* باتت الأمور واضحه واكثر شفافية بعد وصول مسودة النظام الاساسي المعدلة من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم والتي سيتم بموجبها تعديل بنود القانون الجديد الذي سيهتدي بهديه اباطرة الاتحاد الجديد في مسيرة الاربع سنوات القادمة واصبحت الأمور اكثر وضوحا بعد ان عدل الاتحاد الدولي مسودة النظام الاساسي بحيث تم اعتماد خمسه نواب للرئيس وتقليص ممثلي اتحاد الخرطوم من عشرة اشخاص إلى ممثل واحد اسوة بممثلي الاتحادات الاخرى البالغ تعدادها 47 اتحادا بحانب ممثلي اندية الممتاز الثمانية عشر مضافا اليهم كليات التدريب والتحكيم وقدامى اللاعبين والشاطئية والنسوية والصالات بمعدل ممثلين لكل كلية على ان يكون حق التصويت لفرد واحد من كل كلية.. واعتقد بان الاتحاد الدولي قد اعطى القوس لباريئها والغي جزئية الاحتكارية التي كان عليها اتحاد الخرطوم الذي كان يتمتع بعضوية عشرة اشخاص مقابل ممثل واحد لبقية الاتحادات الاقليمية والولائية وهي جزئية كانت ترجح كفة الخرطوميين وتعطيهم قصب السبق لالتهام كعك الرئاسة والعضوية في معظم الانتخابات الماضية ويقيني بان الوضع سيتغير كثيرا في الانتخابات المرتقبة في اكتوبر القادم والذي ينتظره كل الرياضيين على مختلف الوانهم ومشاربهم على احر من الجمر للخلاص من هذه الطقمة الفاسدة والتي جثمت على صدر الكرة السودانية لست سنوات عجاف ذقنا فيها ويلات الهزائم والانكسارات والتواضع المريع وتبؤانا خلالها اسواء المراكز في التصنيف الشهري للفيفا وغبنا عن كل الانجازات القارية والاقليمية ومما يدعو للتفأول ببزوغ فجر عهد مجيد لاتحاد القدم ان نقول بان الدكتور الصيدلاني معتصم جعفر قد اعلن عن عزمه الاكيد بعدم الترشح لرئاسة الاتحاد في الولاية القادمة وهذه في حد ذاتها اكبر بشارة يمكن ان تفرح اي رياضي ينشد التطور والازدهار لكرتنا السودانية بعد ان عاث فيها دكتور معتصم وشلة الأنس الملتفة حوله فسادا وخرمجه وانكساراً في كرتنا السوانية واودوا بها إلى موارد التهلكه،،

* وبلاشك فان عيون الرياضيين كل الرياضيين تتجه صوب الدكتور العالم العلامة والخبير الكروي الكبير كمال حامد شداد ليتراس اتحاد القدم في دورته الجديدة حيث تبذل معه مجهودات كبيرة من قبل الحادبين على حاضر ومستقبل الكرة السودانية لأجباره على الخروج من العزلة التي فرضها على نفسه والتي رفض بموجبها الترشح لرئاسة الاتحاد بعد شعوره بالقرف من اهل الوسط الرياضي الذي لوثه معتصم جعفر وشلته الفاسدة بساقط القول والفعل ولكن مساعي الخيرين والحادبين على مصلحة الكرة السودانية لن تتوقف لعلمهم بان البروف كمال شداد هو رجل المرحلة الراهنة في تاريح اتحاد القدم ومن كل قلوبنا نتمنى ان تنجح هذه المساعي المبذولة لاقناع الدكتور شداد بالرتشح لرئاسة الاتحاد والتي لن ينازعه عليها اي مرشح اخر إن قدر للدكتور شداد ان يخوض غمارها واذا غلبت الروم ورفض الدكتور كل الرجاءات واستمر في عزلته القسرية فاننا نتمنى صادقين ان يكون المهندس بكري ابو حراز هو الخيار الأنسب لقيادة الاتحاد فهو رجل أمين وخبير وعالم ببواطن الأمور ونفسه عزيزه ومؤتمن على اموال الدولة في شتى مرافقها ولن نستبعد الفريق المدهش فهو خيار مثالي إن هو عدل عن قراره واعتزم العودة من جديد لساحة الترشيحات .. اما ناس قريعتي راحت ناس اسامه عطا المنان ومجدي والجاكومي ديل لو رشحناهم براهم زول فيهم بيفوز مافي لانه زول دايرم مافي!!

دبوس
باع !!؟؟

تلكس ... مستعجل

(( أخشى كثيرا على هلال الملايين من الثقة المفرطه التي يبديها منسوبيه حول لقاء الوصيف المنتظر وتبجحهم بان المباراة ستكون هلاية الهوية وكأنهم لايعلمون ان الكرة مجنونه وغدارة ولاينضمن لها جانباً،،

الكلام ... الأخير

الفرنسي ابو عيون خضراء غادر إلى تونس غاضبا دون ان يتسلم دولار واحد من مستحقاته المتخلفة على نادي الفلس والفقر المدقع يحدث هذا في حين ان بعض منسوبيهم يتحدثوا عن عوامل الأستقرار التي يعيشها ناديهم وهو في حقيقة الأمر غارق لشوشته في الديون من كل حدب٠ وصوب ولكنهم يتعاموا

الحقائق ويتظاهروا بمظهر النادي المثالي وهي جزئية اضرت بهم كثيرا لانهم وكالعاده يمدوا رجلينهم اكتر من لحافهم،،