* كان بمقدور المحترف الاجنبي بصفوف مريخ السلاطين المهاجم الخطير ديفيد ان يعيد سيناريو الدور الأول ويصيب الوصايفة في مقتل لو انه احسن التعامل مع الكرة الانفرادية في الدقيقة 36 من عمر الشوط الاول والتي وجد نفسه معها في مواجهة صريحة مع حارس الوصايفة الرجافة المعز محجوب رافس النعمة والذي فضل حنظل اليمن على علب الشام ولكن المهاجم ديفيد لم يحسن التعامل مع الكرة الانفرادية المحسنة فلعب الكرة بلا تركيز خارج الخشبات الثلاثة وسط ذهول كل من كان داخل الملعب بما فيهم المعز محجوب نفسه الذي لم يصدق بان تلك الكرة الانفرادية قد ذهبت الى وادي غير زي زرع فلو احرز الكابتن ديفيد تلك الفرصة لكان بمقدور مريخ السلاطين ان يعيد سيناريو الدورة الاولى التي شهدت هدف النجم حسن كمال والذي عجز الوصايفة وعلى مدي 78 دقيقة من ان يعادلوا النتيحة حتى خرجوا يجرجروا أذيال الخيبة والهزيمة والانكسار وليس هذا فحسب بل ان الكابتن مشرف زكريا كان يمكنه ان ينهي اللقاء بهدف قاتل في الدقيقة 83 لولا ان حارسهم المعز قد جاءته الكرة في مكان اقامته الامر الذي يلقي اي دور لتألق المعز في تلك الكرة التي لعب فيها الحظ دورا كبيرا ليحفظ للوصايفة ماء الوجه قبيل لقاء الوفاقيين الذين تحمل الانباء بانهم سيلعبون امام الوصايفة عشية الاحد القادم مباراة حياة او موت وقد جاءت كلمات لاعبيهم لتؤكد بان فوزهم عل المريخ مسألة وقت لااكثر ولااقل . اعود للقاء السلاطين الذين سلبوا الوصايفة النقطة الرابعة حلالا بلالا خدمة ضراع وعرق جبين مؤكدين علو كعبهم على مريخ العرضة برغم فارق الامكانيات البشرية والمادية والذي يحسب لمصلحة مريخ العرضة وبرغم ذلك تكون المحصلة نقطة واحدة من ستة نقاط هل هنالك تواضع وانكسار اكثر من هذا بالطبع لا خصوصا ومربخ العرضة جنوب يضم ببن صفوفه خمسة لاعبين اجانب كل واحد منهم كلف خزينة النادي مبالغ مالية يسيل لها اللعاب بخلاف المليارات الثلاثة التي تقاضاها ابو كهربة زائدة دفعة واحدة في ممارسة ادارية خاطيئة لاتتوافق مع اصول وقواعد وقوانين الاحتراف التي تنص نصا صريحا بأن يتم توزيع مقدم العقود المتفق عليه على ثلاثة مواسم التي سيقضيها كلاعب محترف في النادي الوصيفي ولكن ولان اللاعب ابو كهربه زائده قادم من جامعة الهلال فانهم قد تغاضوا عن أى هفوة تحدث منه ولذلك اصبح سادرا في غيه غير أبه بأي شئ بعد ان اصبح اللاعب يمثل النجم الاول والأخير كخيار اول برغم كل الأتاوات التي تحدث منه بين الفينة والفينة والأن وبعد ان تلاحقت الكتوف على اعتبار أن فوزنا على فريق النسور هو شئ مفروغ منه فاننا نقول للوصايفة خموا وصروا والقادم اسواء مما تتخيلون"
التمريرة .. الأخيرة
* لحق اقزام الخرطوم الوطني بر فيق دربه اهلي شندي وتقهقروا في بطولة المستضعفين سيكافا التي فاز عطاشى الارض ثلاثة مرات ياسبحان الله يحدث هذا في حين ان فرق الخرطوم الوطني والاهلي شندي يغادرون البطولة المستضعفة وهم غير قادرين على التدرج بين مراحلها المختلفة وهي كالعادة تضم اضعف فرق القارة ولولا ذلك لما فاز بها المريخ ثلاثة مرات بركلات الترجيح وغيرها من الاساليب الملتوية التي قادتهم الى احضان اللقب الافريقي غير المصنف في أروقة ألفيفا الدولية"
كم مره لعب الهلال بطولة سيكافا ورغم ضعف فرقها ماذا جني منها ؟ اكيد الاجابه صفر كبير ..........
اين انتم منها؟؟؟؟؟؟؟ حاجة غريبة