصلة
يعقوبحاجآدم
ياأسياد لاتستهينوا ... ولا تستكينوا
* الدروسالمستفادة من لقاء الاسياد وفاسل الاثيوبي في الهضبة الاثيوبية كثيرة ومتعددة اهمها واكثرها اهمية تلك الروح الانهزامية التي كان عليها فتية الهلال الاشاوس بعد التقدم بهدفين حيث ظنوا وبعض الظن إثم بان المباراة قد قتلت بحثاً وانهم وباقل مجهود في شوط اللعب الثاني يمكنهم ان ينهوا المباراة لصالحهم بلا كبير عناء لينقلب السحر علي الساحر ويحدث ماقد حدث لتضيع نقطتين عزيزتين كانتا في متناول اليدين بسبب الاستهتار واللامبالاة والاستكانة الغريبة التي كان عليها لاعبي الهلال وهم يدركون جيداً بان المباراة لاتنتهي إلا بعد 90 دقيقة اي بعد صافرة الحكم النهائية وفي لقاء الاياب فان لاعبي الهلال مطالبين بالاستفادة من تلك الدروس والعمل علي حسم المباراة منذ وقت مبكر خصوصا وهم قد عرفوا كل مواطن القوة والضعف في فريق فاسل الأثيوبي ولابد من التحرر من الروح الانهزامية التي بات لاعبي الهلال يتقمصونها كلما وجدوا فريقا هيناً ليناً وهي جزئية تستحق الوقوف عندها طويلا لسبر اغوارها وفك طلاسمها ... بقي ان اقول بان غياب اي لاعب عن تشكيلة الهلال الاساسية يجب ان لايلقي بظلاله علي شكل الفريق العام لان كرة القدم لعبة لعبة جماعية تعتمد علي التناغم الكامل لكل افراد الفرقة ودخولهم في بوتقة الجماعية الشاملة ومتي ماتحقق ذلك فأن غياب نجم أو نجمين أو حتى ثلاثة نجوم عن اي تشكيلة للفريق لن يمثل مشكلة او معضلة تبعثر اوراق المدرب ريكاردو فالهلال بمن حضر او هكذاً ينبغي بل يجب ان يكون،،
فاصلة ..... أخيرة
*
قاقارين ودرجال وجهان لعمله واحده
*جاءتنصيب النجم العراقي المخضرم عدنان درجال كرئيس للاتحاد العراقي لكرة القدم كنتاج طبيعي بوضع الرجل المناسب في المكان المناسب فالنجم عدنان درجال رجل خدم الكرة العراقية لسنوات طوال وهو يكافح وينافح ويدافع عن شعار المنتخب العراقي مع رفقاء دربه حسين سعيد واحمد راضي وبقية العقد النضيد وحققوا خلال مسيرتهم مع المنتخبات العراقية العديد من الالقاب للكرة العراقية علي المستويين العربي والآسيوي وبلاشك فان الكرة العراقية تحتاح الى خدمات هولاء النجوم الافذاذ الذين تسلحوا بخبرة السنوات الطوال وهم يدافعون عن شعار بلادهم وبالتالي فانهم عندما يتقلدون المناصب القيادية في كرة القدم فانهم سوف يقدمون كل ماهو مفيد ونافع لكرتهم العراقية بحكم ااخبرات التراكمية التي اكتسبوها من خلال مشاويرهم الرياضية في الملاعب مع انديتهم ومنتخبات بلادهم وتبعا لذلك فاننا نرى بان كرة القدم العراقية موعودة بمواسم زاهرة في عهد الكابتن عدنان درجال لان الرياضيين في العراق قد اعطوا القوس لمن يستحقها ويعرف اسرارها،،
