جملة مفيدة ياسر فضل المولى
الهلال هزمه أولاده
عقدة الدونية والوصافة الأبدية تظل هي الدافع للعب بحماس لافت لنجوم الأحمر في مواجهات هلال الملايين. وما يزيد الحماس ويمثل قوة دفع إضافية (الزعل) ومحاولة إثبات الذات لعدد كبير جداً من لاعبي الوصيف الحاليين الذين فرط فيهم الهلال بعد أن حبسوا أنفسهم في غرف تسجيلاته برغبة جامحة في ارتداء الأزرق الذي يسر الناظرين ويسكن في النفس الرضاء..
الصاوي، رمضان، سيف تيري، التش، بيبو وبمن فيهم الصيني (المطرود من بيتو رغم أنفه)، وقائمة أخرى تطول جاءوا الهلال برغبة أكيدة لو كتب الله لها أن تتحقق لسكن الوجع شوارع العرضة جنوب سنين ضوئية قادمة، فمن يلعب في دار العشق وبدافع الانتماء يكون عطاؤه خلافاً لمن يلعب كموظف. والله يجازي الكان سبب في تفريغ الديار الزرقاء من خيرة نجومها وحرم الهلال من (أولاده البحبوه).
نبارك للوصيف كاسات المكاتب والميدان ونرجو أن يستفيد المجلس الأزرق من هذا الدرس حتى لا نضطر لملاحقة (أولادنا) بفنائل الأندية الأخرى بعد أن يبلغوا من العمر عتيا، فجماهير الهلال الوفية أولى أن تستمتع بمواهب الكرة السودانية الذين شبوا على عشق سيد البلد وتمنوا الدفاع عن شعاره بدلاً من أن يكونوا سبباً في هزائمه ومبعثاً لندم الكوكب الأزرق.
أما السوباط وأخوانه فلو أردتم بنا خيراً أريحونا من "سالم تغريدات" الذي يجيد المطالبة بالدولارات وكتابة البوستات ولا يجيد أطلاقاً الوقوف بين الخشبات ... ومسكين جينارو الفات بغبينتو ومسكين يونس زامر الحي الذي لايطرب. وأهلا أبا العشرين.
الهلال هزمه أولاده
عقدة الدونية والوصافة الأبدية تظل هي الدافع للعب بحماس لافت لنجوم الأحمر في مواجهات هلال الملايين. وما يزيد الحماس ويمثل قوة دفع إضافية (الزعل) ومحاولة إثبات الذات لعدد كبير جداً من لاعبي الوصيف الحاليين الذين فرط فيهم الهلال بعد أن حبسوا أنفسهم في غرف تسجيلاته برغبة جامحة في ارتداء الأزرق الذي يسر الناظرين ويسكن في النفس الرضاء..
الصاوي، رمضان، سيف تيري، التش، بيبو وبمن فيهم الصيني (المطرود من بيتو رغم أنفه)، وقائمة أخرى تطول جاءوا الهلال برغبة أكيدة لو كتب الله لها أن تتحقق لسكن الوجع شوارع العرضة جنوب سنين ضوئية قادمة، فمن يلعب في دار العشق وبدافع الانتماء يكون عطاؤه خلافاً لمن يلعب كموظف. والله يجازي الكان سبب في تفريغ الديار الزرقاء من خيرة نجومها وحرم الهلال من (أولاده البحبوه).
نبارك للوصيف كاسات المكاتب والميدان ونرجو أن يستفيد المجلس الأزرق من هذا الدرس حتى لا نضطر لملاحقة (أولادنا) بفنائل الأندية الأخرى بعد أن يبلغوا من العمر عتيا، فجماهير الهلال الوفية أولى أن تستمتع بمواهب الكرة السودانية الذين شبوا على عشق سيد البلد وتمنوا الدفاع عن شعاره بدلاً من أن يكونوا سبباً في هزائمه ومبعثاً لندم الكوكب الأزرق.
أما السوباط وأخوانه فلو أردتم بنا خيراً أريحونا من "سالم تغريدات" الذي يجيد المطالبة بالدولارات وكتابة البوستات ولا يجيد أطلاقاً الوقوف بين الخشبات ... ومسكين جينارو الفات بغبينتو ومسكين يونس زامر الحي الذي لايطرب. وأهلا أبا العشرين.