(اللعب العصري) بمعنييه القريب والبعيد..!!
* توقفت كثيراً أمام أخبار ونتائج الجولة الأولى للتصفيات الأفريقية المؤهلة لنهائيات الأمم 2017 بالجابون، وبجانب المفاجآت والأهداف والمستويات لفتت نظري العديد من الملاحظات المقلوبة التي أرى أنها مهمة وسستفيدنا إذا ما شرعنا في تصحيحها..!!
* الملعب وجودته من أبرز عناصر اللعبة إن لم يكن الأهم.. وتشمل هذه الجزئية الإضاءة وتنسيق المساحات حول المستطيل الأخضر ووجود زجاجات الماء المخصصة لشرب اللاعبين في أماكنها بترتيب وتنسيق يسير في اتجاه النظام والتنظيم..!!
* الصورة الباهتة التي تابعناها عبر الشاشة خلال مباراة منتخبنا أمام سيراليون أول أمس أعادتني إلى سؤال مهم ظللت أكرره منذ سنوات يتمثل في لماذا إصرار قادة الكرة على إقامة المباريات ليلاً في ظل واقع ضعف الإضاءة وتهديدات انقطاع التيار..؟!!
* الانجليز ـ الذين اخترعوا كرة القدم ـ يحرصون على أداء مبارياتهم عصراً حيث يظهر السحر الحقيقي للملاعب والمدرجات وغيره من الصور البديعة التي تسر الناظرين سواء أولئك الذين يتابعون من داخل الإستاد أو عبر الشاشات..!!
*العديد من الدول العربية والأفريقية تحرص على أداء المباريات سواء لفريقها في الدوريات أو بالبطولات الدولية، والمنتخبات تحت الأضواء الطبيعية والإنارة الربانية ونادراً ما نجد من يعتمد على اللعب الليلي..!!
* خلال التصفيات الحالية تابعنا الجزائر وتونس والمغرب والكاميرون ونيجيريا يؤدون مبارياتهم عصراً، وعلى الرغم من أن بعض الدول المذكورة تتفوق علينا من ناحية البنية التحتية المتعلقة بتطور الإضاءة إلا أنها تعتمد (اللعب العصري)..!!
* أذكر أنني في وقت سابق طرحت سؤالاً لماذا نبتعد عن (اللعب العصري) في ظل الواقع المتواضع لإضائتنا فأجابني أحد قادة الكرة ـ أفضل عدم ذكر اسمه ـ أن ذلك يرجع لإصرار وزير الرياضة "طلعت فريد" على متابعة الدوري العاصمي..!!
* ولأن الوزير كان يعشق سباق الخيل فإن الاتحاد ونزولاً على رأيه ظل يبرمج مباريات دوري الأولى مساءً.. وعلى الرغم من زوال السبب الذي من أجله تقرر إقامة المباريات ليلاً إلاّ أن أحداً لم يفكر في تعديل الصورة المقلوبة..!!
* هل يا ترى أنكم إخوتي عشاق الكرة شاهدتم روعة مباريات منتخبنا الأولمبي على ملعب ستاد الأبيض خلال الفترة الماضية..؟! هل تكحلت عيونكم بروعة أرضية ملاعب ستادات كوستي والكاملين والمريخ والهلال عصراً..؟!!
* أن بلوغ النجاح في أي عمل يرتبط ارتباطاً مباشراً بالاهتمام بالتفاصيل الصغيرة التي تتجمع ـ حال تنفيذها بإتقان ـ وتظهر في شكل لوحة بديعة تسر الناظرين سواء من داخل الاستاد أو خارجه.. فأين نحن يا ترى من هذه الوضعية..؟!!
* الشاهد على أن علاقة تراجع وتواضع صورة ملاعبنا وطيدة ومباشرة بإهمالنا للتفاصيل الصغيرة وبالتالي نبتعد عن تلك المناظر والصور المبهرة التي تكسو ملاعب دول تتضاءل إمكانياتها وتتواضع إذا ما قارناها مع إمكانياتنا المادية..!!
