ما هذا السخف الذى يسئ للسودان؟
كلما أقترب موعد لقاء للوصيف المريخى فى بطولة الأندية الأفريقيه، الا وتلاحظ للأعلام السالب قد أتجه مباشرة لرمى حكم المباراة وقبل أن يعرفونه بالتهم الكاذبه يظنون أنفسهم "اولاد" شطار سوف تؤثر كلماتهم فى حكم المباراة وسوف تجعله ينحاز للمريخ (مثلا)!.
فمرة يتهمون حكما بأنه قبض 100 الف دولار من ادارى ناد لا يملك 10 الف دولار .. ومرة (يشتلون) له جلسه فى مقهى مع أدارى آخر، فتلعب المباراة وتنتهى لصالح المريخ فلا يخرج أحد (الترزية) معتذرا وموضحا أنه كان يريد من ذلك الخبر المشتول اخافة الحكم الذى لا أظنه يمر على مثل تلك المواقع والصحف المسومة.
يا سادة لو ما قادرين على بطولة الأندية الأبطال، قلناها لكم طالبوا الأتحاد الأفريقى بأقتصار مشاركاتكم فى البطولات الوصيفه منذ البدايه، كونفدراليه أو سيكافا وكفى الله المؤمنين القتال.
يا سادة نادى "الترجى" ناد كبير وعريق هذه السخافات التى نفاها رئيس بعثة المريخ، لا يمكن أن يلجأ لها نادى الترجى وكثيرا ما انتصرت عليه وداخل ملعبه أندية مصريه يعرف لاعبوها كيفية التعامل مع مثل هذه المباريات المصيريه وفى هدوء اعصاب وخبره يحسدون عليها.
فى أحدى المرات حصل نادى الأهلى المصرى على بطولة الأندية فى داخل تونس وأمام النادى الصفاقصى وبهدف سجله ابو تريكا قبيل نهاية المباراة بخمس دقائق، وهكذا تفعل الأندية الكبيره لا تتسرع وانما تعرف كيف ومتى تسجل هدفا تنهى به المباراة ولو سجل الأهلى هدفه ذاك فى بداية المباراة لأنهزم شر هزيمه ولأيقظ الصفاقصى من غفوته والذى كان فى حاجة للتعادل صفر مقابل صفر للفوز بالكأس.
ما هذه السخافات التى تسئ للسودان بسبب مباراة فى كرة القدم، رئيس البعثه يشهد شهادة حق على حسن الخلق والمعامله التى وجدها المريخ من الترجى، فيبحث البعض فى (النت) ليستخرج كتابة لمشجع ربما يكون مريخابيا يريد أن يحرج نادى الترجى.
بكل صراحه ووضوح اقول أتمنى أن يحقق المريخ معجزة وأن يتأهل حتى يعرف المريخاب قيمة بطولة ألأندية الأبطال ولا يقارنوها بالبطولة الوصيفه التى حصلوا عليها قبل 24 سنة والتى وظن مرشدوه بأنها جعلت من ناديهم (زعيما).
الحقيقة المرة التى يجب أن تقال، هى أن "الترجى" هو صاحب الحظ الأوفر للتأهل مثل الهلال، وكلما أتمناه الا تحدث هزيمه قاسية وموجعة للوصيف لأنها سوف تسئ الينا كسودانيين وسوف تفقدنا الثقه فى أنفسنا.
استغرب لمن يضيع نصرا كبيرا على أرضه كما فعل الهلال مع مازيمبى من قبل وذهب لكى يعوضه فى كنشاسا، فأنتصر ولكنه خرج من المنافسه.
تاج السر حسين tagelsirhussain@yahoo.com
كلما أقترب موعد لقاء للوصيف المريخى فى بطولة الأندية الأفريقيه، الا وتلاحظ للأعلام السالب قد أتجه مباشرة لرمى حكم المباراة وقبل أن يعرفونه بالتهم الكاذبه يظنون أنفسهم "اولاد" شطار سوف تؤثر كلماتهم فى حكم المباراة وسوف تجعله ينحاز للمريخ (مثلا)!.
فمرة يتهمون حكما بأنه قبض 100 الف دولار من ادارى ناد لا يملك 10 الف دولار .. ومرة (يشتلون) له جلسه فى مقهى مع أدارى آخر، فتلعب المباراة وتنتهى لصالح المريخ فلا يخرج أحد (الترزية) معتذرا وموضحا أنه كان يريد من ذلك الخبر المشتول اخافة الحكم الذى لا أظنه يمر على مثل تلك المواقع والصحف المسومة.
يا سادة لو ما قادرين على بطولة الأندية الأبطال، قلناها لكم طالبوا الأتحاد الأفريقى بأقتصار مشاركاتكم فى البطولات الوصيفه منذ البدايه، كونفدراليه أو سيكافا وكفى الله المؤمنين القتال.
يا سادة نادى "الترجى" ناد كبير وعريق هذه السخافات التى نفاها رئيس بعثة المريخ، لا يمكن أن يلجأ لها نادى الترجى وكثيرا ما انتصرت عليه وداخل ملعبه أندية مصريه يعرف لاعبوها كيفية التعامل مع مثل هذه المباريات المصيريه وفى هدوء اعصاب وخبره يحسدون عليها.
فى أحدى المرات حصل نادى الأهلى المصرى على بطولة الأندية فى داخل تونس وأمام النادى الصفاقصى وبهدف سجله ابو تريكا قبيل نهاية المباراة بخمس دقائق، وهكذا تفعل الأندية الكبيره لا تتسرع وانما تعرف كيف ومتى تسجل هدفا تنهى به المباراة ولو سجل الأهلى هدفه ذاك فى بداية المباراة لأنهزم شر هزيمه ولأيقظ الصفاقصى من غفوته والذى كان فى حاجة للتعادل صفر مقابل صفر للفوز بالكأس.
ما هذه السخافات التى تسئ للسودان بسبب مباراة فى كرة القدم، رئيس البعثه يشهد شهادة حق على حسن الخلق والمعامله التى وجدها المريخ من الترجى، فيبحث البعض فى (النت) ليستخرج كتابة لمشجع ربما يكون مريخابيا يريد أن يحرج نادى الترجى.
بكل صراحه ووضوح اقول أتمنى أن يحقق المريخ معجزة وأن يتأهل حتى يعرف المريخاب قيمة بطولة ألأندية الأبطال ولا يقارنوها بالبطولة الوصيفه التى حصلوا عليها قبل 24 سنة والتى وظن مرشدوه بأنها جعلت من ناديهم (زعيما).
الحقيقة المرة التى يجب أن تقال، هى أن "الترجى" هو صاحب الحظ الأوفر للتأهل مثل الهلال، وكلما أتمناه الا تحدث هزيمه قاسية وموجعة للوصيف لأنها سوف تسئ الينا كسودانيين وسوف تفقدنا الثقه فى أنفسنا.
استغرب لمن يضيع نصرا كبيرا على أرضه كما فعل الهلال مع مازيمبى من قبل وذهب لكى يعوضه فى كنشاسا، فأنتصر ولكنه خرج من المنافسه.
تاج السر حسين tagelsirhussain@yahoo.com