*والحديثعن الكابتن عدنان درجال الذي نصب رئيسا للاتحاد العراقي لكرة القدم يقودنا الي الاهمال الواضح والعزوف القسري لنجوم كرتنا السودانية وزهدهم في تقديم خبراتهم التراكمية للكرة السودانية حيث نرى الافذاذ منهم يقفون في ركن قصي بعيداً عن دائرة الضوء والاضواء والكرة السودانية احوج ماتكون للاستفادة من قدراتهم وامكانياتهم الفكرية والعلمية والخبراتية فلو نظرنا لرجل في قامة الدكتور الدبلوماسي علي قاقارين كابتن منتخب السودان وكابتن فريق الهلال واحد صناع الانجاز التاريخي الوحيد للكرة السودانية عام1970 عندماحققوا للسودان لقب البطولة الافريقية السابعة التي اقيمت في الخرطوم عاصمة الصمود فلو نظرنا لهذا الرجل لوجدناه من أكبر الكفاءات الرياضية الموجودة في البلاد من ادناها إلي اقصاها وبرغم ذلك نراه بعيد عن ظائرة الضوء والاضواء وهو امر لانجد له تفسير البتة فرجل مثل الدكتور علي قاقارين ينبغي بل يجب ان يقف علي قمة الهرم الرياضي في بلادنا بان ينصب رئيسا لوزارة الشباب والرياضة او رئيسا للجنة الاولمبية او رئيسا لاتحاد كرة القدم وهذا اضعف الأيمان ولكن شيئا من ذلك لايحدث حيث نرى اناس غرباء علي الرياضة ولم يمارسوها لاعبين علي المستطيل الأخضر وبرغم ذلك نجدهم يتربعون علي المناصب القيادية في رياضة الوطن فتأتي الفترات التي يشرفون فيها علي الاتحادات او اللجان الاولمبية او وزارة الشباب والرياضة تاتي طافحة بالسلبيات وأوجه القصور وعدم القدرة علي تصريف الشئون الرياضية بالصورة التي تفود رياضة الوطن الي الغايات الاي نرجوها لرياضة الوطن فهل تتغير المفاهيم عند اهل الوسط الرياضي ام نصبح سادرين في غينا لنبغي علي مانحن عليه مكانك سر !!!
فاصلة ..... أخيرة
*ختالكوره واطه ياسوداكال فليس في الأمكان افضل مما كان!!!
يعقوبحاجآدم
ياأسياد لاتستهينوا ... ولا تستكينوا
* الدروسالمستفادة من لقاء الاسياد وفاسل الاثيوبي في الهضبة الاثيوبية كثيرة ومتعددة اهمها واكثرها اهمية تلك الروح الانهزامية التي كان عليها فتية الهلال الاشاوس بعد التقدم بهدفين حيث ظنوا وبعض الظن إثم بان المباراة قد قتلت بحثاً وانهم وباقل مجهود في شوط اللعب الثاني يمكنهم ان ينهوا المباراة لصالحهم بلا كبير عناء لينقلب السحر علي الساحر ويحدث ماقد حدث لتضيع نقطتين عزيزتين كانتا في متناول اليدين بسبب الاستهتار واللامبالاة والاستكانة الغريبة التي كان عليها لاعبي الهلال وهم يدركون جيداً بان المباراة لاتنتهي إلا بعد 90 دقيقة اي بعد صافرة الحكم النهائية وفي لقاء الاياب فان لاعبي الهلال مطالبين بالاستفادة من تلك الدروس والعمل علي حسم المباراة منذ وقت مبكر خصوصا وهم قد عرفوا كل مواطن القوة والضعف في فريق فاسل الأثيوبي ولابد من التحرر من الروح الانهزامية التي بات لاعبي الهلال يتقمصونها كلما وجدوا فريقا هيناً ليناً وهي جزئية تستحق الوقوف عندها طويلا لسبر اغوارها وفك طلاسمها ... بقي ان اقول بان غياب اي لاعب عن تشكيلة الهلال الاساسية يجب ان لايلقي بظلاله علي شكل الفريق العام لان كرة القدم لعبة لعبة جماعية تعتمد علي التناغم الكامل لكل افراد الفرقة ودخولهم في بوتقة الجماعية الشاملة ومتي ماتحقق ذلك فأن غياب نجم أو نجمين أو حتى ثلاثة نجوم عن اي تشكيلة للفريق لن يمثل مشكلة او معضلة تبعثر اوراق المدرب ريكاردو فالهلال بمن حضر او هكذاً ينبغي بل يجب ان يكون،،