* تخريمة أولى: جل عشاق الكرة كانوا يعتقدون أن (غباشة) الصورة المنقولة تلفزيونياً من ملاعبنا خلال المباريات الدولية علاقتها مباشرة بكاميراتنا البالية القديمة لكن وبعد دخول شركات أجنبية ثبت أن العيب فينا..!!
* تخريمة ثانية: النجيل الصناعي بملعب ستاد الخرطوم، اعتقد أن عمره الافتراضي انتهى ولذلك بدا باهتاً ومخيفاً ومخجلاً مما يجعلنا نتابع الكرة وكلما تُركل وهي تنفض من عليه غبار السنين أثناء زحفها..!!
* تخريمة ثالثة: اهتمامنا بالثوابت المكونة للعناصر الأساسية يعني بدايتنا العملية في مشروع تطوير وإنجاح الساحرة المستديرة.. ولتكن الانطلاقة بالتحول إلى (اللعب العصري) بمعنييه القريب والبعيد فهل من مجيب..؟!!
* توقفت كثيراً أمام أخبار ونتائج الجولة الأولى للتصفيات الأفريقية المؤهلة لنهائيات الأمم 2017 بالجابون، وبجانب المفاجآت والأهداف والمستويات لفتت نظري العديد من الملاحظات المقلوبة التي أرى أنها مهمة وسستفيدنا إذا ما شرعنا في تصحيحها..!!
* الملعب وجودته من أبرز عناصر اللعبة إن لم يكن الأهم.. وتشمل هذه الجزئية الإضاءة وتنسيق المساحات حول المستطيل الأخضر ووجود زجاجات الماء المخصصة لشرب اللاعبين في أماكنها بترتيب وتنسيق يسير في اتجاه النظام والتنظيم..!!
* الصورة الباهتة التي تابعناها عبر الشاشة خلال مباراة منتخبنا أمام سيراليون أول أمس أعادتني إلى سؤال مهم ظللت أكرره منذ سنوات يتمثل في لماذا إصرار قادة الكرة على إقامة المباريات ليلاً في ظل واقع ضعف الإضاءة وتهديدات انقطاع التيار..؟!!
* الانجليز ـ الذين اخترعوا كرة القدم ـ يحرصون على أداء مبارياتهم عصراً حيث يظهر السحر الحقيقي للملاعب والمدرجات وغيره من الصور البديعة التي تسر الناظرين سواء أولئك الذين يتابعون من داخل الإستاد أو عبر الشاشات..!!
*العديد من الدول العربية والأفريقية تحرص على أداء المباريات سواء لفريقها في الدوريات أو بالبطولات الدولية، والمنتخبات تحت الأضواء الطبيعية والإنارة الربانية ونادراً ما نجد من يعتمد على اللعب الليلي..!!
* خلال التصفيات الحالية تابعنا الجزائر وتونس والمغرب والكاميرون ونيجيريا يؤدون مبارياتهم عصراً، وعلى الرغم من أن بعض الدول المذكورة تتفوق علينا من ناحية البنية التحتية المتعلقة بتطور الإضاءة إلا أنها تعتمد (اللعب العصري)..!!
* أذكر أنني في وقت سابق طرحت سؤالاً لماذا نبتعد عن (اللعب العصري) في ظل الواقع المتواضع لإضائتنا فأجابني أحد قادة الكرة ـ أفضل عدم ذكر اسمه ـ أن ذلك يرجع لإصرار وزير الرياضة "طلعت فريد" على متابعة الدوري العاصمي..!!
* ولأن الوزير كان يعشق سباق الخيل فإن الاتحاد ونزولاً على رأيه ظل يبرمج مباريات دوري الأولى مساءً.. وعلى الرغم من زوال السبب الذي من أجله تقرر إقامة المباريات ليلاً إلاّ أن أحداً لم يفكر في تعديل الصورة المقلوبة..!!
* هل يا ترى أنكم إخوتي عشاق الكرة شاهدتم روعة مباريات منتخبنا الأولمبي على ملعب ستاد الأبيض خلال الفترة الماضية..؟! هل تكحلت عيونكم بروعة أرضية ملاعب ستادات كوستي والكاملين والمريخ والهلال عصراً..؟!!