فاصلة ..... أخيرة
*
قاقارين ودرجال وجهان لعمله واحده
*جاءتنصيب النجم العراقي المخضرم عدنان درجال كرئيس للاتحاد العراقي لكرة القدم كنتاج طبيعي بوضع الرجل المناسب في المكان المناسب فالنجم عدنان درجال رجل خدم الكرة العراقية لسنوات طوال وهو يكافح وينافح ويدافع عن شعار المنتخب العراقي مع رفقاء دربه حسين سعيد واحمد راضي وبقية العقد النضيد وحققوا خلال مسيرتهم مع المنتخبات العراقية العديد من الالقاب للكرة العراقية علي المستويين العربي والآسيوي وبلاشك فان الكرة العراقية تحتاح الى خدمات هولاء النجوم الافذاذ الذين تسلحوا بخبرة السنوات الطوال وهم يدافعون عن شعار بلادهم وبالتالي فانهم عندما يتقلدون المناصب القيادية في كرة القدم فانهم سوف يقدمون كل ماهو مفيد ونافع لكرتهم العراقية بحكم ااخبرات التراكمية التي اكتسبوها من خلال مشاويرهم الرياضية في الملاعب مع انديتهم ومنتخبات بلادهم وتبعا لذلك فاننا نرى بان كرة القدم العراقية موعودة بمواسم زاهرة في عهد الكابتن عدنان درجال لان الرياضيين في العراق قد اعطوا القوس لمن يستحقها ويعرف اسرارها،،
*والحديثعن الكابتن عدنان درجال الذي نصب رئيسا للاتحاد العراقي لكرة القدم يقودنا الي الاهمال الواضح والعزوف القسري لنجوم كرتنا السودانية وزهدهم في تقديم خبراتهم التراكمية للكرة السودانية حيث نرى الافذاذ منهم يقفون في ركن قصي بعيداً عن دائرة الضوء والاضواء والكرة السودانية احوج ماتكون للاستفادة من قدراتهم وامكانياتهم الفكرية والعلمية والخبراتية فلو نظرنا لرجل في قامة الدكتور الدبلوماسي علي قاقارين كابتن منتخب السودان وكابتن فريق الهلال واحد صناع الانجاز التاريخي الوحيد للكرة السودانية عام1970 عندماحققوا للسودان لقب البطولة الافريقية السابعة التي اقيمت في الخرطوم عاصمة الصمود فلو نظرنا لهذا الرجل لوجدناه من أكبر الكفاءات الرياضية الموجودة في البلاد من ادناها إلي اقصاها وبرغم ذلك نراه بعيد عن ظائرة الضوء والاضواء وهو امر لانجد له تفسير البتة فرجل مثل الدكتور علي قاقارين ينبغي بل يجب ان يقف علي قمة الهرم الرياضي في بلادنا بان ينصب رئيسا لوزارة الشباب والرياضة او رئيسا للجنة الاولمبية او رئيسا لاتحاد كرة القدم وهذا اضعف الأيمان ولكن شيئا من ذلك لايحدث حيث نرى اناس غرباء علي الرياضة ولم يمارسوها لاعبين علي المستطيل الأخضر وبرغم ذلك نجدهم يتربعون علي المناصب القيادية في رياضة الوطن فتأتي الفترات التي يشرفون فيها علي الاتحادات او اللجان الاولمبية او وزارة الشباب والرياضة تاتي طافحة بالسلبيات وأوجه القصور وعدم القدرة علي تصريف الشئون الرياضية بالصورة التي تفود رياضة الوطن الي الغايات الاي نرجوها لرياضة الوطن فهل تتغير المفاهيم عند اهل الوسط الرياضي ام نصبح سادرين في غينا لنبغي علي مانحن عليه مكانك سر !!!
فاصلة ..... أخيرة
*ختالكوره واطه ياسوداكال فليس في الأمكان افضل مما كان!!!