* أن بلوغ النجاح في أي عمل يرتبط ارتباطاً مباشراً بالاهتمام بالتفاصيل الصغيرة التي تتجمع ـ حال تنفيذها بإتقان ـ وتظهر في شكل لوحة بديعة تسر الناظرين سواء من داخل الاستاد أو خارجه.. فأين نحن يا ترى من هذه الوضعية..؟!!
* الشاهد على أن علاقة تراجع وتواضع صورة ملاعبنا وطيدة ومباشرة بإهمالنا للتفاصيل الصغيرة وبالتالي نبتعد عن تلك المناظر والصور المبهرة التي تكسو ملاعب دول تتضاءل إمكانياتها وتتواضع إذا ما قارناها مع إمكانياتنا المادية..!!
* تخريمة أولى: جل عشاق الكرة كانوا يعتقدون أن (غباشة) الصورة المنقولة تلفزيونياً من ملاعبنا خلال المباريات الدولية علاقتها مباشرة بكاميراتنا البالية القديمة لكن وبعد دخول شركات أجنبية ثبت أن العيب فينا..!!
* تخريمة ثانية: النجيل الصناعي بملعب ستاد الخرطوم، اعتقد أن عمره الافتراضي انتهى ولذلك بدا باهتاً ومخيفاً ومخجلاً مما يجعلنا نتابع الكرة وكلما تُركل وهي تنفض من عليه غبار السنين أثناء زحفها..!!
* تخريمة ثالثة: اهتمامنا بالثوابت المكونة للعناصر الأساسية يعني بدايتنا العملية في مشروع تطوير وإنجاح الساحرة المستديرة.. ولتكن الانطلاقة بالتحول إلى (اللعب العصري) بمعنييه القريب والبعيد فهل من مجيب..؟!!
نسبة حضور الجمهور من داخل الاستاد او من التلفاز حتتأثر وبالتالي يتأثر الدخل الذي يمثل جل الميزانية لمعظم الاندية .
وهنالك الناحية التسويقية حيث ان نسبة مشاهدة التلفاز ترتفع بالمساء لتواجد معظم الناس في بيوتهم في هذا الوقت ممايعني انتشار الاعلان .
وهنالك جوانب رياضية بدنية بحتة وهل درجة الحرارة العالية في السودان وخاصة في الصيف تؤثر علي اداء اللاعبين ؟ النقطة دي محتاجة مختصين .
ولو اتكلمنا عن الناحية الجمالية الاعتمدت عليها فنجد ان كلامك عنها كله خطأ , الانارة والاضواء واللوحات الاعلانية المضيئة تعطي بعدا جماليا لا يتوفر في وقت العصر والنقل التلفزيوني في وقت العصر يعطي صورة باهتة للملعب وذلك واضح حتي في افخم الاستادات العالمية .
المشكلة ياعزيزي في قبح استاداتنا وليس في وقت اللعب بدل نظريتك الضاربة دي كان احسن تتكلم عن تاهيل الاستادات والملاعب وارضياتها , فلو تمت الصيانة والتأهيل الحقيقي فسينعكس ذلك علي الصورة الجمالية التي تبحث عنها و يؤدي الي تحسين مهارات الاستلام والتمرير لدي اللاعبين ودا الاهم .
والله ضحكتني اضحكك الله يوم الهم الاكبر.
والله الزول دا انا عندي قناعة راسخة من بديت اقرأ ليهو انو لم يكتب في يوم من الايام مقال انا كقارئ استفدت منو شئ سوي وجع القلب .
ولم يكتب اي مقال استفاد منه المريخ بل بالعكس تضرر المريخ منه .
والذي لا اله الا هو كراهيتي لما يكتب لا علاقة لها بموقفه ضد مزمل او جمال الوالي الذان لا اعرفهما من بعيد او قريب ولكنه خلاف من اجل المريخ ومن اجل الصحافة المفتري عليهاوهو يعتقد انه حامل لوائها وحامي حماها ( وانتم من اوهموه بذلك ) وفاقد الشئ لايعطيه .
وفجأة..فجأة..رجعنا لى عمر الحقيقى..
كل الكﻻم معقول..بس خربتو بكلمة( بدل نظريتك الضاربة دى)..
يعنى ﻻزم تثبت انك عمر؟